على طاري سالفة رابط الصراحة في الصفحه اللي قبل هذي توي دخلت
ودمعت من الضحك على رساله يا خف دم كاتبها .. انا من كثر مايطيح
ايفوني صار فيه تشويش انا ما اسمعه بس اللي أسجل له أو اكلمه يسمع
فصارو خلاص حافظين انوه التشويش يسبق صوتي .. حتى البعض يعلق
علي انتي تقلين شي ولا شسالفه
انا أكثر وحده تطيح جوالاتها بالحياة .. حتى الايفون الجديد انعدم من
آخر طيحه يعني مافيه أمل يدي تتعدل إلا إذا جربت نوكيا أبو كشاف
وانحرمت من مواقع التواصل
واصلا كنت موعوده من اخوي بايفون سفن بلس اذا فاز النصر بس
للأسف أكلناها وزحلطن الوعود يازين النصر ومن طراه أي والله ..
المهم ولا لكم بالطويله جايبه رسالتين وحده حلوه حد الجوع و
الثانيه لازم أعلق عليها .. مدري عاد من اللي مرسلها لكن معليش
نحطها ..
الرساله اللي فوق تقول لكم تعلمو تمدحوني وكذا حتى لو البلاغة أوفر .. والثانيه عاد بجاوب عليها من باب المنطق .. وبالصراحه يعني ..
هو يقول لي تخيلي انك مكانها .. ومايخفى عليكم إن عمري 29 ربيعا
يعني لو صرت مكانها بتخيل انه عمرك تسع سنوات وبحبك مثل عيال
اخواني .. والله حتى عيال اخواني أكبر بيني وبينهم سنتين بس
فاللي صاير .. إذا كان عمرك 20 الاربعينيه بتحطك على جفن عينها
وتمشي بدون ماترمش وكذا .. فتوكل على الله واخطبها وخير البر
عاجله
الحلو في هالبرنامج انه ماتعرف من اللي ارسل لك ولا يطلع لك غير
وقت الرساله .. يعني انت مضايقك شي في فلان وهو حاط هالرابط
تقدر توصل له النقطة بدون مايعرف شخصك أو يتحسس منك ..
انا عن نفسي أحب اكتب لخواتي فيه كلام حلو كل يوم بعد ماينامون
بحيث انه يصحصحون على أشياء حلوه .. لأن هم محملين التطبيق
أنا طبعا مب محملته أدخله من جوجل بدون ما أزيد ثقل برامج على
جوالي وكذا ..
خلاصة الأمر حلو فعلا انه يكون هالأبلكيشن للنصيحه بشكل جميل
ولكتابة الكلام التحفيزي والحلو انوه تكون سبب في ابتسامة مسلم
على الصبح ..
بس والله ..
التعديل الأخير تم بواسطة تنهيدهـ; 13-03-2017, 01:12 PM.
أكبر مشكله تواجهك في الحياة لما تجيك الأمور وانت منت داري عنها
يعني تسولف ومتعمق جدا والطرف الثاني من قو الاندماج يجيب لك
سالفة انت سمعتها برواية غييييير .. هنا تكتفي انك تسمع وتقول
في نفسك سبحان الله .. وش كان الضغط اللي يواجهه ذاك الشخص
مني وخلاه يسرد الموقف بطريقه مرااا غير بكل شي .. وتبدأ نفسك
تلومك انه انت ليه على وجهك جدا وكيف تمر عليك السالفة وانت اللي
ماتمر عليك سوالف مثل كذا .. وتنتهي آخر المطاف انك شويتين زلابه
وتستاهل هالحكم ..
أول أمس في سناب أحد المؤثرين لما كان يتكلم عن الأشخاص اللي
يسمعون كلام سيء عن أشخاص مايعرفون عنهم شي ويتعاملون مع
الموقف بأسلوب انه انا سمعت عنك كلام حلو استمر على هذا النحو
وكون جميل للنهاية .. مع أنه الكلام العكس لافيه كلام حلو ولا هم
يحزنون .. هالاسلوب أحبه واتعامل به مع الجميع من قبل اسمع به
وأبين اني ماسمعت عنك شي أصلا .. لأن مافيه فايده من السوء اللي
بذكره عن فلان وانه قال كذا وكذا .. أحب الكلام يقف عندي .. وخلاص
البعض هنا يشوف انها سذاجة .. رغم أنها ثقافة تغافل شديدة .. أعطي
فيها وضعية اللي ما ادري وماسمعت واكتفي بتعامل الشخص معي ..
لين يجيني موقف يثبت ليسوء هالشخص واوقف مبتسمه ولا كأني
شفت منك شي واشغل طن التطنيش اللي موفرته لمثل هالمواقف
واكتفي بالسطحيه وخلاص ..
وكل شخص ابخص بنفسه دايما .. والتربية هي اللي تطفو بالآخر ..
أتمنى أمنية وحده بس .. انه كل شخص يقف مع نفسه وقفة محاسبة
ويفكر وش يستفيد من ضرر الآخر .. سواء بغموضه أو كذبه أو حتى
تلاعبه بمشاعره أو حتى استغلاله ماديا وعاطفيا .. لا تقولون ما تصير
ترى تصير بكثره .. كل واحد ينظر لنفسه من منظور طيب وبعدين
وش فايدة اللي قاعد يصير .. وينظر لها من زاوية العيب برضه ومن
زاوية انه هل أنت تضمن انك تعيش دقيقتين قدام .. وجاوبو أنفسكم
بلا طول أمل ..
عموما كل شخص في حياتي سمعت عنه شيء سواء كان سلبي أو
إيجابي مازال بيني وبين نفسي .. وحلو انه الواحد يربي نفسه على
شي يمكن يكون حسنه له يذكر بها بعد وفاته ..
تعليق