الرياض ..
العنود اللي سكنتها حي بس منهو سكنها (الخبر ) يالعن أبوها ( الخبر ) يالعن أبوها .....!!
كان جالس وكل تفكيره بالخبر وسكانها ..
وتذكر إن أهله وافقوا بعد عناء طويل ..
أمه كانت ومازالت رافضه لكن أبوه إقتنه لأنه يعرف لمى زين ويعرف تربيتها وهي أصلا تعجبه شكلا وأخلاقا ويتمنى بناته مثلها ب خجلها وبراءتها ..
ومرام أكثر وحده إستانست لهالخبر لكن منال هي اللي رفضت مع أمها رفض قاطع وصارت تعرض عليه بنات خواله وخالاته اللي مايطيق منهم أحد لأنهم نفس أطباع منال وأمه ..
كان وهو يقنعهم يحس إنه متعلق ب خيط رفيع إذا إنقطع هوى هو ل سابع أرض من التحطيم ..
وبعد ماشاف معارضة أمه وتحريضها لأبوه إنه مايوافق هدد أمه إنه لو ماتزوجها ماراح يتزوج غيرها وإنه بينتقل ويعيش بالشرقيه ويخليهم وهالشئ أمه رافضته قطعا وهذا اللي خلاها تخضع ل فتره بسيطه وبس عرفت إن زوجها كلم أبوسعود رسمي بغت تهستر ليش وكيف ومتى وهي بالأساس مو موافقه ..
يعني بإختصار أمه إنسانه متقلبه لأبعد شكل وفوق هذا منافقه ,,
وهالشئ يدمره لا تذكره لأنه يعرف إنه لو عماته رفضوه فهم بالتأكيد رفضوه عشان أمه لأنهم يعرفونها زين ..
ويعرفون إنه هو بالتأكيد غير عنها ..
خلاص أصلا مىيهمه كل هذا ..
كل اللي يهمه إنهم وافقوا وخلاص هو مستعد لأي شئ بعد هالموافقه ..
لأن همه الكبير ب رفضها إنزاح عن صدره ..
\
/
\
الخبر – حي الحزام الذهبي ..
المجلس الخارجي ب فلة سعود ..
أنتي مثل دمعة مفارق وعبره
مثل الشجن في صوت سعدون جابر ...!!
مثل الأماني مالك اليوم دبره
مثل الخفوق الي يموت ويكابر !!
خوذي من أحوال المجانين عبره
هذا أنا ../ صابر ولانيب صابر .....!!
كانوا الشباب مجتمعين عند سعود ب عزيمته لهم ..
تركي .. عصام .. نواف .. سلطان ..
كانوا جالسين وضحك وسوالف وكل واحد بقلبه خافي هموم وهموم ..
تركي .. صار له فتره قاطع ساره وهي لا حس ولا خبر مجرد مره أرسلتله ( وينك ) ولا عادتها ..
إنقهر منها مرررره بالرغم إنها غلطانه ماكلفت نفسها لو يوم تدق او ترسل مسج شوق له مثل ماكان يرسل لها .. هو مشتاق لها بس الظاهر هي ماجابت خبره ..
لكن هين دواها عنده هو ..
عصام .. كان همه همين .. هم معرفة أهله إنه يكلم بنات وشكهم إنه فيه مصيبه وهو ما أعطاهم جواب شافي كان يغير الموضوع ب حنكه ..
وهمه الثاني والأهم إنه إكتشف بعد كل هالفتره إنه لمى تحبه .. ومو بس تحبه إلا تموووت فيه .. وهو كان غافل عنها .. كيف ماحس فيها ..كييييييف ؟؟ واللي ذابحه إنه لا إرادي صار يميل لها بشكل كبير .. وهو خايف من هالشئ لأنه حتى لو خطبها أكيد ماراح توافق وتخذله بسبب اللي ماتتسمى ليانووه .. لكن هو لها بالمرصاد ..
نواف .. كان الوحيد اللي سعيد من بينهم .. كان مالي الجو ب ضحكه ووناسته وخصوصا بعد تحديدهم موعد الملكه ونهاية الصيفيه يمكن يتزوجون ..حس الدنيا ضحكت له بعد ماكانت معبسه بوجهه وكان ماينام الليل من كثر مايفكر بالمصيبه اللي طاحت على راسه .. لكن ألحين ماينام الليل وه يفكر ب جمال هالمصيبه وحلاوتها .. واللي عرفه إنها بنت جريئه ومرحه لأبعد حد وهالشئ يمووت فيه بالبنات ..
( بس الجرأه ماتوصل ل وقاحه وقلة حياء .. والشباب يختلفون بالتفكير ..)
سلطان .. كان لابس قدامهم قناع السعاده .. الراحه .. الضحك .. الوناسه .. وهو خافي بصدره جبال من الهموم .. قبل كان يشكي ل نواف أتفه شئ وهو يخفف عنه ويعطيه الحلول المناسبه إذا هو عجز عنها .. وألحين صار يشكي ل خالقه ويرمي همومه عليه .. وهو وحده سبحانه قادر على إنه يريحه ويفرج همه وكربته .. ماكان يدعي ب غير .. اللهم وفقهم وإجمع مابينهم في خير ,, وألهمني الصبر والسلوان وعوضني خيرا منها يارب العالمين ,,
لأنه بالأول والأخير هو صديقه ورفيق عمره وأخوه اللي ماجابته أمه يعني مثل ماكنوا يقولون لهم زمان أيام الدراسه (التوأم) .. وهي حبيبته وقلبه وروحه بس مابيده شئ .. لأنه حتى التفكير فيها خيانه ل صديقه .. وهو لازم ينساها ..
أما سعود ^,^ .. ف كان مرتاح ع الاخر وخصوصا إن أبوه بلغه إن خاله خطب لمى ل زياد .. وهالشئ فرحه كثير .. لأن زياد رجال ينشد فيه الظهر .. لكن طلب إنهم مايبلغون أحد ل حد ما لمى تعطيهم قرارها ..
(طبعا مو عارفين إن لمى وأمها أعطوا زياد الإشاره الخضراء ^_^) ..
\
/
\
العنود اللي سكنتها حي بس منهو سكنها (الخبر ) يالعن أبوها ( الخبر ) يالعن أبوها .....!!
كان جالس وكل تفكيره بالخبر وسكانها ..
وتذكر إن أهله وافقوا بعد عناء طويل ..
أمه كانت ومازالت رافضه لكن أبوه إقتنه لأنه يعرف لمى زين ويعرف تربيتها وهي أصلا تعجبه شكلا وأخلاقا ويتمنى بناته مثلها ب خجلها وبراءتها ..
ومرام أكثر وحده إستانست لهالخبر لكن منال هي اللي رفضت مع أمها رفض قاطع وصارت تعرض عليه بنات خواله وخالاته اللي مايطيق منهم أحد لأنهم نفس أطباع منال وأمه ..
كان وهو يقنعهم يحس إنه متعلق ب خيط رفيع إذا إنقطع هوى هو ل سابع أرض من التحطيم ..
وبعد ماشاف معارضة أمه وتحريضها لأبوه إنه مايوافق هدد أمه إنه لو ماتزوجها ماراح يتزوج غيرها وإنه بينتقل ويعيش بالشرقيه ويخليهم وهالشئ أمه رافضته قطعا وهذا اللي خلاها تخضع ل فتره بسيطه وبس عرفت إن زوجها كلم أبوسعود رسمي بغت تهستر ليش وكيف ومتى وهي بالأساس مو موافقه ..
يعني بإختصار أمه إنسانه متقلبه لأبعد شكل وفوق هذا منافقه ,,
وهالشئ يدمره لا تذكره لأنه يعرف إنه لو عماته رفضوه فهم بالتأكيد رفضوه عشان أمه لأنهم يعرفونها زين ..
ويعرفون إنه هو بالتأكيد غير عنها ..
خلاص أصلا مىيهمه كل هذا ..
كل اللي يهمه إنهم وافقوا وخلاص هو مستعد لأي شئ بعد هالموافقه ..
لأن همه الكبير ب رفضها إنزاح عن صدره ..
\
/
\
الخبر – حي الحزام الذهبي ..
المجلس الخارجي ب فلة سعود ..
أنتي مثل دمعة مفارق وعبره
مثل الشجن في صوت سعدون جابر ...!!
مثل الأماني مالك اليوم دبره
مثل الخفوق الي يموت ويكابر !!
خوذي من أحوال المجانين عبره
هذا أنا ../ صابر ولانيب صابر .....!!
كانوا الشباب مجتمعين عند سعود ب عزيمته لهم ..
تركي .. عصام .. نواف .. سلطان ..
كانوا جالسين وضحك وسوالف وكل واحد بقلبه خافي هموم وهموم ..
تركي .. صار له فتره قاطع ساره وهي لا حس ولا خبر مجرد مره أرسلتله ( وينك ) ولا عادتها ..
إنقهر منها مرررره بالرغم إنها غلطانه ماكلفت نفسها لو يوم تدق او ترسل مسج شوق له مثل ماكان يرسل لها .. هو مشتاق لها بس الظاهر هي ماجابت خبره ..
لكن هين دواها عنده هو ..
عصام .. كان همه همين .. هم معرفة أهله إنه يكلم بنات وشكهم إنه فيه مصيبه وهو ما أعطاهم جواب شافي كان يغير الموضوع ب حنكه ..
وهمه الثاني والأهم إنه إكتشف بعد كل هالفتره إنه لمى تحبه .. ومو بس تحبه إلا تموووت فيه .. وهو كان غافل عنها .. كيف ماحس فيها ..كييييييف ؟؟ واللي ذابحه إنه لا إرادي صار يميل لها بشكل كبير .. وهو خايف من هالشئ لأنه حتى لو خطبها أكيد ماراح توافق وتخذله بسبب اللي ماتتسمى ليانووه .. لكن هو لها بالمرصاد ..
نواف .. كان الوحيد اللي سعيد من بينهم .. كان مالي الجو ب ضحكه ووناسته وخصوصا بعد تحديدهم موعد الملكه ونهاية الصيفيه يمكن يتزوجون ..حس الدنيا ضحكت له بعد ماكانت معبسه بوجهه وكان ماينام الليل من كثر مايفكر بالمصيبه اللي طاحت على راسه .. لكن ألحين ماينام الليل وه يفكر ب جمال هالمصيبه وحلاوتها .. واللي عرفه إنها بنت جريئه ومرحه لأبعد حد وهالشئ يمووت فيه بالبنات ..
( بس الجرأه ماتوصل ل وقاحه وقلة حياء .. والشباب يختلفون بالتفكير ..)
سلطان .. كان لابس قدامهم قناع السعاده .. الراحه .. الضحك .. الوناسه .. وهو خافي بصدره جبال من الهموم .. قبل كان يشكي ل نواف أتفه شئ وهو يخفف عنه ويعطيه الحلول المناسبه إذا هو عجز عنها .. وألحين صار يشكي ل خالقه ويرمي همومه عليه .. وهو وحده سبحانه قادر على إنه يريحه ويفرج همه وكربته .. ماكان يدعي ب غير .. اللهم وفقهم وإجمع مابينهم في خير ,, وألهمني الصبر والسلوان وعوضني خيرا منها يارب العالمين ,,
لأنه بالأول والأخير هو صديقه ورفيق عمره وأخوه اللي ماجابته أمه يعني مثل ماكنوا يقولون لهم زمان أيام الدراسه (التوأم) .. وهي حبيبته وقلبه وروحه بس مابيده شئ .. لأنه حتى التفكير فيها خيانه ل صديقه .. وهو لازم ينساها ..
أما سعود ^,^ .. ف كان مرتاح ع الاخر وخصوصا إن أبوه بلغه إن خاله خطب لمى ل زياد .. وهالشئ فرحه كثير .. لأن زياد رجال ينشد فيه الظهر .. لكن طلب إنهم مايبلغون أحد ل حد ما لمى تعطيهم قرارها ..
(طبعا مو عارفين إن لمى وأمها أعطوا زياد الإشاره الخضراء ^_^) ..
\
/
\
تعليق