رواية الضحية في الانتقام وحب جنوني بدون شعور

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • shosho11
    عضو فضي
    • Sep 2015
    • 601

    رد: رواية الضحية في الانتقام وحب جنوني بدون شعور

    الفصل الثامن عشر...

    ريم طالعت في فيصل اللي كان يعطيها نظرت تهديدية: أي يا خالتي أنا اتصلت عليه وقلت له أني برجع البيت عشان الجامعة

    أم مناف بصدمة طالعت في فيصل واللي كان مصدوم مثل أمه من رد ريم: أيش... وبتنهيدة مع أنها شاكة في الموضوع/ طيب يا بنتي تعشوا ومن ثم روحوا... والحين عن أذنكم... وخرجت وتركتهم

    فيصل بتساؤل: ليش قلتي لأمي أنك اتصلت عليك...ريم طالعت فيه وماردت عليه... المهم فيصل وريم تعشوا مع أم مناف، وبعد كذا رجعوا على بيتهم وأول ما دخلوا تركت فيصل اللي كان يكلمها وطلعت على غرفتهم فيصل عصب من تصرفها ولحقها

    فيصل وهو يشد ريم من معصمها وبصراخ في وجهها: أنتي شلون تتركيني وأنا أتكلم معك ها؟ ليش على أيش شايفه نفسك يا مدام

    ريم وبحدة: أترك يدي جعل يدك بكسر ولا تستقوي علي لأني بنت

    فيصل بعصبية: أنا تقولين لي هذا الكلام يا ريم؟ لكن تعرفين الشرهة مو عليك على اللي قدرك وأعتذر منك

    ريم خافت يسوي فيها شيء: لا أنا أأأأســ ـســفــه... فيصل دفها بدرجة أنها بغت تطييح على الأرض وخرج وتركها عشان لا يذبحها من الضرب... ريم حست بندم على اللي قالته وجلست تستغفر ربها... وبعد كذا أخذت ملابسها ودخلت وأخذت دش وبعد ما خرجت نزلت عشان تشوف فيصل وتعتذر منه لأنه مهما يكون هو أكبر منها وعيب أنها تتطاول... بس للأسف مالقته فرجعت على غرفتها ورفعت السماعة ويدها ترتجف واتصلت عليه بس هو ما رد عليها... ريم بتفكير وفي نفسها (أنا ليش جالسه أتصل عليه المفروض أتركه ومو من حقه يزعل والمفروض أنا إلي أزعل من بعد اللي سواه وجاء وزادها بكذبه عند أمه لكن والله لو يشوف أنا أيش راح أسوي فيه) وبعد ما استودعته حطت رأسها ونامت وكأنها ما سوت شيء وعلى الساعة خمسة قامت فشافت فيصل نايم جنبها فاستغربت منه لأنها ما حست أبد برجعته.. فقامت وأتوضت وصلت الفجر وبعد ما جهزت أغراضها حقت الكلية وملابس فيصل حقت الدوام رجعت ونامت وما قامت الا على الساعة سبعة وأول ما صحصحت نزلت عشان تسوي لنفسها فطور لأن خدامتها في بيت أهل زوجها.... بس وهي تخرج البيض من الثلاجة نزل فيصل

    فيصل وهو يجلس على الطاولة فقال بحدة: سوي لي فطور معك لو كان ممكن

    ريم طالعت فيه وماردت عليه: ..........وبعد ما جهزت الفطور جلست وطالعت فيصل اللي مسك الشوكة عشان يأكل البيض اللي سوته ريم

    فيصل أول ما أكل طالعت في ريم اللي كانت تنتظر ردة فعله بس هو أتنهد من القهر: يعني أنا أبي أفهم الين متى راح نضل على هذا الحال... والحين قوللي أنتي أيش حاطه في الأكل اليوم يا هانم وأنا متأكد أن نهايتي راح تكون على يدك

    ريم حطت يدها على خدها وطالعت فيه وببروده: وليش أقتلك وآخذ ذنبك

    فيصل عصب ورمى الصحن على الأرض وضرب الطاولة بيده: ريم لا تختبرين صبري ترى والله أذبحك... وبصراخ/ فهمتي

    ريم فزت من الخوف وطالعت في الصحن اللي طاح وأنكسر ومن ثم لفيصل: أنا ما سويت شيء عشان تذبحني أوكي... وبعدين عادي بس أنا زدت لك الملح في الأكل عشان ثاني مرة ما تتهمني بالخاينة وتعدم وجهي كذا

    فيصل طالع فيها باستغراب: لا والله... صدق أني مجنون لأني فكرت أتزوج من بزر مثلك

    ريم بعصبية: لا تقول عني بزر والبزر أنت وتصرفاتك حقت الأطفال والبزر أحسن منك يا شايب وأشكر ربك أني تزوجت واحد مثلك

    فيصل واللي كان مصدوم من ريم وعصبيتها وتفكيرها الطفولية: لا والله... ترى على فكره أنا اللي أتزوجتك وموب أنتي اللي أتزوجتيني بس عن جد تبين الحقيقة أنا ما كنت أعرف أن عقلك صغير مثل عبد الله أو مشاري

    ريم انقهرت من كلامه وبالضبط أنه شبهها بولد أخوه وبواحد ما تعرفه وفضلت أنها تترك المكان لكنها قبل ما تخرج من المطبخ: أنا بخرج وأخلي لك المكان أتهاوش مع الجن اللي في البيت وقبل ما تخرج نظف المكان مثل ما وسخته... وراحت وخلت فيصل تحت صدمه من اللي قالته

    فيصل ضحك بسخرية: عز الله ريم بتربي عيالي زين إذا كان أنا تتصرف معي كذا بس ما أقول غير الله يصبرني المشكلة كل شيء كوم ولو زعلتي علي واللي تسوينه فيني كوم

    ************************

    وفي الدور الثاني

    فيصل وقف وهو يشوف ريم تتمكيج فقال بسخرية: ما شاء الله عليك يا ست الحسن على فين من أول الصباح

    ريم بدون مبالاه ولا التفتت له: بروح الجامعة يعني فين بروح... وبعد ما لبست عبايتها وبغت تخرج فيصل مسكها من يدها

    فيصل وبحدة: أيش هذا اللي مسوية في وجهك يا مدام كأنك رايحة زواج أو حفلة

    ريم بارتباك: ماسويت شيء بس أخفيت الي سويته فيني ولا تبيني أروح الجامعة كذا

    فيصل: أرجعي واغسلي وجهك لأنك ما راح تروحين كذا لو وجهك مكسر

    ريم برجاء: لا يا فيصل الله يسعدك بلاش فضايح بس اليوم لأني والله ما أقدر أروح ووجهي كذا قدام البنات وأختي

    فيصل واللي كان مصر على رايه: أنا قلت اللي عندي ولا قسم بالله... في هاللحظة ريم حطت يدها على فمه

    ريم بنفس الرجاء وكأنها تبكي من القهر: الله يخليك لا تحلف أختي تحت تنتظرني والله بس اليوم وأوعدك إني راح أسوي كل الي تبي والله لو تطلب عيوني راح أعطيها لك بس اليوم يا فصولي

    فيصل طالع فيها وبعد يدها عن فمه ومن ثم باسها في شفايفها قبلة عميقة خلت كل نبضه في قلبها أسرع من الثانية وبعد ما تركها طالع فيها وهو يعض على شفايفه وبهمس في اذنها: روحي ولو رجعتي لنا كلام وياويلك لو تلثمتي وأنتي مكحلة عيونك كذا... ريم طالعت فيه وكأنها كانت في صدمة وفاقت منها وتركت المكان في الحال ونزلت وراحت مع أختها على الكلية... أما فيصل فكان فرحان من اللي سواه فيها ويحس أنه بدأ يعرف نقطة ضعفها تماما....

    *******************************

    في الشركة على الساعة ثمانية ونصف

    فيصل واللي كان مشغول بأوراق مشروع المول: أيش عندك يا أحمد ليش واقف كذا علي عسى ماشر

    أحمد واللي كان مرتبك وخايف من فيصل: سـ ـسـ ـليمان يبيك لأنه يقول إنه يتصل عليك بس أنت ما ترد عليه

    فيصل طالع في أحمد باستغراب: ليش تتكلم كذا وسليمان!... وسليمان؟ أيش عنده جاي الحين المفروض هو وبعد تفكير... خليه يدخل بسرعة

    أحمد بنفس الارتباك: طيب أن شاء الله... أحمد خرج وسليمان اللي وجهه ماكان يبشر بالخير دخل

    فيصل أول ما شاف سليمان وقف بخوف: سليمان أيش الي صار... سليمان واللي كان عارف بردة فعل فيصل اللي راح يقوم الدنيا لو عرف بالي صار... فيصل طالع فيه وراح ووقف قدام سليمان اللي كان يفوقه في الجسم والطول والعرض واللي كان منزل رأسه فيصل ومن بين سنونه/ سليمان أيش الي صاير لولدي

    سليمان بلع ريقه: آسف طال عمرك بس المدام أماني أخذت الولد وتركت البيت والجيران قالوا إنهم نقلوا من البيت وأعطتهم رسالة قالت يوصلونها لك... وطلع الرسالة وأعطاها لفيصل... فيصل أخذ الرسالة من سليمان وفتحها بسرعة وقد كانت كالاتي (السلام عليكم فيصل مبروك عليك الزواج وأنا أعرف أنك معصب بس عاد وبراحتك لأن هذا شيء يخصك بس من ناحية ولدي ماراح تشوفه ولا تشوفني لأنه من حقي... وأنا ما أبي منك شيء بس والله يا فيصل مثل ما ضيعت عمري أنا راح أنتقم منك وبعد يومين راح أبدأ انتقامي منك وأنت اللي بدايت فتحمل اللي بيجيك وفي النهاية أماني أم مشاري)

    فيصل ومن بين سنونه وهو يعفس الرسالة: سلميان عندك أسبوع بس وتجيب لي أماني ولو من تحت الأرض تجيبها.. أسبوع يا سليمان وماراح أزيد أي يوم والحين أنقلع من وجهي وروح ودورها بنت الكلب

    سليمان طالع في فيصل اللي وجهه حمر من الغضب: سم طال عمرك وخرج... فيصل جلس على الكرسي وهو يحس أنه راح يختنق ورجوله مو قادره تشيله من تصرف أماني

    فيصل بكل عصبية: والله يا أماني أنتي حفرتي قبرك بيدك والين الحين ما عرفتي مين فيصل بن عبد الله... لكن هين يا بنت الكلب هين أنا أوريك بس خليني أعرف مكانك

    *******************************

    وفي الجامعة....

    ريم بطفش: الحمدلله خلصت المحاضرة على خير

    وداد: والله أكره هذي المادة شكلي بحملها معي

    أيلاف الصديقة الجديدة: والله بالعكس تجنن.. وحتى الدكتور طريقته حلوة وصوته يجنن

    أسماء بخبث: أيلاف لا يكون حضرتك مغرمة بالدكتور

    أيلاف وهي فاتحة عيونها على الأخير: أيش وليش أنا مجنونه علشان أحب وأحد في سن أبوي

    أسماء والبنات: هههههه

    أسماء وهي تضحك: والله أنك وناسه... وعادي لان الرجال الكبير يدلع أكثر من الشاب في هذا الزمان

    أيلاف بحدة: لا والله، إذا خذيه أنتي وعليك بالعافية ياعمري... وطالما عاجبك كذا ليش تلصقين فيني

    أسماء بتريقه: خلاص أفكر في الموضوع وأرد لك الجواب بس بعد كذا لا تندمين لأنك اتنازلتي عنه

    وداد: أسوم إيلافوا أيش رأيكم تنقطوني بسكاتكم وتتركون الرجال في حاله لأنه ما قال إنه يبي زوجه مره ثانيه

    ريم: بنات خلونا نروح على الكوفي لأن الشمس حارة مرة... البنات مشو على الكافتيريا وبعد ما جلسوا راحت أسماء وريم عشان يجيبون الطلبات

    أسماء واللي كانت تفكر في ريم: ريم أنتي مريضه أحس أنك مريضة لأن وجهك مو طبيعي وكأنه متورم يا حبيبتي

    ريم بارتباك: ما فيني شيء بس بشرتي فيها كدمات من الحلاوة عشان كذا تحسين بأنها متورمه شويه

    أسماء بشك: الله يعين يا قلبي... بس أنتي متى بتروحين بيت خالتي لأن حضرتك يوم الجمعة تكوني مع أهل حبيب القلب

    ريم وهي تهز كتوفها: والله ما أعرف بس شكلي هذا الأسبوع راح أروح على بيت أهلي عشان أتغدى معهم

    أسماء بسخرية: هذا لو خلاك الازق الامريكي حقك

    ريم بشهقة: أسوم عيب تقولين كذا على زوجي

    أسماء وهي تأخذ الطلبات: أقول مالت عليك أنتي وزوجك... وبعد ما رجعوا عند البنات

    وداد: ريم أسوم أيش رأيكم اليوم نفلها ونروح على المطعم نتغذى مع بعض مثل أيام الثانوية

    أسماء بتفكير: ممممم أنا من نحيتي ما عندي مانع

    وداد: حلو طيب وأنت ياريم

    ريم: والله ما أظن أني أقدر أروح معكم

    البنات بصراخ: لا يا ريم

    ريم وهي تحط يدها على فمها: أسكتوا يا بنات... والله فضحتوني

    أيلاف: لو تبين نسكت لازم تروحين معنا

    ريم بتفكير: طيب بس لازم أتصل وأسال فيصل

    أسماء: يلا أتصلي بسرعة عشان ما بقى شيء على المحاضرة الثانية

    ريم طلعت جوالها واتصلت على فيصل واللي مارد عليها الين قطع الاتصال: بنات والله فيصل ما يرد علي... في هاللحظة رن جوال ريم وكان المتصل فيصل ريم قامت وردت على فيصل/ هلا حبيبي

    فيصل باستعجال: أنتي أتصلتي علي

    ريم بتردد: أي أنا اتصلت عشان أقول لك إني بروح مع البنات على المطعم علشان نتغذى

    فيصل واللي كان معصب من أماني: ريموا تدلين طريق بيتك ولا أجي وأوريك هو بطريقتي

    ريم برجاء: فيصل حبيبي الله يخليك...

    فيصل يقاطعها بصراخ: ريم ترى والله مالي خلق لك... وأرجعي على بيتك دام النفس طيبه عليك ولا... ريم من القهر قفلت السماعة في وجه فيصل وما خلته يكمل كلامه... و فيصل رجع وأتصل عليها بس هي ما ردت ورجعت للبنات واعتذرت منهم وبعد ما خلصت من محاضرتها رجعت على البيت وراحوا البنات على المطعم

    **************************

    وفي بيت فيصل...

    ريم أول مادخلت شافت الخدم وافقين في الصالة وشكلهم خايفين وكان في صوت في الدور الثاني

    ريم اقتربت من احد الخدم وبخوف: أيش في، وأيش اللي صاير في البيت

    الخادمة روزه وهي ترتجف من الخوف: لا أعلم ولكن السيد فيصل كسر كل شيء في غرفتكم فهو غاضب جدا

    ريم حطت يدها على فمها من الخوف: ياويلي شكله معصب مني وهو راح يذبحني

    روزه باستغراب من ريم: سيدتي ماذا سنفعل

    ريم: أنا سأذهب لكي أرى ماذا به ولكن إذا حدث شيء إذهبي وأستدعي خالتي

    روزه بنفس خوفها: حسنا يا سيدتي... ريم أتشجعت وطلعت على الدور الثاني واللي كانت ريحة العطر تفوح منها ودخلت الغرفة اللي كان فيصل واقف في وسطها ومعطيها ظهره وكان يكلم تلفون ويقول بعصبية ... قلت تدورها وتجيبها هي والولد والله لو ما دورت عليها ماراح تلوم نفسك فهمت يا زفت... وقفل السماعة ريم حاسة بانها خلاص عمرها راح ينتهي اليوم وبالضبط بعد الفوضى اللي في الغرفة... فيصل أول ما التفت وشاف ريم اللي كانت واقفه ومصدومة من شكل غرفتهم فاتنهد وراح وسحبها من يدها ورماها على السرير وقفل باب الجناح و باب غرفة النوم وأقترب منها.................يتبع

    تعليق

    • shosho11
      عضو فضي
      • Sep 2015
      • 601

      رد: رواية الضحية في الانتقام وحب جنوني بدون شعور

      قراءة ممتعة....

      تعليق

      • shosho11
        عضو فضي
        • Sep 2015
        • 601

        رد: رواية الضحية في الانتقام وحب جنوني بدون شعور

        المشاركة الأصلية بواسطة 24 مشاركات الجلفة
        تعالي يا صحبة الرواية عطينا فايدة لم اخترتي هذا العنوان او فسريه ترجميه لنا
        الضحيه في الانتقام
        و
        حب جنوني بدون شعور



        مشاركة محترمة وسؤال بريء قدا قدا
        في البداية مرحبا... وأنا حبيت أقول والله عنوان الرواية واضح لأني كاتبة بالعربي ومو بلغة ثانية هذا شيء... والشيء الثاني حلو أن الشخص يكون أسلوبه حلو مع الناس عشان محد يدعي عليه واللي ما يحترم الناس ما حد يحترمة وبلاش تصرفات المرهقين هذا مع خالص الشكر...

        تعليق

        • shosho11
          عضو فضي
          • Sep 2015
          • 601

          رد: رواية الضحية في الانتقام وحب جنوني بدون شعور

          مقتطفات من الفصل التاسع عشرة....


          ريم بخوف: فــفـيـصل أنا ما سويت شيء وماكنت مع أي ولد وببكاء والله العظيم أنا كنت في الجامعة

          ***************************

          فيصل وهو يطالع فيها: طيب هذي المرة راح أعديها لك لكن والله يا ريم لو ثاني مره.......................

          **************************

          ليان: أمي تقول انتظري الين الأسبوع الجاي عشان بتوصلها فساتين من إيطاليا ومثل ماأتفقنا الكوافير وفستان فرحك علي

          ***************************

          أبو مناف بكل جدية: أسمعيني زين عمك أبو عبد العزيز أتصل علي... ليان أول ما سمعت كذا حست بخوف غير طبيعي/ وأتكلم معي في موضوع خطوبتكم

          ***************************
          ليان بعصبية: ما أبي أفهموني... أنا ما أبي أتزوج أف أيش هذي العيشة

          ****************************
          أم مناف باستغراب: ليان أنتي أيش قصتك لا تكوني بس....

          ****************************
          أبو مناف بحزم: أيش عندك يا ليان... واظن أننا خلصنا من الكلام لو أنا مو غلطان

          ****************************
          فيصل أبتسم وبينه وبين نفسه (في النهاية كلامها هو اللي راح يمشي لأني أعرفك يا يبه ليان نقطة ضعفك وما تقدر على زعلها)

          ************************

          ساره: لا والمشكلة يا خالتي بعد ما عصبت أنا عليها قالت طيب عندك أخت أزوجها لأخوي والله لولا الله ستر ووحدة من البنات جات وخرتني عنها كان ارتكبت جريمه اليوم

          **********************

          أبو خالد: الحمد لله الكل بخير بس ريم ما جات... خالد وسارة طالعوا في أم خالد

          **********************

          فيصل واللي كان مشغول باله على ولده وفي نفس الوقت في المشروع الجديد: ريم أمي أيش كانت تقول لك قبل ما نخرج من عندها

          *********************

          ريم وهي تحاول تقوي نفسها: أمور تخصني يا حبيبي... وفي هذي اللحظات رن جوال ريم... واللي خلى ريم تستغرب من أسم المتصل بس هي فضلت أنها ترد عشان تعرف سباب أتصاله فردت بخوف/ الوو

          تعليق

          • shosho11
            عضو فضي
            • Sep 2015
            • 601

            رد: رواية الضحية في الانتقام وحب جنوني بدون شعور

            الفصل التاسع عشرة....


            وفي بيت فيصل...

            ريم أول مادخلت شافت الخدم وافقين في الصالة وشكلهم خايفين... وكان في صوت في الدور الثاني

            ريم اقتربت من أحد الخدم وبخوف: أيش في، وأيش اللي صاير في البيت

            الخادمة روزه وهي ترتجف من الخوف: لا أعلم ولكن السيد فيصل كسر كل شيء في غرفتكم فهو غاضب جدا

            ريم حطت يدها على فمها من الخوف: ياويلي شكله معصب مني وهو راح يذبحني

            روزه باستغراب من ريم: سيدتي ماذا سنفعل

            ريم: أنا سأذهب لكي أرى ماذا به ولكن إذا حدث شيء إذهبي وأستدعي خالتي

            روزه بنفس خوفها: حسنا يا سيدتي... ريم أتشجعت وطلعت على الدور الثاني واللي كانت ريحة العطر تفوح منها ودخلت الغرفة اللي كان فيصل واقف في وسطها ومعطيها ظهره وكان يكلم تلفون ويقول بعصبية ... قلت تدورها وتجيبها هي والولد والله لو ما دورت عليها ماراح تلوم نفسك فهمت يا زفت... وقفل السماعة ريم حاسة بانها خلاص عمرها راح ينتهي اليوم وبالضبط بعد الفوضى اللي في الغرفة... فيصل أول ما التفت وشاف ريم اللي كانت واقفه ومصدومة من شكل غرفتهم أتنهد وراح وسحبها من يدها ورماها على السرير وقفل باب الجناح و باب غرفة النوم وأقترب منها

            فيصل بعصبية: رجعتي يا هانم أنتي مين عشان تقفلين السماعة في وجهي يا زفت

            ريم بخوف: فــفـيـصل أنا ما سويت شيء وماكنت مع أي ولد وببكاء والله العظيم أنا كنت في الجامعة

            فيصل أول ما شافها كذا نسى اللي سوته فجلس وشدها لحضنه وأحتضنها بقوه: بس خلاص لا تبكين واللي يرحم والدينك أهداي

            ريم وهي ترتجف من الخوف: والله ما خنتك مع أي ولد وأنا توني خرجت من الجامعة وعلى طول رجعت على البيت

            فيصل وهو يمسح على شعرها: طيب حبيبتي وأنا أثق فيك

            ريم بعدت عن حضن فيصل وطالعت في ارجاء الغرفة: أنت زعلان مني لأني قلت بروح المطعم مع البنات

            فيصل أتنهد من أعمق قلبها: لا بس أنا عندي شوية مشاكل في العمل والشيء الثاني لو تبين مطعم نروح سوى مو تقولين لي صديقتي مدري شنو لأني ما أحب هذه الحركات

            ريم بهدوء: بس أنا أتفقت مع صديقتي... وأنت أحرجتنا برفضك يا حبيبي

            فيصل بحدة: عشان كذا قفلتي في وجهي السماعة... وكمان قولي لي صديقتك متزوجة يا ريم

            ريم نزلت راسها في الأرض: لا كلهم بنات

            فيصل وهو يطالع فيها: طيب هذي المرة راح أعديها لك لكن والله يا ريم لو ثاني مره قفلتي السماعة في وجهي ماراح تلومين الا نفسك فهمتي

            ريم حست بخطأها: أي فهمت وأنا أسفه يا فيصل ووالله ما كان قصدي أقفل السماعة في وجهك

            فيصل وهو يشوف اللي سوى في الغرفة: طيب ايش رأيك نقوم ونخرج وأنا راح أعزمك على المطعم اللي تبينه

            ريم بفرح: والله وقامت... واحتضنت فيصل بكل قوتها ومن ثم باسته على خده/ الله لا يحرمني منك

            فيصل بفرح من تصرف ريم: تعرفين أنا كل يوم راح أعزمك عشان تحضنيني وتبوسيني كذا

            ريم بخجل: فصولي وبعدين معك... فيصل ضحك على تصرفها وقام ومسكها وخرجوا بعد ما قال للخدم يرتبون وينظفون غرفتهم

            ********************************

            نرجع لبيت أبو مناف

            ليان اللي كانت تكلم خلود: أي كلمتها وقالت خلاص من بكره تبدأ الجلسة

            خلود: طيب ومتى بتجين نروح ونختار الفستان

            ليان: أمي تقول انتظري الين الأسبوع الجاي عشان بتوصلها فساتين من إيطاليا ومثل ماأتفقنا الكوافير وفستان فرحك علي

            خلود بابتسامة: الله لا يحرمني منك ومثل ما اتفقنا اليوم بمرك عشان نروح ونشتري باقي أغراضي

            ليان: طيب أن شاء الله بس بكلم أمي ونروح خلاص

            خلود: طيب يا قلبي بس تردين علي عشان أمرك... ليان قبل ما ترد دخل عليها أبوها

            أبو مناف: مين تكلمين يا ليان

            ليان وهي تبعد الجوال عن إذنها وبهمس: أكلم خلود يا يبه

            أبو مناف وهو يجلس جنبها: طيب خلصي بسرعة لأني أبيك في موضوع ضروري

            ليان رجعت تكلم خلود بسرعة: خلود خلاص أكلم أمي وأرد لك يا قلبي

            خلود: أوكي يا قلبي باي

            ليان قفلت من خلود وطلعت أبوها وبابتسامة: هلا يبه عسى ما شر يا حبيبي

            أبو مناف بكل جدية: أسمعيني زين عمك أبو عبد العزيز أتصل علي... ليان أول ما سمعت كذا حست بخوف غير طبيعي/ وأتكلم معي في موضوع خطوبتكم

            ليان بارتباك: يبه أنت من جدك تتكلم

            أبو مناف بنفس الأسلوب: استعدي ملكتك من عبد العزيز راح تكون بعد أسبوع فهمتي

            ليان ببكاء: يبه والله أنا ما أبي أملك الحين والله حرام اللي تسوونه فيني

            أبو مناف بشوية عصبية: ليان خلاص الموضوع منتهي وأنا قلت اللي عندي... وقام وخرج وتركها

            ليان ببكاء: والله حرام ليش سوى فيني كذا الله ياخذك يا عبد العزيز عساك بحادث تموت فيه وأفتك منك يعني ما لقيت غيري تخطبها وتتزوجها الله يأخذه ويريحني منه

            أم مناف دخلت على ليان وبعصبية: اسكتي الله يهديك ليش تدعين على الولد بهذي الطريقة وهو شاريك

            ليان بعصبية: ما أبي أفهموني... أنا ما أبي أتزوج أف أيش هذي العيشة

            أم مناف بنفس العصبية: والله لو عندك شيء روحي وتكلمي مع أبوك لأني مثلك ما أعرف عن شيء

            ليان برجاء: يمه الله يخليك أتكلمي معه والله أنا ما أبي أتزوج الحين

            أم مناف باستغراب: ليان أنتي أيش قصتك لا تكوني بس....

            ليان وهي تقاطع أمها: يمه لا تخافين والله أنا ما أحب أحد بس مسألة الزواج ماهي في رأسي الحين

            أم مناف: لا تخافين زواجك ماراح يكون الحين الا في الاجازة الحين أنتم بس بتملكون

            ليان: طيب أنا موافقه بس الله يخليكم خلوه بعد شهر لان خلود زواجها قريب وأنا ما يمديني أجهز نفسي وأساعد خلود في تجهيز نفسها الله يخلكم أجلوه لو فعلا تحبوني

            أم مناف هزت رأسها بالنفي: روحي وكلمي أبوك لأني ما أبي أتدخل في هذا الموضوع... ليان طالعت أمها وخرجت من غرفتها ونزلت عند أبوها

            *****************************

            وفي الدور الثاني...

            أبو مناف أول ما سمع صوت في الدرج عرف أنها ليان فشال الجريدة وجلس يتصفحها

            ليان: يبه لو سمحت أنا أبي أتكلم معك

            أبو مناف بحزم: أيش عندك يا ليان... واظن أننا خلصنا من الكلام لو أنا مو غلطان

            ليان برجاء وهي تجلس جنب أبوها: يبه الله يخليك الله يسعدك أجل موضوع الملكة الين الشهر الجاي... والله لو تبيني اتزوج انا ماراح أقول شيء

            أبو مناف طالع ليان: أظن لو الحين أو بعد أسبوع ما بتفرق عن بعد شهر

            ليان: لا يبه تفرق أنا الحين ماني جاهزة أملك... وكمان صديقتي خلود زواجها بعد أسبوعين وأنا لازم أكون معها

            أبو مناف: بس أنا أتفقت مع أخوي ولا تبين تفشليني قدام أخوي

            ليان: يبه أنا بنتك الوحيدة وأنا أخر وحدة راح تتزوج فلازم كل أموري تكون مميزه ولا حضرتكم تبون تسوون لأخواني أفضل شيء وأنا تسوون لي أخس شيء

            أبو مناف بتنهيدة: يا بنتي هذي ملكة عائلية يعني ما بنسوي عزيمه كبيره

            ليان: لا يبه أنا أبي أسوي عزيمه أعزم كل صديقاتي فيها عشان كذا أبي الملكة بعد شهر

            أبو مناف بعدم اقتناع: خلاص أنا راح أتصل على مشاري وأتفق معه.... في هذي اللحظات دخل فيصل مع ريم

            فيصل وريم: السلام عليكم

            أبو مناف وأم مناف وليان: وعليكم السلام... فيصل وريم حبوا على راس أمه وأبوه وبعد كذا جلسوا وسلموا على أبوه وأتحمدوا على صحته

            ليان: ريم خلينا نطلع على غرفتي لأن أخوي فاضل الحين بيجي

            ريم بابتسامة: طيب يا حبيبتي... ريم وليان استأذنوا وطلعوا على غرفة ليان

            أبو مناف بطفش: أم مناف أتصلي على ولدك الثاني وشوفي ليش أتأخر

            أم مناف: أن شاء الله وقامت وراحت عند التلفون بس قبل ما تتصل دخل فاضل، وبعد ما سلم عليهم طالع في أخوه

            فيصل: يبه ليش طلبتنا عسى ماشر

            أبو مناف: أي أنا اتصلت عليكم عشان أقول لكم إننا حدد موعد ملكة ليان

            فيصل بصدمة: أيش من جدك يا يبه؟ ... بس أنتم مين يا يبه

            أبو مناف باستغراب من سؤال فيصل الغبي: أنا وعمك وجدتك طبعا

            فاضل: طيب وليان موافقه

            أبو مناف بسخرية: وليش كلام مين اللي راح يمشي كلامنا ولا كلام ليان

            فيصل وهو يعطي أخوه نظرة: لا طبعا كلامكم اللي بيمشي يا يبه بس أنتم متى قررتم أنكم تملكون لليان وعبد العزيز

            أبو مناف: أحنا قلنا بعد أسبوع بس أختكم رافضه تقول ما تبي تملك الا بعد شهر

            فيصل أبتسم وبينه وبين نفسه (في النهاية كلامها هو اللي راح يمشي لأني أعرفك يا يبه ليان نقطة ضعفك وما تقدر على زعلها)

            أبو مناف واللي كان مع فيصل السرحان وبسخرية: فين وصلت يا أخ فيصل

            فيصل باحراج: ها... لا معك يا يبه

            أبو مناف بتريقه: معي ولا بالك مع المدام

            فيصل بابتسامة مغصوبة: لا يبه أنا معكم والمهم اللي تامرنا عليه أحنا راح نسويه

            أبو مناف: على بركة الله وأن شاء الله باتصل على أخوي مشاري ولو اتفقنا بقول لكم المطلوب من كل واحد فيكم

            فيصل وفاضل: أن شاء الله

            فاضل وهو يوقف: طيب يبه أنا أستأذنكم بأروح بيت خالتي عشان أجيب نوره

            أم مناف: أتعشى معنا وبعدين روح

            فاضل بابتسامة: لا أنا راح أتعشى في بيت خالتي والحين مع السلامة

            الكل: مع السلامة... وبعد ما خرج فاضل أبو مناف التفت لفيصل واللي كان في عالم ثاني

            أبو مناف: فيصل كيف أمورك مع الشغل

            فيصل طالع في أبوه: الحمد لله يبه كل شيء تمام الحين عندنا صفقة مستشفى بقيمة 163 مليون ريال

            أبو مناف: ماشاء الله الله يوفقكم ولو احتجت أي مساعدة أنا مستعد

            فيصل بابتسامة: أكيد يبه أحنا ما نستغني عن خدماتك... والحين أنا كمان بقوم وأروح البيت لأني تعبان شويه

            أم مناف وأبومناف طالعوا فيه: أيش فيك

            فيصل باستغراب من خوف أمه وأبوه: يبه يمه لا تخافون علي هو بس شوية ارهاق من الشغل... فعشان كذا بروح وأريح وأن شاء الله راح أكون بخير

            أم مناف: قوم وريح فوق في غرفتك ولو تعشيتوا أرجعوا على بيتكم

            فيصل: لا خلاص خليني مع أبوي ولو رحت البيت أنام مره وحدة

            ************************

            في بيت أبو خالد

            أم خالد وهي تضحك: يا زينك يا بنتي يا سارة

            ساره بقهر: والله أنها موب صاحية يا خالتي يعني هي كيف تفكر أنها تقولي بأخطبك لأخوي المشكلة قبل كذا البنات كانوا يباركون لي على الحمل

            أم خالد: والله زين خالد ما سمعها كان عصب عليها

            ساره: لا والمشكلة يا خالتي بعد ما عصبت أنا عليها قالت طيب عندك أخت أزوجها لأخوي والله لولا الله ستر ووحدة من البنات جات وخرتني عنها كان ارتكبت جريمه اليوم

            أم خالد بابتسامة: والله البنت شكلها حبتك يا بنتي

            سارة: ولا والله يا خالتي الله يخلي لي زوجي ولا يحرمني منه

            أم خالد: أمين عقبال ما نفرح في أسماء وراكان

            ساره: أمين يا رب

            أبو خالد وخالد: السلام عليكم

            سارة وأم خالد: وعليكم السلام

            أم خالد: كيف كان يومكم

            أبو خالد: الحمد لله الكل بخير بس ريم ما جات... خالد وسارة طالعوا في أم خالد

            أم خالد: والله ماجات ولا اتصلت الله يهديها... بس أسماء قالت شافتها في الجامعة وهي بخير

            خالد: طيب يبه لو تبي تشوفها نتصل عليها ونقول لها تجي وتشوفها

            أبو خالد بزعل على ريم: لا لا تتصلون عليها وخلوها على راحتها... ووقت ما تبي تجي تجي البيت مفتوح لها في أي وقت

            أم خالد بتبرير: يمكن البنت مشغولة ببيتها ودراستها عاد أنت بعد يا أبو خالد لازم تعذرها ويمكن زوجها ما رضى يجيبها ولا تنسى البنت الحين في ذمة رجل

            أبو خالد واللي التفت لزوجته وبحدة: طيب خلينا نقول إن زوجها منعها تجي ما تقدر تتصل وتقولنا وأحنا نتصرف... الله يخليك يا أم خالد لا تدافعين عنها... وأنا أحس خلاص بدات تنسحب من حياتنا وهذا شيء يخصها والحين حطوا العشاء وخلونا نأكل وننام

            أم خالد وهي عابسة وجهها من كلام زوجها على ريم: طيب أن شاء الله... وجات تقوم من مكانها..

            سارة: لا يا خالتي خليك أنا بقوم وأكلمها يا حبيبتي... وبعد كذا قامت

            أبو خالد بعصبية: خالد أتصل على أخوك وشوف متى بيجي هو كمان

            خالد وهو يقوم من المكان علشان يغير ملابسه: أن شاء الله يبه الحين أتصل عليه

            *****************************

            في بيت فيصل...

            كانت ريم جالسة مع فيصل في غرفة المكتب من بعد ما رجعوا من بيت أهله

            فيصل واللي كان مشغول باله على ولده وفي نفس الوقت في المشروع الجديد: ريم أمي أيش كانت تقول لك قبل ما نخرج من عندها

            ريم بارتباك: أبد ولا شيء بس سألتني عن بعض الأمور

            فيصل رفع راسه عن الاوراق وطالع في ريم: أمور مثل أيش

            ريم وهي تحاول تقوي نفسها: أمور تخصني يا حبيبي... وفي هذي اللحظات رن جوال ريم... واللي خلى ريم تستغرب من أسم المتصل بس هي فضلت أنها ترد عشان تعرف سباب أتصاله فردت بخوف/ الوو

            المتصل بعصبية: الو فينك يا زفت... ريم عقدت حواجبها باستغراب وفضلت أنها تترك فيصل عشان تأخذ راحتها في الكلام مع المتصل...............يتبع

            تعليق

            • shosho11
              عضو فضي
              • Sep 2015
              • 601

              رد: رواية الضحية في الانتقام وحب جنوني بدون شعور

              قراءة ممتعه....

              تعليق

              • فرح محمد
                عـضـو
                • Sep 2017
                • 14

                رد: رواية الضحية في الانتقام وحب جنوني بدون شعور

                تسلم الايادي حبيبتي يعطيكي الف عافية لي عودة غدا ان شاء الله بعد قراءة البارت بالتوفيق ياعسسل❤

                تعليق

                • sonydoy
                  عـضـو فعال
                  • Sep 2017
                  • 110

                  رد: رواية الضحية في الانتقام وحب جنوني بدون شعور

                  صباح الخير..
                  اهلين حبيبتي يعطيك الف عافية واعذريني على الغيبه بس كانت عندي ظروف وماقدرت افتح المهم انشالله اكمل قراءة البارت واكتب توقعاتي^-^

                  Sent from my SM-J200H using 3bir mobile app

                  تعليق

                  • shosho11
                    عضو فضي
                    • Sep 2015
                    • 601

                    رد: رواية الضحية في الانتقام وحب جنوني بدون شعور

                    المشاركة الأصلية بواسطة فرح محمد
                    تسلم الايادي حبيبتي يعطيكي الف عافية لي عودة غدا ان شاء الله بعد قراءة البارت بالتوفيق ياعسسل❤
                    تسلمين يا فروحة وأن شاء الله أكون محل ثقتكم دايما... والله يعطيك العافية يا قلبي...

                    تعليق

                    • shosho11
                      عضو فضي
                      • Sep 2015
                      • 601

                      رد: رواية الضحية في الانتقام وحب جنوني بدون شعور

                      المشاركة الأصلية بواسطة sonydoy
                      صباح الخير..
                      اهلين حبيبتي يعطيك الف عافية واعذريني على الغيبه بس كانت عندي ظروف وماقدرت افتح المهم انشالله اكمل قراءة البارت واكتب توقعاتي^-^

                      Sent from my SM-J200H using 3bir mobile app
                      هلا والله تسلمين يا قلبي والله يحفظك من شر... والله يعطيكالعافية...

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...