تويت
مشكوره يا قمر
أستمري منتظرينك
أستمري منتظرينك
-
-
مشكووورة يا عسل ..
منتظرييينتعليق
-
مساء الخير بسبب انقطاع العضوه اللي نقلت الروايه
راح اكملها انا لكم
تحياتيتعليق
-
\
/
\
بعدها ب ربع ساعه ..
الخبر ..
حي الحزام الذهبي ..
قصر أبوالوليد ..
عمري معك ..
أشبه : بعلبة تلاوين !!
من غير الأسود / ما للأسود بقايا !!
لون حياتي كيف ماودك الحين ..
مادام نورك شع بين الحنايا !!
كان واقف يودع عمه وهو يستقبل فاتن اللي ركبت معاه بعد ماحضنت أبوها وودعته ..
جلست جنبه وهي ساكته ..
حس فيها أكيد راح تبكي ألحين ,,
أي شئ فيه أهلها أو يخصهم تلقى دموعها قريبه ..
وهو من أمس وهو مقصر معاها بسبب همه على أخته ..
ماتكلم معاها كثير وهو باله ب سديم وبس ..
مد يده ل يدها اللي كانت ضامتها ل حضنه ومسكها بين أصابع يده ..
وحس ب إرتجافة يدها ..
وهذا دليل على بكاءها المكتوم ..
إلتفت لها بعد ماحرك السياره ل خارج سور القصر وشافها منزله راسها ل حضنها وصدرها يهتز ..
تألم ل منظرها وهمس وهو يشد على أصابعها : ليش البكى الحين ..؟؟!
زادت دموعها وهي تسمع نبرته ..
وقف السياره على جنب وإلتفت لها بجسمه وهو يهمس بحنان : ممكن أعرف سبب ه الدموع ..؟؟!
تكلمت وهي تشهق من بين دموعها : إنت ..
قطب حواجبه وهو يقول : افا .. أنا ..؟؟
هزت راسها ب إيه و مازالت دموعها مستمره وهي تقول : إيه إنت .. ليش أمس زعلان مني ..؟؟
إستغرب زياده وهو يقول : مين قال إني زعلان منك ..؟؟
قالت وهي تمسح دموعها العنيده : إنت أمس طول الوقت زعلان وساكت ..
قال ب جديه مخلوطه بحنان : وهذا يعني إني زعلان منك إنتي ..؟؟!
قالت وهي تطالع عيونه الحاده : إذا ماتكلمني أكيد إنك زعلان مني ..
ماقدر غير إنه يبتسم وهو يبوس كفها ويقول : لا والله مو زعلان منك .. بس فيه موضوع كان مضايقني ..
قالت ب تشكيك : وش ه الموضوع إذا مو زعلان مني ..؟؟
إبتسم أكثر وهو يقول : موضوع وخلاص .. (وإلتفت ل الدركسون وهو يقول ) وألحين عشان أثبت لك إني مو زعلان منك راح أخليك تقضين اليوم أجمل يوم عشتيه ب حياتك ..
إبتسمت وهي تقول ب حب وتمسح اخر دموعها : كل يوم معاك هو أجمل أيام حياتي ..
\
/
\تعليق
-
\
/
\
بعده ب ساعه ..
الخبر ..
الهافمون ..
محبة الناس خير , وطاعة الله فرض !
وعمر البنادم ماهو من ضمن ملكيته
ان طال والا قصر , يعرض له الموت عرض
ثم بعدها .. تنتهي مدة صلاحيته !
اشبه ما يمكن يكون ف( كل الاحوال ) قرض
ولا باقي الا الذكر / كل وشخصيته
كم واحد تحت الارض وسيرته فوق الارض
وكم واحد فوق الارض .. وسيرته ميته
وقفوا الشباب لعب ونزل زياد ونواف وعصام اللي كان ينتظرهم مع مجموعة شباب تعرفوا عليهم ب البر يرتاحون شوي ويتقهوون ..
ومن بعد السوالف اللي لفتهم سوا والضحك إقترح واحد من الشباب إنهم يرجعون يكملون لعب ..
وأول ماقام كل واحد ل دبابه ومن ضمنهم عصام اللي تحمس معاهم سمعوا الأذان ..
ركبوا بعض الشباب وهم يستعدون ل مسابقه يجرونها بينهم لكن وقفهم زياد وهو يقول : ياشباب أذن المغرب ..
قال واحد من الراكبين وإسمه وليد : طيب تعال نلعب ألحين .. بس سباق واحد وبعدها ننزل نصلي ..
نزل زياد وهو يقول : لا لا خلونا نصلي أول بعدين نلعب ..
قال واحد من الشباب : ياعمي تعال ألحين توه أذن فيه وقت طويل ..
نزل نواف مع عصام و3 من الشباب ونواف يقول : لا ياخوي المغرب وقتها قصير .. إنزل خلنا نصلي وبعدها نلعب للعشاء ..
تأفف واحد منهم وهو ينزل ويقول : والله إنكم تخربون الحماس ..
ضحك عصام وقال : ياخوك هذا هو الدباب ماهو ب طاير .. صل بس وإرتاح ..
رد نواف وهو يتوضى من المويه اللي يصبها له زياد : صل قبل أن يصلى عليك ..
وكان رده كفيل إنه كل الشباب يتقدمون ويتوضون ويستعدون ل الصلاه ..
تقدمهم نواف بما إنه أكبرهم والبقيه صفوا خلفه ..
كبر وكبروا ..
ركع وركعوا ..
رفع ورفعوا ..
سجد وسجدوا ..
سلم وسلموا ..
ومن بعدها قام كل واحد ب حماس متجدد وروح منشرحه ل دبابه ..
ونواف إتجه ل جواله وهو يتذكر سلطان ب هالأجواء الحلوه واللي كان دووم هو متصدرها ..
وأول الموجودين فيها ..
إتصل عليه والنتيجه مثل العاده مغلق ..
زفر ب قهر ..
عرف إنه سبب قفله ل جواله سديم ..
وعرف إنه يبغاها ..
ومالقى نفسه إلا إنه ب كل جديه يكتب مسج سريع ويرسله له وهو يسمع صوت الشباب ينادونه ..
أرسله ورمى الجوال ب جيبه وهو يتجه لهم ..
وإبتدأ السباق ..
وإبتدأ اللعب ..
وإبتدأ الحماس ..
إتفقوا كل 3 يتسابقون سوا ..
وكان أول سباق بين نواف وزياد و وليد ..
إبتدأوا الشباب البقيه ب العد لهم ..
وليد ع اليمين ..
نواف ب الوسط ..
وزياد ع اليسار ..
وبعدها بدأ سباقهم ..
وعصام يصورهم ب كاميرته وهو يشجعهم ..
وب أثناء سباقهم حصل غير المتوقع ..
وطلع ب طريقهم طفل مايجاوز ال 8 سنين ب دبابه ..
وهو يقطع عليهم الطريق بشكل عرضي ..
وه الطفل ما إنتبه إلا لأصوات الشباب اللي تصرخ تناديه يبتعد بسرعه ..
ومن الخوف صار يمشي بشكل متمايل ..
مايدري وين يتجه وهو يشوف 3 دباباب مقبله عليه بكل سرعه ومابينهم إلا كم سانتي ..
ومع تمايله وتر الشباب وصار دباب وليد يميل على نواف اللي حاول يبتعد عنه لكن مالقى إلا حديده طويله تمتد قدامه وتكون سبب في عرقلة دبابه ..
وأول ماصدم دبابه ب هالحديده إنقلب الدباب ب نواف ..
وصارت ه الحديده تحت راس نواف اللي ضرب بكل قسوه عليها ..
ومع ه المنظر اللي حصل ب ثواني صدم وليد ب زياد وهو يبتعد عن الطفل اللي مابقى بينه وبينهم إلا شعره وكان سبب إنه زياد ينقلب ب الدباب اللي تقلب عليه أكثر من مره ..
وسط صرخات الشباب وأولهم عصام ..
والشباب والرجال يركضون لهم ..
والكل يصرخ ..
وينادي ..
وينقذ ..
لكن لا منقذ إلا الله ..
ولا مسلم إلا هو سبحانه ..
\تعليق
-
\
الدمام ..
حي الفيصليه ..
عنده من جديد ..
يجوز اسوي كل شي ف/ غيابك
لكن أرد الدمع؟! لا يمكن يجوز!
واللي غسل ضيق الخفوق ب/ رحابك
ما شي غير الدمع في بعدك يفوز!!
صلى الإستخاره من بعد صلاة المغرب وهو يدعي ويرجي ربه ..
أنهى صلاته وهو يحس ب راحه ..
راحه حلوه ولذيذه ..
أول مره يحس فيها ..
وحس ب النشاط يدب ب أوصاله من بعد ه الإحساس الحلو ..
قام وتروش وغير ملابسه وهو يحمد ربه على ه الراحه ..
وفكر يطلع ويتمشى شوي ومن بعدها يكلم عزام ونواف ..
ويبلغهم ب قراره ..
أخذ مفتاح السياره والجوال وتوجه ل سيارته ب الكراج ..
شغل السياره وأول ماحرك من الكراج تذكر إنه كان مقفل جواله ..
فتحه وهو يمشي بشويش ..
وسمع نغمة نوكيا الممله وهو يرمي الجوال جنبه ..
وأول ماوصل عند إشارة الشارع العام سمع صوت مسج من خدمة موجود ..
وكلها إتصالات من نواف ..
إبتسم ل هالشخص اللي حتى ب أحلك ظروفه يتصل فيه ..
والمشكله هو الأساس انه ظروفه تتعسر ..
شاف الإتصال قبل ربع ساعه ..
وشاف بعدها مسج منه ..
فتحه وهو يطالع الخط قدامه ..
وقلبه يرجف مايدري ليش ..؟؟!
أول ماشاف المكتوب بهت لونه ..
وإصفرت يدينه ..
وضاق تنفسه وهو يقرا ..
( سلطان ..
إنت أخوي ورفيق عمري ..
وسديم كانت من نصيبك أمس ..
وراح تظل نصيبك طول العمر ..
لاتفرط فيها ياسلطان ..
لكن مع هذا لاتنساني ..
نواف .. )
\
نهاية البارت هذا
انتظروني مع بارت جديدتعليق
-
مشكوره يا قلبي
متابعين لك
و لك أرق التحايا :~تعليق
-
العفو عبوره
طبعا الكاتبه ماهي مكمله الروايه وتتاخر بتنزيل الاجزء
اول ماتنزل جزء جديد اجيبه هناتعليق
-
أها مزون
طيب خيرا إنشاء الله
منتظرينكتعليق
-
مشكوووووووووووووووووووووووووره ع الروايه الرائعه
عن جد لا مست وجداني ...
تقبلي مروريتعليق
تعليق