رد: آعزف على قيتآرتي لحن آحزآني من مؤآمرة حبيبي|رومنسيه جرئيه
ال الرابع عشر ارت
*******************************************
(وله) رفعت راسها وألقت بعينها على ملامح قويه وصارمه وتأكدت بالفعل إنه بالفعل هو من يلمها بين ذرايعه لا أحد وكان فستانها الأبيض أكبر دليل قاطع بأنها الأن ملك له وحده ولكن كانت تفكر بعمق وجديه أكثر :هل سعود سيظل معها مثل هذه اللحظه رقيق وشخص حالم أم أنه سيريها وجهه الأخر وتقلباته الغريبه معها ولو بعد عدة دقائق قليله...
سعود أرخى وجهه عليها وثبت عينه على وجهها المصقول والمرسوم بأحلى مارئت عينه من ملامح أنثويه وكان فقط يلقي بنظرات شاخصه وكأنه صقر يبحث عن فريسته وبأن بحور عينها الصافيه وأنفها الرقيق وشفتيها العذبه أجمل وأطعم فريسه له..أخيرا تنهد بحزن وقال بصوت يخلو من السعاده:الوقت تأخر وخلنا نتصور ونخرج....
(وله) بعد ماسمعت قرار سعود اوئمت براسها وخرجت وطلبت من المصورات يبدأو بشغلهم
أستغرق الوقت نصف ساعه والمصوره تطلب منهم حركات وأوامر منها وتحمست وبقوه لأنها بحكم خبرتها أن بتطلع خياليه بسبب أبطالها وممثلينها اللي ينطوقون جمالا ووسامة..
********
فيصل كان بسيارته وموب داري عن أراضيه فين وتفكيره مو معه أبد هو متضايق حيل وبداخله تصادم بين أهات الألم ولحظات الفرح بسبب فراق سعود عنه ونفس الوقت فرحته لزواجه واخيرا من (وله) ,,نعم فيصل إبتسم إن سعود هو اللحين معها لأنه ماكان متوقع هذا الشي أبد.وفجأه بدا الصراع مرة أخرى يلعب بعواطفه وكان يقول بنفسه..يارب رحمتك يارب وبدأ يمسك بيده مقود السياره بكل ألم لأنه صار يشوف بعينه شريط ذكرياته مع سعود من الإبتدائيه إلى قبل لحظات عندما لبسه البشت وسلم عليه وباركله...
وبهدوء أركن السياره بعد ماأوقفها وصار يضغط بيده على راسه ويقول بحسره خلاص سعود راح عني وهو من اللحين مو فاضيلي هو تزوج إيه تزوج ..وكان يكابر ويكابر إلا دمعه جريئه غصب عنه نزلت على خده وبعدها أرخى براسه على مقدمة سيارته وبدأ يفلت العنان لنفسه بصمت جارح.
************
غزل لحد هنا توقعت الكل خلاص خرج وراح لبيته والقصر في هذه الساعه رجع بكل جبروته إلى عادته الهادئه وطباعه الكئيبه اللي أوشكت أن توصله إلى حد الموت والهجران,,
جلست على السريروكانت تحس بألم جسدي أكثر من الألم النفسي لأنها نامت على هيئه غير مريحه بسبب ضيقة فستانها تنهدت وبدأت تلم شعرها الطويل عن وجها وهنا كانت عينها اللوزيه الجميله تجول على أجاء الغرفه بقهر مكتوم بداخلها وكانت تنظر هنا وهناك وبكل زوايه وبكل سانتي وميلم
بهذه الغرفه كان يحمل ذكريات لها مع (وله) ....
غزل إلى هنا خلاص أنفجر بركان دموعها الخامد وصارت تبكي بصوت عالي يدل على قوة نزف جرح عواطفها ..وبين نوبة بكائها كانت تشعر بصداع فضيع لأن هذه الليله كانت تحت إشرافها مما استنزف هذا الشي قواها وأفرغها إلى الصفر..
وبالطبع الشباصات الصغيره اللي بشعرها كان لها دور كبير في زيادة ألم رئسها لم يكن بوسعها غير الإرتماء مرة أخرى على السرير ...وشعرت بصوت نغمة جوالها بين أهات حزنها وبتعب مدة يدها على بالها إن الإتصال من أهلها ..وبصوت هامس يدل على موت صاحبه:نعم!
فيصل بهدوء وإستغراب:غزل؟؟
غزل وهي مو مستوعبه شيوله)..؟
فيصل خاف عليها بذات لحظة ماسمع نغمة صوتها المذبوح:غزوول.
رجعت غزل قالت بسبب تعبها ونكدها: (وله) ؟؟
فيصل عض على شفايفه لأنه تأكد من موقف غزل وأيقن إنها منهاره كليا بسبب (وله) ..ورجع قال بصوت عالي لعلها تستوعب وتفوق:غزل أنا فيصل.
غزل وهي قافله عينها وكأنها سمعت شخص يقول أنا فيصل ..
إلا قالت بنحيب وصوت حيل منتهي : فينه فيصل؟؟
فيصل هنا طاح قلبه وخاف إن البنت تكون شاربه شي من قصر سلطان ...ورجع أستغفر ربه وقال بضحكه لها بالرغم من صدره المكتوم:غزول ياعمري فوقي أنا فيصل أكلمك بالجوال ...غزوول ..غزل
غزل إني معاي..؟؟؟
غزل فتحت عينها ورجعت طالعت الغرفه وبسرعه غطت وجها بالحاف عشان تخمد الذكريات ولكن للاسف شاحت بعينها عن (وله) إلا هي تيجيها بحظنها بعد ماستنشقت ريحتها من لحافها..
غزل بالرغم من ألم راسها إلا إنها فزت وبقوه على حيلها وصارت تبكي ودقنها يهتز وقالت بصوت مبحوح:فيصل أبيها أنا أبيها لا تخلي سعود يحرمني منها وربي مو قادره هذه تؤمي تؤمي..
فيصل يكلم نفسه: أنا فين القي وجهي طلبت رقمها لجل أرخي راسي على كتفك وتلمني على صدرك وشكيلك همي إلا إنتي تطيحين بحيلك عند رجلي ...
وبصوت جياش:غزل إنت فينك اللحين؟؟
مايجاوبه شي غير بكائها وعزف أنفاسها الرقيق على الجوال...
فيصل بلع ريقه وقال غصب عنه:غزل ارجوك كافي وربي اللي فيني ذابحني..
غزل تذكرت إن فيصل هو بعد مثلها ويمكن اكثر منها وقالت بصوت متقطع بسبب البكاء:فيصل أنا أنا بس (وله) هي... وأنا ...وربي هي ..لأنها..
فيصل يقاطعها:غزول ياعمري فينك؟؟؟
غزل بدأت تهدى لأنها سمعت صوت عندها وبجنبها وكأنه يحضنها بسبب محنتها هذه
أللي أثلجتها مثل الصقيع!!
ارجع قال بحنيه زايده :ها غزول إنتي في بيتكم؟؟
غزل هنا كانت ساكته إلا من شهقاتها الحزينه وردت عليه وهي كل جوارحها تناديه وكل ذره
من جسدها محتاجته حيل:أنا أنا في غرفة (وله).
فيصل رفع حاجب وبتناحه قال:نعم !!
وبسرعه يغير صوته :زين وأهلك ماعلمتيهم بشئ؟؟؟
غزل وهي مو فايقه لهذه الأشياء أبد:أنا علمت أمي إني متأخره عند (وله) لأنه..
ويوم ماجابت طاريها تذكرتها ورجعت للمناحه ...
فيصل غمض عينه لحسرته إن غزل الأن مو بين يدينه وقال:ألي أفهمه من الموضوع يعني
عادي لو تباتين بغرفتها؟؟؟!!
فيصل مثل الصاروخ فسر إن السكوت على الرضا وقال بإبتسامه صادقه ترسم على شفتيه من لحظة ماترك سعود :قلبوه ربع ساعه وأنا تحت أنتظرك!
غزل:..........؟؟!!
فيصل:غزول سامعتني؟
غزل حطت يدها بداخل شعرها وقالت وهي تصكر على اسنانها من الألم :فيصل بس أنا تعبانه ومافيني حيل وإلى ألأن وأنا بفستاني ..
فيصل خق عليها وقال:هذا هو العز وأهله.
غزل ضحكت بنعومه بعد الإعصارات اللي واجهتها .
فيصل:بس غزول أرجوك لاتناحلين أكثر يالا انا بالطريق جايك باي.
غزل وهي مو داري :باي يابعدي.
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
*******************************************
(وله) رفعت راسها وألقت بعينها على ملامح قويه وصارمه وتأكدت بالفعل إنه بالفعل هو من يلمها بين ذرايعه لا أحد وكان فستانها الأبيض أكبر دليل قاطع بأنها الأن ملك له وحده ولكن كانت تفكر بعمق وجديه أكثر :هل سعود سيظل معها مثل هذه اللحظه رقيق وشخص حالم أم أنه سيريها وجهه الأخر وتقلباته الغريبه معها ولو بعد عدة دقائق قليله...
سعود أرخى وجهه عليها وثبت عينه على وجهها المصقول والمرسوم بأحلى مارئت عينه من ملامح أنثويه وكان فقط يلقي بنظرات شاخصه وكأنه صقر يبحث عن فريسته وبأن بحور عينها الصافيه وأنفها الرقيق وشفتيها العذبه أجمل وأطعم فريسه له..أخيرا تنهد بحزن وقال بصوت يخلو من السعاده:الوقت تأخر وخلنا نتصور ونخرج....
(وله) بعد ماسمعت قرار سعود اوئمت براسها وخرجت وطلبت من المصورات يبدأو بشغلهم
أستغرق الوقت نصف ساعه والمصوره تطلب منهم حركات وأوامر منها وتحمست وبقوه لأنها بحكم خبرتها أن بتطلع خياليه بسبب أبطالها وممثلينها اللي ينطوقون جمالا ووسامة..
********
فيصل كان بسيارته وموب داري عن أراضيه فين وتفكيره مو معه أبد هو متضايق حيل وبداخله تصادم بين أهات الألم ولحظات الفرح بسبب فراق سعود عنه ونفس الوقت فرحته لزواجه واخيرا من (وله) ,,نعم فيصل إبتسم إن سعود هو اللحين معها لأنه ماكان متوقع هذا الشي أبد.وفجأه بدا الصراع مرة أخرى يلعب بعواطفه وكان يقول بنفسه..يارب رحمتك يارب وبدأ يمسك بيده مقود السياره بكل ألم لأنه صار يشوف بعينه شريط ذكرياته مع سعود من الإبتدائيه إلى قبل لحظات عندما لبسه البشت وسلم عليه وباركله...
وبهدوء أركن السياره بعد ماأوقفها وصار يضغط بيده على راسه ويقول بحسره خلاص سعود راح عني وهو من اللحين مو فاضيلي هو تزوج إيه تزوج ..وكان يكابر ويكابر إلا دمعه جريئه غصب عنه نزلت على خده وبعدها أرخى براسه على مقدمة سيارته وبدأ يفلت العنان لنفسه بصمت جارح.
************
غزل لحد هنا توقعت الكل خلاص خرج وراح لبيته والقصر في هذه الساعه رجع بكل جبروته إلى عادته الهادئه وطباعه الكئيبه اللي أوشكت أن توصله إلى حد الموت والهجران,,
جلست على السريروكانت تحس بألم جسدي أكثر من الألم النفسي لأنها نامت على هيئه غير مريحه بسبب ضيقة فستانها تنهدت وبدأت تلم شعرها الطويل عن وجها وهنا كانت عينها اللوزيه الجميله تجول على أجاء الغرفه بقهر مكتوم بداخلها وكانت تنظر هنا وهناك وبكل زوايه وبكل سانتي وميلم
بهذه الغرفه كان يحمل ذكريات لها مع (وله) ....
غزل إلى هنا خلاص أنفجر بركان دموعها الخامد وصارت تبكي بصوت عالي يدل على قوة نزف جرح عواطفها ..وبين نوبة بكائها كانت تشعر بصداع فضيع لأن هذه الليله كانت تحت إشرافها مما استنزف هذا الشي قواها وأفرغها إلى الصفر..
وبالطبع الشباصات الصغيره اللي بشعرها كان لها دور كبير في زيادة ألم رئسها لم يكن بوسعها غير الإرتماء مرة أخرى على السرير ...وشعرت بصوت نغمة جوالها بين أهات حزنها وبتعب مدة يدها على بالها إن الإتصال من أهلها ..وبصوت هامس يدل على موت صاحبه:نعم!
فيصل بهدوء وإستغراب:غزل؟؟
غزل وهي مو مستوعبه شيوله)..؟
فيصل خاف عليها بذات لحظة ماسمع نغمة صوتها المذبوح:غزوول.
رجعت غزل قالت بسبب تعبها ونكدها: (وله) ؟؟
فيصل عض على شفايفه لأنه تأكد من موقف غزل وأيقن إنها منهاره كليا بسبب (وله) ..ورجع قال بصوت عالي لعلها تستوعب وتفوق:غزل أنا فيصل.
غزل وهي قافله عينها وكأنها سمعت شخص يقول أنا فيصل ..
إلا قالت بنحيب وصوت حيل منتهي : فينه فيصل؟؟
فيصل هنا طاح قلبه وخاف إن البنت تكون شاربه شي من قصر سلطان ...ورجع أستغفر ربه وقال بضحكه لها بالرغم من صدره المكتوم:غزول ياعمري فوقي أنا فيصل أكلمك بالجوال ...غزوول ..غزل
غزل إني معاي..؟؟؟
غزل فتحت عينها ورجعت طالعت الغرفه وبسرعه غطت وجها بالحاف عشان تخمد الذكريات ولكن للاسف شاحت بعينها عن (وله) إلا هي تيجيها بحظنها بعد ماستنشقت ريحتها من لحافها..
غزل بالرغم من ألم راسها إلا إنها فزت وبقوه على حيلها وصارت تبكي ودقنها يهتز وقالت بصوت مبحوح:فيصل أبيها أنا أبيها لا تخلي سعود يحرمني منها وربي مو قادره هذه تؤمي تؤمي..
فيصل يكلم نفسه: أنا فين القي وجهي طلبت رقمها لجل أرخي راسي على كتفك وتلمني على صدرك وشكيلك همي إلا إنتي تطيحين بحيلك عند رجلي ...
وبصوت جياش:غزل إنت فينك اللحين؟؟
مايجاوبه شي غير بكائها وعزف أنفاسها الرقيق على الجوال...
فيصل بلع ريقه وقال غصب عنه:غزل ارجوك كافي وربي اللي فيني ذابحني..
غزل تذكرت إن فيصل هو بعد مثلها ويمكن اكثر منها وقالت بصوت متقطع بسبب البكاء:فيصل أنا أنا بس (وله) هي... وأنا ...وربي هي ..لأنها..
فيصل يقاطعها:غزول ياعمري فينك؟؟؟
غزل بدأت تهدى لأنها سمعت صوت عندها وبجنبها وكأنه يحضنها بسبب محنتها هذه
أللي أثلجتها مثل الصقيع!!
ارجع قال بحنيه زايده :ها غزول إنتي في بيتكم؟؟
غزل هنا كانت ساكته إلا من شهقاتها الحزينه وردت عليه وهي كل جوارحها تناديه وكل ذره
من جسدها محتاجته حيل:أنا أنا في غرفة (وله).
فيصل رفع حاجب وبتناحه قال:نعم !!
وبسرعه يغير صوته :زين وأهلك ماعلمتيهم بشئ؟؟؟
غزل وهي مو فايقه لهذه الأشياء أبد:أنا علمت أمي إني متأخره عند (وله) لأنه..
ويوم ماجابت طاريها تذكرتها ورجعت للمناحه ...
فيصل غمض عينه لحسرته إن غزل الأن مو بين يدينه وقال:ألي أفهمه من الموضوع يعني
عادي لو تباتين بغرفتها؟؟؟!!
فيصل مثل الصاروخ فسر إن السكوت على الرضا وقال بإبتسامه صادقه ترسم على شفتيه من لحظة ماترك سعود :قلبوه ربع ساعه وأنا تحت أنتظرك!
غزل:..........؟؟!!
فيصل:غزول سامعتني؟
غزل حطت يدها بداخل شعرها وقالت وهي تصكر على اسنانها من الألم :فيصل بس أنا تعبانه ومافيني حيل وإلى ألأن وأنا بفستاني ..
فيصل خق عليها وقال:هذا هو العز وأهله.
غزل ضحكت بنعومه بعد الإعصارات اللي واجهتها .
فيصل:بس غزول أرجوك لاتناحلين أكثر يالا انا بالطريق جايك باي.
غزل وهي مو داري :باي يابعدي.
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
تعليق