روايه ودي اضمك لين تختلط انفاسي معاك/ كامله

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • لولو الاموره
    عـضـو فعال
    • Oct 2014
    • 138

    #91
    رد: روايه ودي اضمك لين تختلط انفاسي معاك..

    السموحه عالتاخير بنات بس شوي ظروف خلتني اتاخر بالبارتات:rolleyes:

    Sent from my SM-N9005 using منتدى عبير mobile app

    تعليق

    • .. مشاعل ..!
      عضو ذهبي
      • Jun 2014
      • 852

      #92
      رد: روايه ودي اضمك لين تختلط انفاسي معاك..

      المشاركة الأصلية بواسطة لولو الاموره
      السموحه عالتاخير بنات بس شوي ظروف خلتني اتاخر بالبارتات:rolleyes:

      Sent from my SM-N9005 using منتدى عبير mobile app


      لا عادي بس ممكن اذا م عليك امر تقولين لنا متى البارت وإذا امداك تنزلين بارت الحين !

      تعليق

      • شموووخ 22
        عـضـو
        • Oct 2014
        • 44

        #93
        رد: روايه ودي اضمك لين تختلط انفاسي معاك..

        جميييييل جدا.. بليز حبتي لا تتاخري علينا بالبارتات:)

        Sent from my GT-I9082 using منتدى عبير mobile app

        تعليق

        • دلوعة بكيفي
          عـضـو
          • Nov 2014
          • 1

          #94
          رد: روايه ودي اضمك لين تختلط انفاسي معاك..

          روووووعه. تسلم اناملك لولو وإلى الامام:thumbup::thumbup:

          Sent from my GT-N7000 using منتدى عبير mobile app

          تعليق

          • شموووخ 22
            عـضـو
            • Oct 2014
            • 44

            #95
            رد: روايه ودي اضمك لين تختلط انفاسي معاك..

            لولو .. وينك

            Sent from my GT-I9082 using منتدى عبير mobile app

            تعليق

            • mimosu
              عـضـو
              • Nov 2014
              • 29

              #96
              رد: روايه ودي اضمك لين تختلط انفاسي معاك..

              وينك لولو كملي الرواية شوقتينا نعرف شو صار


              تم الإرسال بواسطة iPhone بإستخدام منتدى عبير

              تعليق

              • لولو الاموره
                عـضـو فعال
                • Oct 2014
                • 138

                #97
                رد: روايه ودي اضمك لين تختلط انفاسي معاك..

                بالليل عالساعه عشر ميثا تجهزت وتسبحت ومن بعدها جلست عالتسريحه تتميكج وتتكشخ ...حطت بعيونها ميك اب احمر خفيف وسوت قلوس احمر فاقع مبرز شايفها الممتلئه شوي وبياضها وملامحها الحلوه ومن بعدها سوت البلاشر البني عالخفيف بخدودها وخشمها شوي ولمن خلصت رفعت ايدها وفكت شعرها الأشقر الناعم الرائع وسيحته على ظهرها وكتوفها ومشطته وسوت خصلات على وجهها طايحه ولمن خلصت من شعرها ..قامت تلبس الفستان او بالأصح لبس النوم الأحمر الي كان علاقي من فوق، وفتحت الصدر كانت واسعه ومبرز صدرها شوي، اما من عند الخصر فكان ضيق ومزخرف باللون الأصفر الفاقع ومن النص مسوي طبقات فوق بعض ومن تحت كان طويل بس القماش شفاف ومن نص الفستات فكان مرفوع على طبقات مثل الستاره لين نص الفخذ يعني كل رجلينها طالعه ويكشف اكثر مما يستر بس كان طالع حلو عليها تجننننننننن..........
                ومن ثم راحت لغرفته تنتظره هناك بس تأخر جات الساعه11 الوقت المتفق عليه وقيصر بعده ماجاء وميثا بدت تتوتر بس لازم تكمل هالخطوة وتفهمه انها بعدها تحبه
                ...................................

                عالساعه (am 12:30) يعني بعد ساعه ونص تقريبا من الوقت المتفق عليه سمعت ميثا صوت باب الصاله ينفتح.. فعلى طول تعدلت وهي من داخلها متوتره وبتموت من الخجل والحيره ... عدلت ميثا نفسها وجلستها لأنها كانت عالسرير جالسه تنتظره

                عند قيصر لما دخل البيت لقى نور البيت طافي ونظر لغرفتها من تحت الباب ولقى بعد نورها خافت توقعها نايمه....اصلا هو ماجاء متاخر الا انه كان عارف ردها ومايبي يحرجها اكثر وفهم هالشي من تصرفاتها الصباح معاه فغير اتجاهه وراح للمطبخ واخذ الكوب وصب لنفسه ماي يحس انه مصدع ومتضايق...هو رجع من عند اصحابه كان سهران بالقهوه يغير جو من جو الأكتئاب الي عايشه هالفتره...ومن بعدها راح لغرفته وده يرتاح من هالتفكير وينام ولمن دخل لقى النور طافي__ رفع ايده بملل وفتح النور بس انصددددم

                *******************************



                في هذا الوقت عند ريم كانت نايمه بعمق وجوالها كان يرن يعلن عن اتصال وهي مو حاسه ابدا وبعد ثلاثه اتصالات انتبهت من الأزعاج واخذت الفون وسكرت الأتصال بدون حتى ماتشوف الرقم ...لأنها كانت مرهقه جدا ومحتاجه انها تنام لأن بكرا وراها جامعه وودها تستغل الوقت وتنام ولم سكرت....شكله المتصل مايئس ابدا فسمعت صوت جوالها يرن مره ثانيه يعلن عن مسج ... شكله مصر انه يزعجها ماجاه النوم ويمكن الريم هي السبب ماتركته ينام [خخخخ يمكن عرفتووه]
                ريم بملل وعصبيه قامت وبعدت عنها اللحاف وفتحت الجوال وهي ترجع شعرها لورا ومتملله من صاحب المسجات هي ماتوقعته ناديه ولا ميثا لأن ناديه نادرا ماترسل بها الوقت الا اذا بغت جدول الدوام او اذا ودها تسأل عن فروض نسته بالجامعه وميثا بحكم انها متزوجه ماتتصل بهالوقت اما باقي صديقاتها فما تتواصل معهم كثير وعلشان كذا ما اعتقدت انه يكون احد منهن اصلا.....
                لما فتحت المسج لقته من رقم غير معروف بس قررت انها تقراه....وكان مكتوب عليه
                [وفاي من طبع الأيام أكتسبته..
                وطبع السماحه من ضميري خذيته..
                طبعي كذا ماهو دور لعبته..
                والحقد من دفتر حياتي شطبته..
                @وحكمه زماني:
                من شراني شريته ومن رماني عذرته..
                والصراحه دوووم منطق في شاعري ما لغيته..
                احبك يا اجمل احلامي وقصة حب بقلبي حسيته..
                انت حبيبي وغير هالمنطق مابغيته..
                عصبت ريم وانزعجت لمن قرت هالمسج الحين هي قايمه ومتعبه نفسها علشان مسج من شخص حتى ماعرفته...فرجعت سكرت الجوال ورجعت تنام ....بس ماهي الا لحظات ويجيها مسج ثاني فظنشت وماردت ولكنها ما ارتاحت ابدا لأنه بعد لحظات جاها بعد مسج ثالث فقامت مره ثانيه وهي معصبه وودها تشوف ايش هالمهزله الي صايره...فأخذت الجوال بسرعه وهي تشع ضوء من القهر ولما فتحت المسج .. لقت مسجين من نفس الرقم _ الأول كان
                [يشتاق "لك قلبي ولو كان ساهي.. وطيفك بفكري ماخالطه يوم نسيان... أعزك من دون البشر يا اغلى ناسي..وأقول عساك بخير يا أروع إنسان]
                المسج الثاني:
                [ابفهمك شي
                لاتفكر إذا طال غيابك
                بنساك وبمحي معاه غلاك..؟
                وبخبرك شي:
                إذا روحي في يوم جفتك
                ترى بالي وفكري ياخلي طاريك..!!
                وبعلمك شي:
                إذا بالنفس أنت عايش
                ترى والله بقلبي ساكن هواك..!!
                وبذكرك بشي:
                أعاهدك أحفظ شانك وقدرك
                ولا أفكر في يوم أتجاهل ذكراك..!!]

                عصبت ريم وقررت انها تسكر الجوال كليا لأنها ابد ماهي رايقه تسأل احد ولا انها تعصب على احد بس بتسكر الجوال تبا تستغل الوقت الباقي من الوقت لأن بكرا وراها جامعه ودوام ...فراحت واخذت الفون بسرعه وسكرته كليا وبعدها رجعت انسدحت مره ثانيه وغطت نفسها ونامت

                *******************************



                انصدم لأنه ماتوقع يلقاها ماتوقع انها تنتظره ماتوقع انها بعدها تحبه ماتوقع تنفذ الشي الي قاله لها
                جلس يناظرها مصدوووووم بس من داخله فرحان حس ان هالشي رجع من ثقته بنفسه والأمل في حبهم لبعض
                ميثا لمن شافته ارتبكت مادرت شتقول بس ماحبت تبين وقالت بأرتباك: قصوري ليش تاخرت
                قيصر بداخله بعده مو مستوعب ميثا تنتظره وتقوله قصوري: اه يابختي
                وهو يناظرها .انتبه لجمالها لكشختها للبسها للون الي اختارته اللون الي يعبر عن الحب والرومنسيه وكل شي يتعلق بالحب.... نظر لوجهها لملامحها الي اشتاقلها موووت رغم انها عايشه معاه بس من كثر مشاكلهم ما كان يقدر يشوفها او بالأصح هي ماكانت تخليه يملى عينه بشوفتها
                قيصر ذاب لمن شاف لبسها الي مبين كل جسمها جلس يناظرها بشوق قلبه بدت دقاته مو منتظمه تسارعت بزياده هالشي انتظره من زمان وده مايطلع من هالحلم او بالأصح الواقع الي يحسبه حلم
                قرب قيصر لجهتها وعيونه معلقه عالأنسانه الي يحبها ويعشقها والي ماحب غيرها ولا راح يحب غيرها بعمره ..الأنسانه الي ماتوقع يوم من الأيام بتكون نصيبه وبين ايدينه يحبها يعشقها يموت على التراب الي تمشي عليها يحب فيها كل شي دلعها ذوقها عصبيتها حبها له جسمها خصرها الي دايما يتذكره ويحبه موووووت...عيونها لما ترمش بها بوجهه لما تعصب منه او تدلع عليه وكل شي فيها يحبه ويعشقه ومشتاقله حييييييييييل....
                قيصر يقرب صوبها ومع كل خطوه يخطيها قدامه يفز قلبه ويتوتر اكثر وبنفس الوقت فرحان فرررحان وايد من داخله..
                لما وصل لها جلس جنبها عالسرير وميثا بدورها توترت وفزت منه شوي قيصر استغرب خوفها بس ماينلامون كلهم متوترين وهم من تزوجوا صح ماقربوا لبعض ميثا من قرارة نفسها حست ان اليوم دخلتها والخوف الي يجتاحها مو طبيعي ابدا
                وقيصر نفس الشي بس الرجال رجال طبعا لازم هو الي يبدا بالمبادره الوديه بين الزوجين
                مسك قيصر ايدينها البارده ودفنها بأيدينه الدافيه الكبيره: شخبارج حبيبتي
                ميثا بأرتجاف: بخير وانت
                قيصر بصوت يشابه للهمس: انا صرت بخير بشوفتج
                ميثا نزلت راسها بخجل وماتكلمت: ...........
                قيصر وبنفس الهمس: ماتوقعتج تفأجئيني كذا
                اصلا ماتوقعت ان بعدج تحبيني بس تصدقين هاذي احسن مفاجئه صارت بحياتي وماتدرين ايش قد انا فرحان
                ميثا بخجل: عساها دوم الفرحه
                قيصر بهمس: احبج ميثا
                ميثا: وانا بعد
                قيصر بخبث: انتي شوو
                ميثا: لاتحرجني قصور
                ي
                قيصر بحب: فديتج ياحياتي
                ميثا نزلت راسها بخجل ولا تكلمت: ..............
                سكتوا شوي مادروا ايش يقولون منحرجين وايد شي صعب جدا وبعدها تكلم قيصر: ميثا انتي اليوم قمر ماودي ارفع عيني منج
                ميثا بمزاح: مو للدرجه هاذي عاد
                قيصر مارد عليها بس يناظرها نظرات مو برريئه ابدا.... وميثا بدت تخاف من نظراته
                وشوي ماحست بقيصر الا وخذاها بحضن قوي دافي ذكرها بحضنه بيوم أول مره شافته.. دفن راسه بشعرها واخذ يشمه كانت تحس بأنفاسه الحاره تلفح رقبتها وخدها حرقتها وخلتها تذوب بين ايدينه مثل الشمعه. ميثا تحس ان اطرافها انشلت ومو قادره تثبت نفسها وماعادت تحس فيها واختلطت انفاسها مع انفاسه ..
                قيصر بصوت هامس متهدج:
                اشتقتلج ميثا اشتقتلج وايد ليش حرمتيني منج
                ميثا بدورها رفعت ايدينها وحده تلعب بشعره والثانيه تمسح ظهره وقالت بهمس: احبك احبك احبك قيصر
                قيصر وهو ذايب من كلامها ذايب من شوقه لها: انا احبج اكثر
                وبحركه سريعه بعدها عنه ومددها عالسرير بقووه
                قيصر بسرعه: كفايه دلع قوليلي ليش الصبح كنتي تعامليني بجفاف
                ميثا وبنفس الدلع: كنت ابيك تحترق بداخلك وتتشكك في حبي لك وبعدها بليل افاجئك
                قيصر بقهر: بس من جد قلبتي حالي وخليتيني اتضايق.........
                وكمل بخبث: واتأخرت على الوقت المحدد بساعه ونص شفتي
                ميثا بد
                كنت ابيك تحترق بداخلك وتتشكك في حبي لك وبعدها بليل افاجئك

                ميثا بحب: اسفه حبيبي ماقصدت
                تمدد قيصر جنبها وشبك ايده اليسرى بأيدها بقوووه ورفع ايده الثانيه وبظهر كفه مسح وجهها كله وهو يبتسم بحب
                ميثا حست بقشعريره تسري بكل جسمها من حركته وماتكلمت
                قيصر وهو يزيد من حركات المسح
                قيصر بهمس: اه على هالملامح الي طول هالفتره عذبتني و على هالعيون الي طول الليالي مسهرتني وعلى هالشفايف الي دومها مشوقتني وهالخشم لصغيرون الي ياما وياما ساحرني....احبج ياميثا.....فراقج عني كل هالفتره حسيته عذاب نار وقهر
                ليش كل هالقسوه ليش تحرميني من هذا كله حبيبيتي
                ميثا بدلع: ياعيني على هالشعر
                قيصر بوله: سميه الي تبينه اصلا ببعادج
                انا صرت شاعر
                ميثا ابتسمت بحب: فديت الشاعر انا
                قيصر فك ايده من ايدينها وراح حاوط خصرها وباسه بشوق: ميثا تزعلين اذا قلت ان هالخصر اجمل مافي جسمج
                ميثا بأبتسامه: لا طبعا _ ادري انك تحبه ولا نسيت........ حست ان لسانها بدا يزل.
                قيصر بضيق: ميثا لاتذكريني بالي صار قبل بجد اتضايق......
                ميثا بأسف: اسفه حبيبي
                قيصر يقرب منها خلاص انسي الماضي وخلينا بالحاضر. ويقرب يبوسها بأيدها ثم راح لشفاتها وخدودها....ووووو............... وصار الي اكثر و اكثر __ ^_*

                *******************************



                الصباح ببيت بو مها.....جالسين بومها وزوجته......ام مها تسولف زوجها الي كان متضايق ومو مرتاح وكان لا يرد عليها
                ام مها بأستغراب: اشفيك ياناصر ماترد علي اكلم نفسي انا
                بو مها بهدوء: مها شخبارها مع محمد
                ام مها بفرحه حست انه بدأ يحن على بنته: الحمدلله هي بخير اتصلت فيها الأسبوع الماضي وقالت ان احوالهم تمام
                بو مها ماعلق مايبي يبين انه اشتاق لبنته....تنحنح: احمم..... اهم شي انها تكون مرتاحه
                ام مها بتردد: ناصر ممكن اسألك سؤال؟
                بو مها حس انها بتسأله عن مها: لا لاتسألين ادري انج بتسألين عن مها وقلبي من ناحيتها مالان وبعدي على وعدي مابيها تدخل هالبيت
                ام مها بقهر: لمتى يعني خلاص يكفي هاذي مهما كان بنتك وماتقدر تكرهها والأنسان مو معصوم من الغلط وهي غلطت وتابت.....ماتسامحها يعني
                بو مها بطفش: اسكتي ياخديجه فكينا من هالسالفه
                ام مها بعصبيه: انت دايما تتضايق مني ومن هالسالفه بس شوف انا مها مابخليها بتجيني للبيت غصبن عنك واذا ماودك تشوفها لا تشوفها بس لا تحرمني انا من شوفتها
                بو مها بعصبيه اكبر: يعني شو بتشوفينها غصبن عني انا قلت ماتجي يعني ماتجي واذا مستعجله على ورقة طلاقج سويها
                وقام بعصبيه وهو ياخذ مفتاح سيارته وطلع من البيت بسرعه
                ام مها عصبت ونادت الشغاله من المطبخ بعصبيه: سليمه تعالي خذي هالأكل المطبخ وطلعت لفوق وهي مو طايقه احد

                *******************************


                ام محمد تعبت وهي تقوم عمر الي مو ناوي يروح للمدرسه
                اليوم
                ام محمد بملل: عمر بسك قوم جهز عمرك للمدرسه
                عمر بعصبيه: يمه مابي اروح انا تعبت كفايه مافيني اروح لمكان
                ام محمد: طيب ليش ماتروح
                عمر بعصبيه: يمه مابي _ مابي اقولج اسبابي مو غصب
                ام محمد استغربت اسلوب عمر الي اول مره يصير معها قليل ادب كذا: انت اشفيك ايش اسبابك الي تقول عنها
                عمر بضجر رفع اللحاف وغطى نفسه ورجع ينام
                ام محمد انقهرت من اسلوبه فراحت ورفعت عنه اللحاف وقالت بقهر: عمر احترم نفسك وكلمني بأسلوب
                عمر ماتكلم اكتفى بأنه قام وراح يتسبح وترك امه بحيرتها ومصدوومه من اسلوبه الجديد

                *******************************


                عند مها ومحمد قام محمد من النوم ومها بعدها نايمه بحضنه رفع راسه لقاها غاطه في النوم وناسيه الجامعه مررره... رجع محمد راسه لورا عالمخده ورفع ايدينه لشعرها يلاعبه
                محمد بحب: مها مها حبيبتي قومي ورانا جامعه
                مها وفيها النوم: امممممممم
                محمد: مهوي حياتي قومي الساعه صارت ست قومي حبيبتي
                مها وبصوت كله نوم: طيب خليني شوي لساعه ست ونص اوكي بس شوي حبي
                محمد وهو يدغدغها: يلا قومي ياكسلانه والله بقوم اتسبح واروح واتركج
                مها بعدم اهتمام: عادي مايهم ماراح ادوام اليوم امس منومني متأخره والحين تصحيني وبعد تهددني تروح وتخليني
                محمد بأصرار: لا بتروحين كفايه غيابات مهوي
                مها: عادي اقولهم اني كنت تعبانه ورحت المستشفى
                محمد: لا وبيصدقون يعني انج رحتي المستشفى وحتى عذر ماجبتيه لهم
                مها بقهر رفعت اللحاف وتأففت وقامت وراحت للحمام(اكرمكم الله) ولما وصلت لباب الحمام وقفها صوت محمد: هيي وين رايحه
                مها بأستغراب: لوين يعني اكيد للحمام؟
                محمد يقهرها: طيب كيف تدخلين قبلي وانا الي قمت قبلج
                مها بأستغراب: محمد ايش هالكلام يعني بالدور هو ..بالأول زاعجني علشان اقوم والحين تمنعني ادخل قبلك
                محمد بأستخفاف: انا صحيت قبلج وودي ادخل بس تأخرت علشان اقومج والحين تسبقيني
                مها بملل: عادي اشفيها
                محمد بخبث: انا عندي حل وسط بينا
                مها بعدم فهم: ايش هو؟
                محمد: ايش رايج اتسبح وياج
                مها طلعت عيونها برا من الصدمه: شوووو
                محمد مستغرب منها: إيه اشفيها انا زوجج مافيها شي اصلا انا شايفج شايفج
                مها بأصرار: لا مستحييييييل
                محمد بقهر: ليش مستحيل بالله
                مها بابتسامه: اثقل يامحمد فكل شي حاشر نفسك خلاص ياخي خليني اشتاقلك شوي
                محمد ببلاهه: ههههاي كثري منها هاذي ...ليش انا متى صرت اخوج يالدبه
                مها بغباء: وليش لا عادي...من اليوم اعاملك مثل اخوي
                محمد بقهر: لا مايصير
                مها بأنتصار: طيب خف عنك رزت وجهك لأني بجد طفشت
                محمد: طيب عمتي بس لاتنفذين الي يدور براسك يالشريره
                مها بدلع: اوكيات
                وبعدها دخلت الحمام (اعزكم الله) ومحمد جلس ينتظرها عالسرير لين هي تطلع ويدخل هو وراها مسكين ايش يسوي...

                *******************************



                عند قيصر وميثا....قام قيصر من النوم وارتاح لما شاف ميثا جنبه وبحضنه...فراح يرفع اصبعه بهدوء ومررها بخدها برقه بس ميثا ماحست كانت نايمه بعمق.......... قيصر وهو يستمر بحركته راح يمرر اصبعه بكل وجهها بنفس الرقه والهدوء
                وميثا بعدها ماقامت بس كانت تحس بشي يتحرك على وجهها وكانت تكشر بملامحها شوي من الحركه الي تحسها......
                قيصر بعدم يأس. يمرر بصبعه على ووجهها وهو مبتسم ويناظر ملامحها الي كان مشتاق لها وايد وامس شافها وملئ عيونه وشبع منها....وصل قيصر بأصبعه لحد شفاتها وراح يلامسها برقه ولطف.... يدري ان هاذي نقطه ضعفها ويمكن هنا تحس على دمها وتقوم..
                من لمس قيصر فمها ميثا على طول فزت.....ولما فتحت عيونها شافت نفسها بحضن قيصر.. غاصت في نفسها من الخجل وناظرته بنظره سريعه وعلى طول نزلت عيونها بسرعه وخجل
                قيصر بأبتسامه: صباح الحب والورد والأشواق يا احلى حبيبه في الدنيا
                ميثا بدلع ممزوج بخجل: صباح الأنوار حبيبي
                قيصر ببلاهه: شكلها النومه بحضني عجبتج شفتج تخدرتي ماعد قمتي علينا
                ميثا بخجل حطت ايدها على صدره تبعده منها وهي تقول بهمس: وخر عني
                قيصر يقهرها قرب ولصق نفسه فيها أكثر و بحب رفع انامله يبعد عن جبينها خصلات متتطايره على وجهها وحطها ورا اذنها: تدرين ان هذا احلى صباح عشته بحياتي امس كنتي وايد حلوه وحسيت اني وياج بعالم ثاني بعالم مافيه الا انا وانتي ريحتي قلبي لأنج فصحتي لي عن كل مشاعرج وخليتني امووت عليج اكثر ومابي ابتعد عنج ولا ثانيه حبيبتي........
                ميثا تخدرت من حركة اصابعه وأومأت براسها على صدره وبهمس: متى قلتلك عن مشاعري
                قيصر بأستغراب: امس لما كنتي وياي....وكمل بخبث: نسيتي الي قلتيه امس ولا بس بلحظه(........) وبعدها نسيتي كل الي كنتي تقولينه
                ميثا بخجل من جرأته: قيصرررررررررر
                قيصر يزيد من احراجها: بأمانه الي قليتيه امس من قلبج ولا كان بلحظه وعدت
                ميثا بأحراج: إيه من قلبي عندك شك من مشاعري......
                قيصر بغرور: لا بس حاب اتأكد__
                ميثا سكتت شوي ومن ثم رفعت المخده وحذفتها بوجهه: يلا روح للدوام بسك
                قيصر بملل من تذكر الدوام: مابا اداوم
                ميثا بدلع: روح انا مليت منك
                قيصر بصدق: بجد مابي اداوم ماشبعت منج حبيبتي
                ميثا بدلع رفعت نفسها لتجلس بس اللحاف طاح شوي وبان جسمها من فوق وهي مانتبهت بس قيصر انتبه وجلس يناظرها بشوق وماتكلم...........
                ميثا استغربت منه لأنه يطالعها باإسهاب وبدون مايغض بصره استغربت ميثا منه وكأنه اول مره يشوفها.....
                بس شوي وانتبهت انها مو متغطيه وان جسمها طالع من اللحاف
                ميثا بخجل تلون وجهها ألوان ورفعت الغطاء على نفسها بسرعه ...رفعته لين رقبتها وقالت بسرعه: انت اشفيك تناظرني كذا
                قيصر بهيام: اناظر بزوجتي وحبيبتي ودنيتي كلها
                ميثا وهي منزله راسها: قيصر اطلع ابا البس ملابسي
                قيصر فتح عيونه بصدمه: شووو.........ليش اطلع برا انا زوجج عادي ليش ماتلبسين عندي
                ميثا بخجل: لاحبيبي استحي
                قيصر بخبث: لا والله والي كان امس بعد شو اقول عنه
                ميثا بخجل: قيصر لا تحرجني
                قيصر وبنفس الخبث: ميثا خلينا نرجع ننام
                ميثا فتحت عيونها بصدمه: قيصر انت جنيت
                قيصر بغزل: فديتج انا لو اجلس معاج هنا اسبوع مابمل ولابشبع منج حبيبتي
                ميثا بدلع رفعت المخده ورمتها على وجهه: مابيك روح للداوم تأخرت
                قيصر وهو يرد لها الضربه بالمخده على وجهها وقال بهبال: ماراح اروح
                ميثا: لا بتروح
                قيصر اخذ المخده منها وضربها على وجهها....لحظات تموا يتضاربون بالمخدات ضربه من ميثا وضربه من قيصر لين طاحت ميثا على ظهرها على السرير وقيصر طاح عليها بس بسرعه رفع نفسه شوي خاف يعور ولده وراح يشبك ايدينها بأيدينه وثبتها ببعضها............
                قيصر يقهرها: تبيني اروح للدوام هاه
                ميثا بخوف بس تقاوم: ايه رووح
                قيصر بخبث ممزوج بأستهزاء: كرهتيني
                ميثا بدلع:‎ ايه عندك مانع
                قيصر بهبال: ليش طيب
                ميثا بدلع: بكيفي
                قيصر بأستعباط: وانا بكيفي ماراح اداوم
                ميثا بجديه: كفايه حبيبيي روح لدوامك
                قيصر: مابا لاتخليني اغير رايج بطريقتي
                ميثا بدلع: اوكي بنشوف
                قيصر نزل نفسه شوي وضغط ايدينه بأيدينها ونزل لخدها وبدا يمارس اللاعبه عليها لين اقنعها غصبن عنها
                ميثا انصدمت ولا قدرت تتحرك.....حركته‎ هاذي ‎فاجئتها وحست انه يضغط على ايدينها اكثر وميثا مو قادره تحرك اطراف اصابعها وايدينها وجعتها من كثر مايضغط عليها قيصر ....ومن ثم نزل اكثر وأومئ براسه وباس رقبتها وشد على ايدينها بقووه اكثر....
                وكأنه يقولها قدرت اوصل للي ابي
                هنا ميثا خلاص ماقدرت تقاومه ولانت ملامحها وقالت بسرعه: خلاص قيصر وقف
                قيصر بعناد: مابي
                ميثا: ماراح تداوم؟
                قيصر بهمس: لا ماراح اداوم حبيبتي خلينا بلحظتنا
                ميثا سكتت بخجل وماتكلمت....
                رجع قيصر يكمل لحظاته الحلوه معها
                بس شوي ويرن جواله اتصال... نظر للشاشه لقى الأتصال من زميله بالدوام عبدالعزيز...مارد عليه وسكر الجوال كله وراح لجوال ميثا واخذه وسكره بالكامل
                قيصر وبصوت هامس: حبيبتي خلينا نعيش هاليوم كله بروحنا بدون اي ازعاج من احد مابي اتركج هاليوم ياعمري فخليني اطلع حرت اشواقي طول هالخمسة شهور اليوم فيج



                *******************************


                في المدرسه عند عمر كان فالصف جالس يلعب بالقلم ويشخبط فيه عالدفتر بملل وكأنه يفكر
                وهو بين زحمة افكاره وقف عنده واحد شكله يقول انه صايع حنطي البشره والسلاسل ماليه جسمه وملابسه كلها سودا وضيقه وشعره كان مسويه قصه غريبه ومبين انه اكبر عن عمر بثلاث سنين تقريبا..
                وقال بحده: انت بعدك جالس هنا
                عمر بملل: مو غصب انا تعبت منكم مابي اكمل بهالمهزله
                عادل: اقولك قوم اصلا ماتقدر تطلع من هالسالفه واذا نطقت بكلمة تأكد انك بتبات بالسجن
                عمر بعصبيه: انا ماراح اسكت لها الشي دوم الله ياخذكم كرهتوني بنفسي وبحياتي
                عادل بأستهزاء: حبيبي مايهمني تكره نفسك تنتحر عادي عندي فجميع الحالات انت الخسران ياعمور
                عمر بعصبيه: انت الخسران مو انا....انا احسن منك يالحقير
                عادل بأستهزاء: لا تقول بطموحاتك احسن مني ومادري شو.....وكمل بنفس الأستهزاء: والله انت خيالك واسع
                عمر بقهر: وخر عني الله ياخذكم
                عادل وهو يرمي عليه كيس وداخله طحين ابيض: خذ هاذي هديه مني وانصحك تستخدمه راح يريح اعصابك وبياخذك لعالم ثاني وبتنسى كل همومك صدقني بترتاح وبتنسى الدنيا والي فيها ياحبيبي... قال الكلمه بأستهزاء........
                عمر رمى الكيس على عادل بقوووه: مابيه ولا ابي اوصاخك ياوصخ
                عادل بعصبيه مسك قميص عمر من رقبته وبعصبيه جلس يهزه: يالنذل احترم نفسك هالشي الي تتكلم عنه هو الي بتحصل من وراه الألاف
                عمر: انا الغبي الي صدقت ناس من اشكالكم
                عادل يتجاهل كلام عمر: اوكي اليوم معنا عمليه بس هاذي مو اختصاصك اليوم انا والربع بنروح وراح ننفذ هالعمليه
                وانت عمليتكم بتكون هنا في حي(......) بس هاه لا احد يشوفكم واذا شافكم احد نحنا متبريين منكم من اي غلطه تحصل معكم ......وانصحكم لا تجيبون طارينا لأن مو من صالحكم ......وتحرك بيمشي بس كأنه تذكر شي: اذا اليوم ماجيت تاخذ البضاعه بتشوف شي ماشفته وانت ادرى بالي نقدر نسويه لك
                عمر بعصبيه لف وجهه عنه: الله ياخذك انت وبضاعتك الوصخه

                *******************************



                نروح لريناد العاشقه
                في مدرسة الأساسي للبنات والأولاد....... ريناد جالسه في الصف وتناظر أمير زميلها بالصف الي من تشوفه تعتفس.... المعلمه كانت تدرسهم وريناد سرحانه.......
                سألت المعلمه الطلاب ورفعوا الطلاب ايدينهم بس لفت نظرها لريناد لقتها سرحانه ...راحت المعلمه لناحيتها وقومتها
                المعلمه: ريناد سمعتي السؤال؟
                ريناد بأرتباك: لا....لا ايش هو؟
                المعلمه بملل ريناد خفي عنج هالسرحان اشفيج صرتي دوم سرحانه وماتجاوبين مع الطلاب...........واخذت نفس عميق: ريناد انتبهي لدروسج انا مو كل مره بعيد لج الأسئله
                ريناد بخجل من تهزيئة المعلمه لها: طيب ياستاذه انا اسفه
                المعلمه: اوكي بعيد السؤال وجاوبي عليه رديلي ريناد القديمه
                ريناد هزت راسها بالأيجاب: أوكي
                المعلمه بجديه: لماذا يسمى السلاحف بالبرمائيات..ومامعنى كلمة البرمائيات؟
                ريناد بتفكر هي تعرف الجواب بس نست.... وهي بهاللحظه وبين افكارها ...شافت امير وهو يرفع ايده يستأذن معلمته علشان يجاوب على هالسؤال
                المعلمه بأصرار: هالسؤال بتجاوب عليه ريناد انا ادري انها شطوره وبتتذكره
                ريناد وكأنها تذكرت: عرفت الجواب
                المعلمه بحماس: طيب جاوبي بسرعه.....
                ريناد بثقه: البرمائيات هي الكائنات الحيه القادره على العيش في البر والمياه بنفس الوقت..... والمثل على هذا هو السلحفاة...
                السلحفاة هي نوع من هذه الكائنات التي تنسجم مع البيئتين وهي قادره على العيش فيهما
                والبرمائيات هي الكلمة المختصره التي تجمع بين البئيتين وبداية الكلمه اليابسة واخرتها المياه.....
                المعلمه تشجعها: ممتازه ياريناد احسنتي
                ريناد بخجل هزت راسها بخجل
                المعلمه بحب: انا واثقه ياريناد بأنج شاطره بس انتي مو حابه ترجعين مثل اول
                ريناد بعزم: انشالله ياإستاذه برجع مثل اول
                أمير جالس يناظر ريناد ويبتسم ....ردت له ريناد الأبتسامه ومن داخلها فرحانه يوم انه ابتسم لها
                امير يحب ريناد كصديقه مقربه بالمدرسه لأنها بالفتره الأخيره تقربت منه وصاروا مقربين من بعض اكثر بس هي تفكيرها صاير غلط واكبر من عمرها



                *******************************


                الظهر عند ريم ....دخلت غرفتها وهي تتأفف تعبانه جايه من الجامعه وودها بس تتسبح وتنام .. ولمن دخلت على طول رمت حقبيتها بملل ومن ثم طلعت حجابها ورمت بنفسها عالسرير بقووووه تتمدد تبي ترتاح شوي .... قصدها من بعد ماترتاح شوي بتروووح تتسبح......
                وعلى هاللحظه وهي سرحانه سمعت صوت جوالها يرن ....تأففت ريم وعصبت: هذا اكيد هو طفرني بأتصالاته
                وماردت طنشت... رن الجوال لين سكر...وبعد لحظات رجع يرن مره ثانيه _ريم بعصبيه اخذت الفون وردت: الوووو
                سمعت الصوت الراقي الي يجيها من الجانب الاخر: الووو
                ريم بعصبيه اكبر: انت ايش تبي قولي ايش تبي بجد طفرتني ازعجتني كرهتني بعيشتي
                المتصل بهدوء: حبيبتي ليش معصبه
                ريم بقهر: حبتك الجراذ ان شاءالله
                : افا اهون عليج
                ريم بقهر: انت ميييين
                : انا واحد يحبج ويموت فيج واحب الأرض الي تمشين عليها
                ريم بحمق: حبك برص .... بسرعه قولي انت مييين
                المتصل بحب: انا خالد
                ريم بأستغراب هدت من روعها شوي: خالد مييين؟
                خالد بتوتر: خالد الي ...... سكت شوي وبعدها كمل: الي صدمتج الي شفتيه بالمستشفى
                ريم بخجل وبحده: طيب ايش تبي مني
                خالد بحنيه: ابي قلبج
                ريم عقدت حواحبها من هالأنسان الغريب: انت صاحي
                خالد برومنسيه: وبكامل قواي العقليه
                ريم بحمق: تصدق انا الغلطانه يومي كلمتك يلا باي
                خالد بسرعه: ارجوج لا تسكرين
                ريم بعصبيه: شووووو تبي
                خالد بحب: انا احبج وابي اتزوجج... صدقيني من شفتج وانا مو قادر انساج صورتج مافارقت خيالي
                ريم حمرت بخجل بس ردت بحده: انت ماتستحي الحين متصل علشان تقولي هالكلام متصل علش......... وماكملت وكأنها استوعبت: الأ صح انت من وين جايب رقمي
                خالد بتلعثم: اها ..... شلته من جوالج
                ريم بحمق: كييييييف
                خالد: شلته من شنطتج لمن كان معاي بالسياره وخزنته عندي
                ريم بعصبيه وهي تنافخ: تصدق انت واحد حقير ولا تحترم امانة احد..............
                وعلى طول سكرت الجوال بوجهه والنار تتصعر وتشتعل بقلبها ومن ثم قامت بسرعه وراحت للحمام اكرمكم الله لتتسبح وهي معصبه وسكرت الباب معها بقوووووه

                *******************************


                العصر عند ايمان كانت حاطه الابتوب قدامها وهي مو معه اصلا وجالسه كانت تخطط وتفكر انها كيف تأخذ قيصر بأسرع وقت.......
                وهي بهاذي الحاله تخطط وتفكر متى بتبدى بالمرحله الثانيه
                دخلت منيره عليها لغرفتها: هاي‎ ‎شخبار my sister
                ايمان بدلع: اخبارها حلوه
                منيره بحب: ممكن اسولف اختي شوي ملانه
                ايمان وبنفس الدلع: ممكن بس اذا كان معاج أخبار لأني انا بعد تعبت من النت وودي اتسلى بشي غيره
                منيره: ماعندي اخبار بس من نسولف تجي الأخبار ورا بعض
                ايمان: طيب طلعي الي عندج
                منيره بأهتمام: قوليلي اخبارج شمسويه هالايام الاحظك دايما سرحانه
                ايمان بكذب: ماشي بس الجامعه شاغله بالي شوي عندي هالفتره اختبارات وماقدرت اذاكر ولا شي
                منيره: اهاه الله يساعدج عليها
                ايمان من قلبها:امييييين الله يسمع منج....البنت قصدها على اختبار سرقة قيصر من زوجته
                منيره بنصح: ايمان حاولي تتركين الشباب الي متواصله معهم مو زين لج _ البنت حتى ولو ماسوت شي غلط بس بمجرد يطلع عنها كلمه انها تكلم شباب .. الناس ياخذون عنها فكره انتي عارفه مجتمعنا مجتمع قاسي مع المراة
                ايمان بهدوء: لا تحاتين تركتهم كلهم اصلا ماعد طقتهم
                [البنت من عشقت قيصر ماعد اعجبوها البزران الا معها]
                منيره: زين ماسويتي هذولا ما منهم فايده
                ايمان تستدرجها: منيره قوليلي شخبار ميثا هالأيام ويا زوجها
                منيره بأستغراب: ليش اشفيهم؟.....هي قالتلج ان فيهم شي
                ايمان بتوتر: لا... ماقالتلي شي بس امس الصباح شفت قيصر متضايق ومو مرتاح ابدا...... قلت يمكن متهاوش مع زوجته
                منيره بأبتسامه: لا حبيبتي انتي فاهمه غلط الناس مرتاحين ~ انا الصبح اتصلت على ميثا وماردت والحين بعد اتصلت وماردت شكلهم من امس عايشين جو الرومنسيه والحب
                ايمان واشتعلت نار الغيره بداخلها: ليش انتي ايش دراج يمكن نايمه وماشافت الجوال....مو شرط جو الرومنسيه والحب على قولتج
                منيره على نياتها: لا حبيبتي ميثا قالتلي هي راح تسوي.....وبعدها سكتت ماكملت وكأنها حست انها بتفضح صديقتها والي بتقوله.. اسرار ناس وموحلوه المره وثقت فيها تروح هي وتقول بأسرارها لأختها
                منيره بتردد: لا ماشي يمكن صدقتي ماشافت جوالها او نايمه
                ايمان وحست ان منيره تعرف شي وغيرتها مو متحمله خلاص تبي تعرف ايش يصير بينهم: عادي منيره انا اختج معقوله تخبين علي
                منيره: بس موحلوه المره وثقت فيني اروح اقول اخبارها لج
                ايمان بخبث: ميرووه عن الخبال انا كيف بتجرأ اصلا افضحها وانا احبها وامووت فيها هالميثا مستحيل أاذيها بشي
                منيره بخوف: بس أمانه لاتقولين لأحد
                ايمان بأبتسامه مصطنعه: اكيد ماراح اقول يلا ميرووه خلصيني بسرعه
                منيره: ميثا قالتلي انها كل شهر او شهرين تغير من شكلها وستايلها وحتى ملابس نومها تبغى تظهر له بشكل جديد وامس طلبت مني اني اروح معها لأنها ودها تشتري كم لبسة نوم وبعد شرت منظفات ومبخرات جديده واغراض خاصه علشان تظهر فيها امس لأن مسويتله مفاجاه وانا عطيتها كم نصيحه اضافيه وساعدتها في الأختيار وقالت لي ان اليوم الصباح اني اجي عندها نتسلئ شوي بس شكلها نستني وشكلهم للحين نايمين بالعسل.
                ايمان عصبت والغيرة بدت تشب من راسها الى امخص قدميها: وليش هالمبالغه كلها يعني ماحد متزوج عن حب غيرهم
                منيره أستغربت ردت فعلها: ايمان اشفيج اي مره تحب تدلع زوجها والناس اجناس كلن بطريقته ... منهم من يحب التجديد ومنهم مايحبون بس انا بصراحه اتمنى لهم الخير احسهم عصافير الحب وياريت اذا صرت وتزوجت مره ثانيه اعيش حياة مثل حياتهم
                ايمان بقهر بس خافت منيره تشك في اسلوبها: صح صدقتي والله..... ماشالله اللهم لا حسد احس انهم يحبون بعض وايد

                منيره تبتسم: ياربي ياميثا تكون مجنونه لو تصدق قيصر وتنام معه للحين..نست انها حامل
                ايمان بغيره: وانتي ايش دراج انهم للحين نايمين وبعدين انا ما اعتقد انهم يكونوا تافهين للدرجه هاذي من امس الليل للحين وهم بالعسل
                منيره وهي تضحك: لاتقولين تافهين سأليني انا......انا جربت الزواج وجنونه نحنا قبل الزواج كنا نقول كذا مثل ماقلتي انتي الحين بس من نعيش الحياه ياما وياما نشوف الرجاجيل مجانين ماتفرق عندهم اسبوع ماعد الا اليومين...صدقيني ايمو بيجي يوم وبتجربين وبتقولين ان كلامي كله صح
                ايمان حمقت بس مابينت ورجعت تسولف منيره وهي ساعه تضحك وساعه تزعل
                من الحرقه الي بداخلها

                *******************************


                الساعه(pm 5:12)
                قامت ميثا وهي تحس ان ظهرها بينقسم تتوجع حيييل من بطنها سلطان الشقي شكله بينتقم
                ميثا لا شعوريا تأوهت بصوت عالي: اه
                قيصر بخوف على طول انتبه: ميثا حبيبتي اشفيج
                ميثا مو قادره تتكلم بس تأشر على بطنها
                قيصر بخوف: ميثا اشفيه بطنج...تبيني اخذج للمستشفى
                ميثا تهز راسها بلا: لا حبيبي مايحتاج بس الالام بيسطه وبتروح
                قيصر بتوتر: انتي متأكده
                ميثا بالم: ايه متأكده الدكتوره قالتلي هاذي الالأم بسيطه تجي بين فتره وفتره وتروح
                قيصر: طيب حبيبتي ايش اسويلج حتى تروح الالام
                ميثا بأرتياح وكأنها الالام خفت شوي: حبيبي لا تخاف هذا ولدك الشقي ينتقم منا زعجناه ماخليناه ينام
                قيصر بأستغراب: حلوه هاذي زعجناه هو بس حاب يعفسنا شوي
                ميثا بمرح: قيصر اتكلم من جد الطفل يحس ويعرف اهله واصواتهم من بد الناس ويستمع لسوالفنا له واذا انزعج يعبر عن مشاعره وهاذي هي ردت فعله
                قيصر مستغرب من هالمعلومه: وانتي كيف عرفتي هالكلام الي مايدخل المخ
                ميثا بأبتسامه: قيصر انا من البدايه ماصدقت بس بعدين عرفت قريته من كتاب يختص بالحمل والولاده
                قيصر ببلاهه ممزوجه بخبث: يعني سلطان كان يسمعنا ونحنا____(......)
                ميثا بأبتسامه من قيصر وهباله: ايه
                قيصر: يعني بيفضحنا اذا كبر
                ميثا تضحك من غبائه: قيصر انت من صدقك اذا كبر مابيذكر هذا كله هو بس لما يكون بالبطن يحس هالشي بس من يكبر ويطلع على هالدنيا مايدري عن شي
                وبعدها كملت بتعب: ودي ارتاح تعبانه ..شكلي بولد قبل موعدي منك ومن جنانك
                قيصر يقهرها: محد قالج احرميني كل هالفتره...... الحين لا تلومين جنوني.
                ميثا بخجل: الله يعيني عليك.
                قيصر بحب: راح اسويلج مساج
                ميثا بتعب: إيه والله ودي جسمي كله متكسر هالشقي متعبني...بس بعد ما اتسبح واصلي
                قيصر رفع ايدينه يحضن وجهها بأيدينه: وباس جبينها سلامتج من التعب ياعمري عساه فيني ولافيج
                ميثا تناظره بحب راحت وحطت راسها على صدره وايدينها حاوطت فيها خصره: قيصرررر تدري اني مجنونه وغبيه وماعندي سالفه يوم تركتك كل هالفتره...قيصر انا حرمت نفسي من كل الناس ومن كل الي احبهم تدري اني المفروض يوم انا وانت تركنا اهلنا اخليك بقلبي كل شي.. ابوي وامي واخوي وحبيبي وزوجي الي احبه واعشقه ....واعتبرك الحضن الدافي الي يلمني لما ابرد وامرض واخلي صدرك ملجأي لما اشتاق لأهلي او اتعب من اي شي وبعد اخليك انت الطفل الي ألمه لصدري واخاف عليه لما تحس بالوحشه او لما تشتاق وتحن لأهلك ..واذا تضايقت من شي ادلعك واحاول اسعدك بكل الطرق وما احرمك من كل هذا.....صدقني قيصر انا ما استاهلك ما استاهل حبك...وصارت تبكي على صدره حتى بللت صدره العاري وقربت منه اكثر ولمته بقووه: قيصر اوعدني انك ماتتركني صدقني اني احبك بس عنادي مخربني ومخليني قاسيه قيصر صدقني كل الكلام الي كنت اقوله مو من قلبي كنت حابه ابين نفسي اني مو ضعيفه بس طلعت غبيه وافكاري مشوشه ....قيصر سامحني......وراحت تمسك ايده وتبوس راحت ايدينه ودموعها ماوقفت كانت تنزل وتنسكب بأيد قيصر
                قيصر نقطه ضعفه انه يشوف دموعها مايحب يشوف احد يبكي قدامه خاصتا اذا كان هالأنسان غالي على قلبه......
                رفع ايدينه وجلس يمسح بها على راسها ويلعب بشعرها: ميثا لا تبكين حبيبتي لا تخربين فرحتنا خلاص دموعج غاليه مافد احد يستاهل ينزلها حتى لو كنت انا.. دموعج هاذي تتعبني...حبيبتي يهون عليج حبيبج تبكينه معاج ~ ميثا ارتاحي ومو زينه لج هالأنفعالات.
                وراح يبوسها فوق راسها بين شعرها وهو يهديها......
                وميثا تبكي بصوت عالي ودموعها ماوقفت وبللت قيصر.....
                وبعد شوي مسكها وجلس يدلك لها ظهرها وبعدها قام: حبيبتي شوي وبرجعلك
                ميثا اومأت براسها بتعب بدون لا تتكلم .....
                راح قيصر وحط ماي دافي في وعاء واخذ منشفه صغيره وغمسها في الوعاء علشان تصير دافيه وراح يجيب مرطب للجسم ناعم
                يريح الاعصاب ويلينها
                ميثا بحب: ياقلبي انته...الله لا يحرمني منك
                قيصر: ولا منك حياتي
                وراح وجلس على طرف السرير وحط المنشفه الدافيه على ظهرها يعني مثل الكمادات كل مره يحطها بمكان من الكتف لأسفل الظهر والجوانب علشان تخف الالام شوي... ولما ارتاح ظهرها قالها تتسبح وبعدين يسوي لها ظهرها بالمرطب الي جايبه
                استجابت له ميثا: وراحت تسبحت وصلت وبعدها هو تسبح وصلى فروضه وطلب لهم عشاء وعلئ ماهم يضحكون يسولفون ...أذن العشاء وصلوا العشاء وبعدها جات طلبية المطعم وكلوا ولما خلصوا....راح قيصر وسوا لميثا ظهرها ولما خلص حست ميثا نفسها ارتاحت من التكسر الي كانت تحسه بظهرها وبعدها دخلوا بالفراش وناموا بحضن بعض..........
                بعد يوم طويل مرهق نامت عصافير الحب


                *******************************


                Sent from my SM-N9005 using منتدى عبير mobile app

                تعليق

                • لولو الاموره
                  عـضـو فعال
                  • Oct 2014
                  • 138

                  #98
                  رد: روايه ودي اضمك لين تختلط انفاسي معاك..

                  فبيت بو محمد الكل جالس بالصاله بو محمد يسولف هو وولده محمد عن الشغل لأنه محمد قرب يخلص دراسته وهذا اخر كورس له وعمه مجهز له مكانه بالشغل وجالس يتناقش مع ابوه من ناحية هالخصوص
                  بو محمد: محمد ماتصدق ايش كثر انا مرتاح الحين احسك كبرت عشرين سنه قدام وصار فكرك اكبر وارقى عن قبل.... اول انت ادرى بنفسك كنت متعبنا بزياده...صدقت امك لما قالت ان محمد مابيعقل الا لما يتزوج وفعلا الحين حسيت بأن كلامها صح
                  محمد يبتسم: الحمدلله على كل حال.... حتى انا يبه مرتاح من هالوضع الجديد تصدق اني عرفت اني قبل كنت عايش بالهامش مالي هدف ولا شي
                  بو محمد يبتسم: اهم شي انك عرفت اغلاطك وصححتها
                  محمد بأبتسامه: اكيد....

                  هي بسكم عاد عطونا وجه ايش هالسوالف الي ماتخلص بينك انت وولدك...

                  هذا كان كلام ام محمد الي جالسات هي ومها بعيد عنهم شوي ويسولفون مع بعض
                  بومحمد بمزاح: وانتي ايش دخلج ياحرمه
                  ام محمد بحشريه: لا والله صار عندي فضول من جلسنا وانتوا روسكم ببعض مافهمنا شي
                  بومحمد يقهرها: موشرط تفهمين يالملقوفه
                  ام محمد بزعل مصطنع: خلاص انا زعلت الحين انا صرت ملقوفه يابو محمد
                  بو محمد وهو يضحك: مو ملقوفه حبيبتي ملقوفتين
                  ام محمد بقهر: محمد سمعت ابوك ايش يقول عني ..... ليش ماتدافع عن امك
                  محمد بمزاح: وانا ايش يخصني بينكم المشكله بينج وبين ابوي انا مالي شغل
                  ام محمد بقهر من محمد الي واقف بصف ابوه: سمعتي يامها زوجج الخبل واقف مع ابوه....... وكملت بأنكسار مصطنع: محمد نسيت امك الي تعبت فيك تسعه شهور وسهري عليك وتعبي معاك لين كبرت وصرت رجال والحين ياناكر الجميل توقف مع ابوك
                  محمد+مها+بومحمد:ههههههههههههههههههاي
                  مها وهي تضحك: خالتي لا تخافين انا معاج
                  ومحمد خليه علي
                  ام محمد وهي تضحك: ادري يابنيتي انج مابتنسيني مثل بعض الناس ناكرين الجميل
                  محمد يبتسم: أافا يمه الحين مها صارت احسن مني وانا ولدج الي طلعت من بطنج تخليتي عني
                  مها تخزه بعيونها تقهره: فديتها خالتي مو حرام اذا حبتني اكثر عنك لأني انا مابزعلها
                  محمد بقهر: لا والله بتشيشين امي علي
                  ام محمد وهي تلم مها من كتوفها: فديتها ماراح تشيشني.. هاذي مهوي مثل بنتي و مقامها من مقام مي................
                  وسكتت على طول ونزلت دمعتها وعلشان ماحد يشوف دموعها وافتقادها لبنتها الي راحت وماسألت عنها...قامت من عندهم وعلى طول طلعت لفوق وهي تبكي وبحرقه وهي طالعه انتبهت لغرفة ميثا الي من يوم طلعت من البيت وهي مسكره وماحد يدخلها راحت لها وهي متردده وفتحت الباب ودخلتها ولما دخلت دموعها انهمرت اكثر وبدأ قلبها يدق اكثر وعلى كل خطوه تخطيها بالغرفه تتذكر حركت ميثا وسوالفها وضجتها ودلعها
                  وصلت لغرفتها ومسكت المخده وجلست تشمها وهي تبكي بصوت عالي وصراخ: ميثا الله يسامحج يابنيتي حرقتي قلبي حرقتي قلب أمج حرقتي وجهها بين الناس....... وكملت بصراخ: من وين جبتي هالقساوه ياميثا من ووووووووين
                  سمعوها الي بالصاله وطلعوا كلهم ركض لها واستغربوا لما سمعوا صوتها من غرفت ميثا الي من شهرين ماحد قرب صوبها محمد عصب ورفض يدخل الغرفه لأنه بعده محتر من ميثا ومن هروبها من البيت حتى بدون مايعرفون اسبابها
                  اما بو محمد ومها راحوا ركض لأم محمد الي حدها اعصابها تعبانه
                  دخلوا الغرفه واستغربوا من شكل ام محمد الي اول مره يشوفونها كذا..... كانت جالسه بالسرير وماسكه المخده وتشم ريحت بنتها وتبكي بحرقه
                  بو محمد بصراخ: نور حرام الي تسوينه بنفسج كفايه تناسي الموضوع نحنا تعبنا من المشاكل ودنا ننسى ارحمينا وارحمي نفسج عاد
                  مها وهي تروح لأم محمد وتضمها: خلاص خالتي لا تتعبين نفسج كفايه لاتبكين دموعج غاليه
                  ام محمد وهي بنفس الحاله وتصارررخ: مو قادره والله مو قادره هاذي بنتي ضناي حشاشه جوفي ماقدر انساها مهما سوت ومهما غلطت هاذي بنتي ماقدر اكرهها
                  بومحمد بعصبيه وصوته بدأ يتغير: يانور بنتج نستنا ومثل مانستنا انسيها تعبنا والله تعبنا
                  ام محمد تصارخ: ماقدر انساها انا يوم عن يوم اشتاقلها واحاتيها اذا تاكل او ما تاكل مرتاحه تعبانه وين عايشه ووين تنام وبأي ارض واي سما هي ميته حيه بخير او مو بخير كل هذا احاتيه ياعبدالله كل هذا احسه....اذا انت قاسي انا ماقدر اقسى وانسى بنتي.. انا اطلب من الله انه يردها لي ولو ليوم واحد ودي اكحل عيني فيها واشم ريحتها وألمها بحضني انا ام ياعبدالله تدري شو يعني ام
                  وهي تزيد وتصارخ اكثر وتنبطح عالأرض: ام يابومحمد وقلبي مايحتمل كل هذا
                  بو محمد متسمر بمكانه وماتكلم.... اما مها راحت لها ولمتها
                  مها: خالتي وانا مو بنتج ما أكفيج عادي انا مستعده اخدمج واصير اي شي تحبينه بس اشوف ابتسامتج كل يوم تنور هالبيت انا اصير لج كل شي بس ياخالتي ريحي بالج ميثا بخير ان شاءالله لاتخافين ولا تحاتين
                  ام محمد والدموع تارسه وجهها: ادري يامها ادري انج اصيله وماراح تقصرين والله لا يحرمني منج بس ميثا ضناي ....وانا مهما سويت ومهما ابتسمت وتكلمت وضحكت بس من داخلي فراغ وهو فراغ بنتي الي انحرمت من شوفتها وانا مادري ايش حالها
                  وقالت بأنكسار: ياليتها ميته كان كنت مقتنعه وعارفه مصيرها... انا اكيد بشتاق وببكي وايد وبتعب بس بداخلي بقول هذا قدر والله اخذ امانته وراحت غصب عنها لأنها ماتت بس صعب لمن ادري ان بنتي عايشه ومادري انها وين وايش صاير معها
                  ولا بأي عالم هي عايشه.....صعب والله صعب
                  مها تهديها: خالتي استهدي بالله وقولي لا اله الا الله
                  ام محمد من بين دموعها: لا اله ألا الله
                  بو محمد بهدوء: مها بنيتي اتركينا شوي انا وخالتج ودي اكلمها لحالنا
                  مها: طيب عمي
                  بومحمد: السموحه يابنتي
                  مها بأبتسامه: عادي عمي لا تتأسف
                  وطلعت وسكرت الباب
                  بومحمد وهو يجلس بالسرير جنب زوجته ومد ايده لكتفها: نور مو حرام الي تسوينه بنفسج وفينا
                  ام محمد ببكاء: عبدالله انا ماقدر تعبانه مخنوقه ما اقدر اخفي احساسي وخوفي على بنتي ماقدر
                  بو محمد وهو يمسح على راسها: حاولي حبيتي حاولي انتي تفكرين اني ما افكر فيها تفكرين اني ماأخاف عليها هاذي مثل ماهي بنتج بنتي واكيد اني تعبان ومتضايق انها مو معنا وبينا بس يانور ميثا اختارت طريقها وهي أختارت انها تروح عنا وتكون بعيده عنا
                  ام محمد بسرعه: عبدالله انا عرفت ليش ميثا هربت
                  بومحمد بعدم فهم: شلووون
                  ...............................


                  برا عند محمد ومها محمد معصب وينافخ محمد بعصبيه: الله ياخذها هالميثا نزلت روسنا وحرقت قلوبنا....انا مستغرب ليش امي تبكي وراها وتحاتيها...
                  هي مافكرت فينا ولا بسمعتنا يوم بغت تروح.... والحين امي وابوي تعبانين وراها ويبكون علشان وحده فاسقه وماتستاهل حتى. ماندري هي وين والا مع مين هي هايته ويمكن ...
                  . استغفرالله العلي العظيم...
                  ماقدر يكمل الي كان بيقوله.. مهما كان هاذي اخته ولو انها كانت كذا بس لازم يستر عليها مو يفضحها

                  مها وهي تسكر على فمه بأصابعها: محمد ماتنسى ان نحنا كنا كذا لا تظلمها يمكن لها اسبابها مانقدر نحكم عليها
                  محمد نزل راسه بقهر: بس يامها هاذي اختي ماتوقعتها يوم تكون من هالنوع من البنات
                  مها انجرحت من كلمته هاذي بس ماعلقت ولا بينت: حبيبي لاتتعب نفسك اكثر ريح اعصابك
                  محمد وهو يحط راسه بحضنها: مها انا احس ان امي افتحت علينا الجروح مره ثانيه حاس اني كنت مغفل احس ان ميثا استغفلتنا كلنا انا كرهي لها بدأ يكبر ودي القاها وابرد بطني فيها ودي اقتلها واريح نفسي من القهر الي بداخلي ..

                  وعلى هاللحظه دخل عمر جاي من برا وشكله متضايق ولا كأنه رايق لأحد... دخل البيت ولا كأنه شايف احد ولا حتى سلام قاله وطلع فوق على طول لغرفته مع انه شاف
                  وضع محمد وزوجته بس ماهمه لأن همه الي بداخله مخليه بعيد عن الدنيا والي فيها

                  محمد بأستغراب: اشفيه هذا حتى سلام ماقاله
                  مها بهدوء: حبيبي لاتحاتي تلاقيه نعسان ومو شايف الي قدامه ووده ينام
                  محمد بعدم فهم: اوكي ولو السلام لله مو لأحد يقدر يفتح عيونه شوي ويسلم
                  مها بأبتسامه: حبيبي يلا خلنا نروح لغرفتنا بكرا ورانا دوام خلنا نجهز اغراضنا
                  محمد بتعب: مو قادر اروح مكان
                  مها بدلع: انت مابتسوي شي بس قولي بالملابس الي بتلبسها بكرا علشان اكويها واجهزها
                  وراحت مسكت ايده وشبكتها بأيدها وطلعوا لغرفتهم
                  ......................................

                  فوق عند بو محمد وام محمد بعدهم عايشين جو الحزن والجروح الي طبعتها ميثا بقلوبهم بفعلتها المشينه لهم بدون اي تفكير
                  بو محمد بتوتر: شلوون عرفتي؟
                  ام محمد بكل هدوء: دريت من تصرفاتها بالفتره الأخيره فالبيت والتغيير الي ظهر عليها فجأه ....سكتت شوي وبعدها كملت: انا كنت حاسه بس ماحبيت اشك ببنتي لأني واثقه من تربيتي بس الظاهر طلعت غلطانه
                  بو محمد بعدم فهم: يانور انا مافاهم ايش تقصدين انتي بايش كنتي شاكه فيها
                  ام محمد ودموعها بخدها تنهمر بغزاره: ميثا كانت مو طبيعيه كانت فيها عوارض ينشك فيها وبعدين الخدامه قالتلي بشي من بعد ماطلعت ميثا ....وهالشي الي خلاني اتأكد من صحة كلامي اكثر
                  بو محمد بنفاذ صبر: طيب قوليلي ايش عوارضه ايش الي كنتي شاكه فيه
                  ام محمد وبكلام متقطع: ميثا كانت فيها عوارض.......عوارض.....وسكتت ماقدرت تكمل
                  بو محمد بحده وبقلة صبر: عوارض ايش تكلمي؟
                  ام محمد بأنكسار ودموعها انهمرت بخدودها اكثر: ميثا كانت عليها عوارض حمل.
                  بو محمد بصدددمه وتلعثم: حح..........حممممل
                  ام محمد بأنكسار: إيه حمل........انا كنت شاكه بهالعوارض بس ماتوقعت هالشي من ميثا علشان كذا ما اخذت ببالي وبعدين هي كانت تقولنا انها بطنها بذيك الفتره متوتر من تغيير روتين الأكل عندها.......وانا ما اخذت ببالي وصدقتها...
                  بو محمد بعدم تصديق: انا ما اتوقع منها هالشي
                  ام محمد بقهر: ليش ياعبدالله نحنا توقعنا يجي يوم وميثا تهرب توقعنا انها تنزل روسنا قدام الناس .... وبعدين معقوله بتهرب كذا بدون أسباب.....وبعد لو لاحظت ذيك الفتره كان اكلها زايد عن اللزوم وتستفرغ وايد غير عن العاده وكانت سمنانه وبطنها كبران وبطنها مو بطن وحده بنت سمنت بطنها كان........سكتت شوي تحس بغصه بقلبها: بطنها كان بطن مره حامل ببدايه الشهور... اصلا بطن الحوامل تختلف عن بطن السمنه
                  بو محمد برضخ للأمر الواقع: يعني انتي تتوقعين انها غلطت هالغلطه الكبيره ونحنا ماندري ....كذا وبكل هالسهوله تبيع شرفها وماتفكر فينا
                  ام محمد بصوت باكي: إيه اعتقد انها سوت هالشي ماعتقد انها بتهرب عنا بسبب تافه
                  بو محمد وقهر: طيب ليش ليش سوت هالشي لييييييييييييش فهميني نحنا قصرنا معها بشي قوليلي معقوله هاذي تربيتنا لها
                  ام محمد تهديه: عبدلله تكفى ماله داعي تتعب روحك هالشي راح من بين ايدينا مانقدر نسوي شي الحين ياريت نقدر نرجع الزمن لورا ونصلح اغلاطنا بس خلاص فات الفوت
                  بو محمد بقهر: اكيد فات.. نحنا يانور ماعرفنا نربي. محمد طلع راعي بنات ولعب على بنات الناس وايد وبدون حتى تفكير ولاتأنيب ضمير والثانيه هربت بدون مانعرف اسبابها والله يعلم ايش وراها..... والله يستر على الباقي
                  ام محمد تهديه: حبيبي اهدى خلاص اهدى

                  بو محمد بصراخ وبصوت متغير: كيف بهدى وانا كل يوم بحصل شي جديد من عيالج
                  ام محمد: استهدي بالله خلاص خلنا نروح لغرفتنا وننام بدل هالقهر والتعب الي مرينا فيه اليوم
                  بومحمد وهو يدق صدره بأيده بقهر: كيف بنام وانا لمن افكر بسوايا عيالج حتى النوم يجافيني ومايرضى اغمض عيوني
                  ام محمد بحب: بتنام حبيبي بتنام انت بس قوم معاي
                  بو محمد بأستسلام: يلا خلينا نروح يمكن ننام وننسى هالهم شوي الي مو راضي يطلع من قلوبنا
                  قرب بو محمد من زوجته ولمها من كتوفها وراحوا لغرفتهم ينامون بعد هالتعب الي ذاقوه بهالليله ربما يقدرون على النسيان او بالأصح يتناسونه

                  *******************************

                  في غرفة عمرر جالس بسريره متضايق ومتنرفز من نفسه حاس نفسه ضعيف وغبي لأنه قاعد يسوي شي مو مقتنع فيه ولأنه يسوي شي لو دروا عنه اهله انصدموا أكثر عن صدمتهم من سوات ميثا وده يخبر الشرطه خايف من هالناس لأنه مو قدهم واذا بلغ عنهن بشي راح يأذونه هو واهله وبعد مايبي يبلغ الشرطه خايف انهم يعرفون عنه
                  جلس عمر يردد بداخله: هذا مو انا موعمر الطموح الأولي...عمر الطموح وصاحب الأفكار الواسعه الي اهله متوقعينه انه يرفع راسهم بشي...... الوحيد في اخوانه الي حاطين املهم فيه وفي مستقبله
                  اخ خلاص ولى زمان الطموح والمستقبل __والحين بقى مستقبل الفساد والضياع......
                  قام بتهور وراح يحط ايده بجيبه يطلع منها كيس شفاف وداخله طحين ابيض.... (أكيد عرفتوا شو هو) .... تذكر كلام عادل:

                  {خذ هاذي هديه مني وانصحك تستخدمه راح يريح اعصابك وبياخذك لعالم ثاني وبتنسى كل همومك صدقني بترتاح وبتنسى الدنيا والي فيها يالحبيب....}
                  اخذ عمرالكيس وحط شوي منه على ظهر إيده وشمه ورجع راسه لورا عالمخده وكان يحس براسه يدور....وعلى هاللحظه حس نفسه بعالم ثاني ...كان يبتسم لحاله وحس انه مرررررتاح ومافيه هموم ابدا حس ان كلام عادل صدق وراق له وايد....وبعد مامرت لحظات ...بقئ عمر على هالحال لين تعب ونام

                  *******************************


                  الساعه (am 1:35) عند ريم جالسه عالبلكونه وتفكر حاسه ان النوم جفا عيونها ومو قادره تنام مع انه معها دوام جلست تفكر في احوالها الحين وحياتها بدون صديقة عمرها ميثا تعبانه من داخلها ودها تشكي لها همومها وتفضفض لها ودها تخبرها باخر جديدها........تنهدت تنهيده عميقه تعبر عن الملل الي مأرقها: ياربي انا اشفيني انجنيت ميثا صارت متزوجه ومو حلوه اتصل فيها الحين وازعجها بأتصالاتي...
                  وهي بزحمة افكارها انتبهت لجوالها يرن فراحت بسرعه ولمن شافت رقم خالد ماتدري ليش فرحت اول مره تحس بقلبها يفرح ولكنها كبحت مشاعرها وفكرت انها ماترد ماودها تعلقه فيها ولا انها تتواصل مع احد بالجوال......فسكرت بوجهه.....
                  من جانب اخر خالد لمن شافها سكرت بوجهه عرف انها بعدها صاحيه وفكر انه يتصل فيها مره ثانيه....مصر انه يجيب راسها يحبها ويبي قربها..فراح واتصل عليها مره ثانيه......
                  ريم لمن شافت الأتصال سكرته مره ثانيه..ولكنه خالد مثل مايقولون لصقه فراح يتصل عليها مره ثالثه ...وعالمره الثالثه ردت ريم بس هالمره لا هي زعلانه ولا هاديه يعني وسط وكأنها محتاجه تكلم احد ولو كان هالأنسان المليق خالد
                  خالد بجرأه وكأنه يعرفها من زمان وهو اصلا ماكان متوقع انها ترد عليه
                  خالد بحماس: الووو حياتي بعدج صاحيه
                  ريم بداخلها ندمت انها ردت: لا تقول حياتي انا مو حياة احد
                  خالد انحرج: طيب شخبارج؟
                  ريم ببرود: انا تمام والحمدلله
                  خالد يحرجها: ماتبين تسألين عن حالي
                  ريم بدون نفس: لا اصلا ماتهمني
                  خالد انقهر: طيب ليش رديتي علي
                  ريم بملل: مادري بس حسيت نفسي ملانه ومو جايني النوم....وانت اتصلت فرديت ولكني ندمت بعدها
                  خالد بفضول: ليش ندمتي
                  ريم: لأني مو متعوده اكلم شباب وهاذي اول مره وحسيت بضيق بجد
                  خالد: طيب انا اسف
                  ريم بسرعه: يلا باي انا بسكر
                  خالد: ليييييش
                  ريم بهدوء: بس بروح انام
                  خالد يثقل: طيب براحتج
                  ريم: يلا مع السلامه
                  بس خالد وقفها بسرعه: لحظه لا تسكرين
                  ريم بملل: ايشش
                  خالد بحب: احبببج
                  ريم بقهر: صدق انك ماتستحي
                  خالد بجراة: طيب انا احبج
                  ماقدر اخبيها بقلبي
                  ريم احمر وجهها: تصدق انك واحد فاضي وانا الغلطانه اني رديت عليك.......
                  وعلى طول سكرت في وجهه
                  خالد لمن سكرت منه كان مرره مرتاح ان سمع صوتها اليوم وعلى طول اخذ جواله وكتب اغنيه جت بباله وارسلها لريم...
                  [منتظر كلمه احبك....شايفك مشغول فيها كل شي بوقته حلو.... ليش مستعجل عليها]
                  ريم ضحكت بداخلها من غبائه لما قرت المسج. ومن رومنسيته الزايده وعلى طول راحت ودخلت في فراشها وهي تحس بشي جديد يجتاح قلبها ....... يمكن قلبها لصغيرون بدا يدق

                  *******************************


                  نروح لأيمان عالساعه (am 2:44)
                  نايمه وتحلم احلام ورديه ماودها تصحى منها كانت تشوف نفسها جالسه مع قيصر يتمشون مع بعض وشابكين الأيادي في مكان ماقدرت تعرفه بس كانوا مرتاحين ومبتسمين ويسولفون
                  وعلى هاللحظه رن جوالها
                  وانتفضت بخوف وفي داخلها تدعي عالمتصل الي خرب احلامها الورديه واتصل بها بهالوقت المتأخر
                  قامت وردت عالأتصال بدون ماتشوف الأسم
                  ايمان بدون نفس: الو انت ماتشوف الوقت متصل بنصاف الليول
                  المجهول بأستهزاء: هههههههههههههههاي من متى تتأففين من حبايبج ياحبيبتي
                  ايمان بأستيعاب هالصوت الي نسته وماعد سمعته من زمان وقالت بتردد: ترر.... تركي
                  المجهول: نعم تركي معقوله نسيتي حبيبج بهالسرعه
                  ايمان بعصبيه: لا مانسيتك بس ارتحت منك طول هالفتره ليش راجع الحين
                  تركي بحب ممزوج بأستخفاف: اشتقتلج حياتي
                  ايمان: انا مستغنيه عن اشواقك ممكن تسكر ودي انام لأنك مقومني من عز نومي
                  تركي وبنفس الأستهزاء: لا والله من متى تنزعجين مني ولا في احد جديد دخل قلبج
                  ايمان بعصبيه: اولا احترم نفسك وثانيا مايوم عديتك حبيبي لا تطمح وايد ياتريك
                  تركي بعصبيه: مو انتي الي تذليني يا إيمان بأخر عمري ولا تنسين اني معاي صورج وفيديوهات لج يا(....) ولاتطلعين فوق راسي فاهمه
                  ايمان بخوف: تركي انت مو قلت انك كسرتها وحرقتها كلها
                  تركي بأستهزاء: لا حبيبتي مجنون انا اكسرهم واحرقهم اصلا كنت ناسخهم بس مانشرتهم احتراما للعشرة الي كانت بينا بس الحين غيرت رايي .... يمكن افكر انشرهم وتوصل لأهلج ......وكمل يقهرها:هههه حبيبتي تخيلي شكلج لما اهلج يشوفون صورج والفيديوهات الي لج عندي......... بصراحه احلى شي تصدقين ايمو
                  ايمان بخوف ورعب: تركي الله يخليك ماتنشرهم وبعدين انت ليش كذبت علي وقلتلي انك كسرتهم
                  تركي: افا حبيبتي كنت اظنج ذكيه معقوله ماعرفتي ذكائي للحين عشرت سنتين ماكفتج تعرفيني زين...
                  ايمان بترجي: ارجوك تركي لا تفضحني وحياة اغلى حاجة عندك أستر علي الله يستر عليك
                  تركي بتأمر: طيب اذا ودج ما افضحج واستر عليج سوي الي ابيه وانا اوعدج اني اعطيج كل الأشرطه وانتي تتصرفين فيها بعدين
                  ايمان برهبه: اوكي اسويلك الي تبي بس ارجوك اعطيني الأشرطه
                  تركي: لا حبيبتي تنفذين شروطي بالأول وبعدين اعطيج اياها ...
                  وكمل يذلها: وفي اي وقت اتصل عليج ردي على واذا قلتلج شي مابي كلام من هنا وهنا الي تقولينه هو حاضر وبس
                  ايمان بانكسار: طيب بس تعطيني صوري
                  تركي بأنتصار: اوكي انا اخليج ياحلوه...... وعطاها بوسه يحتقرها: امواه ياحبي باي
                  وسكر بوجهها وهو يبتسم بخبث هاذي اول خطوه انهاها بنجاح والي جاي اعظم...
                  اما ايمان جفاها النوم والخوف سيطر على قلبها وخافت من هالتركي الي طلع لها فجأه بعد مانساها سنه الحين رجع يهددها وينتقم منها..... ايمان لمت نفسها وجلست تبكي بحرقه وخوف من الاتي

                  *******************************

                  Sent from my SM-N9005 using منتدى عبير mobile app

                  تعليق

                  • .. مشاعل ..!
                    عضو ذهبي
                    • Jun 2014
                    • 852

                    #99
                    رد: روايه ودي اضمك لين تختلط انفاسي معاك..

                    جميل يعطيك العافية ننتضرك

                    تعليق

                    • mimosu
                      عـضـو
                      • Nov 2014
                      • 29

                      رد: روايه ودي اضمك لين تختلط انفاسي معاك..

                      بإنتظار باقي الروايه يا عسل


                      تم الإرسال بواسطة iPhone بإستخدام منتدى عبير

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...