رد: رواية خطفني وما درا انه يوم رجعني خطف قلبي معاه للكاتبة (جذابة والعيون غلابة
جوان حست بحرارة تسري بجسمها
المصورة: خلاص
راكان باسها ع رقبتها برقة و بعد عنها
جوان حست بارتباك فظيييع
المصورة ابتسمت: خلاص هذي اخر صورة شي..
جوان قاطعتها: خلاص يكفي روحي
راكان: حبيبتي ايش فيك خليها تشوف شغلها و غمز لها
جوان انحرجت: ا لا خلاص انا تعبت
راكان ابتسم و غمز للمصورة .. و قرب من جوان حييل لين لصقها بالجدار
جوان رفعت راسها و ناظرته باستغراب
راكان مال راسه و باسها في شفتها
المصورة صورتهم
جوان استحت حييييييييل
راكان بعد عنها و لف ع المصورة: خلاص خذي حقك من امي
المصورة ابتسمت و طلعت
راكان لف ع جوان: مشينا
جوان: لا رد
راكان: البسي عباتك انا بنتظرك برا
جوان ما ردت عليه
راكان جاء بيطلع
جوان: راكان
راكان لف عليها: عيونه و قلبه وروحه انتي
جوان استحت و اخذت منديل وراحت له و رفعت نفسها بأطراف رجلها عشان توصل طواله و قعدت تمسح الروج
جوان: تبي تطلع كذا
راكان ابتسم و مسك يدها وقربها له وباسها مره ثانيه بشفتها
جوان انصدمة من جراءته
راكان بعد عنها و لعق شفته: ما اقدر اشوفك و امنع نفسي من بوستك
جوان انحرجت
راكان ابتسم وراح عند التسريحة و اخذ كلينكس و قعد يمسح شفته و هو يناظر جوان كيف منزله راسها ووجها احممممممممممممر..
لف عليها و ابتسم: خلاص انا بطلع
جوان عطته ظهرها عشان ما يناظرها و يبوسها مره ثانيه
راكان: ههههههههههههههههه
و طلع
جوان ابتسمت بحياء و اخذت الروج و عدلته قبل ما احد يدخل و يشوفها
دخلت ام فهد و ضمتها و باركت لها وعيونها مليانه دموع
جوان: خالتي لا تبكين تكفين
ام فهد مسحت دموعها: و الله اني فرحانه لك كثييير
جوان ابتسمت
رشا ضمتها: الف مبرووووووووووك مادري كيف بنام اليوم و انتي مو فيه
جوان: رشا لو قلتي كذا ترا بجي معكم
رشا بعدت عنها: ههههه انتي من جدك عشان يذبحني راكان
جوان: ماله دخل
رشا: هههه
جوان ابتسمت
دخلت ام راكان و رزان و سلموا عليها
ام راكان سلمت عليها بمجامله واضحه جدا
جوان استغربت بس ما اهتمت
رزان: يلا يا حلوة زوجك حرق جوالي من كثر ما يدق
جوان استحت و لبست عبايتها و ودعت الكل و طلعت مع فهد
شافت الشباب مجتمعين حول راكان شوي الا تشوف زوجها طاير في السما ابتسمت
فهد: هههههههه الله يوفقكم
كانوا الشباب حول راكان فجأة شالوه و رموه فوق ..سوو الحركه هذي اكثر من مره بعدين خلوه
راكان ياخذ الغتره و العقال .. ناظر جوان: يقطع شركم خربتوا الهيبة
الكل: ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
راكان راح لجوان: يلا حياتي
جوان نزلت راسها
فهد ضم راكان: الف مبروك
راكان: الله يبارك فيك عقبالك
فهد: امين.. حط جوان بعيونك
راكان يناظر جوان: بحطها بعيوني واسكر عليها
فهد ابتسم
جوان انحرجت حيييييييييييل
سلم الكل ع راكان و جوان..
ركبوا السيارة و حركوا ع الفندق..
*** داخل القاعة ***
دخلوا الشباب يرقصون..
رزان كانت تركض عشان تجيب الكام عشان تصورهم بس عشان الكعب طويل تكرفست وو غمضت عيونها بسرعه و طاحت .. بس ما حست بألم: اه فتحت عيونها و انصدمة
يزيد كان مغمض عيونه .. فتح عين وحده: اه ظهري ناظرها قووومي ع بالك انك خفيفه
كان وجها قريب من وجهه حيييييييل
رزان استحت و قامت
يزيد قام و نفض ثوبه: كذابة ما تعورتي انا اللي تعورة
رزان: ا اسفة ما انتبهت
يزيد: و انتي من متى تنتبهين
رزان عصبت: خلاص عاد قلت لك اسفه
يزيد ناظرها
رزان جت بتمشي: اه رجلي
يزيد ناظرها
رزان طنشت الألم و كملت مشيها
يزيد مسكها: فيك شي
رزان سحبت يدها منه: لا بعد عني
يزيد ناظر رجلها: لابسة هالكعب و ما تبين رجلك تعورك
رزان: مالك دخل
يزيد: طيب ممكن اشوف رجلك
رزان: لا
يزيد يكره العناد راح عندها و شالها
رزان: هييييه بعد عني اووووه يزييييييييد
يزيد: اوشششششش
جلسها ع وحدة من الكراسي و جلس عند رجولها
رزان: بعد عني
يزيد فصخ كعبها
رزان: بعد
يزيد لف رجلها بشويش
رزان: اه
يزيد ترك رجلها: شكلها التوت
رزان قوست فمها
يزيد رفع راسها: بتبكين !!
رزان: يعور
يزيد ابتسم ع طفولتها: اوك بجيب لك ثلج و جاي
رزان: ليش ثلج
يزيد طنشها وراح شوي و رجع و معاها كمادات ثلج و شنطة الأسعافات الأولية ..
يزيد جلس ع ركبه و حط كمادات الثلج ع رجلها
رزان سحبت رجلها بسرعه: اه بارد
يزيد مسك رجلها مره ثاني: غبيه هاتي رجلك
&&& في الفندق &&&
دخلوا الجناح ..
راكان فصخ البشت و علقه: ايش فيك امشي
دخلت معاه للصالة
راكان مو عارف ايش يقول: ا تغيرين ملابسك اول
جوان هزت راسها و دخلت الغرفة اخذت نفس عميق وراحت للدولاب و فتحته انصدمة " ايش هذا !! .. لا يكون الفندق يسوي هالحركات " حركت يدها بين الملابس طاح ظرف استغربت اخذته و فتحته ( ءءءء احم انا اسفه بس البنات اصروا علي و قالوا لي اجيب لك هذي الأشياء بصراحة انا اول ما شفتها استحيت حييييييييييل المهم..
ءءءء اتمنى لكم ليلة سعيدة ~_^ ..
رشو .. )
جوان انقهرة " رشا " قعدت تحاول تطلع لها اطول شي .. كان اطول روب لربع الفخذ و كان الصدر دانتيل و v ومن عند جنبين الخصر مكشوف لنهاية الخصر و من ورا مكشوف لنهاية الظهر << بالمختصر خليييع جدا تبون الصراحة استحيت و انا اوصف خخ..
راحت للحمام الله يكرمكم و اخذت لها شور .. طلعة و لبسة .. راحت لتسريحة و قعدت تنشف شعرها و حطت ميك اب خفييييييييييف جدا اخذت الفرشة و قعدت تمشت شعرها ..
طق الباب و دخل
جوان ناظرته من المرايا " متى غير ملابسة ؟؟ .. اكيد لما كنت في الحمام الله يكرمكم "
راكان اول ما دخل بلع ريقه وهو يشوف ملاكه قدام المرايا و تسرح شعرها قرب منها
جوان وقفت ع طول كنت راح تلف
راكان مسكها من خصرها
جوان بارتباك: ا ما تبي تاكل ؟؟
راكان بهمس: لا بشبع معك
و شالها ................................... ~_^
&&& في بيت جد ريم &&&
سارة: معاذ انا اكلمك رد علي
معاذ راح جهت الدرج
سارة: معاذ
معاذ لف عليها: ايش تبين ما كفاك اللي سويتيه اول حب لي طيرتيه
سارة ناظرته بصدمه
معاذ: ابشرك الأنسانه اللي حبيتها من كل قلبي و نويت اخطبها رفضتني عشان عندي اخت مثلك هه اصلا مين يبغى اخت زوج متلك
و طلع فوق
سارة بصدمه " يحبها !!! "
معاذ دخل غرفة و صفق الباب بقوة راح و رما نفسه ع سريره بقهر
&&& في قصر دحوم &&&
دخل حامد و شهد وهم يضحكون
اتجهوا لدرج
دحوم بعصبية: شهد
شهد التفتت باستغراب
حامد ناظره باستغراب
ريم: عبد الرحمن
دحوم: لو سمحتي راح عندهم
شهد: نعم؟؟
دحوم: كيف تتجرأين تمدين يدك ع سارة
حامد ناظر شهد
شهد ما ردت عليه
حامد ناظر دحوم: انت شنو تقول
دحوم: اختك المصون مدت يدها ع سارة
حامد لف ع شهد: شودي صج الكلام اللي يقوله
شهد بقوة: صج
الكل ناظرها
دحوم جاء بمد يده ع شهد
حامد مسك يده: حدك عاد خلينا نفهم الموضوع
دحوم: وش نفهم ما سمعتها تقول صدق
حامد مسك شهد و جلسوا في الصالة اللي تحت
دحوم جلس ع اعصابه
حامد: شودي ليش مديتي يدج ع سارة
شهد: هي اللي بدت
ريم: سارة
شهد: ايه .......................... قالت لهم السالفة بس مو كلها قالت لهم من عند ما غلطت عليها و ع امها....
دحوم: طيب انتي ايش سويتي لها عشان تغلط عليك
شهد: مو لازم تعرفون ما اتوقع سارة بترضى اني اقول لكم
دحوم: لا يكون تهتمين بمشاعر سارة
شهد: ما تهمني بس اذا تبون تعرفون اسألوها هي
قامت و طلعت فوق
حامد: عرفت الفرق بيني وبينك
قام وطلع فوق
دحوم رفع راسه
ريم ناظرته
دحوم: مدري شسوي كل مره اغلط نفس الغلطة
ريم ناظرته و مسحت ع يده
&&& في سيارة فيصل &&&
فيصل: كيف كان العرس؟؟
ريناد: عادي
فيصل ناظرها كل ما يبي يكلمها بأي شي ترد عليه باختصار
دق جوال ريناد
ريناد ناظرة الجوال و ارتبكت
فيصل: ردي ايش فيك
ريناد سكرة في وجه المتصل: لالا محد مهم
فيصل استغرب بس ما علق
رجع دق الجوال مره و مرتين وثلاثه
فيصل انزعج اخذ الجوال و رد: الووو
سطام: الوو ريناد
فيصل انصدم من صوت الرجولي اللي جاه ناظر الجوال بعصبية
سطام: الووو
فيصل: الوو يا حق×××
سطام استغربت و ع طول سكرة الخط
فيصل لف ع ريناد: مين هذا
ريناد : لا رد
فيصل: جاوبيني مين هذا
ريناد اخذت منه الجوال: هذي صديقتي
فيصل: لا تكذبين صوت رجال تقولين صديقتك
وصلوا ..
ريناد: ايه صديقتي سطام = سديم
فيصل ناظرها: انا مو قلت لك ما تكلمينها
ريناد : لا رد
فيصل ناظرها بعصبية: انا ما قلت تقطعين علاقتك في هذولا الشاذات
ريناد عصبت و نزلت من السيارة و دخلت البيت
فيصل لحقها و بعصبية رما الجوال ع الأرض و انكسر: مو عشانك رافضتني تكلمين الشاذات
ريناد ناظرته بصدمه كيف عرف ؟؟
فيصل: ايه ادري ادري انك رافضتني و مشكلتي حبيت وحدة شاذة
ريناد كانت مصدومه بقوة
فيصل: حتى لو كنتي رافضتني اتوقع ان عمي منعك منهم
ريناد لفت وجها بخوف خايفه يعلم امها
فيصل ابتسم بألم: لا تخافين انا مو نذل .. ما راح اعلم امك
ريناد سكرة عيونها
فيصل لف بقهر و طلع وسكر الباب بقووووووة
ريناد انفجعت ناظرت الباب شوي بعدين طلعت فوق بسرعه
( اليوم الثاني )
{ في ايطاليا }
روما
&&& جامعة روما سابينزا &&&
*** في المكتبة ***
كانت تشرح له شوي الا سكتت و سرحت
هاني: ايوه رفع راسه ايوه بعدين استغرب رغد رغد
رغد ناظرته: ممكن اطلب منك طلب
هاني " تأمرين أمر تدللي .. استغفر الله شقول انا ": هلا
رغد سكتت شوي: ابي اسافر
هاني: نعم ؟؟
رغد: ابي ارجع السعودية
هاني: نعم!! انتي شتقولين
رغد: هاني انا تعبت مع صاحبك هذا تكفى هاني ساعدني ابي ارجع نبراس مو راضي لي اسوي أي شي و جوالي مراقب لما اكلم راكان و لا ريان يكون موجود الله يخليك ابي ارجع السعودية
هاني ناظرها كيف تترجاه كسرة خاطره بس ما يقدر يسوي لها اللي تبيه: مستحيل اسوي اللي تبغي مستحيل اخون صاحبي
رغد ناظرته بدهشه
هاني: ووو غير كدا نسيتي انك قلتي لي انك راح تخليني انجح
رغد ناظرته
هاني: رغد ما اقدر كيف تبغيني اخون صاحبي و اخلي زوجة صاحبي تهرب
رغد قامت: شكرا
جت بتمشي
هاني مسكها ولفها عليه: رغد انا اسف و الله ..
رغد قاطعته: لا عادي الطلب يشمل الموافقة و الرفض ابتسمت له و مشت
هاني ناظرها لين اختفت عن نظره
رغد تحطمت " الحين كيف بسافر .. اووف خليني اشوف ريما كلمة اخوها ولا لاء " شافت ريما
رغد: هاي
ريما: هاي
رغد: ها ايش صار ؟؟
ريما: انتي قوليلي ايش صار مع هاني ؟؟
رغد استندت ع الجدار و تنهدت: رفض لفت عليها و انتي ؟؟
ريما استندت جنبها: هم بعد هو رفض يقول ما يصير نخلي المرأة تهرب من ريلها
رغد: اوووووووففففف ليش سطحية الرجال كذا
ريما: الله يعينهم ع نفسهم
رغد: امين
ريما: شنو بتسوين الحين
رغد: مدري و الله مدري
ريما ناظرة ساعتها: امشي امشي خلينا نلحق ع المحاضرة
رغد: يلا
راحوا للكلاس و جلسوا..
دخل هاني و ناظر رغد كانت جالسة و تناظر الدريشه بسرحان راح و جلس وراها
ريما لفت وناظرته ورجعت لفت ع قدام
دخل الدكتور و بدأ يتكلم..
رغد " شسوي الحين كيف برجع .. اه تعبت تعبت " سكرة عيونها بتعب
هاني كان يناظرها بحزن
شوي و خلصت المحاضرة ..
ريما: رغد رغد .. رغوود يلا خلصت المحاضرة
رغد ناظرتها وهزت راسها و قامت هي و ريما و اتجهوا للباب
جاها صوتين من كل جهه ينادي بأسمها: رغد
رغد لفت وراها شافت هاني ناظرت قدام شافت ياسر
ياسر تقدم لها
هاني تقدم لها
ياسر: ممكن نتكلم
هاني: رغد ابي اكلمك بموضوع ضروري
ياسر ناظره
رغد ناظرتهم باستغراب
ياسر ابتسم ابتسامة تذوب: خلينا نتكلم دحين طول اليوم و انتي مع هاني ما خلصت سوالفه
هاني ناظره بقهر
رغد هزت راسها: اوك
ياسر ابتسم بانتصار: تفضلي
رغد لفت ع ريما: عن اذنك
ريما هزت راسها
طلعوا رغد و ياسر
هاني انقهررر و ضرب رجله بالأرض و مشا
ريما استغربت " و الله اني حاسه انه يحبج يا رغد مستحيل هذي حركات واحد يعاملج مثل اخته و لا صديقته .. ههه و الله انج محظوظة يا رغييد اثنين يحبونج و ريلج مو مفكر فيج "
*** في الكفتيريا ***
ياسر: كيفك ؟؟
رغد هزت راسها: الحمد لله وانت؟؟
ياسر: الحمد لله بش.. ا الحمد لله الحمد لله
رغد ابتسمت بخفه
ياسر: امم بصراحة انا حاس انك اليوم متضايقة
رغد: انا!!
ياسر: ايوه انتي
رغد: لا ما فيني شي
ياسر: ترا مبين عليك انك تكدبي
رغد سكتت
ياسر: رغد ايش بك اعتبريني صاحبك و فضفضي لي
رغد: بس انا ما اصاحب شباب
ياسر: اعتبريني ريما
رغد: ههه
ياسر " اروح فدوه لضحكتك يا شيخه "
رغد: يعني تبيني اعتبرك مثل ريما
ياسر ابتسم: ايوه
رغد: اوك ريما
ياسر اختفت ابتسامته: بس انا ياسر
رغد: انت قلت اعتبريني مثل ريما لا يكون رجعت
ياسر" اصير لك ريما و اهلها " : ههههه اوك دحين اقدر اعرف ايش بك
المصورة: خلاص
راكان باسها ع رقبتها برقة و بعد عنها
جوان حست بارتباك فظيييع
المصورة ابتسمت: خلاص هذي اخر صورة شي..
جوان قاطعتها: خلاص يكفي روحي
راكان: حبيبتي ايش فيك خليها تشوف شغلها و غمز لها
جوان انحرجت: ا لا خلاص انا تعبت
راكان ابتسم و غمز للمصورة .. و قرب من جوان حييل لين لصقها بالجدار
جوان رفعت راسها و ناظرته باستغراب
راكان مال راسه و باسها في شفتها
المصورة صورتهم
جوان استحت حييييييييل
راكان بعد عنها و لف ع المصورة: خلاص خذي حقك من امي
المصورة ابتسمت و طلعت
راكان لف ع جوان: مشينا
جوان: لا رد
راكان: البسي عباتك انا بنتظرك برا
جوان ما ردت عليه
راكان جاء بيطلع
جوان: راكان
راكان لف عليها: عيونه و قلبه وروحه انتي
جوان استحت و اخذت منديل وراحت له و رفعت نفسها بأطراف رجلها عشان توصل طواله و قعدت تمسح الروج
جوان: تبي تطلع كذا
راكان ابتسم و مسك يدها وقربها له وباسها مره ثانيه بشفتها
جوان انصدمة من جراءته
راكان بعد عنها و لعق شفته: ما اقدر اشوفك و امنع نفسي من بوستك
جوان انحرجت
راكان ابتسم وراح عند التسريحة و اخذ كلينكس و قعد يمسح شفته و هو يناظر جوان كيف منزله راسها ووجها احممممممممممممر..
لف عليها و ابتسم: خلاص انا بطلع
جوان عطته ظهرها عشان ما يناظرها و يبوسها مره ثانيه
راكان: ههههههههههههههههه
و طلع
جوان ابتسمت بحياء و اخذت الروج و عدلته قبل ما احد يدخل و يشوفها
دخلت ام فهد و ضمتها و باركت لها وعيونها مليانه دموع
جوان: خالتي لا تبكين تكفين
ام فهد مسحت دموعها: و الله اني فرحانه لك كثييير
جوان ابتسمت
رشا ضمتها: الف مبرووووووووووك مادري كيف بنام اليوم و انتي مو فيه
جوان: رشا لو قلتي كذا ترا بجي معكم
رشا بعدت عنها: ههههه انتي من جدك عشان يذبحني راكان
جوان: ماله دخل
رشا: هههه
جوان ابتسمت
دخلت ام راكان و رزان و سلموا عليها
ام راكان سلمت عليها بمجامله واضحه جدا
جوان استغربت بس ما اهتمت
رزان: يلا يا حلوة زوجك حرق جوالي من كثر ما يدق
جوان استحت و لبست عبايتها و ودعت الكل و طلعت مع فهد
شافت الشباب مجتمعين حول راكان شوي الا تشوف زوجها طاير في السما ابتسمت
فهد: هههههههه الله يوفقكم
كانوا الشباب حول راكان فجأة شالوه و رموه فوق ..سوو الحركه هذي اكثر من مره بعدين خلوه
راكان ياخذ الغتره و العقال .. ناظر جوان: يقطع شركم خربتوا الهيبة
الكل: ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
راكان راح لجوان: يلا حياتي
جوان نزلت راسها
فهد ضم راكان: الف مبروك
راكان: الله يبارك فيك عقبالك
فهد: امين.. حط جوان بعيونك
راكان يناظر جوان: بحطها بعيوني واسكر عليها
فهد ابتسم
جوان انحرجت حيييييييييييل
سلم الكل ع راكان و جوان..
ركبوا السيارة و حركوا ع الفندق..
*** داخل القاعة ***
دخلوا الشباب يرقصون..
رزان كانت تركض عشان تجيب الكام عشان تصورهم بس عشان الكعب طويل تكرفست وو غمضت عيونها بسرعه و طاحت .. بس ما حست بألم: اه فتحت عيونها و انصدمة
يزيد كان مغمض عيونه .. فتح عين وحده: اه ظهري ناظرها قووومي ع بالك انك خفيفه
كان وجها قريب من وجهه حيييييييل
رزان استحت و قامت
يزيد قام و نفض ثوبه: كذابة ما تعورتي انا اللي تعورة
رزان: ا اسفة ما انتبهت
يزيد: و انتي من متى تنتبهين
رزان عصبت: خلاص عاد قلت لك اسفه
يزيد ناظرها
رزان جت بتمشي: اه رجلي
يزيد ناظرها
رزان طنشت الألم و كملت مشيها
يزيد مسكها: فيك شي
رزان سحبت يدها منه: لا بعد عني
يزيد ناظر رجلها: لابسة هالكعب و ما تبين رجلك تعورك
رزان: مالك دخل
يزيد: طيب ممكن اشوف رجلك
رزان: لا
يزيد يكره العناد راح عندها و شالها
رزان: هييييه بعد عني اووووه يزييييييييد
يزيد: اوشششششش
جلسها ع وحدة من الكراسي و جلس عند رجولها
رزان: بعد عني
يزيد فصخ كعبها
رزان: بعد
يزيد لف رجلها بشويش
رزان: اه
يزيد ترك رجلها: شكلها التوت
رزان قوست فمها
يزيد رفع راسها: بتبكين !!
رزان: يعور
يزيد ابتسم ع طفولتها: اوك بجيب لك ثلج و جاي
رزان: ليش ثلج
يزيد طنشها وراح شوي و رجع و معاها كمادات ثلج و شنطة الأسعافات الأولية ..
يزيد جلس ع ركبه و حط كمادات الثلج ع رجلها
رزان سحبت رجلها بسرعه: اه بارد
يزيد مسك رجلها مره ثاني: غبيه هاتي رجلك
&&& في الفندق &&&
دخلوا الجناح ..
راكان فصخ البشت و علقه: ايش فيك امشي
دخلت معاه للصالة
راكان مو عارف ايش يقول: ا تغيرين ملابسك اول
جوان هزت راسها و دخلت الغرفة اخذت نفس عميق وراحت للدولاب و فتحته انصدمة " ايش هذا !! .. لا يكون الفندق يسوي هالحركات " حركت يدها بين الملابس طاح ظرف استغربت اخذته و فتحته ( ءءءء احم انا اسفه بس البنات اصروا علي و قالوا لي اجيب لك هذي الأشياء بصراحة انا اول ما شفتها استحيت حييييييييييل المهم..
ءءءء اتمنى لكم ليلة سعيدة ~_^ ..
رشو .. )
جوان انقهرة " رشا " قعدت تحاول تطلع لها اطول شي .. كان اطول روب لربع الفخذ و كان الصدر دانتيل و v ومن عند جنبين الخصر مكشوف لنهاية الخصر و من ورا مكشوف لنهاية الظهر << بالمختصر خليييع جدا تبون الصراحة استحيت و انا اوصف خخ..
راحت للحمام الله يكرمكم و اخذت لها شور .. طلعة و لبسة .. راحت لتسريحة و قعدت تنشف شعرها و حطت ميك اب خفييييييييييف جدا اخذت الفرشة و قعدت تمشت شعرها ..
طق الباب و دخل
جوان ناظرته من المرايا " متى غير ملابسة ؟؟ .. اكيد لما كنت في الحمام الله يكرمكم "
راكان اول ما دخل بلع ريقه وهو يشوف ملاكه قدام المرايا و تسرح شعرها قرب منها
جوان وقفت ع طول كنت راح تلف
راكان مسكها من خصرها
جوان بارتباك: ا ما تبي تاكل ؟؟
راكان بهمس: لا بشبع معك
و شالها ................................... ~_^
&&& في بيت جد ريم &&&
سارة: معاذ انا اكلمك رد علي
معاذ راح جهت الدرج
سارة: معاذ
معاذ لف عليها: ايش تبين ما كفاك اللي سويتيه اول حب لي طيرتيه
سارة ناظرته بصدمه
معاذ: ابشرك الأنسانه اللي حبيتها من كل قلبي و نويت اخطبها رفضتني عشان عندي اخت مثلك هه اصلا مين يبغى اخت زوج متلك
و طلع فوق
سارة بصدمه " يحبها !!! "
معاذ دخل غرفة و صفق الباب بقوة راح و رما نفسه ع سريره بقهر
&&& في قصر دحوم &&&
دخل حامد و شهد وهم يضحكون
اتجهوا لدرج
دحوم بعصبية: شهد
شهد التفتت باستغراب
حامد ناظره باستغراب
ريم: عبد الرحمن
دحوم: لو سمحتي راح عندهم
شهد: نعم؟؟
دحوم: كيف تتجرأين تمدين يدك ع سارة
حامد ناظر شهد
شهد ما ردت عليه
حامد ناظر دحوم: انت شنو تقول
دحوم: اختك المصون مدت يدها ع سارة
حامد لف ع شهد: شودي صج الكلام اللي يقوله
شهد بقوة: صج
الكل ناظرها
دحوم جاء بمد يده ع شهد
حامد مسك يده: حدك عاد خلينا نفهم الموضوع
دحوم: وش نفهم ما سمعتها تقول صدق
حامد مسك شهد و جلسوا في الصالة اللي تحت
دحوم جلس ع اعصابه
حامد: شودي ليش مديتي يدج ع سارة
شهد: هي اللي بدت
ريم: سارة
شهد: ايه .......................... قالت لهم السالفة بس مو كلها قالت لهم من عند ما غلطت عليها و ع امها....
دحوم: طيب انتي ايش سويتي لها عشان تغلط عليك
شهد: مو لازم تعرفون ما اتوقع سارة بترضى اني اقول لكم
دحوم: لا يكون تهتمين بمشاعر سارة
شهد: ما تهمني بس اذا تبون تعرفون اسألوها هي
قامت و طلعت فوق
حامد: عرفت الفرق بيني وبينك
قام وطلع فوق
دحوم رفع راسه
ريم ناظرته
دحوم: مدري شسوي كل مره اغلط نفس الغلطة
ريم ناظرته و مسحت ع يده
&&& في سيارة فيصل &&&
فيصل: كيف كان العرس؟؟
ريناد: عادي
فيصل ناظرها كل ما يبي يكلمها بأي شي ترد عليه باختصار
دق جوال ريناد
ريناد ناظرة الجوال و ارتبكت
فيصل: ردي ايش فيك
ريناد سكرة في وجه المتصل: لالا محد مهم
فيصل استغرب بس ما علق
رجع دق الجوال مره و مرتين وثلاثه
فيصل انزعج اخذ الجوال و رد: الووو
سطام: الوو ريناد
فيصل انصدم من صوت الرجولي اللي جاه ناظر الجوال بعصبية
سطام: الووو
فيصل: الوو يا حق×××
سطام استغربت و ع طول سكرة الخط
فيصل لف ع ريناد: مين هذا
ريناد : لا رد
فيصل: جاوبيني مين هذا
ريناد اخذت منه الجوال: هذي صديقتي
فيصل: لا تكذبين صوت رجال تقولين صديقتك
وصلوا ..
ريناد: ايه صديقتي سطام = سديم
فيصل ناظرها: انا مو قلت لك ما تكلمينها
ريناد : لا رد
فيصل ناظرها بعصبية: انا ما قلت تقطعين علاقتك في هذولا الشاذات
ريناد عصبت و نزلت من السيارة و دخلت البيت
فيصل لحقها و بعصبية رما الجوال ع الأرض و انكسر: مو عشانك رافضتني تكلمين الشاذات
ريناد ناظرته بصدمه كيف عرف ؟؟
فيصل: ايه ادري ادري انك رافضتني و مشكلتي حبيت وحدة شاذة
ريناد كانت مصدومه بقوة
فيصل: حتى لو كنتي رافضتني اتوقع ان عمي منعك منهم
ريناد لفت وجها بخوف خايفه يعلم امها
فيصل ابتسم بألم: لا تخافين انا مو نذل .. ما راح اعلم امك
ريناد سكرة عيونها
فيصل لف بقهر و طلع وسكر الباب بقووووووة
ريناد انفجعت ناظرت الباب شوي بعدين طلعت فوق بسرعه
( اليوم الثاني )
{ في ايطاليا }
روما
&&& جامعة روما سابينزا &&&
*** في المكتبة ***
كانت تشرح له شوي الا سكتت و سرحت
هاني: ايوه رفع راسه ايوه بعدين استغرب رغد رغد
رغد ناظرته: ممكن اطلب منك طلب
هاني " تأمرين أمر تدللي .. استغفر الله شقول انا ": هلا
رغد سكتت شوي: ابي اسافر
هاني: نعم ؟؟
رغد: ابي ارجع السعودية
هاني: نعم!! انتي شتقولين
رغد: هاني انا تعبت مع صاحبك هذا تكفى هاني ساعدني ابي ارجع نبراس مو راضي لي اسوي أي شي و جوالي مراقب لما اكلم راكان و لا ريان يكون موجود الله يخليك ابي ارجع السعودية
هاني ناظرها كيف تترجاه كسرة خاطره بس ما يقدر يسوي لها اللي تبيه: مستحيل اسوي اللي تبغي مستحيل اخون صاحبي
رغد ناظرته بدهشه
هاني: ووو غير كدا نسيتي انك قلتي لي انك راح تخليني انجح
رغد ناظرته
هاني: رغد ما اقدر كيف تبغيني اخون صاحبي و اخلي زوجة صاحبي تهرب
رغد قامت: شكرا
جت بتمشي
هاني مسكها ولفها عليه: رغد انا اسف و الله ..
رغد قاطعته: لا عادي الطلب يشمل الموافقة و الرفض ابتسمت له و مشت
هاني ناظرها لين اختفت عن نظره
رغد تحطمت " الحين كيف بسافر .. اووف خليني اشوف ريما كلمة اخوها ولا لاء " شافت ريما
رغد: هاي
ريما: هاي
رغد: ها ايش صار ؟؟
ريما: انتي قوليلي ايش صار مع هاني ؟؟
رغد استندت ع الجدار و تنهدت: رفض لفت عليها و انتي ؟؟
ريما استندت جنبها: هم بعد هو رفض يقول ما يصير نخلي المرأة تهرب من ريلها
رغد: اوووووووففففف ليش سطحية الرجال كذا
ريما: الله يعينهم ع نفسهم
رغد: امين
ريما: شنو بتسوين الحين
رغد: مدري و الله مدري
ريما ناظرة ساعتها: امشي امشي خلينا نلحق ع المحاضرة
رغد: يلا
راحوا للكلاس و جلسوا..
دخل هاني و ناظر رغد كانت جالسة و تناظر الدريشه بسرحان راح و جلس وراها
ريما لفت وناظرته ورجعت لفت ع قدام
دخل الدكتور و بدأ يتكلم..
رغد " شسوي الحين كيف برجع .. اه تعبت تعبت " سكرة عيونها بتعب
هاني كان يناظرها بحزن
شوي و خلصت المحاضرة ..
ريما: رغد رغد .. رغوود يلا خلصت المحاضرة
رغد ناظرتها وهزت راسها و قامت هي و ريما و اتجهوا للباب
جاها صوتين من كل جهه ينادي بأسمها: رغد
رغد لفت وراها شافت هاني ناظرت قدام شافت ياسر
ياسر تقدم لها
هاني تقدم لها
ياسر: ممكن نتكلم
هاني: رغد ابي اكلمك بموضوع ضروري
ياسر ناظره
رغد ناظرتهم باستغراب
ياسر ابتسم ابتسامة تذوب: خلينا نتكلم دحين طول اليوم و انتي مع هاني ما خلصت سوالفه
هاني ناظره بقهر
رغد هزت راسها: اوك
ياسر ابتسم بانتصار: تفضلي
رغد لفت ع ريما: عن اذنك
ريما هزت راسها
طلعوا رغد و ياسر
هاني انقهررر و ضرب رجله بالأرض و مشا
ريما استغربت " و الله اني حاسه انه يحبج يا رغد مستحيل هذي حركات واحد يعاملج مثل اخته و لا صديقته .. ههه و الله انج محظوظة يا رغييد اثنين يحبونج و ريلج مو مفكر فيج "
*** في الكفتيريا ***
ياسر: كيفك ؟؟
رغد هزت راسها: الحمد لله وانت؟؟
ياسر: الحمد لله بش.. ا الحمد لله الحمد لله
رغد ابتسمت بخفه
ياسر: امم بصراحة انا حاس انك اليوم متضايقة
رغد: انا!!
ياسر: ايوه انتي
رغد: لا ما فيني شي
ياسر: ترا مبين عليك انك تكدبي
رغد سكتت
ياسر: رغد ايش بك اعتبريني صاحبك و فضفضي لي
رغد: بس انا ما اصاحب شباب
ياسر: اعتبريني ريما
رغد: ههه
ياسر " اروح فدوه لضحكتك يا شيخه "
رغد: يعني تبيني اعتبرك مثل ريما
ياسر ابتسم: ايوه
رغد: اوك ريما
ياسر اختفت ابتسامته: بس انا ياسر
رغد: انت قلت اعتبريني مثل ريما لا يكون رجعت
ياسر" اصير لك ريما و اهلها " : ههههه اوك دحين اقدر اعرف ايش بك
تعليق