تويت
رد: حتى إشتعال آخر
"People don't seem to understand that "Revolutions take time, and freedom is not free
"People don't seem to understand that "Revolutions take time, and freedom is not free
-
-
رد: حتى إشتعال آخر
يبدأ كل شيء في النضوج بعد أن تتباطأ حركة النار و يهمد رقصها..
بعد أن تقنعنا بدهاء كم أنها لا تصلح لشيء .
تعليق
-
رد: حتى إشتعال آخر
"Until you spread your wings, you'll have no idea how far you can fly "تعليق
-
رد: حتى إشتعال آخر
مطلق الغلو في الفرح أن نمسخ الدمع ضحكا و نشوه لأجل أكذوبة السعادة ... حزننا !تعليق
-
رد: حتى إشتعال آخر
تدفعني إليك مضاضة العيش دون حب ..
... و تلك العزلة.
أعرف أني سأدفع ثمنا ما مقابلك, قد لا يضاهيك ..
قد تكون أبخس بكثير منه,
قد يكفيني لأن أعيش حبا يتكرر مع ألف نسخة منك دون أن أشعر أني اقتنيت به قلب رجل لا أستحقه.
أعرف أن أوراقي ستعاتبني حين أهجر الكتابة عني و أباشر بالكتابة عنك ..
قد تضيق بك السطور و تبلعك و تترك في سطحها الذي أراه قشورا فارغة لا تسد فضول الاخرين حين أرفع لأعينهم هذا الدفتر و أدعوهم لقراءتك و لرؤية انعكاسك على الورق.
أعرف أني بلا مأوى حين أغادر ذراعك
و حين أركن رأسي إلى وسادة ميتة لا يجدي صفعي لها نفعا / حلما.
لازلت أريد أن أراك, أن أشعر أن في وجهك وطنا أرفع بقبلاتي أعلامه ..
لازلت أريدك.تعليق
-
رد: حتى إشتعال آخر
أتذكر أول مرة قلت لك فيها "أحبك" ,
و كيف باعد الصمت بين ابتسامتي و دهشتك ؟
حتى ظننت بأني أخطأت أو ربما تسرعت أو ربما قلت شيئا في غير مقامه .
ظلت تلك الكلمة في تاريخي أشبه بالنكبة, إذ أني إلى الان لم أستحلب توأما لها من فمك الصامت !
ظل شعور قاتم يداهمني في وحدتي التي لا تخلو منك,
هو ليس ندما بل إنه أعمق/ أشرس / أكثر ضراوة و بقاء ..
كأنه قنبلة موقوتة يتحكم بها دوران صدى تلك الكلمة في فمك قبل أن يركل باتجاهي و يعطل مفعول الإنفجار .
و لكنك لم تكن تهديني سوى كلمات عادية تشبه مواساة انتهت صلاحيتها, أو طبطبة على كتف في طور انهياره بعد أن غادرته حمامة الأمل بأنك في يوم قد تبادلني هذا الحب
تعليق
-
رد: حتى إشتعال آخر
كم يبلغ عمر القلب حين يرتقي إلى مرتبة " العقل " , و أي جسد هذا الذي يعيش طبيعيا بعقلين ؟تعليق
-
رد: حتى إشتعال آخر
من أي جهة ظلوا يسطرون ابتساماتهم حتى تراءت لنا بتلك الهيئة المقنعة .. و كأنهم لم يكونوا يوما شركاءنا في هذا البكاء!تعليق
-
رد: حتى إشتعال آخر
علق طرف الليل تحت وسائدنا ..
لا عجب أن رؤوسنا التي تشربت الموت أعاقته فلم يملص ...تعليق
-
رد: حتى إشتعال آخر
لنسقط عبر حواف السطور ..
و نجرب العكز على معانينا خارج الكتبتعليق
تعليق