رد: نار الغيرة تحرق رجل واطيها \ لـ bwidow ,, كاملة ,
يا الله وش كثر كان حاس بالعجز ..
بالتعب , من رفض بنته المتكرر للخطاب , واللي كان يشوف فيه اعلان اخلاص بشخص واحد ..
الحمدلله حمل وانزاح , ثقل على صدره وزال .
بنته وعمر .
ابوه فهد راح يعجبه هالشي بعد ..
وصلنا لبر الأمان معاك يا ريم .
سعود ما يدري هل يفرح ولا يحزن , ما يحب عياله ياخذون الشي بالساهل !
لكن هل عمر اخذها بالساهل ..
لا ما خذها بالساهل .. جت له كافة الذكريات اللي تأكد له هالشي ..
الثلاث سنوات اللي فاتوا كانوا جحيم , واخلقوا عمر اخر !
منظره بعد ما طلقها وييته للكويت يبلغه بالخبر .. لازال بذاكرته ..
منظره لما تزوج مره ثانيه.. لازال بذاكرته ..
منظره لما كان يقول له عن خطابها.. لازال بذاكرته ..
منظره لما منعه من تحطيم خطيبها.. لازال بذاكرته ..
منظره لما أأمره بمقابلة فيصل.. لازال بذاكرته ..
منظره بكل هالأوضاع , كان منظر شخص ميت , او على وجهه الموت .
سرحانه , الخطوط اللي تشكلت بوجهه , سخريته الزايده , بروده , السواد اللي تحت عينه .
كلهم يصرخون ويقولون هالشخص يعاني ..
وهذا انا كنت راح ازيد عليه تعبه !
واكبر الأدله على كل هذا , اتصاله اليوم ..مو بس الأتصال الطلب اللي مو من شخصية ولده .
عمر :
بعد ما انهى الأتصال ..
الظاهر ينيت , زر عقلي , او طار عقلي مع الحادث .
تقدمت لها !!
قلت حق ابوي يخطبها لي ..؟
راح ارد اتزوج ريم ؟ انا شلون حطيت نفسي بهالموقف !
مرر ايده على لحيته اللي بدت تظهر نتيجة عدم حلاقته الليله .
بس خلاص فكر , ما فيها شي , ما فيها !!
راح تتزوجها وتخليها ملكك , وقتها , ما احد راح يقدر يقرب منها , ما احد راح يتجرأ ..
اهني بس ابتسم بأنتصار..
اخيرا راح تردين لي , حلالي .
وثواني سمع التليفون يدق , شال التليفون تلقائيا , بعدين تذكر انه هالتليفون ..خاص بالمستشفى ..
لكن عاجله صوت ابوه واهو يقول " عمر ..... تزهب , باجر الوعد "
رد بهدوء " باجر ! ...شلون ؟ "
" لا تسأل , بس صار لك اللي انت تبيه , الله يتمم على خير "
سمع صوت التليفون يتسكر ..
اللي سمعه صحيح ولا حلم ..
باجر !
شاف ساعته ..تو الناس ..ريضين على باجر
رمى راسه على المخده ..
يلا يا باجر , تعال ..
نطرتك سنين , و سنين .
يا الله وش كثر كان حاس بالعجز ..
بالتعب , من رفض بنته المتكرر للخطاب , واللي كان يشوف فيه اعلان اخلاص بشخص واحد ..
الحمدلله حمل وانزاح , ثقل على صدره وزال .
بنته وعمر .
ابوه فهد راح يعجبه هالشي بعد ..
وصلنا لبر الأمان معاك يا ريم .
سعود ما يدري هل يفرح ولا يحزن , ما يحب عياله ياخذون الشي بالساهل !
لكن هل عمر اخذها بالساهل ..
لا ما خذها بالساهل .. جت له كافة الذكريات اللي تأكد له هالشي ..
الثلاث سنوات اللي فاتوا كانوا جحيم , واخلقوا عمر اخر !
منظره بعد ما طلقها وييته للكويت يبلغه بالخبر .. لازال بذاكرته ..
منظره لما تزوج مره ثانيه.. لازال بذاكرته ..
منظره لما كان يقول له عن خطابها.. لازال بذاكرته ..
منظره لما منعه من تحطيم خطيبها.. لازال بذاكرته ..
منظره لما أأمره بمقابلة فيصل.. لازال بذاكرته ..
منظره بكل هالأوضاع , كان منظر شخص ميت , او على وجهه الموت .
سرحانه , الخطوط اللي تشكلت بوجهه , سخريته الزايده , بروده , السواد اللي تحت عينه .
كلهم يصرخون ويقولون هالشخص يعاني ..
وهذا انا كنت راح ازيد عليه تعبه !
واكبر الأدله على كل هذا , اتصاله اليوم ..مو بس الأتصال الطلب اللي مو من شخصية ولده .
عمر :
بعد ما انهى الأتصال ..
الظاهر ينيت , زر عقلي , او طار عقلي مع الحادث .
تقدمت لها !!
قلت حق ابوي يخطبها لي ..؟
راح ارد اتزوج ريم ؟ انا شلون حطيت نفسي بهالموقف !
مرر ايده على لحيته اللي بدت تظهر نتيجة عدم حلاقته الليله .
بس خلاص فكر , ما فيها شي , ما فيها !!
راح تتزوجها وتخليها ملكك , وقتها , ما احد راح يقدر يقرب منها , ما احد راح يتجرأ ..
اهني بس ابتسم بأنتصار..
اخيرا راح تردين لي , حلالي .
وثواني سمع التليفون يدق , شال التليفون تلقائيا , بعدين تذكر انه هالتليفون ..خاص بالمستشفى ..
لكن عاجله صوت ابوه واهو يقول " عمر ..... تزهب , باجر الوعد "
رد بهدوء " باجر ! ...شلون ؟ "
" لا تسأل , بس صار لك اللي انت تبيه , الله يتمم على خير "
سمع صوت التليفون يتسكر ..
اللي سمعه صحيح ولا حلم ..
باجر !
شاف ساعته ..تو الناس ..ريضين على باجر
رمى راسه على المخده ..
يلا يا باجر , تعال ..
نطرتك سنين , و سنين .
تعليق