رد: رواية مزون وسعود / لللكاتبه < صمتي عنواني
سعود "
رجعت الششقه وأنا متضايق مو جايني نوم مع إن بكرا رجعتي ع الشرقيه .. شكل مزون المسكور
والحزين مو قادر يغيب عن بالي ,ليه ماخطفتها وأخذتها عندي ليه رضيت برغبتها ووافقت ع طلبها
إنها تبقى لييه ؟؟
فكر بشي وماتردد إنه ياخذ جواله ويدق الرقم ..
بعد ثواني وصله صوته : ألو
: أهلين سعود
سعود : هلا طلال شلونك ؟
طلال : بخير الحمدلله إنت بشرني عنك وصلت الشرقيه ؟
سعود : لا والله ماوصلت الشرقيه بكرا إن شاء الله برجع , بس بغيتك بموضوع ضروري
طلال بستغراب : أمر؟
سعود : ما يامر عليك عدو , متى تبي نتقابل وأقولك ؟
طلال : وش رايك اللحين بما إن بكرا بتسافر
سعود : أوك أشوفك بستار باكس
طلال : صار
....
ياترى سعود وش بقول لطلال , إممم نروح ل ريف ؟!
قفلت الكتاب بملل , وأنا مشتته بكرا نتيجتي خايفه أجيب درجه مو حلوة ..
لأن الفترة الأخييره ماكنت مركزة بالدراسه بسبب المشاكل إللي بالبيت , "تنهدت بضيق" .. ونزلت تحت
لقيت البيت طاغي عليه الهدوء والملل "قلت بسخريه " هء ليه هو متى كان نشيط والكل قلبه ع الثاني ..
كملت نزولي وحطيت الشال ع كتفي ورحت فتحت باب المسبح ولقيت الجو "كلاسيكي" إبتسمت بنشاط
بس إستنشقت الهواء , وشفت الشجر يتحرك نزلت وتحسست موية المسبح كانت باردة ..
سمعت صوت باب البيت ينفتح إستغربت مين بجي ؟ سعود بجدة وأمي وأبوي ورند مو هنا ..!
سلمان وزوجته طالعين .. مشيت بهدوء وتفحص لقيت الباب مفتوح بس مافي أحد .!
شديت الشال ع كتوفي بخوف .. وقلت بصوت خافت ومبحوح : م م ي ن ؟!
دخل وهو مبتسم , إنصدمت وفتحت عيوني "وليد" وش يبي ؟؟
مدري ليه خفت من دخوله علي .. ناظرت على شكله مايطمن أبدا .. دققت أكثر وقلت بصدمه أكبر
"س ك ران "
تقدم مني وسكر الباب ومشي وهو يترنح وتكلم كلام مو مفهوم ل لأن حالته مقززة .! -.-
قلت بخوف وأنا أرجع لوراء : وش تب ي مني ؟
وليد قرب : ان ا أب ي ك إن ت ري ف أن ا أح ب ك
ريف عيونها دمعت من كلامه وحالته السيئه : وليد الله يخليك لاتقرب مني إطلع لا يجي سلمان ويشوفنا
وليد قرب أكثر لين لصق فيها وصارت لاصقه بالباب إللي يدخل ع المسبح تحركت بخفه وبعدت عنه
وصار عند باب المسبح قال ببطئ : ل ي ه بعدتي أن ا أح ب ك .!
سمعت صوت سيارة سلمان قلبها صار يدق وعيونها صارت تناظر وليد بتوتر وحيرة مو عارفه وش
تسوي ؟
قربت منه من دون تفكيره ودفته داخل المسبح وسكرت الباب وناظرت عليه كان يبي يطلع بس مو قادر
ناظرت للباب وشافت سلمان هو وزوجته توترت وبان ع ملامحها .. تقدم وإبتسم : السلام عليكم
ريف بتوتر : ه لا وعليكم السلام :")
سلمان إبتسم لها وجا بيطلع هو وزوجته لفوق .. بس لاحظ توترها وهي تناظر باب المسبح ..
لف وقال بستغراب : ريف فيك شي ؟
ريف حاولت تكون هاديه عشان مايحس , ها ؟! , إيه لاء مافي شي تطمن ..
سلمان هزراسه بستغراب وناظر كاميليا وطلعوا فوق .. تطمنت إنهم راحو تنهدت وناظرت باب المسبح
بقهر وغضضب من وليد إللي كرهته وتنرفزت منه .. راحت وفتحت الباب بعصبيه ولقته صحي وحس
ع نفسه لأنها دخلته المسسبح والمويا خلته يتنشط ويرجع لحالته الطبيعيه .. شافته جالس ع أطراف
المسبح وباين عليه إنه ندمان ومتضايق ..
سكرت الباب وناظر عليها ولما إلتفت بعد نظرره قالت بقهر وهي مكتفه إيدينها : من متى وإنت تشرب ؟
وليد بندم كبير وقف : أول مرة اشرب .!
ريف بسخريه : هء وأول ماشربت جيت بتعتدي علي !
وليد فتح عيونه بصدمه : أنا , مستحييييييل .!
ريف ناظرته بعصبيه : أكيد بتقول مستحيييل لأنك ماكنت صاحي على نفسك .! ليه كذا ليه تشرب .!
طحت من عييييييني للإسف :/
وليد إنقهر من نفسه وقال بندم واضح بعيونه : أسف ريف والله مو بيدي صار معي شي أجبرني وكنت
أبي أنسى بأي طريقه ..
ريف بقهر : تروح تشرب إيش مايصير معك مافي شي يدفعك له السسم ؟!
وليد : لاتحكمي ريف لأنك ماجربتي !
ريف هزت راسها بأسف : ماتوقعت منك ه الششي أبدا
وليد : أسف قلت لك صار معي شي جبرني سامحيني رييف
ريف ناظرت عليه بحزن وبنفس الوقت بضياع ودها تقول مسامحتك بس تحس كبريائها مايسمح لها
بهالسهوله تسامحه كان بحلظة بضيع لها شرفها .. عطته نظرات مافهم معناها وراحت .!
مسك راسه بقهر وضرب ع الأرض بقوة : غببببببي أنا غببببببي ؤؤف .!
إمممم نوقف هنا .. توقعاتكم ي حلوين .")
إنتظروا البارت الجاي مابتأخر فيه ؛$
رجعت الششقه وأنا متضايق مو جايني نوم مع إن بكرا رجعتي ع الشرقيه .. شكل مزون المسكور
والحزين مو قادر يغيب عن بالي ,ليه ماخطفتها وأخذتها عندي ليه رضيت برغبتها ووافقت ع طلبها
إنها تبقى لييه ؟؟
فكر بشي وماتردد إنه ياخذ جواله ويدق الرقم ..
بعد ثواني وصله صوته : ألو
: أهلين سعود
سعود : هلا طلال شلونك ؟
طلال : بخير الحمدلله إنت بشرني عنك وصلت الشرقيه ؟
سعود : لا والله ماوصلت الشرقيه بكرا إن شاء الله برجع , بس بغيتك بموضوع ضروري
طلال بستغراب : أمر؟
سعود : ما يامر عليك عدو , متى تبي نتقابل وأقولك ؟
طلال : وش رايك اللحين بما إن بكرا بتسافر
سعود : أوك أشوفك بستار باكس
طلال : صار
....
ياترى سعود وش بقول لطلال , إممم نروح ل ريف ؟!
قفلت الكتاب بملل , وأنا مشتته بكرا نتيجتي خايفه أجيب درجه مو حلوة ..
لأن الفترة الأخييره ماكنت مركزة بالدراسه بسبب المشاكل إللي بالبيت , "تنهدت بضيق" .. ونزلت تحت
لقيت البيت طاغي عليه الهدوء والملل "قلت بسخريه " هء ليه هو متى كان نشيط والكل قلبه ع الثاني ..
كملت نزولي وحطيت الشال ع كتفي ورحت فتحت باب المسبح ولقيت الجو "كلاسيكي" إبتسمت بنشاط
بس إستنشقت الهواء , وشفت الشجر يتحرك نزلت وتحسست موية المسبح كانت باردة ..
سمعت صوت باب البيت ينفتح إستغربت مين بجي ؟ سعود بجدة وأمي وأبوي ورند مو هنا ..!
سلمان وزوجته طالعين .. مشيت بهدوء وتفحص لقيت الباب مفتوح بس مافي أحد .!
شديت الشال ع كتوفي بخوف .. وقلت بصوت خافت ومبحوح : م م ي ن ؟!
دخل وهو مبتسم , إنصدمت وفتحت عيوني "وليد" وش يبي ؟؟
مدري ليه خفت من دخوله علي .. ناظرت على شكله مايطمن أبدا .. دققت أكثر وقلت بصدمه أكبر
"س ك ران "
تقدم مني وسكر الباب ومشي وهو يترنح وتكلم كلام مو مفهوم ل لأن حالته مقززة .! -.-
قلت بخوف وأنا أرجع لوراء : وش تب ي مني ؟
وليد قرب : ان ا أب ي ك إن ت ري ف أن ا أح ب ك
ريف عيونها دمعت من كلامه وحالته السيئه : وليد الله يخليك لاتقرب مني إطلع لا يجي سلمان ويشوفنا
وليد قرب أكثر لين لصق فيها وصارت لاصقه بالباب إللي يدخل ع المسبح تحركت بخفه وبعدت عنه
وصار عند باب المسبح قال ببطئ : ل ي ه بعدتي أن ا أح ب ك .!
سمعت صوت سيارة سلمان قلبها صار يدق وعيونها صارت تناظر وليد بتوتر وحيرة مو عارفه وش
تسوي ؟
قربت منه من دون تفكيره ودفته داخل المسبح وسكرت الباب وناظرت عليه كان يبي يطلع بس مو قادر
ناظرت للباب وشافت سلمان هو وزوجته توترت وبان ع ملامحها .. تقدم وإبتسم : السلام عليكم
ريف بتوتر : ه لا وعليكم السلام :")
سلمان إبتسم لها وجا بيطلع هو وزوجته لفوق .. بس لاحظ توترها وهي تناظر باب المسبح ..
لف وقال بستغراب : ريف فيك شي ؟
ريف حاولت تكون هاديه عشان مايحس , ها ؟! , إيه لاء مافي شي تطمن ..
سلمان هزراسه بستغراب وناظر كاميليا وطلعوا فوق .. تطمنت إنهم راحو تنهدت وناظرت باب المسبح
بقهر وغضضب من وليد إللي كرهته وتنرفزت منه .. راحت وفتحت الباب بعصبيه ولقته صحي وحس
ع نفسه لأنها دخلته المسسبح والمويا خلته يتنشط ويرجع لحالته الطبيعيه .. شافته جالس ع أطراف
المسبح وباين عليه إنه ندمان ومتضايق ..
سكرت الباب وناظر عليها ولما إلتفت بعد نظرره قالت بقهر وهي مكتفه إيدينها : من متى وإنت تشرب ؟
وليد بندم كبير وقف : أول مرة اشرب .!
ريف بسخريه : هء وأول ماشربت جيت بتعتدي علي !
وليد فتح عيونه بصدمه : أنا , مستحييييييل .!
ريف ناظرته بعصبيه : أكيد بتقول مستحيييل لأنك ماكنت صاحي على نفسك .! ليه كذا ليه تشرب .!
طحت من عييييييني للإسف :/
وليد إنقهر من نفسه وقال بندم واضح بعيونه : أسف ريف والله مو بيدي صار معي شي أجبرني وكنت
أبي أنسى بأي طريقه ..
ريف بقهر : تروح تشرب إيش مايصير معك مافي شي يدفعك له السسم ؟!
وليد : لاتحكمي ريف لأنك ماجربتي !
ريف هزت راسها بأسف : ماتوقعت منك ه الششي أبدا
وليد : أسف قلت لك صار معي شي جبرني سامحيني رييف
ريف ناظرت عليه بحزن وبنفس الوقت بضياع ودها تقول مسامحتك بس تحس كبريائها مايسمح لها
بهالسهوله تسامحه كان بحلظة بضيع لها شرفها .. عطته نظرات مافهم معناها وراحت .!
مسك راسه بقهر وضرب ع الأرض بقوة : غببببببي أنا غببببببي ؤؤف .!
إمممم نوقف هنا .. توقعاتكم ي حلوين .")
إنتظروا البارت الجاي مابتأخر فيه ؛$
تعليق