رد: نار الغيرة تحرق رجل واطيها \ لـ bwidow ,, كاملة ,
ما ارفعت راسها , بس مدت ايدها , وانزعت اللفه , وطلعت شعرها اللي كانت محضرته للحظه اللي راح تنزع فيها اللفه .
وبعدها ..أرفعت راسها ..
كانت راح تشهق , كتمت شهقتها , بأن اضغطت على اسنانها من الداخل , وكادت انها تغص بريقها ..
شكله للي يشوفه بالوهله الأولي يفزع ..يجن ..خاصه ان كان الشخص يعشق المصاب
مشاعرها اغمرتها ..
تبغى تجري , تركض , ترتمي بين ايديه ..
حست بأسنانها تتصافق ..من الداخل ..
كان ودها تواسيه , تراضيه , تعبر عن مشاعرها ..
لكنها ألحين مجبوره تكتم ..لأنها تعرفه ..راح يرفض تعبيرها عن مشاعرها .
حاولت انها تتصرف عادي , كأنه ماكو شي , لكن ما تدري ان انجحت او لأ ..
كانت رجوله مو مرفوعين مثل ما وصفت لها مها ..
رجل وحده بس مرفوعه ..ورجله الثانيه ممدوه ومغطاة بجبيره
وجهه بنفس وسامته ..بنفس رجوليته لكن الأصابه الزرقا اللي على اعيونه وخده , والشاش كانوا معطينه مظهر خطر ..
ابتسامته الجانبيه اللي بدت تنزرع على وجهه ..
ونظرته البارده , خلتها ترفع راسها , وتحاول انها تبين انها قويه بصوره اكبر .
عمر لما ادخلت ..قلبه نسى يدق دقته ..
ادخلت عليه بقوه , غزت عزلة غرفته وسكونها بقوه .
فرضت نفسها عليه ..وعلى قلبه , وعلى عقله بعنف .
حرام عليها ..تصدمه بقوة حضورها جذي .
مرر عينه عليها واهو منصدم ..هالحرمه كل ساعه تزيد جمال ..
تسحر الواحد .
غمض عينه لما شافها تشوف رجله , ورد فتح عيونه ..
شاف نظراتها تمر عليه بهدوء .
وهذا خلاه يتماسك , اكيد تقارن بين شكله المكسر ألحين , وشكل فيصل ...
وهذا خلاه يعصب ..
كان فيصل يشوف جمالها , وزينها ..كان يشوفها ..بنت اللذين ..كانت راح تتزوج غيره ..
حس ان انفاسه اللي قاعده تطلع منه.. حاره ..الظاهر فعلا فيه نار شابه داخله .
حول عصبيته لسخريه مثل العاده لما شاف عيونها تنتقل لوجهه ..
وقال ببرود " عسى عجبتج !! "
شافته ..
وكمل والأبتسامه الساخره ردت تنزرع على شفايفه " ترى ما راح تضطرين تعيشين مع هالشكل للأبد ..سألت الدكتور , وقال اني راح اتعافى بإذن الله "
يعني كان يفكر بالموضوع ..يعني هي شاغله عقله ..
رق قلبها له ..
لكن ما عبرت , مو قادره تنطق ..
عمر بدى يغتاظ ..يعني اشفيها ..ليش مو قاعده تكلمه .
بس فيصل اللي تتكلم معاه ..
يا الله على هالأفكار !!!
اما هي فتحركت من مكانها وبدت تنقل نظرها بالغرفه , وتتحرك فيها ..
وعمر يتابعها بنظره ..صارت له ..صارت حلاله .
مو مصدق ...يحس انه بحلم ..رمى راسه على المخده ..
وبدى يتأملها ..
هذي كانت راح تكون زوجة فيصل .
كانت راح تتركه
راح لها ..وهددها , وتمت مصره على فيصل !!
حس بمشاعره مثل الجنون داخله ..
ريم كانت تمرر ايدها على الطوفه ..يمكن تبي تستمد قوتها من هالأشياء الجامده .
لما قربت منه ومن طاولته اللي قربه ..
مد ايده , بعنف متوافق مع عنف مشاعره , وسحبها ..
اما اهي فأشهقت بخوف ..
مسك راسها , وقربها بعنف ...فرض سيطرته عليها ..
عبر عن مشاعره بالتملك , والغيره بأفعال ما كان يقدر يعبر عنها لو ما كان زوجها ..
كان يقولها بفعله انها له ..زوجته ..ملكه ..
ريم ما قاومته , ما بعدته , بالعكس تمام
كانت ممتنه من هالقرب ..هالقرب اللي كانت محرومه منه ..
ألحين هو حلالها وهي حلاله .
كانت راح تعبر عن حبها له بهاللحظه , وتقوله احبك لكنه بعدها عنه لأجل يتكلم واهو ماسك شعرها وقال بعنف " كنتي بتتزوجين صح ..كنتي بتتزوجين غيري .."
سكت بغضب , ورد قربها منه , واهو يمنعها من الكلام والدفاع عن حالها ..
وبعدين مثل ما مسكها فجأه ....بعدها بقسوه فجأه ..
لدرجه انها كادت تطيح على الأرض..لكن تماسكت بقوه..وانفاسها تتقطع ..
واهو كان يتابعها بنظراته..
وقال ببرود ما كنهم للحظه كانوا قراب " كنتي بتتزوجين فيصل ..ها ..بتتزوجين فيصل "
عدلت شعرها ...وهي منزله راسها ..بحيث يغطي شعرها وجهها المملي بالمشاعر..كانت تحس بحب.. لكن بقهر من فعلته لما بعدها عنه وكلمته لها ..ولما تأكدت من تماسكها ..وقدرتها على مواجهته ..رفعت راسها
قالت ببرود يماثل بروده " مثل ما انت تزوجت غيري "
ما ارفعت راسها , بس مدت ايدها , وانزعت اللفه , وطلعت شعرها اللي كانت محضرته للحظه اللي راح تنزع فيها اللفه .
وبعدها ..أرفعت راسها ..
كانت راح تشهق , كتمت شهقتها , بأن اضغطت على اسنانها من الداخل , وكادت انها تغص بريقها ..
شكله للي يشوفه بالوهله الأولي يفزع ..يجن ..خاصه ان كان الشخص يعشق المصاب
مشاعرها اغمرتها ..
تبغى تجري , تركض , ترتمي بين ايديه ..
حست بأسنانها تتصافق ..من الداخل ..
كان ودها تواسيه , تراضيه , تعبر عن مشاعرها ..
لكنها ألحين مجبوره تكتم ..لأنها تعرفه ..راح يرفض تعبيرها عن مشاعرها .
حاولت انها تتصرف عادي , كأنه ماكو شي , لكن ما تدري ان انجحت او لأ ..
كانت رجوله مو مرفوعين مثل ما وصفت لها مها ..
رجل وحده بس مرفوعه ..ورجله الثانيه ممدوه ومغطاة بجبيره
وجهه بنفس وسامته ..بنفس رجوليته لكن الأصابه الزرقا اللي على اعيونه وخده , والشاش كانوا معطينه مظهر خطر ..
ابتسامته الجانبيه اللي بدت تنزرع على وجهه ..
ونظرته البارده , خلتها ترفع راسها , وتحاول انها تبين انها قويه بصوره اكبر .
عمر لما ادخلت ..قلبه نسى يدق دقته ..
ادخلت عليه بقوه , غزت عزلة غرفته وسكونها بقوه .
فرضت نفسها عليه ..وعلى قلبه , وعلى عقله بعنف .
حرام عليها ..تصدمه بقوة حضورها جذي .
مرر عينه عليها واهو منصدم ..هالحرمه كل ساعه تزيد جمال ..
تسحر الواحد .
غمض عينه لما شافها تشوف رجله , ورد فتح عيونه ..
شاف نظراتها تمر عليه بهدوء .
وهذا خلاه يتماسك , اكيد تقارن بين شكله المكسر ألحين , وشكل فيصل ...
وهذا خلاه يعصب ..
كان فيصل يشوف جمالها , وزينها ..كان يشوفها ..بنت اللذين ..كانت راح تتزوج غيره ..
حس ان انفاسه اللي قاعده تطلع منه.. حاره ..الظاهر فعلا فيه نار شابه داخله .
حول عصبيته لسخريه مثل العاده لما شاف عيونها تنتقل لوجهه ..
وقال ببرود " عسى عجبتج !! "
شافته ..
وكمل والأبتسامه الساخره ردت تنزرع على شفايفه " ترى ما راح تضطرين تعيشين مع هالشكل للأبد ..سألت الدكتور , وقال اني راح اتعافى بإذن الله "
يعني كان يفكر بالموضوع ..يعني هي شاغله عقله ..
رق قلبها له ..
لكن ما عبرت , مو قادره تنطق ..
عمر بدى يغتاظ ..يعني اشفيها ..ليش مو قاعده تكلمه .
بس فيصل اللي تتكلم معاه ..
يا الله على هالأفكار !!!
اما هي فتحركت من مكانها وبدت تنقل نظرها بالغرفه , وتتحرك فيها ..
وعمر يتابعها بنظره ..صارت له ..صارت حلاله .
مو مصدق ...يحس انه بحلم ..رمى راسه على المخده ..
وبدى يتأملها ..
هذي كانت راح تكون زوجة فيصل .
كانت راح تتركه
راح لها ..وهددها , وتمت مصره على فيصل !!
حس بمشاعره مثل الجنون داخله ..
ريم كانت تمرر ايدها على الطوفه ..يمكن تبي تستمد قوتها من هالأشياء الجامده .
لما قربت منه ومن طاولته اللي قربه ..
مد ايده , بعنف متوافق مع عنف مشاعره , وسحبها ..
اما اهي فأشهقت بخوف ..
مسك راسها , وقربها بعنف ...فرض سيطرته عليها ..
عبر عن مشاعره بالتملك , والغيره بأفعال ما كان يقدر يعبر عنها لو ما كان زوجها ..
كان يقولها بفعله انها له ..زوجته ..ملكه ..
ريم ما قاومته , ما بعدته , بالعكس تمام
كانت ممتنه من هالقرب ..هالقرب اللي كانت محرومه منه ..
ألحين هو حلالها وهي حلاله .
كانت راح تعبر عن حبها له بهاللحظه , وتقوله احبك لكنه بعدها عنه لأجل يتكلم واهو ماسك شعرها وقال بعنف " كنتي بتتزوجين صح ..كنتي بتتزوجين غيري .."
سكت بغضب , ورد قربها منه , واهو يمنعها من الكلام والدفاع عن حالها ..
وبعدين مثل ما مسكها فجأه ....بعدها بقسوه فجأه ..
لدرجه انها كادت تطيح على الأرض..لكن تماسكت بقوه..وانفاسها تتقطع ..
واهو كان يتابعها بنظراته..
وقال ببرود ما كنهم للحظه كانوا قراب " كنتي بتتزوجين فيصل ..ها ..بتتزوجين فيصل "
عدلت شعرها ...وهي منزله راسها ..بحيث يغطي شعرها وجهها المملي بالمشاعر..كانت تحس بحب.. لكن بقهر من فعلته لما بعدها عنه وكلمته لها ..ولما تأكدت من تماسكها ..وقدرتها على مواجهته ..رفعت راسها
قالت ببرود يماثل بروده " مثل ما انت تزوجت غيري "
تعليق