رد: حتى إشتعال اخر
تسري في ضلوعي رعشة حزن كلما دلفت إلى هذا المكان،
فهو لا يبدو غريبا و حسب ولا يبدو رغم امتلائه النسبي خاليا و حسب، بل إنه أشبه بمقبرة أزورها فقط كي أتجول بين الأجداث و ألقي تحية منزوعة الصدى على الذين أشتاق حضورهم رغم غيابهم الذي دام سنوات أدرك أنها جعلتهم ينسون مكانا إسمه منتدى عبير.
تسري في ضلوعي رعشة حزن كلما دلفت إلى هذا المكان،
فهو لا يبدو غريبا و حسب ولا يبدو رغم امتلائه النسبي خاليا و حسب، بل إنه أشبه بمقبرة أزورها فقط كي أتجول بين الأجداث و ألقي تحية منزوعة الصدى على الذين أشتاق حضورهم رغم غيابهم الذي دام سنوات أدرك أنها جعلتهم ينسون مكانا إسمه منتدى عبير.
تعليق