رد: لو سموم الكون كلها ع شفاتك والله لا اذوق سمك لو ع شفتك موتي ::: رواية جميلة
(((( ///////////////////////////////
راشد طلع من المزرعة ولمن جا
يركب سيارتة بيرجع للدمام شاف سيارة فيصل الدودج تشارجر
الفضية توقفت
ونزل فيصل
أبتسم راشد وراح سلم علية
فيصل وبيدة مفتاح السيارة : وين
رايح ؟
راشد : برجع للدمام عمي
يبيني أجي عشان الشغل
فيصل : أها
وراح راشد ركب سيارتة
ومشى وفيصل دخل
وهو يحط ع عيونة نظارتة
الشمسية السودا
من ديور وصل
للدكة اللي هم جالسين فيها
وباس راس جدة اللي رحب
فية بحرارة وباس راس
أمة وجلس جنب جدة : أخباركك
ي الغالي
الجد وهو ينزل فنجال القهوة : عتبان عليكك !
فيصل يشيل النظارة : أفا
ليش ؟
الجد : حرمتكك !
فيصل وعيونة تدورها : وش فيها
الجد : قضوا البنات ومالقيت
إلا هي
فيصل : ليش قايلة لكك شي ؟
أم فيصل : يا يبا ماكان هالكلام لة داعي
الجد طنش : أمها أجنبية
فيصل : ووين المشكلة ؟؟!
أنا ماخذها هي ولا ماخذ أمها ؟
الجد : بس أممها مو من ثوبنا
فيصل : بس أنها بنت عمي
الجد : الفروض أنكك ماخذ
شوري قبل لا تتزوج كان
خطبت لكك بنت خالكك روان
بس أني خايف أن هالأجنبية
اللي متزوجها تسوي سواة
أمها بعمكك "يقصد لمن أم وجدان خانت أبو سعود"
ام فيصل أنصدمت : يبا أنت
وش دراكك بسالفة ابو سعود وتونيا
الجد : مو مهم
فيصل ظل ساكت وهو يسمع
جده
الجد : أنت شكلك ماتبت لمن
سوت فيكك وئام سواتها الغبرا
مانسسسيت وش صار لكك
الكل التفت بخوف لفيصل
لمن سمع طاريها
فيصل اللي كانت نظارتة بيدة
ضغط عليها بقوة وفرغ عصبيتة
فيها ولمن فك يدة لقى النظارة
متكسرة
ماهتم لكنة ظل ساكت وهو
يسمع تانيب جده له
الجد : تذكر لمن صدمت التريلة
وبغيت تذبح نفسكك ومارتحت
لين تكسرت ضلوعكك
وكنكك أستفدت شي وفوق
كل هذا ماتبت
فيصل عصب ورمى الفنجال
بقوة ع الأرض
وقام وهو معصب
شاف وجدان جالسة ع احد
الكراسي مشا لها
وسحبها بقوة من ذراعها
ووقفها : أمشششي قدامي
ودفها قدامه
وهي تمشي بثقل ويالله
شايلة عمرها ودموعها
معلقة برموشها
وضامة يدينها لصدرها
غمضت عيونها بقوة لمن صرخ
بوجهها : غطي عيونك لا والله
أفقعهم لكك
كتمت شهقتها وغطت عيونها
تافف : أمشي زي الناس
وراكك تمشين كذا كنك سكرانة
ودفها
قالت وجدان ببحة بصوتها
من البكا : بس خلاص
صرخ فيها : أنكتمممممي
لا أسمع حسسسكك
ومشا قدامها وهو يسحبها
من ذراعها وهو معصب
فتح باب السيارة ودفها داخل
وراح من الباب الثاني
وهو ركب وشخط وهو راجع
للدمام ومافي صوت بالسيارة
غير شهقاتها
////////////////////////////////
عبد العزيز يشوف الشاش
الملفوف ع بطن زياد : لا حول
و لاقوة إلا بالله
زياد : شفت الكلب كيف قنصني
عبد العزيز : مع ذالكك تستاهل
زياد : هذا بدل لا تفزع لخويكك
أقول وين مشعل
عبدالعزيز : مدري عنة
زياد : تتوقع يقولهم ويفضحنا
عبدالعزيز : لا لا لا ماظن مشعل
خواف ومايسوي كذا
زياد : مايقهرني بهالمشعل إلا
شخصيتة الضعيفة
عبد العزيز : ماعلينا
منة ها وش قلت لقيت الرجال
اللي وصيتكك عليهم
زياد : أنا اللحين بس لقيت 2
عبدالعزيز : ي بن الحلال وش يكفون ذول نبي 6 أو 7
زياد : أيية لاحقين تونا
عرس فيصل توه مابعد حددوه
عبدالعزيز تنهد : المهم جمع الباقي
زياد : طيب وشوله 7 !
حنا ثلاثة نكفي أنا وانت ومشعل
عبدالعزيز : لا يمكن معاه
حراس وهو رايح للفندق
زياد : أها
عبدالعزيز : وحنا عاد يالثلاث
نفترس حرمتة "وبضحكة" والله
لا تكوووون سسيرتهم ع كل
لسسسان
////////////////////////////////
صارت الساعة 7 المغرب
////////////////////////////////
وقف فيصل عند بيت عمة
ونزل وراح لباب وجدان فتح
الباب وسحبها من عضدها
وسحبها وطلعها من السيارة
مشاها قدامه وهو كل
شوي يدفها لين وصل
عند الباب دق الجرس
وهو معصب وصرخ فيها : خلاص
أنطمممي مامليييتي من الصياح
وجدان بترجي : تكفا أتركني
الله يخليكك
فيصل بصراخ فجر أذنها : أنكتمممي
أنفتح الباب وكان سعود
وطير عيونة لمن شاف أختة
مقطعة نفسها بكا
فيصل دف سعود ودخل
وبراسة ممموال
مشى ووقف بوسط الحوش
وهو يسحب وجدان معه
وسعود واقف ومنذهل
وبكاء وجدان يرن بأذانة
فيصل بصراخ : ياعمممممي
جا ابو سعود وأنصدم وبعصبية
وصراخ : أتتتتتتركككك بنتتتتتي
فيصل رممما وجدان ع الأرض
بكل قسوة وقال وصدرة
يرتفع وينزل من العصبية
وهو مايدري وش يقول : بنتكك
هذي اللي مبسوط وفرحان
فيها عندها مدري كم علاقة
مع موظفيني لا ومسكتها
وهي مع الحبيب بالأصنصير
ووضعهم استغفر الله
وجدان اللي مرمية ع الأرض
تكورت ع نفسها وهي تصارخ بجنون وتجر شعرها : واللللله
كذاب كذاب والله العظييييييممم
ابو سعود أشتعلت النيران
بجوفة والصدمة شالة أطرافة
مو عارف كيف يتصرف ووش
يسوي ماوعى ع نفسة إلا
وهو ساحب عقالة ومنقض
ع وجدان يضربها بكل قسوة
وهي تصارخ من الألم
تحس كان العقال سوط من نار
وهو ع ظهرها ووجهها وكل
مكان من جسمها
أم سعود طلعت بعد ماسمعت
صراخهم وهي متحجبة بطرحتها
صرخت برعب وهي
تشوف أبو سعود اللي
يضرب وجدان ضرب قوي
ووحششششششي جدا وبقمممممة
البشاعة والششششناعة
صرخت وهي تحاول تفك
ابو سعود
بس أبو سعود بدون مايحس
وبعصبيتة دفها بقوة
وطاحت ع الأرض
سعود ركض لأمه وهو مفجوع
من اللي يصير
جلس أمة ويدينة ينتفضون
شاف حلا ووعد وراها ويطلون
من بعيد
صرخ فيهم : أذلفووووووا
ماشاف إلا غبرتهم
وفيصل واقف ويطالع
وجدان اللي تتلوى من الألم
وصراخها موصل لاخر الدنيا
ويناظر ابو سعود اللي يضرب وجدان
بمتعة و ع شفاتة لمحة إبتسامة
ورضى عن اللي سواه
كان يسمع صوت الصفعات
الموجه لها وصوت العقال
القوي وأبتسامتة تزيد
أبو سعود وقف وهو يلهث وكانه كان
يركض وبحرج لفيصل : اعتذر لكك ي فيصل
وأذا تبي تطلقها طلقها ماتنلام
فيصل ببتسامة وتمثيل : لا لا لا
ي عمممي وش بيقولون الناس
عننا هي بنت عمي ومايصير
ولا تخاف أنا بربيها
ابو سعود بإمتنان باس راس
فيصل وفيصل
كبر بعينة بعد هالموقف : والله انكك رجال
والله أنكك عن 100 رجال
فيصل سحب وجدان ووقفها
وهي مو قادرة تتحركك
وتبكي وتشاهق
فيصل صرخ فيها : أوووقفي
وقف وجدان بصعوبة
وأول ماوقفت طاحت
ع ركبها وهي مافيها حيل
توقف
وأم سعود تبكي بصمممت
ورعب وهي موفاهمة شي
ابو سعود : حسبي الله عليكك
من بنت فيصل ي ولدي أذا تبي تاخذها لبيتكك
خذها من اللحين بدون عرس ولا شششي
فيصل وقف وجدان
من شعرها وهو يتلذذ بهالتعذيب : أبشر ي عمي ولا يهمكك
أبو سعود للحين منصدم
من فعلة بنتة والغصة بصوتة : والله إنكك كفو وولد رجال
فيصل باس راسة : تسلم
ومشى وهو يسحب
وجدان اللي تنووووح وتبكي
وهي تشوف نظرات
الإحتقار من سعود وأبوها
ونظرات الضياع من أم سعود
////////////////////////////////
وعد برعب وهي تطل
من النافذة : وششش السسالفة
حلا قلبها طاح ببطنها من الخوف : مممدريي
وعد تلطم خدودها بخفة : والله
الضرب يخوووف
حلا : أكيد شي كايد
وعد مسكت دموعها : أول
مرا أشوف أبوي معصب كذا
حلا : من قبل ماعرف السالفة
متاكدة مية بالمية أن وجدان
مظلومة
وعد بخوف كبير : تتوقعين
وش صايير وليش أبوي
ضربها كذا
حلا تدور : مدري مدري انا
لمن أكون خايفة مخي يقفل
ومايشتغل
////////////////////////////////
(((( ///////////////////////////////
راشد طلع من المزرعة ولمن جا
يركب سيارتة بيرجع للدمام شاف سيارة فيصل الدودج تشارجر
الفضية توقفت
ونزل فيصل
أبتسم راشد وراح سلم علية
فيصل وبيدة مفتاح السيارة : وين
رايح ؟
راشد : برجع للدمام عمي
يبيني أجي عشان الشغل
فيصل : أها
وراح راشد ركب سيارتة
ومشى وفيصل دخل
وهو يحط ع عيونة نظارتة
الشمسية السودا
من ديور وصل
للدكة اللي هم جالسين فيها
وباس راس جدة اللي رحب
فية بحرارة وباس راس
أمة وجلس جنب جدة : أخباركك
ي الغالي
الجد وهو ينزل فنجال القهوة : عتبان عليكك !
فيصل يشيل النظارة : أفا
ليش ؟
الجد : حرمتكك !
فيصل وعيونة تدورها : وش فيها
الجد : قضوا البنات ومالقيت
إلا هي
فيصل : ليش قايلة لكك شي ؟
أم فيصل : يا يبا ماكان هالكلام لة داعي
الجد طنش : أمها أجنبية
فيصل : ووين المشكلة ؟؟!
أنا ماخذها هي ولا ماخذ أمها ؟
الجد : بس أممها مو من ثوبنا
فيصل : بس أنها بنت عمي
الجد : الفروض أنكك ماخذ
شوري قبل لا تتزوج كان
خطبت لكك بنت خالكك روان
بس أني خايف أن هالأجنبية
اللي متزوجها تسوي سواة
أمها بعمكك "يقصد لمن أم وجدان خانت أبو سعود"
ام فيصل أنصدمت : يبا أنت
وش دراكك بسالفة ابو سعود وتونيا
الجد : مو مهم
فيصل ظل ساكت وهو يسمع
جده
الجد : أنت شكلك ماتبت لمن
سوت فيكك وئام سواتها الغبرا
مانسسسيت وش صار لكك
الكل التفت بخوف لفيصل
لمن سمع طاريها
فيصل اللي كانت نظارتة بيدة
ضغط عليها بقوة وفرغ عصبيتة
فيها ولمن فك يدة لقى النظارة
متكسرة
ماهتم لكنة ظل ساكت وهو
يسمع تانيب جده له
الجد : تذكر لمن صدمت التريلة
وبغيت تذبح نفسكك ومارتحت
لين تكسرت ضلوعكك
وكنكك أستفدت شي وفوق
كل هذا ماتبت
فيصل عصب ورمى الفنجال
بقوة ع الأرض
وقام وهو معصب
شاف وجدان جالسة ع احد
الكراسي مشا لها
وسحبها بقوة من ذراعها
ووقفها : أمشششي قدامي
ودفها قدامه
وهي تمشي بثقل ويالله
شايلة عمرها ودموعها
معلقة برموشها
وضامة يدينها لصدرها
غمضت عيونها بقوة لمن صرخ
بوجهها : غطي عيونك لا والله
أفقعهم لكك
كتمت شهقتها وغطت عيونها
تافف : أمشي زي الناس
وراكك تمشين كذا كنك سكرانة
ودفها
قالت وجدان ببحة بصوتها
من البكا : بس خلاص
صرخ فيها : أنكتمممممي
لا أسمع حسسسكك
ومشا قدامها وهو يسحبها
من ذراعها وهو معصب
فتح باب السيارة ودفها داخل
وراح من الباب الثاني
وهو ركب وشخط وهو راجع
للدمام ومافي صوت بالسيارة
غير شهقاتها
////////////////////////////////
عبد العزيز يشوف الشاش
الملفوف ع بطن زياد : لا حول
و لاقوة إلا بالله
زياد : شفت الكلب كيف قنصني
عبد العزيز : مع ذالكك تستاهل
زياد : هذا بدل لا تفزع لخويكك
أقول وين مشعل
عبدالعزيز : مدري عنة
زياد : تتوقع يقولهم ويفضحنا
عبدالعزيز : لا لا لا ماظن مشعل
خواف ومايسوي كذا
زياد : مايقهرني بهالمشعل إلا
شخصيتة الضعيفة
عبد العزيز : ماعلينا
منة ها وش قلت لقيت الرجال
اللي وصيتكك عليهم
زياد : أنا اللحين بس لقيت 2
عبدالعزيز : ي بن الحلال وش يكفون ذول نبي 6 أو 7
زياد : أيية لاحقين تونا
عرس فيصل توه مابعد حددوه
عبدالعزيز تنهد : المهم جمع الباقي
زياد : طيب وشوله 7 !
حنا ثلاثة نكفي أنا وانت ومشعل
عبدالعزيز : لا يمكن معاه
حراس وهو رايح للفندق
زياد : أها
عبدالعزيز : وحنا عاد يالثلاث
نفترس حرمتة "وبضحكة" والله
لا تكوووون سسيرتهم ع كل
لسسسان
////////////////////////////////
صارت الساعة 7 المغرب
////////////////////////////////
وقف فيصل عند بيت عمة
ونزل وراح لباب وجدان فتح
الباب وسحبها من عضدها
وسحبها وطلعها من السيارة
مشاها قدامه وهو كل
شوي يدفها لين وصل
عند الباب دق الجرس
وهو معصب وصرخ فيها : خلاص
أنطمممي مامليييتي من الصياح
وجدان بترجي : تكفا أتركني
الله يخليكك
فيصل بصراخ فجر أذنها : أنكتمممي
أنفتح الباب وكان سعود
وطير عيونة لمن شاف أختة
مقطعة نفسها بكا
فيصل دف سعود ودخل
وبراسة ممموال
مشى ووقف بوسط الحوش
وهو يسحب وجدان معه
وسعود واقف ومنذهل
وبكاء وجدان يرن بأذانة
فيصل بصراخ : ياعمممممي
جا ابو سعود وأنصدم وبعصبية
وصراخ : أتتتتتتركككك بنتتتتتي
فيصل رممما وجدان ع الأرض
بكل قسوة وقال وصدرة
يرتفع وينزل من العصبية
وهو مايدري وش يقول : بنتكك
هذي اللي مبسوط وفرحان
فيها عندها مدري كم علاقة
مع موظفيني لا ومسكتها
وهي مع الحبيب بالأصنصير
ووضعهم استغفر الله
وجدان اللي مرمية ع الأرض
تكورت ع نفسها وهي تصارخ بجنون وتجر شعرها : واللللله
كذاب كذاب والله العظييييييممم
ابو سعود أشتعلت النيران
بجوفة والصدمة شالة أطرافة
مو عارف كيف يتصرف ووش
يسوي ماوعى ع نفسة إلا
وهو ساحب عقالة ومنقض
ع وجدان يضربها بكل قسوة
وهي تصارخ من الألم
تحس كان العقال سوط من نار
وهو ع ظهرها ووجهها وكل
مكان من جسمها
أم سعود طلعت بعد ماسمعت
صراخهم وهي متحجبة بطرحتها
صرخت برعب وهي
تشوف أبو سعود اللي
يضرب وجدان ضرب قوي
ووحششششششي جدا وبقمممممة
البشاعة والششششناعة
صرخت وهي تحاول تفك
ابو سعود
بس أبو سعود بدون مايحس
وبعصبيتة دفها بقوة
وطاحت ع الأرض
سعود ركض لأمه وهو مفجوع
من اللي يصير
جلس أمة ويدينة ينتفضون
شاف حلا ووعد وراها ويطلون
من بعيد
صرخ فيهم : أذلفووووووا
ماشاف إلا غبرتهم
وفيصل واقف ويطالع
وجدان اللي تتلوى من الألم
وصراخها موصل لاخر الدنيا
ويناظر ابو سعود اللي يضرب وجدان
بمتعة و ع شفاتة لمحة إبتسامة
ورضى عن اللي سواه
كان يسمع صوت الصفعات
الموجه لها وصوت العقال
القوي وأبتسامتة تزيد
أبو سعود وقف وهو يلهث وكانه كان
يركض وبحرج لفيصل : اعتذر لكك ي فيصل
وأذا تبي تطلقها طلقها ماتنلام
فيصل ببتسامة وتمثيل : لا لا لا
ي عمممي وش بيقولون الناس
عننا هي بنت عمي ومايصير
ولا تخاف أنا بربيها
ابو سعود بإمتنان باس راس
فيصل وفيصل
كبر بعينة بعد هالموقف : والله انكك رجال
والله أنكك عن 100 رجال
فيصل سحب وجدان ووقفها
وهي مو قادرة تتحركك
وتبكي وتشاهق
فيصل صرخ فيها : أوووقفي
وقف وجدان بصعوبة
وأول ماوقفت طاحت
ع ركبها وهي مافيها حيل
توقف
وأم سعود تبكي بصمممت
ورعب وهي موفاهمة شي
ابو سعود : حسبي الله عليكك
من بنت فيصل ي ولدي أذا تبي تاخذها لبيتكك
خذها من اللحين بدون عرس ولا شششي
فيصل وقف وجدان
من شعرها وهو يتلذذ بهالتعذيب : أبشر ي عمي ولا يهمكك
أبو سعود للحين منصدم
من فعلة بنتة والغصة بصوتة : والله إنكك كفو وولد رجال
فيصل باس راسة : تسلم
ومشى وهو يسحب
وجدان اللي تنووووح وتبكي
وهي تشوف نظرات
الإحتقار من سعود وأبوها
ونظرات الضياع من أم سعود
////////////////////////////////
وعد برعب وهي تطل
من النافذة : وششش السسالفة
حلا قلبها طاح ببطنها من الخوف : مممدريي
وعد تلطم خدودها بخفة : والله
الضرب يخوووف
حلا : أكيد شي كايد
وعد مسكت دموعها : أول
مرا أشوف أبوي معصب كذا
حلا : من قبل ماعرف السالفة
متاكدة مية بالمية أن وجدان
مظلومة
وعد بخوف كبير : تتوقعين
وش صايير وليش أبوي
ضربها كذا
حلا تدور : مدري مدري انا
لمن أكون خايفة مخي يقفل
ومايشتغل
////////////////////////////////
تعليق