رواية ألم صامت
تقليص
X
-
-
رد: رواية ألم صامت
يسلمو إميلي على البارت الرووووعة
صرت متشوقة أكثر لبقية الأحداث
أتوقع المافيا إلي كانت تلاحقها فالبداية وقعوها فهاد
الفخ عشان تكشف لهم نفسها ويعرفو من هي فالواقع
يمكن لإنهم يبغونها تشتغل معاهم وكذا وهي تهرب منهم
لإنها ما رضيت تشارك بأعمالهم الوسخة
المهم مجرد توقع لا تتأخري علينا حبيبتي ونزلي التكملة
بسرعة الله يسلمك
تحياتي لك
Sent from my Redmi 8 using 3bir mobile appتعليق
-
رد: رواية ألم صامت
سينزل البارت بعد قليل وتعرفون ماذا سيحدث،
قراءة ممتعة لكم .... نورتو
Sent from my Redmi 8 using 3bir mobile appتعليق
-
رد: رواية ألم صامت
الفصل الخامس :
كنت غير مرتاحة أبدا لهذه الشروط فهي نوعا ما غريبة وغير مقنعة ،
ولكن لم يكن بيدي شيء لفعله غير أن أقبل لأنني لا أريد التعرض لمشاكل أنا في غنىً عنها،
وبعد هذا اتفقنا على موعد وموقع الاستلام ، وكان الموقع في مكان مهجور نوعا ما ،
حاولت أن أجعلهم يغيرون رأيهم على شرط الاستلام يد ليد ، ولكن
قيل لي : هذا ليس لعب صغار ، حتى تقومين بتغيير الشيء الذي لا يعجبك بكل سهولة ،
(وقال بحزم ) : الشروط تبقى شروط ، وإن حاولت مختلفة شيء تحملي العواقب .
**** موعد الاستلام ****
لمياء و هي في طريقها إلى الموقع : يا إلٰهي ساعدني ، لا أريد التورط في المشاكل ، أريد السلام يا رب العالميين .....
كانت متوترة حدّها ، فقلبها مقبوض من هذه العملية ، تشعر بأنه فخ ......
وصلت إلى وجهتها وكان المطلوب منها أن تنزل قبل الموقع بمسافة طويلة نوعا ما ، لهذا أكملت الطريق مشيا ....
رأيت من بعيد رجل ذو بدلة سوداء بالطبع ماذا سيلبس رجل من المافيا ؟ كان هو في استقبالي وصلت عنده ،
الرجل : هل أنت Girl 12 ؟!
لمياء : نعم .
ملاحظة : قد وضعت قناع لكي لا يتم التعرف على وجهي ، غير أنني بنت ...
الرجل : تعالي معي ،
لمياء: ماذا أليس أنت من سيستلم ؟!
الرجل : لا هذه أوامر سيدي لذا رجاء اتبعي التعليمات..
لمياء على مضض : حسنا لنذهب..
الرجل : خذي هذه وضعيها على عينيك...
مدّ لها قماشة سوداء ، ماكان على لمياء إلا أن تتبع التعليمات ... شدّها الرجل من يدها وواصلا طريقهما
****بعد مرور عشره دقائق ****
سمعت رنين الهاتف وتكلم :نعم سيدي، يمكنك المجيء لقد وصلنا ، حسنا سيدي ،...سمعت وقع أقدام تمشي .....
لمياء في نفسها : يبدو انهم ليسوا بكثيرين ، يا الهي ساعدني ، في ماذا تورطت أنا !!؟؟
تكلم رجل ذو صوت خشن ومتزن : أأنت Girl 12 ؟!
لمياء في سريرتها صوته مخيف لا خير منه أنا متأكدة
أجابته : نعم أنا هي ، من أنت ؟!
ناديني بالسيد الكبير لا داعي لمعرفه اسمي..
لمياء : حسنا أيها السيد الكبير ، هل أتيت بالأموال ؟!
السيد الكبير بسخرية : أجل الكثير من الأموال..
لمياء بشك : انزع عن عيني هذا الشيء لنتفاهم ...
السيد الكبير : لا داعي لرؤية وجهي..
لمياء بتهكم : و ماذا أريد بوجهك ، أريد رؤية أموالي ..
صفعها أحد الرجال تكلمي باحترام
السيد الكبير باشارة توقف : اتركها فهي كنز ..
لمياء : ماذا تريدون مني غير الأقراص ؟!
السيد الكبير بإعجاب : واو ، ذكية أنت يا girl 12 ....
لا أريد منك شيء سوى العمل معنا ...
لمياء وإذا لم اقبل ..
السيد الكبير بضحك : نكتة جيدة ولماذا سترفضين مثلا ؟!؟!
لمياء : لا ، ولماذا سأرفض ، أردت فقط المعرفة ،
ماذا سأعمل ؟!؟!
السيد الكبير : عملك بسيط جدا ،وهو تنفيذ المزيد من عمليات التهكير.
لمياء : هذا فقط .
السيد الكبير : نعم .
لمياء : إذا اتفقنا .
(هنا لمياء فهمت أن عليها التصرف فأدركت أن لا فائدة من التفاوض معهم فكل الدلائل تشير على أنه لا يوجد أموال ليقدّموها لها سوى أن تكون لديهم رهينة تقوم بالتهكير، و يوما ما مصيرها سيكون الموت للتستر على جرائمهم )
لمياء : بما أننا من فريق واحد، يمكن نزع هذا الشيء من عيني وأخذ أموالي..
السيد الكبير : بالطبع أشار للرجل بفعل ما طلبته ..
لمياء وقد رأت ما حولها جيدا وكان الرجل خالي الوفاض هو ورجاله لا يوجد لديهم شيء يوحي على وجود الأموال ، كما توقعت تماما. ....
لمياء : الأموال لو سمحت...
السيد الكبير : الأقراص أولا وأموالك ستأخذينها في المقر ...
لمياء : حسنا وأخرجت من حقيبتها أربعة أقراص،
وقالت : يوجد كل المعلومات هنا ..
السيد الكبير : حسنا لنذهب ...
فجأة وقعت لمياء على الأرض، وصرخت : قدمي تؤلمني لا أستطيع المشي عليها ، وبينما هي تتولى ألما قالت : اسبقوني سأتبعكم ببطء ...
أشار السيد الكبير للرجل : ابقى معها وخذها الى المقر،
سنسبقكم هناك ...
الرجل : حسنا...
Sent from my Redmi 8 using 3bir mobile appتعليق
-
رد: رواية ألم صامت
تفضلوا برأيكم فهو يهمني ....
توقكعاتكم للبارت القادم ....
Sent from my Redmi 8 using 3bir mobile appتعليق
-
رد: رواية ألم صامت
وكانت توقعاتي في محلها هههه
بارت جميل يعطيك العافية
ولك مني فائق الشكر والإمتنان على جهودك
وأتوقع رح تحاول تهرب منهم ورح تنجح
وستبدأ المطاردة
جاري إنتظار التكملة بشوقتعليق
-
-
-
رد: رواية ألم صامت
Sent from my Redmi 8 using 3bir mobile appتعليق
-
تعليق
google Ad Widget
تقليص
تعليق