رد: روايتي الاولى : كم عذرتك والوله برر خطاك كم عشقتك وانت قاسي ما تلين
تكملة الب الرابع ارت
توجهت لمجلس الرجال والطرحة على كتفها وبيده كاس الشاي لها ولعمها " اتوقع انو الموضوع مهم ما عمري شفت حدة في صوته مثل اليوم الله يستر بس "
دقت الباب وبعدها دخلت
: حياكي يبا
: الله يحيك عمي
وهو يأشر على مكان بجنبه وبحنان : تعالي جنبي
حطت الشاي على الأرض وجلست بجنبه
: امر عمي
أبو راكان : والله ما اعرف كيف ابدأ بالموضوع بس " بقول وأمري لله " انتي عارفة أني أحبك وأعدك مثل بناتي وأكثر وما ارضى عليكي الذل وأبيك تعيشي بسعادة من دون هم وألم بسألك سؤال بس حللفتك بالله تجاوبيني بصراحة كانك تبي راحتي
أماني بتوتر واستغراب : تفضل
:إنتي مرتاحة مع سلطان
أماني صدمة السؤال الجمتها عن السكوت
: مو مرتاحة صح
ماجاوبته ودمعت عيونها
أبو راكان شد على يدها : قولي الحقيقة ولك مني اللي يريحك
بعد صمت دام دقيقتين لم تخلو من صوت بكاء وشهقات أماني
وبعدها بدأت تحكي لعمها وذاكرتها رجعت لأسبوعين ورا
كانت بغرفتها تسمع أغاني لفنانها المفضل ( محمد عبده)
وعند التسريحة تمشط شعرها وسرحانة بكلمات الأغنية
أفزعها صوت جوالها وكان المتصل سلطان
ردت عليها وقبل ما تتكلم صدمها صوت بنت تضحك بمياعة
:ههههههههههههههههههههههههههههه ياحرام
سلطان : أجل بالله من عقلك أنا أسيبك وأروح لأماني أنا متزوجها بس مصلحة وأكيد أمورنا بتتحسن من بعد ما اتزوجها وبستهزاء : بنك الراجحي
: يعني أنت متزوجها بس للفلوس والنسب
سلطان : أكككككيد وبعدها وعد مني لأعيشك أحلى عيشة ياروحي
: ههههههههههه حبيبي والله كذا تعجبني بروح الحين أجيب لي عصير حلقي نشف أجيبلك معايا ؟
سطان : ياريت والله ياقلبي
: أوكي من عيوني
سحبت بخفة جوال سلطان وراحت للمطبخ
أماني كانت تحاول تكتم شهقاتها من الصدمة معقولة في ناس بهاذا التفكير متزوجني طمع ومصلحة وين كلام الحب والغزل اللي كان يصبحني فيه ويمسيني كان هذا كللو كذب كذب وبدأت تبكي بصوت مرتفع
أفزعها صوت البنت اللي معاه وتتكلم بجدية تاما : أسمعيني أماني أنا زوجته مسيار والله أني أحبك وأعزك لأني شفتك كذا مرة وحسيت أنك ما تنفعي تكوني لواحد بمثل هذه الدنائة أنا لو كنت ما ابيلك الخير كان سكت وأنا الربحانة بالأخير من الخير اللي بيجي منك لكن انا قلتلك عشان تنتبهي منه انا بس بقوللك كلمة اكيد أنتي مصدومة الحين وفيه ببالك ألف سؤال وسؤال لكن كل الللي أقدر أقوللك هوا أنتي أجللي الملكة شوي مبدأيا وشوففي ايش بتسوي أنا بعد يومين بطلب الطلاق منه والله يكتب لنا الخير مع السلامة
وسكت ...
أماني كانت بتبكي وتصرخ فيها لكن كلامها كان جدي ومنطقي وعقلي أيضا سكت وفي بالها " عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهوا شر لكم "
حبل الكذب قصير وربي كشف شر أعماله هي ما تنكر أنها حبته وعشقته لكن كرامتها فوق كل شي
وجات من ربي أنها اتلغت الملكة بسبب وفاة الجد
نرجع للواقع ....
:وهذا كل شيء سار ياعمي
أبو ركان : مسح على شعرها وبحنان أبوي : كل هذا بقلبك وساكتة أنا أوريكي فيه هذا النذل
أماني بانفعال : لا ياعمي الله يسعدك سيبه واكيد ربي بيعاقبه على اللي بيسويه
أبو راكان بحب : طول عمرك عاقلة وما اتحبي الأذية لأحد الله يسعدك يارب بس أكيد بعد اللي قلتيه ما بتكملي معاه
أماني بحزن : والله ياعمي ما اعرف ايش أسوي ما ابغا اقول لأبوي وأخواني ويعصبوا ويسوا شيء فيه خاصة انهم متحمسين للمكلة لأنهم من معارفهم
أبو راكان :أنا عندي لك شور أنتي كللمي أبوك وقوليله أنك مو مرتاحة أبدا وأكيد هو بيتفهم الوضع هو يحبك ومارح يغصبك على شي ما تبينه وإذا ما وافق أنا بنفسي بوقف له ها وش قلتي
أماني بتأيد لكلام عمها وفرحانة أنها اتكلمت معاه وخففت عن نفسها وممتنه لوقفته معاها : إن شاء الله ياعمي ما تقصر والله الله يخليك لي يارب وقامت سلمت على راسه
قطع عليهم دخول راكان " طلعت من بيت الشعر لأني أبغا مفتاح سيارة أبوي نسيت فيها أوراق مهمة ورحت لابوي دخلت عليه من دون ما ادق الباب ما كنت أتوقع يكون عنده أحد لكن أتفاجأت بالملاك اللي قدامي كانت أية بالجمال تبارك الرحمن الله يحفظها سرحت فيها وبجمالها ما ادري كم من الوقت ضاع من الوقت وانا مسرح فيها وفي كل شيء فيها واكيد لون وجهها اللي تغير للأحمر من الخجل وراسها اللي منزلته لتحت أيقظني صوت أبوي وهو يقول "
: خير يابوك ما تعرف تدق الباب قبل ما تدخل
راكان وهو منزل راسه : السموحة يبا ما اتوقعت يكون أحد عندك
هي " يمهه من هالجميل اللي قدامي اهه ياربي يجنن الله يحفظه اتاملت فيه مدة ما اعرفها بس نزلت راسي على طول وعدلت الشيلة على راسي للأمانة ماكان نفسي أنزل عيني عنه بس ايش اسوي عاد انا خجولة مررة ووجود عمي بيننا كان هوا الخجل بحد ذاته انسحبت من عندهم بهدوء وانا حاسة بنظراته لي اللي ككانت بتحرقني أول ما طلعت ووصلت للصالة الداخلية للحريم أخذت نفس عميق انا كنت شاكة انه يكون راكان لكن كلام عمي أكد لي توقعاتي ما اتوقعت راكان يكون بهالجمال والجاذبية الله يحفظه "
عند راكان ظل يتابعها لحد ما اختفت من عينه وما اهتم بنظرات ابوه له يارب من تكون هذه من ؟؟؟؟؟
أبو راكان بحدة : نعم ايش اللي جابك ؟؟
راكان بخجل من نفسه : بس بغيت مفتاح سيارتك نسيت أوراقي فيها
أبو ركان : المفاتيح مع السايق وعلى فكره أنا اتكلمت مع أماني على الموضوع والله يقدم ما فيه الخير
راكان ببلاهة : هذه أماني
أبو راكان كان بيضحك على شكل ولده بس حول ملامحه للجد : ايه
راكان وهو لسا يفكر فيها : طيب أنا بروح أخذ المفاتيح عن إذنك
وخرج وكل فكره محصور بتهاني " معقولة هذه الملاك تكون أماني ماشاء الله عليك كبرتي وحلويتي الله يجعلك من نصيبي والله هالسلطان ما يستاهلك "
عند أماني دخلت غرفة البنات وهي مبتسمة وبمرح :هاي
لمى : أنتي وينك فيه ووين الشاي ساعتين تسويه
أماني ضحكت : تصدقي نسيتك وشربنا الشاي أنا وعمي أبو راكان
لمى : من لقه أحبابه نسا صحابه ما أقول إلا مالت عليكي
" لمى كانت تعرف بمعزة أماني عند أبو راكان والعكس وماكانت تدري عن الموضوع لأنه أماني ما حكت ولا لأحد "
أماني : يب أكيد هذا عمي مو أي أحد
سارة : هي ترا أقول لسلطان
أماني ضحكت باستهزاء : سلطان بح ( وهي تضرب كف بكف )
سارة ببلاهة : كيف يعني بح
أماني وهي تأشر بيدها : بعدين بعدين إلا أقول وين فجر
لمى : نايمة
أماني : اها والله حتا أنا تعبانة صحوني على 7 أوكيه
سارة : طيب
دخلت غرفتها وهي تعبانة مشاعرها مضطربة عمرها ما حست بهالأحساس خوف وفرح وتفاؤل
خوف ان أبوها ما يرضا أنها تلغي الزواج ويغصبها مع واحد ما تبيه وهي أكيد ما رح تقدر تقول اللي سار
فرح أنه احد مهتم فيها ويحبها وحاس باللي حاسة فيه من دون ما تتكلم " عمها " الله لا يحرمها منه
تفاؤل شكل راكان اللي ما غابت عن بالها وحاسة أنه ربها بيجمعهم قريب ليه حست كذا ؟؟ ما تدري بس حست انه مشاعرها انجرفت له تؤمن ب " الحب من أول نظرة "
((شيء مشترك بين اماني وفجر انهم سمحوا انهم يجربوا الحب مررة ثانية وما تعقدوا من ماضيهم والحب الأولي حبوا وعشقوا ناس لكن للأسف ما يستاهلوا ولا ليه عبدالعزيز يتركها بليلة ملكتهم وما اهتم لمشاعرها ؟؟؟وليه سلطان حسسها بالحب والأمان والسعادة وهو متزوجها لمصلحته ؟؟؟
كلهم كذابين
مخادعين
منافقين
لكن فجر واماني بدايتهم متشابهة حبوا من أول نظرة وما سمحوا أنهم يفارقوا خيالهم
" خالد و راكان "
ايش مصيرهم ؟
وين دورهم ؟
بيكملوا مع بعض ولا ؟
بيقدروا يعوضوهم عن اللي عاشوا وحسسوهم بالسعادة ؟
الله يقدركم يارب وتعوضوهم لأنهمم جد ( قلوبهم بيضاء ومافي منهم )
حبوا بإخلاص والنهاية ...........
غدر وخيانة نفاق وقسوة حبيب ))
ودي لكممم والتقيكم بالجزء الخامس
تكملة الب الرابع ارت
توجهت لمجلس الرجال والطرحة على كتفها وبيده كاس الشاي لها ولعمها " اتوقع انو الموضوع مهم ما عمري شفت حدة في صوته مثل اليوم الله يستر بس "
دقت الباب وبعدها دخلت
: حياكي يبا
: الله يحيك عمي
وهو يأشر على مكان بجنبه وبحنان : تعالي جنبي
حطت الشاي على الأرض وجلست بجنبه
: امر عمي
أبو راكان : والله ما اعرف كيف ابدأ بالموضوع بس " بقول وأمري لله " انتي عارفة أني أحبك وأعدك مثل بناتي وأكثر وما ارضى عليكي الذل وأبيك تعيشي بسعادة من دون هم وألم بسألك سؤال بس حللفتك بالله تجاوبيني بصراحة كانك تبي راحتي
أماني بتوتر واستغراب : تفضل
:إنتي مرتاحة مع سلطان
أماني صدمة السؤال الجمتها عن السكوت
: مو مرتاحة صح
ماجاوبته ودمعت عيونها
أبو راكان شد على يدها : قولي الحقيقة ولك مني اللي يريحك
بعد صمت دام دقيقتين لم تخلو من صوت بكاء وشهقات أماني
وبعدها بدأت تحكي لعمها وذاكرتها رجعت لأسبوعين ورا
كانت بغرفتها تسمع أغاني لفنانها المفضل ( محمد عبده)
وعند التسريحة تمشط شعرها وسرحانة بكلمات الأغنية
أفزعها صوت جوالها وكان المتصل سلطان
ردت عليها وقبل ما تتكلم صدمها صوت بنت تضحك بمياعة
:ههههههههههههههههههههههههههههه ياحرام
سلطان : أجل بالله من عقلك أنا أسيبك وأروح لأماني أنا متزوجها بس مصلحة وأكيد أمورنا بتتحسن من بعد ما اتزوجها وبستهزاء : بنك الراجحي
: يعني أنت متزوجها بس للفلوس والنسب
سلطان : أكككككيد وبعدها وعد مني لأعيشك أحلى عيشة ياروحي
: ههههههههههه حبيبي والله كذا تعجبني بروح الحين أجيب لي عصير حلقي نشف أجيبلك معايا ؟
سطان : ياريت والله ياقلبي
: أوكي من عيوني
سحبت بخفة جوال سلطان وراحت للمطبخ
أماني كانت تحاول تكتم شهقاتها من الصدمة معقولة في ناس بهاذا التفكير متزوجني طمع ومصلحة وين كلام الحب والغزل اللي كان يصبحني فيه ويمسيني كان هذا كللو كذب كذب وبدأت تبكي بصوت مرتفع
أفزعها صوت البنت اللي معاه وتتكلم بجدية تاما : أسمعيني أماني أنا زوجته مسيار والله أني أحبك وأعزك لأني شفتك كذا مرة وحسيت أنك ما تنفعي تكوني لواحد بمثل هذه الدنائة أنا لو كنت ما ابيلك الخير كان سكت وأنا الربحانة بالأخير من الخير اللي بيجي منك لكن انا قلتلك عشان تنتبهي منه انا بس بقوللك كلمة اكيد أنتي مصدومة الحين وفيه ببالك ألف سؤال وسؤال لكن كل الللي أقدر أقوللك هوا أنتي أجللي الملكة شوي مبدأيا وشوففي ايش بتسوي أنا بعد يومين بطلب الطلاق منه والله يكتب لنا الخير مع السلامة
وسكت ...
أماني كانت بتبكي وتصرخ فيها لكن كلامها كان جدي ومنطقي وعقلي أيضا سكت وفي بالها " عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهوا شر لكم "
حبل الكذب قصير وربي كشف شر أعماله هي ما تنكر أنها حبته وعشقته لكن كرامتها فوق كل شي
وجات من ربي أنها اتلغت الملكة بسبب وفاة الجد
نرجع للواقع ....
:وهذا كل شيء سار ياعمي
أبو ركان : مسح على شعرها وبحنان أبوي : كل هذا بقلبك وساكتة أنا أوريكي فيه هذا النذل
أماني بانفعال : لا ياعمي الله يسعدك سيبه واكيد ربي بيعاقبه على اللي بيسويه
أبو راكان بحب : طول عمرك عاقلة وما اتحبي الأذية لأحد الله يسعدك يارب بس أكيد بعد اللي قلتيه ما بتكملي معاه
أماني بحزن : والله ياعمي ما اعرف ايش أسوي ما ابغا اقول لأبوي وأخواني ويعصبوا ويسوا شيء فيه خاصة انهم متحمسين للمكلة لأنهم من معارفهم
أبو راكان :أنا عندي لك شور أنتي كللمي أبوك وقوليله أنك مو مرتاحة أبدا وأكيد هو بيتفهم الوضع هو يحبك ومارح يغصبك على شي ما تبينه وإذا ما وافق أنا بنفسي بوقف له ها وش قلتي
أماني بتأيد لكلام عمها وفرحانة أنها اتكلمت معاه وخففت عن نفسها وممتنه لوقفته معاها : إن شاء الله ياعمي ما تقصر والله الله يخليك لي يارب وقامت سلمت على راسه
قطع عليهم دخول راكان " طلعت من بيت الشعر لأني أبغا مفتاح سيارة أبوي نسيت فيها أوراق مهمة ورحت لابوي دخلت عليه من دون ما ادق الباب ما كنت أتوقع يكون عنده أحد لكن أتفاجأت بالملاك اللي قدامي كانت أية بالجمال تبارك الرحمن الله يحفظها سرحت فيها وبجمالها ما ادري كم من الوقت ضاع من الوقت وانا مسرح فيها وفي كل شيء فيها واكيد لون وجهها اللي تغير للأحمر من الخجل وراسها اللي منزلته لتحت أيقظني صوت أبوي وهو يقول "
: خير يابوك ما تعرف تدق الباب قبل ما تدخل
راكان وهو منزل راسه : السموحة يبا ما اتوقعت يكون أحد عندك
هي " يمهه من هالجميل اللي قدامي اهه ياربي يجنن الله يحفظه اتاملت فيه مدة ما اعرفها بس نزلت راسي على طول وعدلت الشيلة على راسي للأمانة ماكان نفسي أنزل عيني عنه بس ايش اسوي عاد انا خجولة مررة ووجود عمي بيننا كان هوا الخجل بحد ذاته انسحبت من عندهم بهدوء وانا حاسة بنظراته لي اللي ككانت بتحرقني أول ما طلعت ووصلت للصالة الداخلية للحريم أخذت نفس عميق انا كنت شاكة انه يكون راكان لكن كلام عمي أكد لي توقعاتي ما اتوقعت راكان يكون بهالجمال والجاذبية الله يحفظه "
عند راكان ظل يتابعها لحد ما اختفت من عينه وما اهتم بنظرات ابوه له يارب من تكون هذه من ؟؟؟؟؟
أبو راكان بحدة : نعم ايش اللي جابك ؟؟
راكان بخجل من نفسه : بس بغيت مفتاح سيارتك نسيت أوراقي فيها
أبو ركان : المفاتيح مع السايق وعلى فكره أنا اتكلمت مع أماني على الموضوع والله يقدم ما فيه الخير
راكان ببلاهة : هذه أماني
أبو راكان كان بيضحك على شكل ولده بس حول ملامحه للجد : ايه
راكان وهو لسا يفكر فيها : طيب أنا بروح أخذ المفاتيح عن إذنك
وخرج وكل فكره محصور بتهاني " معقولة هذه الملاك تكون أماني ماشاء الله عليك كبرتي وحلويتي الله يجعلك من نصيبي والله هالسلطان ما يستاهلك "
عند أماني دخلت غرفة البنات وهي مبتسمة وبمرح :هاي
لمى : أنتي وينك فيه ووين الشاي ساعتين تسويه
أماني ضحكت : تصدقي نسيتك وشربنا الشاي أنا وعمي أبو راكان
لمى : من لقه أحبابه نسا صحابه ما أقول إلا مالت عليكي
" لمى كانت تعرف بمعزة أماني عند أبو راكان والعكس وماكانت تدري عن الموضوع لأنه أماني ما حكت ولا لأحد "
أماني : يب أكيد هذا عمي مو أي أحد
سارة : هي ترا أقول لسلطان
أماني ضحكت باستهزاء : سلطان بح ( وهي تضرب كف بكف )
سارة ببلاهة : كيف يعني بح
أماني وهي تأشر بيدها : بعدين بعدين إلا أقول وين فجر
لمى : نايمة
أماني : اها والله حتا أنا تعبانة صحوني على 7 أوكيه
سارة : طيب
دخلت غرفتها وهي تعبانة مشاعرها مضطربة عمرها ما حست بهالأحساس خوف وفرح وتفاؤل
خوف ان أبوها ما يرضا أنها تلغي الزواج ويغصبها مع واحد ما تبيه وهي أكيد ما رح تقدر تقول اللي سار
فرح أنه احد مهتم فيها ويحبها وحاس باللي حاسة فيه من دون ما تتكلم " عمها " الله لا يحرمها منه
تفاؤل شكل راكان اللي ما غابت عن بالها وحاسة أنه ربها بيجمعهم قريب ليه حست كذا ؟؟ ما تدري بس حست انه مشاعرها انجرفت له تؤمن ب " الحب من أول نظرة "
((شيء مشترك بين اماني وفجر انهم سمحوا انهم يجربوا الحب مررة ثانية وما تعقدوا من ماضيهم والحب الأولي حبوا وعشقوا ناس لكن للأسف ما يستاهلوا ولا ليه عبدالعزيز يتركها بليلة ملكتهم وما اهتم لمشاعرها ؟؟؟وليه سلطان حسسها بالحب والأمان والسعادة وهو متزوجها لمصلحته ؟؟؟
كلهم كذابين
مخادعين
منافقين
لكن فجر واماني بدايتهم متشابهة حبوا من أول نظرة وما سمحوا أنهم يفارقوا خيالهم
" خالد و راكان "
ايش مصيرهم ؟
وين دورهم ؟
بيكملوا مع بعض ولا ؟
بيقدروا يعوضوهم عن اللي عاشوا وحسسوهم بالسعادة ؟
الله يقدركم يارب وتعوضوهم لأنهمم جد ( قلوبهم بيضاء ومافي منهم )
حبوا بإخلاص والنهاية ...........
غدر وخيانة نفاق وقسوة حبيب ))
ودي لكممم والتقيكم بالجزء الخامس
تعليق