((((((((((((((()))))))))))))))**(((((((((((((((()) )))))))))))))))
سعد وعيونه مغطيها اللون الاسودوبحزن تكلم:زياد يله ابي اشوفه
زياد بتعب: يله قوم معاي كلمتهم ووافقو
ابو فهد : ادخلو انتو واحنا بعد نبي ونودعه
كمل بحزن: هذا اخو دنيا الله يرحمه
ابو احمد بدون ما يحط عينه بعين ابو فهد: الله يرحمه..
خذ يد اخوه وراح لأخر غرفه بالممر المظلم وخلاه يدخل اول لحاله ..
مشى سعد بخطوات متراجفه غرفه بارده تنبعث منها رائحه الموت لف بهدوء وشاف ابوه
ابوه ووجهه كله نور واثار الجروح منتشره على جسمه ويديه كان يرتجف ما يعرف من البرد والا من الخوف والا من اللحظه اللي بيودع فيها ابوه وصديق عمره كان له اعز صديق في وقت الضحك والمزح وكان له الاب في لحظات اللي يحتاج فيها نصيحته ..
ركع بصعوبه وعينه على السرير الابيض قرب وجهه من خد ابوه وهمس بدموعه:يبه سامحني انا اعرف انك مسامحني صح يبه
مالقى رد وزادت دموعه..
سعد وبكاه وصوته يعلى مسك كتف ابوه وبدى يهزه: يبه انا داري انك مسامحني الله يخليك سامحني مالي غيرك ومالي الا رضاك لا تتركني انا محتاجك مشاعل بطلقها بس انت ترجع مسامحني لا تتركني
صوته وصل لزياد اللي دخل وشاف سعد يبكي بقووه ومو قادر يمسك نفسه
لما شافه ما قدر يمسك دموعه ..
راح وحضن اخوه اللي جلس على الارض واهو منهار عمره ما شاف اخوه بهالضعف سعد طول عمره مثال القوه في نظره ما ضعف ولا لحظه حتى لما ماتت رحيل ضعف وكان منهار بس متماسك ظاهريا لهم بس ما ضعف وانهار قدام الكل يمكن حزنه على ابوه تجمع مع خسارته لرحيل وما قدر يتحملها..
زياد واهو حاضن اخوه: خلاص يا سعد ابوي مسامحك
سعد بنظره مثل نظره طفل لقى حبل امل يخليه يرتاح شوي: مسامحني؟!؟@
زياد : ايه مسامحك اهو قالي بس كان زعلان منك لأنك استعجلت
سعد يمسح دموعه بفرحه: يعني سامحني
زياد ببتسامه: ايه سامحك
سعد ترك حضن اخوه ورجع ومسك يد ابوه وباسها بقوه: يبه والله مالي احد غيرك ارجع عاد لا تتركنا امي محتاجتك وانا وزياد وسلطان محتاجينك
زياد وقف وطبع على راس ابوه بوسه وداعه وطلع
سعد مسح دموعه وقف بشموخه المعتاد: يبه ارتاح امي واخواني في عيوني وامانه عندي
طبع على خد ابوه بوسه ودعه فيها وطلع يجمع احزانه مسك يد اخوه ومشو لعند ابو فهد وابو احمد اللي كانو يستنونهم في بدايه الممر
ابو فهد بحنان: احتسبو بالصبر والدعاء ما يفيده الا دعاءكم
زياد بحزن: ان شاء الله يا عمي تقدرون تدخلون
دخلو مع بعض وعيونهم تحكي كلام الزعل والشغل تركوه على جمب الحين خطوات ويشوفون صديق عمرهم على سرير ابيض بلا أي روح او نبض
دخلو بهدوء وكل واحد منهم حاول يمسك دموعه اللي خانته في لحظه ضعف قدام اللي شافوه
&&&&&&&&&&&&&
اميره جلست عند رزان اللي بعد معاناه نامت جلست متكوره على كرسيها تفكر وافكار توديها وتجيبها تحاول تخطط كيف تدمر مشاعل وتهدم حياتها كانت عندها الوسيله بس باقي لها الطريقه وايش راح تكون النتايج
دخل عليها نواف وتغطت بسرعه ...
نواف من دون نفس واهو يناظر رزان: نايمه؟؟!@
اميره وماودها ترد: ايه
نواف بحتقار: وصلي لها هالكلام في واحد خاطبها وانا موافق وبكرا راح نجيب الشيخ هنا وبيزوجهم
اميره شهقت: انت مجنون وشلون تزوجها وفي هالحاله وبعد بتجيب الشيخ هنا
سعد وعيونه مغطيها اللون الاسودوبحزن تكلم:زياد يله ابي اشوفه
زياد بتعب: يله قوم معاي كلمتهم ووافقو
ابو فهد : ادخلو انتو واحنا بعد نبي ونودعه
كمل بحزن: هذا اخو دنيا الله يرحمه
ابو احمد بدون ما يحط عينه بعين ابو فهد: الله يرحمه..
خذ يد اخوه وراح لأخر غرفه بالممر المظلم وخلاه يدخل اول لحاله ..
مشى سعد بخطوات متراجفه غرفه بارده تنبعث منها رائحه الموت لف بهدوء وشاف ابوه
ابوه ووجهه كله نور واثار الجروح منتشره على جسمه ويديه كان يرتجف ما يعرف من البرد والا من الخوف والا من اللحظه اللي بيودع فيها ابوه وصديق عمره كان له اعز صديق في وقت الضحك والمزح وكان له الاب في لحظات اللي يحتاج فيها نصيحته ..
ركع بصعوبه وعينه على السرير الابيض قرب وجهه من خد ابوه وهمس بدموعه:يبه سامحني انا اعرف انك مسامحني صح يبه
مالقى رد وزادت دموعه..
سعد وبكاه وصوته يعلى مسك كتف ابوه وبدى يهزه: يبه انا داري انك مسامحني الله يخليك سامحني مالي غيرك ومالي الا رضاك لا تتركني انا محتاجك مشاعل بطلقها بس انت ترجع مسامحني لا تتركني
صوته وصل لزياد اللي دخل وشاف سعد يبكي بقووه ومو قادر يمسك نفسه
لما شافه ما قدر يمسك دموعه ..
راح وحضن اخوه اللي جلس على الارض واهو منهار عمره ما شاف اخوه بهالضعف سعد طول عمره مثال القوه في نظره ما ضعف ولا لحظه حتى لما ماتت رحيل ضعف وكان منهار بس متماسك ظاهريا لهم بس ما ضعف وانهار قدام الكل يمكن حزنه على ابوه تجمع مع خسارته لرحيل وما قدر يتحملها..
زياد واهو حاضن اخوه: خلاص يا سعد ابوي مسامحك
سعد بنظره مثل نظره طفل لقى حبل امل يخليه يرتاح شوي: مسامحني؟!؟@
زياد : ايه مسامحك اهو قالي بس كان زعلان منك لأنك استعجلت
سعد يمسح دموعه بفرحه: يعني سامحني
زياد ببتسامه: ايه سامحك
سعد ترك حضن اخوه ورجع ومسك يد ابوه وباسها بقوه: يبه والله مالي احد غيرك ارجع عاد لا تتركنا امي محتاجتك وانا وزياد وسلطان محتاجينك
زياد وقف وطبع على راس ابوه بوسه وداعه وطلع
سعد مسح دموعه وقف بشموخه المعتاد: يبه ارتاح امي واخواني في عيوني وامانه عندي
طبع على خد ابوه بوسه ودعه فيها وطلع يجمع احزانه مسك يد اخوه ومشو لعند ابو فهد وابو احمد اللي كانو يستنونهم في بدايه الممر
ابو فهد بحنان: احتسبو بالصبر والدعاء ما يفيده الا دعاءكم
زياد بحزن: ان شاء الله يا عمي تقدرون تدخلون
دخلو مع بعض وعيونهم تحكي كلام الزعل والشغل تركوه على جمب الحين خطوات ويشوفون صديق عمرهم على سرير ابيض بلا أي روح او نبض
دخلو بهدوء وكل واحد منهم حاول يمسك دموعه اللي خانته في لحظه ضعف قدام اللي شافوه
&&&&&&&&&&&&&
اميره جلست عند رزان اللي بعد معاناه نامت جلست متكوره على كرسيها تفكر وافكار توديها وتجيبها تحاول تخطط كيف تدمر مشاعل وتهدم حياتها كانت عندها الوسيله بس باقي لها الطريقه وايش راح تكون النتايج
دخل عليها نواف وتغطت بسرعه ...
نواف من دون نفس واهو يناظر رزان: نايمه؟؟!@
اميره وماودها ترد: ايه
نواف بحتقار: وصلي لها هالكلام في واحد خاطبها وانا موافق وبكرا راح نجيب الشيخ هنا وبيزوجهم
اميره شهقت: انت مجنون وشلون تزوجها وفي هالحاله وبعد بتجيب الشيخ هنا
تعليق