رد: رواية رومنسية درجة اولى
الحلقة السادسة
غادة زي ما عرفتوا أكبر من ساره بسنتين .. دلوعه هي بعد .. وصدق تحب سليمان حييل لكنها تغار من ساره واهتمام اخوانها وسليمان فيها ..
وتحس إن ساره تتدلع بزيادة وتستغل حنان اخوانها عليها ..
كانت تغار منها من صغرها لأنها ماخذه حنان العيلة بعد الي كانت هي ماخذته قبل تجي ساره ..
غادة حلوة وشعرها بنيفاتح وقصير لفوق كتوفها ..
دومها تلبس عدسات ملونة وتحط مكياج كثييييييير .. دايم تحب تطلع بمظهر جذاب صارخ ..
أخذ سليمان جواله من الصالة وركب السيارة و مشى وهو بالطريق فتح جواله لقى 11 مكالمة من غادة و3 رسايل كلها تأنيب وزعل ..
حط سليمان الجوال جمبه الا دقت غاده ..
سليمان : هلا
غاده : سليمان !! ممكن أعرف وشمعنى حركاتك هذي !
سليمان مارد على سؤالها وقال : انا جايكم بالطريق .. وراسي مصدع وابي كاسة نسكافيه من ايدينك الحلوة
غادة : مني مسوية شي .. لا تجي أصلا ..
سليمان برجاء : غادة لو سمحتي .. لاتقولين كذا .. بفهمك كل شي ..
غاده والعبرة خانقتها ومعصبة : وش تفهمني ؟ مستحيل أتفهم سبب واحد يخليك تسكر الجوال بوجهي كم مره وما ترد علي !
انا مستحيل أسوي فيك كذا .. ليه تسوي إنت كذا ..
سليمان : غاده حياتي ..
والله الموضوع كان أكبر من إني أتحكم فيه و بتفهمين كل شي ... بس إنتي هدي نفسك .. والله أنا تعبان حيل حن قلب غاده على سليمان لكنها سكتت ماردت..
سليمان : غدوو ..
غاده : هممم ..
سليمان بصوت هادي تعبان :قربت أوصلكم .. بليز جهزي لي قهوة وانتظريني ممكن !
غاده : أوكي
سليمان : يلا حياتي .. دقايق و اكون عندكم .. باي
غاده : باي ..
وسكرت منه وهي حاسة ان ساره لها علاقة بالموضوع .. لأن سليمان كان بالبيت وما طلع منه وتعرف ان نجرته دايم ويا ساره محد غيرها ..
يووووه منها هذي .. ! الله يريحنا منها وبس !
وقامت تجهز القهوة ..
خالد دخل لبيت خالتهولقى سمر قاعده بالصالة ومعاها اللاب توب تطقطق فيه ..
ويوم جا بيدخل طالعتهسمر بنظرة استغراب و بقلبها فرحه لجيته .. لكنها مسرع مانزلت عيونها للاب توبوكملت شغلها كنها مو مهتمة ,,
خالد : مرحبا
سمر وهي من غير ماترفع عيونها : أهلين ..
خالد : شلونك سمر ..
سمر : بخير ..
سكت خالد وماعرف وشلون يبدا و شلون يتكلم .. وقطعت تفكيره سمر يوم قالت : مازن فوق !
خالد حس بغيظ منها و انقهر ليه مو معطيته وجه وهو جاي عشانها لذا رد عليها وقال : لا ؟ زين مشكورة ..
وتركها وجا بيطلع الدرج
سمر : خالد
التفت لها خالد وهو ساكت
سمر : كنت تبي شي !
خالد : اي أبي مازن !!
وتركها وطلع الدرج ..
حست سمر بقهر من نفسها شلون ضيعت الفرصة .. وش هالغرور الي فيها حرام والله خالد طيب وما يستاهل يا ربي شلونبجيب فرصة ثانية الحين ..
يالله وش هالغباء الي فيني وسكرت اللاب توب بعصبية و شوي الا قالت .. وين ساره هذي الي قالت تبي تجي مع خالد المغرب !! وقامت تدق عليها ..
دقت على جوال ساره : هلا سمر
سمر : هلا ساره ووووينك
ليه ما جيتي مع خالد
ساره : تعبانة شوي تعرفين ما نمت يوم رديت من المدرسة وكنت سهرانة الليل .. بغيت أريح شوي
سمر : يا عمري عسى تعبانة فيك شي !
ساره : لا سمر لا تخافين .. ارهاق بس
سمر : سلامتك يا عمري .. خلاص بخليك ترتاحين .. واذا حسيتي
انك تمام تعالي
ساره : مشكور حياتي ,, انا اكلمك بعدين
سمر : ان شاء الله .. باي
ساره : باي
الحلقة السادسة
غادة زي ما عرفتوا أكبر من ساره بسنتين .. دلوعه هي بعد .. وصدق تحب سليمان حييل لكنها تغار من ساره واهتمام اخوانها وسليمان فيها ..
وتحس إن ساره تتدلع بزيادة وتستغل حنان اخوانها عليها ..
كانت تغار منها من صغرها لأنها ماخذه حنان العيلة بعد الي كانت هي ماخذته قبل تجي ساره ..
غادة حلوة وشعرها بنيفاتح وقصير لفوق كتوفها ..
دومها تلبس عدسات ملونة وتحط مكياج كثييييييير .. دايم تحب تطلع بمظهر جذاب صارخ ..
أخذ سليمان جواله من الصالة وركب السيارة و مشى وهو بالطريق فتح جواله لقى 11 مكالمة من غادة و3 رسايل كلها تأنيب وزعل ..
حط سليمان الجوال جمبه الا دقت غاده ..
سليمان : هلا
غاده : سليمان !! ممكن أعرف وشمعنى حركاتك هذي !
سليمان مارد على سؤالها وقال : انا جايكم بالطريق .. وراسي مصدع وابي كاسة نسكافيه من ايدينك الحلوة
غادة : مني مسوية شي .. لا تجي أصلا ..
سليمان برجاء : غادة لو سمحتي .. لاتقولين كذا .. بفهمك كل شي ..
غاده والعبرة خانقتها ومعصبة : وش تفهمني ؟ مستحيل أتفهم سبب واحد يخليك تسكر الجوال بوجهي كم مره وما ترد علي !
انا مستحيل أسوي فيك كذا .. ليه تسوي إنت كذا ..
سليمان : غاده حياتي ..
والله الموضوع كان أكبر من إني أتحكم فيه و بتفهمين كل شي ... بس إنتي هدي نفسك .. والله أنا تعبان حيل حن قلب غاده على سليمان لكنها سكتت ماردت..
سليمان : غدوو ..
غاده : هممم ..
سليمان بصوت هادي تعبان :قربت أوصلكم .. بليز جهزي لي قهوة وانتظريني ممكن !
غاده : أوكي
سليمان : يلا حياتي .. دقايق و اكون عندكم .. باي
غاده : باي ..
وسكرت منه وهي حاسة ان ساره لها علاقة بالموضوع .. لأن سليمان كان بالبيت وما طلع منه وتعرف ان نجرته دايم ويا ساره محد غيرها ..
يووووه منها هذي .. ! الله يريحنا منها وبس !
وقامت تجهز القهوة ..
خالد دخل لبيت خالتهولقى سمر قاعده بالصالة ومعاها اللاب توب تطقطق فيه ..
ويوم جا بيدخل طالعتهسمر بنظرة استغراب و بقلبها فرحه لجيته .. لكنها مسرع مانزلت عيونها للاب توبوكملت شغلها كنها مو مهتمة ,,
خالد : مرحبا
سمر وهي من غير ماترفع عيونها : أهلين ..
خالد : شلونك سمر ..
سمر : بخير ..
سكت خالد وماعرف وشلون يبدا و شلون يتكلم .. وقطعت تفكيره سمر يوم قالت : مازن فوق !
خالد حس بغيظ منها و انقهر ليه مو معطيته وجه وهو جاي عشانها لذا رد عليها وقال : لا ؟ زين مشكورة ..
وتركها وجا بيطلع الدرج
سمر : خالد
التفت لها خالد وهو ساكت
سمر : كنت تبي شي !
خالد : اي أبي مازن !!
وتركها وطلع الدرج ..
حست سمر بقهر من نفسها شلون ضيعت الفرصة .. وش هالغرور الي فيها حرام والله خالد طيب وما يستاهل يا ربي شلونبجيب فرصة ثانية الحين ..
يالله وش هالغباء الي فيني وسكرت اللاب توب بعصبية و شوي الا قالت .. وين ساره هذي الي قالت تبي تجي مع خالد المغرب !! وقامت تدق عليها ..
دقت على جوال ساره : هلا سمر
سمر : هلا ساره ووووينك
ليه ما جيتي مع خالد
ساره : تعبانة شوي تعرفين ما نمت يوم رديت من المدرسة وكنت سهرانة الليل .. بغيت أريح شوي
سمر : يا عمري عسى تعبانة فيك شي !
ساره : لا سمر لا تخافين .. ارهاق بس
سمر : سلامتك يا عمري .. خلاص بخليك ترتاحين .. واذا حسيتي
انك تمام تعالي
ساره : مشكور حياتي ,, انا اكلمك بعدين
سمر : ان شاء الله .. باي
ساره : باي
تعليق