رد: آعزف على قيتآرتي لحن آحزآني من مؤآمرة حبيبي|رومنسيه جرئيه
سعود خرج من الحمام وهو لابس فقط بنطلون بيجامه وكان ينشف شعره ,,(وله) قزت جسمه وتفرست بملامحه وبسرعه لفت جسمها على الجهة الأخرى ,,سعود للمره الثانيه ستغرب من تصرفها معه,,رجع قفل إضائه الحمام وحط المنشفة مكانها وصكر الباب وجلس على السرير وقال:
(وله) هو حنا نلعب مع بعض أم الغميمه ؟؟؟
(وله) غمضت عينها وعضت على شفايفها على كلامه معها ,,,
سعود قرب منها وهو ناوي ينفذ النصائح اللتي تلقاها من أبوراكان وفيصل ,,وشال الحاف عنها
وقال : (وله) ...........
(وله) في هذه اللحظه كانت متأكده إن سعود يسمع دقات قلبها القويه وكانت تتمنى أن ترتمي بأحضانه لكي تهدي من روعها وشوقها كل ماقرب منها بلطف ولكن !!
عقلها بعد كان يأمر بردات فعليه في طريقها لتصل إلى مشاعر سعود وتبلغه أنها مازالت على وعدها ,,, سعود هو تأكد إنها سمعته يناديها وقال من أجل أن يحافظ على بلاط كبريائه بالرغم من
حاجته القويه منها : (وله) لا يروح بالك بعيد بس أنا كنت بحطلك المرهم !!!
هي إرتاحت لكلامه وهي كارهه نفسها لأنها مازالت غير مؤمنه ببعض الحلول معه بالرغم من عواطفها اللتي تتمزق عشقا له ولكنها أيقنت أن الدنيا مازالت تلهو بها وقالت والعبره تخنقها: وإنت بعد لايروح بالك بعيد وأخر ماتمناه بدنيتي إن الملائكه تلعن فيني لأني بصراحه ماعاد فيني أتحملك إنت وأبوي وذنوبي ,,وأنا أحب أبلغك إن كل مافي الموضوع إني زعلانه منك ويحقلي وعلى حسب ثقافتي البسيطه المتواضعه إن مو زين لي أجربها وأنا شايله عليك وبعد جسمي يعورني من شطارتك علي وهذا كلامي وإنت بكيفك !
سعود يطالع فيها وهو مو مصدق الكلام اللي خرج منها وكأنها تحذف عليه حجار حاميه وهو واقف لها ,,هي ماتطيق أبوها وتشوفني مثله والحجره البركانيه اللتي كانت منها وضربت جوارحه أنها مازالت ساخطه علي ,, هذا وأنا فقط لأني حاولت أئدبها على لسانها على كذا شنو تسوي إذا درت عن السبب الواقعي من زواجي منها!!!
(وله) وكأنها ماخذت حقها منه مدت يدها وهي مازالت على وضعيتها وقالت بهمس: المرهم لو سمحت!!!!!
سعود ضغط على شفايفه من حقده عليها وإعترف بنفسه إنها ماقالت ولا تفوهت بالخطأ وأخذ المرهم وحطه بيدها وضغط عليها وقال:أنا أنبسط على حركتك على بالي شي ثاني وأتاري إنك ناويه على الهجران لكن أنا مسامحك على كل حال وكل شي بوقته حلو .
(وله) بعد ماسمعت كلمته لها ندمت على ماسوته وحست بكهرباء تنفض جسمها ولفت بجسدها ناحيته لتعلن رمي علم قراصنتها الذي كان يرفرف فوق راسها وتعلن له شوقها ولكن!!
الدنيا لم تنتهي منك بعد فضعي هذا الشي بالحسبان!
طرف الحاف الذي كان قوي لمس عنقها بأقوى لدرجة أنه أزال الطبقه اليابسه عنه وبدأ بالإحرار والألم ...
(وله) من شدة الألم الذي شعرت به وكان فقط ثواني ولكنها مازالت تسمع بصفير بإذنيها إلى أن هدء وصارت تأن بهدوء على حياتها وغربة مشاعرها.
هو سمعها وبسرعه لف جسمها عليه وسألها: (وله) أنا أسف خلاص أرجوك أعذريني..
إلا هي تتكلم من بين دموعها :لا بس الجرح ..
سعود شال شعرها ولاحظ فيه لمعان وعرف إنها تتألم بسببه ,,, أخذ المرهم منها وبدأ يمسح عليه بحنان مبالغ فيه وبالرغم من حالته إلا أنه لم يمنع نفسه من إختلاس النظرات إلى صدرها وجسدها ,وبعد الإنتهاء قال بصوت جياش: خلاص ياعمري أنتهينا.
(وله) فتحت عينها وكان النظر الي أمامها أدهى وأمر ,,سعود قريب منها حيل ومايل عليها وهي بعد ماقصرت بلبسها وعطرها وبسرعه قالت: ش ش شكرا .
سعود تأمل عينها اللي ماينمل منها وإبتسم على جنب بهدوء: تحت الخدمه بأي وقت .
(وله) أرخت نظرها منه وتقول : يارب أستر يارب أستر ....
سعود وهو خقق عليها إلى مالا نهايه: (وله) شرايك لو تاخذين مضاد ؟
هي ماعندها أدنى نيه ترز حيلها وطولها عنده بلبسها هذا وقالت بهمس: لا مايحتاج وأنا مو حاسه بشي لوما طرف اللحاف جا علي وعورني شوي.
سعود قرب منها أكثر ومسح على شعرها وقال بندم مليان في صوته: أميرتي أرجوك سامحيني!
(وله) في هذه الثانيه أيقنت إن سعود سمع دقات قلبها بل أزعجته وخرقت أذنه.
سعود بحنان: شلون يعني يهون عليك أنا أسامحك وإنتي لا .
(وله) كل اللي تبيه بهده اللحظه إن سعود يذلف عنها وقالت: سامحتك .
سعود بضحكه رنانه أرجع رأسه للوراء وقال: وأخيرا أميرة قلبي غفرت لي !
يتبع
(وله) هو حنا نلعب مع بعض أم الغميمه ؟؟؟
(وله) غمضت عينها وعضت على شفايفها على كلامه معها ,,,
سعود قرب منها وهو ناوي ينفذ النصائح اللتي تلقاها من أبوراكان وفيصل ,,وشال الحاف عنها
وقال : (وله) ...........
(وله) في هذه اللحظه كانت متأكده إن سعود يسمع دقات قلبها القويه وكانت تتمنى أن ترتمي بأحضانه لكي تهدي من روعها وشوقها كل ماقرب منها بلطف ولكن !!
عقلها بعد كان يأمر بردات فعليه في طريقها لتصل إلى مشاعر سعود وتبلغه أنها مازالت على وعدها ,,, سعود هو تأكد إنها سمعته يناديها وقال من أجل أن يحافظ على بلاط كبريائه بالرغم من
حاجته القويه منها : (وله) لا يروح بالك بعيد بس أنا كنت بحطلك المرهم !!!
هي إرتاحت لكلامه وهي كارهه نفسها لأنها مازالت غير مؤمنه ببعض الحلول معه بالرغم من عواطفها اللتي تتمزق عشقا له ولكنها أيقنت أن الدنيا مازالت تلهو بها وقالت والعبره تخنقها: وإنت بعد لايروح بالك بعيد وأخر ماتمناه بدنيتي إن الملائكه تلعن فيني لأني بصراحه ماعاد فيني أتحملك إنت وأبوي وذنوبي ,,وأنا أحب أبلغك إن كل مافي الموضوع إني زعلانه منك ويحقلي وعلى حسب ثقافتي البسيطه المتواضعه إن مو زين لي أجربها وأنا شايله عليك وبعد جسمي يعورني من شطارتك علي وهذا كلامي وإنت بكيفك !
سعود يطالع فيها وهو مو مصدق الكلام اللي خرج منها وكأنها تحذف عليه حجار حاميه وهو واقف لها ,,هي ماتطيق أبوها وتشوفني مثله والحجره البركانيه اللتي كانت منها وضربت جوارحه أنها مازالت ساخطه علي ,, هذا وأنا فقط لأني حاولت أئدبها على لسانها على كذا شنو تسوي إذا درت عن السبب الواقعي من زواجي منها!!!
(وله) وكأنها ماخذت حقها منه مدت يدها وهي مازالت على وضعيتها وقالت بهمس: المرهم لو سمحت!!!!!
سعود ضغط على شفايفه من حقده عليها وإعترف بنفسه إنها ماقالت ولا تفوهت بالخطأ وأخذ المرهم وحطه بيدها وضغط عليها وقال:أنا أنبسط على حركتك على بالي شي ثاني وأتاري إنك ناويه على الهجران لكن أنا مسامحك على كل حال وكل شي بوقته حلو .
(وله) بعد ماسمعت كلمته لها ندمت على ماسوته وحست بكهرباء تنفض جسمها ولفت بجسدها ناحيته لتعلن رمي علم قراصنتها الذي كان يرفرف فوق راسها وتعلن له شوقها ولكن!!
الدنيا لم تنتهي منك بعد فضعي هذا الشي بالحسبان!
طرف الحاف الذي كان قوي لمس عنقها بأقوى لدرجة أنه أزال الطبقه اليابسه عنه وبدأ بالإحرار والألم ...
(وله) من شدة الألم الذي شعرت به وكان فقط ثواني ولكنها مازالت تسمع بصفير بإذنيها إلى أن هدء وصارت تأن بهدوء على حياتها وغربة مشاعرها.
هو سمعها وبسرعه لف جسمها عليه وسألها: (وله) أنا أسف خلاص أرجوك أعذريني..
إلا هي تتكلم من بين دموعها :لا بس الجرح ..
سعود شال شعرها ولاحظ فيه لمعان وعرف إنها تتألم بسببه ,,, أخذ المرهم منها وبدأ يمسح عليه بحنان مبالغ فيه وبالرغم من حالته إلا أنه لم يمنع نفسه من إختلاس النظرات إلى صدرها وجسدها ,وبعد الإنتهاء قال بصوت جياش: خلاص ياعمري أنتهينا.
(وله) فتحت عينها وكان النظر الي أمامها أدهى وأمر ,,سعود قريب منها حيل ومايل عليها وهي بعد ماقصرت بلبسها وعطرها وبسرعه قالت: ش ش شكرا .
سعود تأمل عينها اللي ماينمل منها وإبتسم على جنب بهدوء: تحت الخدمه بأي وقت .
(وله) أرخت نظرها منه وتقول : يارب أستر يارب أستر ....
سعود وهو خقق عليها إلى مالا نهايه: (وله) شرايك لو تاخذين مضاد ؟
هي ماعندها أدنى نيه ترز حيلها وطولها عنده بلبسها هذا وقالت بهمس: لا مايحتاج وأنا مو حاسه بشي لوما طرف اللحاف جا علي وعورني شوي.
سعود قرب منها أكثر ومسح على شعرها وقال بندم مليان في صوته: أميرتي أرجوك سامحيني!
(وله) في هذه الثانيه أيقنت إن سعود سمع دقات قلبها بل أزعجته وخرقت أذنه.
سعود بحنان: شلون يعني يهون عليك أنا أسامحك وإنتي لا .
(وله) كل اللي تبيه بهده اللحظه إن سعود يذلف عنها وقالت: سامحتك .
سعود بضحكه رنانه أرجع رأسه للوراء وقال: وأخيرا أميرة قلبي غفرت لي !
يتبع
تعليق