الب[102]ارت


&&& في سيارة ريناد &&&
وصلت ..
نزلت ريناد و فتحت الباب
ريناد: انا وصل....... لسانها انشل ما قدرة تنطق كلمة وحدة حواسها كلها انشلت ناظرتهم بتشتت
في احد اركان الفله ..
.... بعصبية: اقول لك بعدي عني
تالا: ايش فيك يا حلوة كل اللي بنسويه اننا نلعب
....: كلي××× يا حق××× خلي لعبك لك
كانت تحاول تبعد الحارسات عنها بس الحارسات كانوا مثبتينها زين
....: بعدووووو عنييييييييييييييييي يا حمي×××
جت سطام لها و بعصبية: انتي شتسوين قلتي لي انك ما راح تمسينها
تالا: و انا ما مسيتها
سطام: بعدي عنها الحرس
تالا: ههه لا يكون قاعدة تأمريني
سطام بحده: تالا
تالا بتحدي: ايش بتسوين
سطام مسكتها من ياقتها
الحارسة مسكت يد سطام و لفتها
سطام تألمت
تالا: هههههههه
سطام رفسة الحارسة في####
الحارسة بعدت عنها بسرعه
سطام: تالا انتي ايش تبين منها بالضبط
تالا: ما ابي منها شي
سطام: اجل ليش جايبتها هنا
تالا بابتسامه حقيرة: عشان انتقم
سطام باستغراب: تنتقمين !! اصلا انتي ما تعرفينها
تالا: مو منها من اختها هي بس عامل انتقم منه
....: لا تجيبين طاري اختي ع لسانك يا حق××× اصلا هي مستحيل تتعرف ع وحده مثلك
تالا: هه بنشوف يا قمر
سطام: تالا اقول لك بعدي عنها احسن لك انتقامك هذا بعديه عنها
ريناد ناظرتهم بصدمه: ا انتو ش ش شتسوون في في في اختي
سطام + تالا لفوا عليها
ريناد: ووو و أي أي انتقام تتكلمين عنه .. ا اصلا انت انتي م مين ؟؟
تالا قربت منها: اهلين تو ما نور المكان
ريناد بعدتها عنها: خ خ خلود ش شتسوي عندكم
كانت خلود تبكي
تالا لفت ع خلود: اها راحت عند خلود و صارت تلعب بخصلات شعر خلود و الله اختك جميله و جذبتني لها لفت ع ريناد وهي باقي ماسكة خصلات شعر خلود و تلعب فيها لا يكون تبن تخبينها عننا
ريناد عصصصبت و راحت لها بسرعه و مسكتها من ياقتها و لصقتها بالجدار: اياني و اياك تلمسن شعره من اختي و الله تموتين
الحرس كانوا راح يمسكون ريناد بس تالا وقفتهم بيدها
تالا: هه ايش بتسوين يعني ؟؟
ريناد: انا احذرك
تالا: لا تخافين ما راح المسها انا ناظرت الحرس و أشرت بيدها تصرفوا فيها
الحرس مسكوا خلود و جروها معاهم
خلود بصراخ و بكي: ريناد
الكل كان لاف عليهم و مستغرب
ريناد دفت تالا وركضت و مسكت خلود
الحارسة دفتها
ريناد مسكت يد الحارسة و لفتها و رفعت رجلها و دفتها من ظهرها و طاحت الحارسة .. جت الثانية و مسكت ريناد من ورا
قامت الحارسة 1 و اتجهت لريناد و رفعت اكمامها بعصبية
ريناد رفعت رجلها و رفسة وجه الحارسة 1
الحارسة 1 رجعت ع ورا بألم
ريناد تذكرت كلام طلال لما كان يدربها ( طلال: اذا احد مسكك من ورا اضربيه بكوعك و بعدين ارفسيه برجلك ) .. ضربت بطن الحارسة2 اللي كانت ماسكتها من ورا بكوعها و رجعت ضربتها برجلها و كل كلمه تتذكرها كانت تتألم و قلبها يتقطع
خلود كانت ع الأرض و تبكي
ريناد كانت تضرب الحراس
تالا: انتي لسا ما شفتي شي
ريناد ناظرت تالا
تالا: تذكرتيني
ريناد عقدة حواجبها باستغراب
تالا: انا اللي خليتي خويتي تتركني عشانك و بعدها رفضتيه و تعقدت
ريناد: خويتك !!
تالا: ايه تركتني عشانك عشان مين عشان وحدة حق×××× مثلك
ريناد فار دمها راحت لها و ضربتها بقس خلتها تطيح ع الأرض قعدة فوقها و صارت تضربها بقوس و نزلت دموعها و هي تضربها: جايبه اختي لهنا و في النهاية عشان خويتك
خلود انصدمة اول مره تشوف دموع ريناد حتى في وفات طلال كانت تبكي في غرفتها
سطام انصدمة ما عمرهم شافوا دموع ريناد
ريناد كانت تطلع كل قهرها في تالا
الحارسات كانوا بروحون يمسكون ريناد
بس صديقات ريناد مسكوهم بقوة
سطام بهمس: تستاهل الحقي×××
خوية سطام بدلع ماصخ: حبيبي شوف ضربها مره يعور
سطام لفت عليها: روحي الحين بعدين بلحقك
خوية سطام: تيب حبيبي
و راحت
سطام حست ان تالا بتموت ع يد ريناد راحت و مسكت ريناد: ريناد بس يكفي البنت راح تموت
كان وجه تالا كل دم
ريناد ناظرت تالا و الدموع ع خدها: احسن خلني اقتلها و اشرب من دمها تبي تضيع اختي عشان انتقامها
سطام شافت الكل كيف كان يناظر ريناد مسكتها و وقفتها و طلعت لها من جيبها منديل و مدته لريناد
ريناد رمته ع الأرض و مسحت دموعها بكفها و راحت لخلود و وقفتها
خلود ناظرت ريناد
ريناد مسكت يدها و سحبتها لبرا
سطام راحت و جابت عباية خلود و ركضت ورا ريناد
سطام: ريناد ريناد
ريناد وقفت
سطام مدت لها عباية خلود
ريناد سحبتها بقوة و مدته لخلود و رجعت لفت ع سطام: ما كنت اتوقع انكم بهذي الحقارة كنت استال بويه بس مستحيل اهز عرش الرحمن تفلت ع الفله و سحبت خلود و ركبوا السيارة
السواق حرك
ريناد ضمت خلود لصدرها
خلود بكت في حضنها
ريناد ناظر جوالها .. لفت و فتحت الدريشة و رمت الجوال منه
خلود زاد بكاها
ريناد ضمتها بقوة: اسفه و الله العظيم اسفه
خلود: ........................ لا رد
ريناد: ما كنت متوقعتهم حقيرات لهدرجه
خلود لا رد
ريناد: خلاص اهدي اهدي

&&& في سيارة عزام &&&

كانت اصوات الأغاني مرتفعه
دق جواله و اختبص فوق حدر اول ما قرأ الأسم سكر الأغاني و رد
عزام: احم الوو طال عمرك
بو عزام: وينك فيه
عزام: احم انا برا
بو عزام: تعال المكتب
عزام: بس خلص دوامي
بو عزام: بصفتي أب
عزام: ا الحين
بو عزام : بسرعه 10ر دقايق و انت عندي
عازم: حاضر يبا
سكر منه
عزام: شسوي الحين كيف اروح الشركة و انا بذا اللبس
كان لابس:
.. وصل للشركة سحب الكبوس و لبسه و نزل .. جاء بيدخل
ناظروه الحرس باستغراب
عزام بلع ريقه و نزل الكاب عشان ما يبين وجهه: ا هاي
راح و ركب الأصنصير
ركب معاه كم واحد و قعدوا يناظرونه باستغراب
اخيرا وصل ..
طلع بسرعه و راح لمكتب ابوه و دخل بسرعه و دخل وراه السكرتير
السكرتير: انت يا..
بو عزام ناظر عزام بصدمه بعدين ناظر السكرتير: خلاص تقدر تروح
السكرتير طلع
بو عزام بعصبية: شنو ذا اللبس ؟؟
عزام بلع ريقه: شسوي عاد انت قلت لي تعال بسرعه و جيت ما يمديني اغير ثيابي
بو عزام: الله يفشلك .. استغفر الله العظيم
عزام: ا طيب يبا
بو عزام: و حطبه
عزام: انت قلت لي تعال و بصفتك أب هذاني جيت ايش في ؟؟
بو عزام جلس و اخذ نفس عميق
عزام جلس
بو عزام: مين عائلة ال.............
عزام: هاه
بو عزام: من قال هاه سمع
عزام ارتبك: ا ايه يبا هذولا اللي كنت انت متعاقد مع جدهم الله يرحمه
بو عزام: ما اعرف عائلة بهذا الأسم
عزام: الا يبا كنت متعاقد معهم
بو عزام: دورة اسمهم من الأسامي المتعاقدين معاهم ما لقيته
عزام سكت
بو عزام: مين هذولا ؟؟
عزام: احم ايه هذولا الله يطول بعمرك قبل يومين و انا في السيارة شفت بنيه الله يستر علينا و عليها تبكي طبعا تعرف ولدك فضولي جدا ويبي يعرف ليش البنت الحلوة هذي تبكي
بو عزام بمقاطعه: عزام
عزام: اسف اسف .. المهم لحقت سيارتهم شفت مجموعه من السيارات سألت واحد من الأطفال قال لي ان جدهم توفا و طبعا ما يصير اطلع و ما اعزيهم عزيتهم بعدين سألوني مين انا ووو
بو عزام: و شنو ؟؟
عزام بلع ريقه: ا و قلت لهم انو انا عزام ال.... انصدموا و قالوا لي من وين اعرف ابوهم توهقت و قلت له ان ابوي كان صديق الجد
بو عزام ضرب الطاولة بيده: شوف فارق السن كيف تبيني اعرفه ؟؟
عزام ارتاع: ا يبا قول انه كان صاحب جدي الله يرحمه
بو عزام لف وجه بعصبية: اخ و كل هذا بسبب بنت
عزام مال فمه
بو عزام: انقلع عن وجهي ولا عاد اشوفك بذا الشكل
عزام: حاضر يبا
بو عزام: انقلع عن وجهي
طلع عزام و نزل الكاب ع وجهه و راح للأصنصير و ركب سيارته و حرك

&&& في بيت الجد مصلح &&&

عزيز دق الباب: ميس ميس
دخل شافها واقفه و مستنده ع الدريشة و الدموع ع خدها
عزيز حزن ع حالها وراح لها وحط يده ع كتفها: ميس
ميس مسحت دموعها: ايش تبي ؟؟
عزيز: الكل ينتظرك تحت خلينا ننزل
ميس: خلاص اطلع و انا بلحقك
عزيز طلع
ميس " الله يرحمك يا جدي "

( نوقف شوي خليني اعرفكم ع ميس : بنت حبوبه و كيوت تموووووووت في جدها لأنه كان يدلعها حيييييييييييل بس مرات تكون حاده و صارمه و هذا الشي اخذته من جدها انيقه بلبسها بذوقها بحركاتها كل شي ..ملامحها حاده و جميله شعرها اسود طويل مررا لاخر ظهرها .. عيونها وساع و سوده .. حواجبها مرسومه رسم من الخالق .. بشرتها بيضا .. انفها سلة سيف .. فمها احمر طبيعي .. ما تتغطا بس تتحجب .. الكل يحترمها و يحبها عمرها 23 سنه )
لبست عبايتها و لفت الطرحه ع شعرها بأهمال و نزلت تحت ..
اول ما دخلت المجلس الكل ناظرها
ميس: السلام عليكم
الكل: و عليكم السلام
ميس جلست
محامي العائلة ابتسم
ميس: اسفه ع التأخير
المحامي: لا عادي يا بنتي
ميس: تفضل
المحامي: طبعا تعرفون ان العم مصلح قبل ما يموت وصاني و قالي ما اقول لكم عن الوصية الا بعد وفاته ب3 ايام و الحمد لله مرت 3 ايام هذي ع خير
الكل هز راسه
المحامي: هي كلها كلمة وحدة
الكل ناظره
المحامي: العم مصلح سجل كل املاكه بأسم ميس من قبل ما يموت
الكل ناظره بصدمه: نعم
المحامي فتح شنطته و عطا ميس الأوراق: وقعي طال عمرك
ميس ناظرته بصدمه: باسمي .. انا !!
المحامي: ايه
ميس ناظرت الكل
عزيز: وقعي
بو جاسم: وو و الشركة
المحامي: بأسم الانسة ميس
بو عزيز لف وجهه
بو جاسم: نعم !!
المحامي: الشركة و البيت و كافة اعماله مكتوبة باسم الانسة ميس
ميس ناظرة الأوراق و محتارة ناظرة عزيز
عزيز ناظرها
ميس بلعة ريقها و وقعت
المحامي اخذ الأوراق : مبروك
ميس طلعت و راحت مكتب جدها و جلست ع الكرسي و ارخت جسمها و سكرة عيونها بتعب " ليش يا جدي ليش سويت كذا "

&&& في سيارة فيصل &&&

كان فاتح الدريشة و يدخن..شوي و وصل لقصر بو نواف
رما الدخان و دخل سلم ع نواف و جلس يسولف معاه
نواف: دقايق انادي لك ريناد
فيصل باستغراب: ريناد!!
نواف: ايه
فيصل: هي هنا
نواف: ليش ما تدري
فيصل سكت شوي: لا قالت لي انها طالعه مع البنات
نواف سكت
فيصل وقف: خلاص انا بطلع لها
نواف: براحتك
فيصل طلع فوق شاف ريناد طالعه من جناح خلود و استندت ع الباب و سكرت عيونها و نزلت دمعه حارة ع خدها تنهدت و فتحت عيونها و مسحت دمعته و لفت و انصدمة
فيصل انصدم ما قد شاف دموعها حتى في وفات طلال .. اتجه لها بهدوء
فيصل: ريناد
ريناد لفت وجها
فيصل مد يده و مسح بأصبع الأبهام ع خدها: ايش فيك ؟؟
ريناد بعدت يده: و و ولا شي
فيصل: خلود فيها شي ؟؟
ريناد: لا
فيصل: اجل ايش فيك
ريناد: ولا شي .. يلا خلينا نمشي
راحت و لبست عبايتها
فيصل استغرب و راح وراها
سلموا ع الجميع و طلعوا و ركبوا السيارة و حركوا
ريناد كانت ساكته
فيصل احترم سكوتها لين ما وصلوا ..
نزلت ريناد و راحت بسرعه لجناحها
فيصل راح و جلس في الصالة و حط رجوله ع الطاولة اللي قدامه و شغل الt.v كان محطي ع فلم اكشن بس ما كان معاه كان باله مع ريناد .. مل من القعدة طفا الt.v و قام و راح جناح ريناد شافها تبكي انصدم راح لها و ضمها
فيصل: ريناد ايش فيك
ريناد: كانت بتروح مني كان بضيع منها اغلا شي في حياتها
فيصل فسر هذا الكلام ع خلود شدها لحضنه بقوة
ريناد بكت في حضنه لين قالت بس
فيصل بعدها عنه
ريناد قامت و رمت الصورة اللي كانت ع الطاولة كانت تشملها هي و صديقاتها
فيصل استغرب
ريناد راحت لفيصل: فيصل انا انا انا احبك
فيصل لف وجهه: بعدي عني
ريناد استغربت
فيصل قام و جاء بيطلع
ريناد مسكته: سمعتني اقول لك احبك
فيصل: اذا وعيتي ع نفسك خلينا نتكلم
ريناد وقفت قدامه و الدموع ع خدها: انتي ايش فيك لا يعجبك العجب ان قلت لك اكرهك عصبت و طلعت و ان قلت لك احبك عصبت و طلعت ايش يفيد معك
فيصل: لما توعين ع نفسك كلميني
ريناد: ليش شايفني مجنونه
فيصل: روحي ارتاحي
ريناد مسحت دموعها بس رجعت تنزل دموعها: فيصل خلينا نفتح صفحه جديدة و نحب بعض
فيصل رفع راسه و رجع ناظرها و بعصبية: لا تقولين هذا الكلام عشان اختك انتي ما تحبيني انتي تبين تنسين سالفة اختك بس مو انا اللي اقدر انسيك اياها
و طلع
ريناد ناظرة مكان ما كان واقف بصدمه
فيصل استند ع الباب و تنهد

&&& في قصر بو عبد الله &&&
*** في المرسم ***
حلا: هههه طيب كيف دراستك
ريان: زففففففففت و الله مشتاق لك
حلا: اجتهد عشان تجي
ريان:اوووووففففففففف الله يعيني .. وينك فيه الحين ؟؟
حلا: في المرسم و شكلي بعد شوي بطلع
ريان: وين ؟؟
حلا: المكتبه عشان اجيب لي اللوان و فرش و لوحات
ريان: بتروحين وحدك ؟؟
حلا: يب
ريان: لالالا خلاص انا بخليه يجي لعندك الأغراض
حلا: ليش ؟؟
ريان: لا بس ما ابيك تروحين وحدك
حلا: دايما اروح وحدي وقفت ع هذي المره
ريان: ايه اخاف عليك
حلا استحت: ا اوك
ريان: هههه اموت انا ع اللي يستحي يا ناس
حلا: خلاص عاد
ريان: هههههههههههههه
حلا: بقفل روح ذاكر
ريان: ليش ما عندك مذاكرة ؟؟
حلا: لا اصلا ناوية اسقط هذي السنه
ريان: من جدك
حلا: يب
ريان: اقول حلاوي بتدرسين و لا اجي ادرسك
حلا: هههه ما خفت
ريان: ترا و الله اسويها و اجيك ع اقرب طيارة
حلا: ههه مجنون
ريان: بتذاكرين ولا كيف
حلا: طيب
ريان: يلا اشوف
حلا: اوك باي
سكرة منه

&&& في قصر دحوم &&&

ريم: هههه طيب ما قلتي لي ايش رايك بمعاذ
شهد سكتت شوي
ريمك ترا خالتي كلمتني و قالت لي اني ما اضغط عليك فكري براحتك و استخيري
شهد هزت راسها
ريم: اوك قومي خلينا نسوي شي قبل ما يرجعون دحوم و حامد
شهد: اوك
دق جوال ريم
ريم: الوو هلا حبيبي
دحوم: هلا حياتي اسمعي بعد شوي انا جاي تجهزي انتي و شهد و ابوي
ريم: ليش ؟؟
دحوم: بجي اخذكم بوديكم مكان
ريم: وين ؟؟
دحوم: مفاجأة
ريم: اوك
دحوم: يلا سلام
سكرة منه
ريم: يلا المره الجاية اعلمك دحوم يقول ان عنده مفاجأة ويبينا نلبس
شهد: مفاجأة
ريم: ايه
شهد: اوك انا بقوم اقول لأبوي
ريم: اوك
قاموا
ريم راحت الجناح و لبست:

شهد راحت مكتب ابوها: يبا
بو عبد السلام ناظرها: هلا يبا تعالي
شهد راحت و جلست في حضنه: حمني يقول تجهزوا يبي ياخذنا
بو عبد السلام: وين ؟؟
شهد: ما دري يقول مفاجأة
بو عبد السلام هز راسه: طيب روحي البسي
شهد قامت و راحت جناحها و لبست:

شوي و جاء دحوم و حامد
نزلت ريم وهي لابسة عبايتها
نزل بعدها بو عبد السلام و بعده شهد
شهد: اصبروا نسيت بيسو
ريم تمسكت بذراع دحوم
دحوم: ههههه شود ترا بتركبين مع حامد
حامد: و الله مالي خلق اسوق
شهد: ما ابي اخلي بيسو في البيت