رد: حتى إشتعال آخر
و أظل أتساءل :
- كيف سأفتح لك هذا الباب الذي غادرته وأنت تقسم باللارجوع؟
- بأي يد سأدير هذا المقبض الذي لازالت بصمات خيبتي منك عالقة عليه حتى اليوم؟
- كيف سأقول لك " أهلا بعودتك " و ديجور النفس يغلي بسؤال مخنوق " لماذا عدت؟ "
ولأن المنافي التي أخذتك مني صارت ندا لا أضاهيه في الجبروت, ولأني تذكرتها بعقل خلط أمسه وحاضره في مواعين الريبة , أتساءل :
- هل عشت سعيدا هناك؟
- هل أحببت أنثى غيري؟
- هل تذكرتني في أحضانها أم أن تلك الأحضان تشبه صدمة الرأس التي تغسل ذاكرته من كل ماضيه؟
. . .
تركت الأسئلة وهي تركل جمجمتي بعنف, ثم عزمت على أن أفتح لك هذا الباب كيفما اتفق . .
وأرحب بك بأول كلمات تسقط خارج فمي.
- كيف سأفتح لك هذا الباب الذي غادرته وأنت تقسم باللارجوع؟
- بأي يد سأدير هذا المقبض الذي لازالت بصمات خيبتي منك عالقة عليه حتى اليوم؟
- كيف سأقول لك " أهلا بعودتك " و ديجور النفس يغلي بسؤال مخنوق " لماذا عدت؟ "
ولأن المنافي التي أخذتك مني صارت ندا لا أضاهيه في الجبروت, ولأني تذكرتها بعقل خلط أمسه وحاضره في مواعين الريبة , أتساءل :
- هل عشت سعيدا هناك؟
- هل أحببت أنثى غيري؟
- هل تذكرتني في أحضانها أم أن تلك الأحضان تشبه صدمة الرأس التي تغسل ذاكرته من كل ماضيه؟
. . .
تركت الأسئلة وهي تركل جمجمتي بعنف, ثم عزمت على أن أفتح لك هذا الباب كيفما اتفق . .
وأرحب بك بأول كلمات تسقط خارج فمي.
تعليق