رد: روايتي الثانية مراهقات جمعتنا ظروف مختلفة لكاتبة /Roby
البارت جميل جدا جدا جدا
تستاهل منيرة يوم قام رامي يطنشها ولا يسمع لها احسن
بس من هيا هذي ريناد ما ابيها تخرب بين رامي ومنيرة صح اني مقهورة من تصرف منيرة بس ابيها هيا ورامي يظلوا مع بعض
بنتظار البارت القادم ياقلبي
رد: روايتي الثانية مراهقات جمعتنا ظروف مختلفة لكاتبة /Roby
المشاركة الأصلية بواسطة دلوعة وكلمتها مسموعة
البارت جميل جدا جدا جدا
تستاهل منيرة يوم قام رامي يطنشها ولا يسمع لها احسن
بس من هيا هذي ريناد ما ابيها تخرب بين رامي ومنيرة صح اني مقهورة من تصرف منيرة بس ابيها هيا ورامي يظلوا مع بعض
بنتظار البارت القادم ياقلبي
كانت لارا توها جايه . فسخت عبايتها وجلست مع البنات في الصالة
لارا تطقطق في جوالها : ريم قامت
ايلاف: ريم راحت
لارا وست عيونها على الأخير: نعم موق لتلكم لا تخلوها تروح
اميمة: كانت تعبانة مرره وباين على وجهها
لارا حطت يدها على راسها : وش فيها
ايلاف: ما اعرف والله بس داخت
لارا: بنات صدق وش اللى جالس يصير في ريم
ايلاف تنهدت: احنا كمان ما ندري
اميمة كملت: اول مرره احد ياثر في ريم لهذي الدرجة
لارا بتحدى: ندى راح تندم موت في حياتها
ايلاف واميمة طالعوا في بعض بعدين طالعوا في لارا
ايلاف: وش راح تسوين
لارا قامت: مو مهم (اخذت عبايتها ) انا بروح
اميمة قامت وقفت قدامها لانها تعرفها مجنونة : لارا اعقلي انتي كذه مو تساعدين ريم لا راح تتاذى اكثر
ايلاف: كلام اميمة صح
لارا بعصبية : اميمة بعدي عن طريقي ما أكون انا بنت ابوي لو ما كرهتها في خعيشتها . ما أكون انا لارا لو ما خليتها تنام في الشارع هيا وبنتها وربى راح اخليها تبكى موت وراح اجلسها عند رجول ريم
ايلاف بهدوء مسكت يد لارا: تعالى الحين اجلسي . بعدين نتناقش في الموضوع
لارا: ما ابي اجلس اتركوني في حالي
ايلاف: مافي . ترى بروح انادي امي وتعرفين انها لو جات وعرفت وشي راح تسوين راح تكفخك
اميمة: استعذي من الشيطان
لارا : اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
ايلاف ببتسامة: تعالى نجلس شوي
جلسوا ايلاف واميمة ولارا على الكنب
ايلاف وقفت: اومي لا تقوم دقايق وراجعه
لارا طالعت فيها ببتسامة: لا تخافين ما راح أقوم الحين اوعدك
ريناد كانت جالسة جنب رامي . ومنيرة جالسة فب الكنب اللى قبالهم وجنبها أسماء اللى كانت منال نايمة على رجولها . وفي الكنب اللي جنبهم كانت جالسة مشاعل ومعاها موضى
أسماء : ومتى ناوين ترجعوا السعودية انتي وابوك
ريناد بدلع : والله عاد على حسب ابوي تقدرين تقولين 5 او 6 سنوات كمان
أسماء: ماراح يجيب اجلى الا ابوكي
ريناد: اف ياسومه لهذي الدرجة
أسماء بتعب: مو اقولك ابوك راح يقتلني الظاهر حتى انتي
أسماء وموضى انصدموا بس سكتوا لانه راكان محلفهم ما يفتحوا فمهم
رامي: ويا حظي لانك خطيبتي من قدي
ريناد: طيب متى راح نزوج وتجى تسكن عندنا في كندا
رامي: مو لازم الأول اخلص دراستي
ريناد بزعل : وليش يعنى في كندا مافي مدارس وجامعات
رامي : اكيد فيه
ريناد: اجل يلا خلينا نزوج
رامي: ولا يهمك بس اعطيني شهر بالكثير اوكي
ريناد ابتسمت وبعدها باست رامي في خده : فديته اللى ما يرفض لي طلب
منيرة هنا انفجرت ما قدرت تسكت زيادة . صح انها ما تحبه . بس تغار عليه . ما تدرى كيف صار كذه بس ها الواقع
منيرة قامت وهيا تبكى وسحبت رامي من جنب ريناد
منيرة بصراخ: قوم الحين الحين بنروح
رامي وهو كاتم ضحكته : بس انا ما ابي اروح بجلس مع امي وريناد
منيرة مسحت دموعها : خلاص وصلني وتعال ارجع
قام رامي : ان شاء الله يلا امشي
أسماء وموضي ابدا ما كانوا فاهمين شي . كلها لحظات واختفوا منيرة ورامي من قدامهم
أسماء بشوية عصبية: ريناد وش اللى قلته الحين
ريناد طالعت في أسماء وبعدها راحت جلست جنبها مكان منيرة: ولا شي بس شفتكم ساكتين وحبيت امزح مع العروس الجديدة
أسماء: وهذا مزح انتي وجهك
ريناد ببتسامة : والله وش اسوي احب المزح
بعيد عن ريناد وأسماء . بس في نفس الفندق وفي جناح ثاني
وصلها رامي وكان راح يطالع بس صوت بكاها منعه للحظة
منيرة تبكى: رامي
رامي وهو معطيها ظهر : نعم
منيرة : اسمعنى
رامي غمض عيونه عشان ما يضعف: ما ابي
منيرة بكيت : الله يخليك
رامي ماقدر يمسك نفس اكثر يحس انها كاسره قلبه : وش عندك
منيرة وهيا تبكى: انا اسفة اعرف اني كنت وقحه معاك بس لا تعاملني كذه الله يخليك . والله ندمانة على اللى سويته . صح اني ما احبك بس راح أحاول اتقبلك . انت كسرت قلبي من اول مرره ضربتني فيها بدون وجه حق . لو كان ما قابلتك صدقني كان بيكون الوضع غيرك . في عمري وحياتي ما قد كسرت قلبك احد . (شهقت ) الله يخليك لا تكسر قلبي كثر ماهو مكسور
تقدم رامي منها وسحبها لحضنه : بس خلاص لا تبكين
منيرة مازالت تبكى
رامي: راح انتظرك لحد ما تحبيني . اوعدك
منيرة من بين دموعها: طيب لا تزوج ريناد
رامي ابتسم يعرف انها تغار بس ما تبي تعترف: من عيوني . حاضر . كم منيرة عندي انا
منيرة بعدت عن رامي وبسرعة شردت . رامي ضحك عليها وجلس على الكنب وفي نفسه
تعليق