رد: نار الغيرة تحرق رجل واطيها \ لـ bwidow ,, كاملة ,
الريم :
بطريقها للطبيب ما كان ابوها يكلمها , وما توقعت غيرهالشي , اصلا حتى ما قال لها تحجبتي او مبروك عالحجاب ..
فكرت بمقابلتها لخطيبها ..
لخطيب الغفله
سندت راسها على النافذه تتأمل الناس .
ليه ما قالت له انها ما تبغاه , كان لازم تقوله , كان قدامها فرصه ذهبيه وهي ضيعتها من ايدها , بس استحت ..
استحت , ما تقدر تقول لرجال ما ابغاك ..
غورقت اعيونها , وش الدبرا يا ربي , كيف !
يا ربي كيف ؟
ترسل له رساله مع نعيمه ..
لأ ما تقدر , ما تقدر
ذا جنون , جنون
طيب تقول له كلمه يفهم منها انها ما تبيه .
المشكله انها ما تقدر تلجأ لأبوها , ابدا , ابدا
رفعت نظرها لأبوها وشافت راسه من ورى .
ولفت تشوف الناس .
وش ذي التفاهه اللي هي جالسه تفكر فيها , حبيبها وروحها ما تدري وش جرا له , وش هي اخباره ..
الخطبه ألحين اخر همها ..
اخر همها ..
كيف ممكن تعرف حال عمر بالوقت الحالي كيف ؟
غمضت عينها بتعب
لكن ردت افتحت بسرعه وقوه .
مها !
فعلا مها , مها ..
هي املها الوحيد , وشلون ما فكرت فيها من اول .
انشغلت بهمها وتعاستها ونست انها تقدر تتصل بمها .
من لهفتها بدت تدور على الجوال بحقيبتها , يمين ..يسار ..ما فكرت بوجود ابوها بالسياره معها .. انها تعرف كل شي بالنسبه لحالة عمر.. نعمه من الله .
لكن ما له بينه ..الجوال ماله بينه
يا ربي مهو بوقته يختفي جوالها ألحين .
لما عرفت انه الجوال اصلا مهو بالشنطه , وانها اكيد نسته بالشقه .
قلبها بدى يدق بقوه من معرفتها بقدرتها على معرفة اخباره .. كان ودها تقول لأبوها يردها للشقه ألحين .
لأجل تكلم مها .
يالله متى , متى تنتهي من هالمشوار .
يا رب اعني على هالرحله , وعلى الوقت , يا رب اعني .
حمد كان ملاحظ انه بنته لابسه الحجاب لكن ما علق .. كان تفكيره متعلق بأتفاقه مع سعود اللي تراجع عنه سعود بأخر لحظه ..
اتفاقهم متعلق بتزويج احد الطرفين , وبما انه عمر رجال وصعب ينجبر على الزواج , التفتوا لريم
حمد حول نظراته للمراه الجانبيه للسياره وشاف بنته اللي جالسه وراه .
كان راح يجبرها على الزواج , لأنه اللي توصلوا له هو وسعود , انه ابتعاد عمر عن ريم , وريم عن عمر شي فيه خير للأثنين .
وش العمل ألحين , هل يستمر فيه هو , او يتركه ..
ان استمر فالضرر اللي راح يصيب بنته أو غيرها راح يكون مسؤوليته , لكن ان انسحب هو بعد فما راح يكون فيه اضرار .
المفروض بعد اللي عملته ريم امس واليوم , يتخذ خطوه لأكمال الزواج أو التراجع عن قراره ..
يا الله وش كثر القرار صعب , صعب مره
الريم :
بطريقها للطبيب ما كان ابوها يكلمها , وما توقعت غيرهالشي , اصلا حتى ما قال لها تحجبتي او مبروك عالحجاب ..
فكرت بمقابلتها لخطيبها ..
لخطيب الغفله
سندت راسها على النافذه تتأمل الناس .
ليه ما قالت له انها ما تبغاه , كان لازم تقوله , كان قدامها فرصه ذهبيه وهي ضيعتها من ايدها , بس استحت ..
استحت , ما تقدر تقول لرجال ما ابغاك ..
غورقت اعيونها , وش الدبرا يا ربي , كيف !
يا ربي كيف ؟
ترسل له رساله مع نعيمه ..
لأ ما تقدر , ما تقدر
ذا جنون , جنون
طيب تقول له كلمه يفهم منها انها ما تبيه .
المشكله انها ما تقدر تلجأ لأبوها , ابدا , ابدا
رفعت نظرها لأبوها وشافت راسه من ورى .
ولفت تشوف الناس .
وش ذي التفاهه اللي هي جالسه تفكر فيها , حبيبها وروحها ما تدري وش جرا له , وش هي اخباره ..
الخطبه ألحين اخر همها ..
اخر همها ..
كيف ممكن تعرف حال عمر بالوقت الحالي كيف ؟
غمضت عينها بتعب
لكن ردت افتحت بسرعه وقوه .
مها !
فعلا مها , مها ..
هي املها الوحيد , وشلون ما فكرت فيها من اول .
انشغلت بهمها وتعاستها ونست انها تقدر تتصل بمها .
من لهفتها بدت تدور على الجوال بحقيبتها , يمين ..يسار ..ما فكرت بوجود ابوها بالسياره معها .. انها تعرف كل شي بالنسبه لحالة عمر.. نعمه من الله .
لكن ما له بينه ..الجوال ماله بينه
يا ربي مهو بوقته يختفي جوالها ألحين .
لما عرفت انه الجوال اصلا مهو بالشنطه , وانها اكيد نسته بالشقه .
قلبها بدى يدق بقوه من معرفتها بقدرتها على معرفة اخباره .. كان ودها تقول لأبوها يردها للشقه ألحين .
لأجل تكلم مها .
يالله متى , متى تنتهي من هالمشوار .
يا رب اعني على هالرحله , وعلى الوقت , يا رب اعني .
حمد كان ملاحظ انه بنته لابسه الحجاب لكن ما علق .. كان تفكيره متعلق بأتفاقه مع سعود اللي تراجع عنه سعود بأخر لحظه ..
اتفاقهم متعلق بتزويج احد الطرفين , وبما انه عمر رجال وصعب ينجبر على الزواج , التفتوا لريم
حمد حول نظراته للمراه الجانبيه للسياره وشاف بنته اللي جالسه وراه .
كان راح يجبرها على الزواج , لأنه اللي توصلوا له هو وسعود , انه ابتعاد عمر عن ريم , وريم عن عمر شي فيه خير للأثنين .
وش العمل ألحين , هل يستمر فيه هو , او يتركه ..
ان استمر فالضرر اللي راح يصيب بنته أو غيرها راح يكون مسؤوليته , لكن ان انسحب هو بعد فما راح يكون فيه اضرار .
المفروض بعد اللي عملته ريم امس واليوم , يتخذ خطوه لأكمال الزواج أو التراجع عن قراره ..
يا الله وش كثر القرار صعب , صعب مره
تعليق