حروف القافيه ,,
حروف القافية ستة ،
وهي إذا دخل أحدها أول القصيدة لزم بقية أبياتها.
الأول الروي:
هو حرف تبنى عليه القصيده وتنسب إليه
فيقال لاميه أو سينيه إذا كان حرفها الأخير لاما أو سينا
كلامية العرب للشنفري.
والقصيدة كما أسلفنا مجموع أبيات من بحر واحد مستوية في الروي وفي عدد الأجزاء وفي جواز ما يجوز ولزوم ما يلزم وامتناع ما يمتنع وأقلها سبعة أبيات فما فوق.
وقيل ثلاثة وقيل عشرة وقيل ستة عشر.
والقطعة أقل من القصيدة.
ما يصلح وما لا يصلح أن يكون رويا من الحروف:
ثلاثة أقسام:
الأول ما لا يصلح أن يكون رويا وهو سبعة حروف :
الألف :
1- للأطلاق في مثل:
ونكرم جارنا مادام فينا ونتبعه الكرامة حيث مالا
2- ضمير تثنية:
سأطلب بعد الدار عنكم لتقربوا وتسكب عيناي الدموع لتجمدا
3- بيان حركة البناء:
فقالت صدقت ولكنني أردت أعرفها من أنا
4- بدل من تنوين المنصوب:
قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
5- لاحقه لضمير الغائبة:
شكوت وما الشكوى لمثلي عادة ولكن تفيض الكأس عند امتلائها
الواو:
1- للإطلاق
2- ضمير جمع مضموم ما قبلها: تفعلوا ، ضربوا.
3- لاحقة لضمير: همو.
الياء:
1- للإطلاق
2- ضمير المتكلم: خلقي ، عملي.
3- لاحقة لضمير المكسور ما قبله: من ماله ، من جاهه.
الهاء:
ضميرا محركا ما قبلها: اجتهاده ، تعاتبه.
التنوين:
كما في قولنا أصابن ، وإنن.
نون التوكيد
همزة الوقف
الحروف المذكورة لا تصلح أن تكون رويا لأن أكثرها ليس أصولا بل زوائدا على بنية الكلمة.
الحال الثاني : ما يصلح أن يكون رويا.
وهي ثمانية أحرف:
1- الألف: الأصلية والزائدة للتأنيث أو الإلحاق.
2- الواو: الأصلية الساكنه المكسور ما قبلها مثل يدعو ، يعلو.
3- الياء: الأصلية الساكنة المكسور ما قبلها مثل بقي ، تنقضي.
4- ياء النسب: الخفيفة مثل عربي ، هندي.
5- الهاء: الأصلية المتحرك ما قبلها مثل يكره ، يسفه.
6- تاء التأنيث: المتحركة والساكنهمثل تولت ، اطمأنت.
7- كاف الخطاب: مثل ينفعك ، يراك.
8- الميم: بعد الهاء أو بعد الكاف مثل منهم ، منكم.
الحال الثالث: ما يتعين فيه أن يكون رويا.
وهو خمسة أحرف.
1- الواو: أن تسكن ويفتح ما قبلها ، أن يسكن ما قبلها ، أن تتحرك ويتحرك ما قبلها ، أن تشدد.
2- الباء: وهي مطابقة لحالات حرف الواو السابق.
3- الهاء: الساكن ما قبلها.
4- ياء النسب: المتشدده.
5- باقي الحروف: ماعدا التسعة عشر حرفا في: الحمد لله والنعمة لك.
الثاني الوصل:
وهو حرف مد ينشأ من إشباع حركة الروي المطلق أو هاء تلي حرف الروي
كالألف في قوله:
أقلي اللوم عاذل والعتابا وقولي إن أصبت لقد أصابا
والواو بعد ضمه
والياء بعد كسره
والهاء تكون ساكنه ومتحركة ومفتوحة ومضمومة ومكسورة.
الثالث الخروج:
وهو حرف ناشئ عن حركة هاء الوصل كالألف في يوافقها.
الرابع الردف:
وهو حرف مد قبل الروي ليس بينهما فاصل
كالياء في قوله:
إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه فكل رداء يرتديه جميل
الخامس التأسيس:
وهو ألف بينه وبين الروي حرف.
السادس الدخيل:
وهو حرف متحرك بعد التأسيس وقبل الروي.
يتبع
وهي إذا دخل أحدها أول القصيدة لزم بقية أبياتها.
الأول الروي:
هو حرف تبنى عليه القصيده وتنسب إليه
فيقال لاميه أو سينيه إذا كان حرفها الأخير لاما أو سينا
كلامية العرب للشنفري.
والقصيدة كما أسلفنا مجموع أبيات من بحر واحد مستوية في الروي وفي عدد الأجزاء وفي جواز ما يجوز ولزوم ما يلزم وامتناع ما يمتنع وأقلها سبعة أبيات فما فوق.
وقيل ثلاثة وقيل عشرة وقيل ستة عشر.
والقطعة أقل من القصيدة.
ما يصلح وما لا يصلح أن يكون رويا من الحروف:
ثلاثة أقسام:
الأول ما لا يصلح أن يكون رويا وهو سبعة حروف :
الألف :
1- للأطلاق في مثل:
ونكرم جارنا مادام فينا ونتبعه الكرامة حيث مالا
2- ضمير تثنية:
سأطلب بعد الدار عنكم لتقربوا وتسكب عيناي الدموع لتجمدا
3- بيان حركة البناء:
فقالت صدقت ولكنني أردت أعرفها من أنا
4- بدل من تنوين المنصوب:
قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
5- لاحقه لضمير الغائبة:
شكوت وما الشكوى لمثلي عادة ولكن تفيض الكأس عند امتلائها
الواو:
1- للإطلاق
2- ضمير جمع مضموم ما قبلها: تفعلوا ، ضربوا.
3- لاحقة لضمير: همو.
الياء:
1- للإطلاق
2- ضمير المتكلم: خلقي ، عملي.
3- لاحقة لضمير المكسور ما قبله: من ماله ، من جاهه.
الهاء:
ضميرا محركا ما قبلها: اجتهاده ، تعاتبه.
التنوين:
كما في قولنا أصابن ، وإنن.
نون التوكيد
همزة الوقف
الحروف المذكورة لا تصلح أن تكون رويا لأن أكثرها ليس أصولا بل زوائدا على بنية الكلمة.
الحال الثاني : ما يصلح أن يكون رويا.
وهي ثمانية أحرف:
1- الألف: الأصلية والزائدة للتأنيث أو الإلحاق.
2- الواو: الأصلية الساكنه المكسور ما قبلها مثل يدعو ، يعلو.
3- الياء: الأصلية الساكنة المكسور ما قبلها مثل بقي ، تنقضي.
4- ياء النسب: الخفيفة مثل عربي ، هندي.
5- الهاء: الأصلية المتحرك ما قبلها مثل يكره ، يسفه.
6- تاء التأنيث: المتحركة والساكنهمثل تولت ، اطمأنت.
7- كاف الخطاب: مثل ينفعك ، يراك.
8- الميم: بعد الهاء أو بعد الكاف مثل منهم ، منكم.
الحال الثالث: ما يتعين فيه أن يكون رويا.
وهو خمسة أحرف.
1- الواو: أن تسكن ويفتح ما قبلها ، أن يسكن ما قبلها ، أن تتحرك ويتحرك ما قبلها ، أن تشدد.
2- الباء: وهي مطابقة لحالات حرف الواو السابق.
3- الهاء: الساكن ما قبلها.
4- ياء النسب: المتشدده.
5- باقي الحروف: ماعدا التسعة عشر حرفا في: الحمد لله والنعمة لك.
الثاني الوصل:
وهو حرف مد ينشأ من إشباع حركة الروي المطلق أو هاء تلي حرف الروي
كالألف في قوله:
أقلي اللوم عاذل والعتابا وقولي إن أصبت لقد أصابا
والواو بعد ضمه
والياء بعد كسره
والهاء تكون ساكنه ومتحركة ومفتوحة ومضمومة ومكسورة.
الثالث الخروج:
وهو حرف ناشئ عن حركة هاء الوصل كالألف في يوافقها.
الرابع الردف:
وهو حرف مد قبل الروي ليس بينهما فاصل
كالياء في قوله:
إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه فكل رداء يرتديه جميل
الخامس التأسيس:
وهو ألف بينه وبين الروي حرف.
السادس الدخيل:
وهو حرف متحرك بعد التأسيس وقبل الروي.
يتبع
تعليق