رد: آعزف على قيتآرتي لحن آحزآني من مؤآمرة حبيبي|رومنسيه جرئيه
يزيد بسيارته وأنواع الإزعاج والصربعه ويستعجل بخواته لأن أبوه حرك بسيارته ومعاه أمه وأخوانه الصغار ...
شوق نزلت جري وفتحت الباب وجلست بسرعه ..
يزيد ألتفت عليها وقال بقوه :فين الزفت الثانيه !!؟
شوق تجاوبه بأنفاس متسارعة : الحين نازله ....
يزيد يرجع يصارخ على غير عادته أبد : ياناس أنزل أذبحها .
إلا حنين تيجي وتمشي وكأنها عروس ولا على بالها .
يزيد فتح قزاز السياره وقال بصوت عالي : الباب ياست الحسن أرجعي أقفليه وراك !!
حنين بكل مياعه : نعم وش قلت ؟؟
يزيد بكل قهر : الباب يالزفت .
لكن حنين أنواع الطناش على الأخر وركبت السياره ...
يزيد يرجع يتكلم بتحلطم : قرف زهق كأني سواق خط عندكم جاي من هناك عشان أودي وأجيب فيكم لعن أبو بليسكم .
ونزل قفل باب البيت ورجع عندهم وصفق باب سيارته بقوه وقال بهدوء مكتوم :
أنا سواق عند أهلكم ..
أخواته :......................؟؟؟!!!
ورجع قال بعد تناحتهم : بسرعه وحده منكم تيجي هنا ياجايه فيكم إن شاء الله !
شوق بسرعه نزلت وجات عنده...
إلا هو حرك السياره وأخيرا وقال : شوفوا أحد يردكم غيري أنا مو قاعدلكم ...
وطالع حنين بالمرايه وقال : بذات إنت سامعه ولا لا ؟؟
إلا هي قالت ببرود: الحين خلنا نروح ونصل وبعدين تكلم على الرجعه .
يزيد وهو شايل عليها من الأساس : نعم !!
شوق همست له لأنها غير متعوده على طباعه الحاره ذي : يزيد يرحم أمك خلاص .
هو ألتفت عليها وقال بقسوه : إنتي نطمي ولا كلمه !
ورفع يده وأخذ النظاره الشمسيه من مكانها الخصص بجانب المرايه ولبسها وقال : كأني ناقصكم بالأجواء ذي والله لو أمي ماطلبت مني ماكان أخذتكم من البدايه ..
شوق وأخيرا لعله يخرسه ويكتم شره عليهم وقالت بهدوء :وإنت مو عارف ليه أمي
طلبت ذا الشي منك .
يزيد طنشها وكأنه يقول : كملي يالدلخه !!
شوق: تبيت اخذ راحتها مع ابوي وتكلمه زين بخصوص خطبتك لرغد ..
يزيد طالع فيها نعم هذا ماكان يريده منذ البدايه وما سمعه لم تكن إلا عباره من ماء أطفت نار قلقه
وشكوكه بأمور خطبته ولكن الأن هو هدأ قليلا وشعر ببلسم ما يلطف أجوائه تماما ..
ورسمت إبتسامه بشوشه على وجه السموح وقال : من جدك إنت ؟؟
شوق بسرعه بعد ما لاحظت هدوئه : إنت أحسبها صح أبوي ماجا غير أمس أخر اليل
يعني الوقت المناسب هو الحين .
حنين بذهول : خطبتك لرغد إنتم أش تقولون ؟؟
يزيد بحقد عليها : إنتي خلك بنفسك ....
ورجع قال بنشوة عارمة : أمروني من فين تبون فطور ؟
شوق إبتسمت بإنتصار : اللي يجي منك كله خير .
يزيد وهنا فعلا رجع لطباعه الهادئه والمتواضعه وقال : ولو إنتم تستاهلون وأنا أقدر .
شوق أبتسمت بصدق بسبب ملامح أخيها المبتسمه والمستبشره بخير..
أما حنين عاقده حواجبها لأنها مازالت تحاول حل المعادله الصعبه الغريبه التي ألقوها عليها
يزيد وشوق ؟؟!!
**********************************
أمان واقفه بالصالون وعبيتها عليها وودها تكلم رغد وتتأكد إذا هي بتيجي أو لأ لأن جيتها تعني لها الكثير وفي النهاية والأكيد إهتمامها ينصب على من سيأتي بها ألا وهو خالد..
عزوز لحظة ماشاف سعود نازل من الدرج وقف وقال : ها سعود السايق جاب الأغراض كامله وأنا الحين بروح معاه .
وطالع أمه وقال : يمى أكيد كل الأغراض الخدامات خرجوها ؟؟
أم سعود وهي تلبس عبايتها : إيه يمى الله يعافيك خلاصنا كل شي .
سعود : الله معك ولا تهبل في السايق وتخليه يطق المتين ترى وقتها أطق رقبتك .
عزوز إبتسم لأن سعود كشف الي كان ناوي عليه وقال : لا لا لا تشيل هم ومع السلامه .
سعود قرب من أمه وقال : يمى إن شاء الله إذا خلصت العزيمه وفيكم شده ترجعون اليوم باليل وإذا فيكم تعب يسير تحركون بكره الصباح .
أمه بستغراب واضح : ليه يمى إنتم مو راجعين معنا ؟؟
سعود حس بضيقه وهذا الشي نرسم على وجه وقال من غير مايطالعها : أنا مو عارف وش اقول لكن أنا بقعد هناك ثلاث أيام وأحاول بقرب وقت أرجع الرياض إن شاء الله .
أم سعود همست بقلق عظيم : (وله) بتكون معك ..
سعود بلع ريقه بصعوبه : إيه يمى بتكون معي .
أم سعود بسرعه قالت : يابوي بس خوف عليها إنت أدرى بالوضع المزرعه كبيره والدنيا خلا ولا بعد مليانه عمال ..
سعود كلام أمه عليه زاد عليه جروح فوق عمق جروحه وقال من غير نفس : يمى أنا لي سنه ماوصلتها وهذه فرصتي أشوف أوضاعها لأني لو نزلت معكم أنا متأكد إني مطلعها مرة ثانيه ...
أمه قاطعته : الله يقويك ماقلت شي بس مايصير زوجتك تكون معك .
سعود وهنا فعلا بدء صدره يضيق : يمى أرجوك خلني على راحتي ولا يكون في خاطرك إلأ كل خير.
أم سعود فهمت عليه إنه يبي يقفل الموضوع وقالت : على كذا خل بالك عليها
والله يكتب اللي فيه الخير ..
سعود أوئم لها براسه وقال : وأنا بشوف هذه وش نهايتها معها ....وطلع من عندهم .
أمان كانت صامته وهادئه ولعل هدوئها بسبب معرفتها للأمر الحقيقي من طلب سعود منها الي كان يملئه الغموض ولكنها مازالت تجهل مقصده العميق من كل هذا !!
وعضت على شفايفها بخوف لأنها لا تؤمن أبدا بالمبريرات التي طرحها سعود على أمها .
وفجأه قالت بذهول : نعم نعم يمى .
أم سعود وهي عند الباب : الله ينعم عليك تعالي وراي عالسياره بسرعه .
سعود طلع للمره الثانيه وشاف (وله) لابسه عبايتها وقرب منها والزعل مسيطر عليه بسبب الحوار العقيم الي دار بينه وبين أمه وقال : أسمعي مثل ماقلتلك أهلي يوم ونص بالكثير وبعدين راجعين هنا لكن حنا مطولين وراهم ولا تفتحين هذه السيره عند أحد حتى لو أمي الي كلمتك فاهمه.
(وله) أخرجت من داخلها نفس عميق مزعج وقالت : زين فهمت عليك ..
وتعدت من عنده ونزلت !
يتبع
شوق نزلت جري وفتحت الباب وجلست بسرعه ..
يزيد ألتفت عليها وقال بقوه :فين الزفت الثانيه !!؟
شوق تجاوبه بأنفاس متسارعة : الحين نازله ....
يزيد يرجع يصارخ على غير عادته أبد : ياناس أنزل أذبحها .
إلا حنين تيجي وتمشي وكأنها عروس ولا على بالها .
يزيد فتح قزاز السياره وقال بصوت عالي : الباب ياست الحسن أرجعي أقفليه وراك !!
حنين بكل مياعه : نعم وش قلت ؟؟
يزيد بكل قهر : الباب يالزفت .
لكن حنين أنواع الطناش على الأخر وركبت السياره ...
يزيد يرجع يتكلم بتحلطم : قرف زهق كأني سواق خط عندكم جاي من هناك عشان أودي وأجيب فيكم لعن أبو بليسكم .
ونزل قفل باب البيت ورجع عندهم وصفق باب سيارته بقوه وقال بهدوء مكتوم :
أنا سواق عند أهلكم ..
أخواته :......................؟؟؟!!!
ورجع قال بعد تناحتهم : بسرعه وحده منكم تيجي هنا ياجايه فيكم إن شاء الله !
شوق بسرعه نزلت وجات عنده...
إلا هو حرك السياره وأخيرا وقال : شوفوا أحد يردكم غيري أنا مو قاعدلكم ...
وطالع حنين بالمرايه وقال : بذات إنت سامعه ولا لا ؟؟
إلا هي قالت ببرود: الحين خلنا نروح ونصل وبعدين تكلم على الرجعه .
يزيد وهو شايل عليها من الأساس : نعم !!
شوق همست له لأنها غير متعوده على طباعه الحاره ذي : يزيد يرحم أمك خلاص .
هو ألتفت عليها وقال بقسوه : إنتي نطمي ولا كلمه !
ورفع يده وأخذ النظاره الشمسيه من مكانها الخصص بجانب المرايه ولبسها وقال : كأني ناقصكم بالأجواء ذي والله لو أمي ماطلبت مني ماكان أخذتكم من البدايه ..
شوق وأخيرا لعله يخرسه ويكتم شره عليهم وقالت بهدوء :وإنت مو عارف ليه أمي
طلبت ذا الشي منك .
يزيد طنشها وكأنه يقول : كملي يالدلخه !!
شوق: تبيت اخذ راحتها مع ابوي وتكلمه زين بخصوص خطبتك لرغد ..
يزيد طالع فيها نعم هذا ماكان يريده منذ البدايه وما سمعه لم تكن إلا عباره من ماء أطفت نار قلقه
وشكوكه بأمور خطبته ولكن الأن هو هدأ قليلا وشعر ببلسم ما يلطف أجوائه تماما ..
ورسمت إبتسامه بشوشه على وجه السموح وقال : من جدك إنت ؟؟
شوق بسرعه بعد ما لاحظت هدوئه : إنت أحسبها صح أبوي ماجا غير أمس أخر اليل
يعني الوقت المناسب هو الحين .
حنين بذهول : خطبتك لرغد إنتم أش تقولون ؟؟
يزيد بحقد عليها : إنتي خلك بنفسك ....
ورجع قال بنشوة عارمة : أمروني من فين تبون فطور ؟
شوق إبتسمت بإنتصار : اللي يجي منك كله خير .
يزيد وهنا فعلا رجع لطباعه الهادئه والمتواضعه وقال : ولو إنتم تستاهلون وأنا أقدر .
شوق أبتسمت بصدق بسبب ملامح أخيها المبتسمه والمستبشره بخير..
أما حنين عاقده حواجبها لأنها مازالت تحاول حل المعادله الصعبه الغريبه التي ألقوها عليها
يزيد وشوق ؟؟!!
**********************************
أمان واقفه بالصالون وعبيتها عليها وودها تكلم رغد وتتأكد إذا هي بتيجي أو لأ لأن جيتها تعني لها الكثير وفي النهاية والأكيد إهتمامها ينصب على من سيأتي بها ألا وهو خالد..
عزوز لحظة ماشاف سعود نازل من الدرج وقف وقال : ها سعود السايق جاب الأغراض كامله وأنا الحين بروح معاه .
وطالع أمه وقال : يمى أكيد كل الأغراض الخدامات خرجوها ؟؟
أم سعود وهي تلبس عبايتها : إيه يمى الله يعافيك خلاصنا كل شي .
سعود : الله معك ولا تهبل في السايق وتخليه يطق المتين ترى وقتها أطق رقبتك .
عزوز إبتسم لأن سعود كشف الي كان ناوي عليه وقال : لا لا لا تشيل هم ومع السلامه .
سعود قرب من أمه وقال : يمى إن شاء الله إذا خلصت العزيمه وفيكم شده ترجعون اليوم باليل وإذا فيكم تعب يسير تحركون بكره الصباح .
أمه بستغراب واضح : ليه يمى إنتم مو راجعين معنا ؟؟
سعود حس بضيقه وهذا الشي نرسم على وجه وقال من غير مايطالعها : أنا مو عارف وش اقول لكن أنا بقعد هناك ثلاث أيام وأحاول بقرب وقت أرجع الرياض إن شاء الله .
أم سعود همست بقلق عظيم : (وله) بتكون معك ..
سعود بلع ريقه بصعوبه : إيه يمى بتكون معي .
أم سعود بسرعه قالت : يابوي بس خوف عليها إنت أدرى بالوضع المزرعه كبيره والدنيا خلا ولا بعد مليانه عمال ..
سعود كلام أمه عليه زاد عليه جروح فوق عمق جروحه وقال من غير نفس : يمى أنا لي سنه ماوصلتها وهذه فرصتي أشوف أوضاعها لأني لو نزلت معكم أنا متأكد إني مطلعها مرة ثانيه ...
أمه قاطعته : الله يقويك ماقلت شي بس مايصير زوجتك تكون معك .
سعود وهنا فعلا بدء صدره يضيق : يمى أرجوك خلني على راحتي ولا يكون في خاطرك إلأ كل خير.
أم سعود فهمت عليه إنه يبي يقفل الموضوع وقالت : على كذا خل بالك عليها
والله يكتب اللي فيه الخير ..
سعود أوئم لها براسه وقال : وأنا بشوف هذه وش نهايتها معها ....وطلع من عندهم .
أمان كانت صامته وهادئه ولعل هدوئها بسبب معرفتها للأمر الحقيقي من طلب سعود منها الي كان يملئه الغموض ولكنها مازالت تجهل مقصده العميق من كل هذا !!
وعضت على شفايفها بخوف لأنها لا تؤمن أبدا بالمبريرات التي طرحها سعود على أمها .
وفجأه قالت بذهول : نعم نعم يمى .
أم سعود وهي عند الباب : الله ينعم عليك تعالي وراي عالسياره بسرعه .
سعود طلع للمره الثانيه وشاف (وله) لابسه عبايتها وقرب منها والزعل مسيطر عليه بسبب الحوار العقيم الي دار بينه وبين أمه وقال : أسمعي مثل ماقلتلك أهلي يوم ونص بالكثير وبعدين راجعين هنا لكن حنا مطولين وراهم ولا تفتحين هذه السيره عند أحد حتى لو أمي الي كلمتك فاهمه.
(وله) أخرجت من داخلها نفس عميق مزعج وقالت : زين فهمت عليك ..
وتعدت من عنده ونزلت !
يتبع
تعليق