رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا
محمد بحده : وذا أهم حاجة ولزوم تنظفينها وقدامي لشوف ..
زينه محبت نقاش معه من صباح الله خير , وقامت ونفظت السرير
..
وجاء من وراها وبنفس حدته : لا مو كذا , رتبيه صح يلا ..
وصارت تعدله وهو يصارخ عليها ب يمين و يسار وهي ساكته ..
محمد بعصبيه : أنتي غبيه ولا وش.. أقولن لك ميليه على جنب ..
زينه ناظرته بقهر : طالمة غبيه ضبطه لشوف , جايني من
صباح الله خير تتهاوش معي وأنا مالي دخل ..
محمد: والله وصرتي تردين ..
زينه التفت له: وش مشكلتك أنت بالضبط .. أحسك تدور أي زله
علي عشان تتهاوش معي ..
محمد سكت لان كلامها صحيح ..
رتبت السرير على السريع وعطرته وخذت شنطتها وعبايتها
وكتبها , وطلعت من الغرفة وتركته بصمته ..
تلفتت بالفيلا وشافت وحدة واقتربت منها وبا أبتسامه:هلا حبيبتي ..
التفت لها السودانيه:هلا يا قمر ..
زينه بنفس ابتسامتها : ممكن تطلعيني من هنا وراي جامعة قلبي ,
وتدرين أنا جديدة هنا ..
السودانيه ردت لها الابتسامه: ابشري ..
وزينه لبست عبايتها على السريع ونزلت معها لتحت ووصلت
لبرا ..
زينه مسكت يدها:الله يعطيك العافية يا ....
السودانيه باندفاع: أم مهند ..
زينه شدت على يدها: الله يسعدك .. ويعطيك العافية ..
أم مهند صافحت زينه وبحب:ويسعدك يارب ( وبصوت عالي
نسبيا ) يا أبو مهند , أبو مهند ..
وطلع أبو مهند من الملحق ..
ام مهند:ود الطيبه للجامعة ..
ابو مهند: أبشري ..
زينه انبسطت مرة بشوفتهم أم مهند وأبو مهند , شوفتهم تجيب
العافية وترتاحين لهم من أول نظرة ..
صعدت لورى ..
ابو مهند حرك السيارة:تروحين على الجامعة ألي يروح لها السيد
محمد ..
زينه: أي يا أبو مهند ..
أبو مهند با أبتسامه : ما شاء الله عليك نفس السيد محمد ما يقول لي
إلا أبو مهند ..
زينه: ...........
أبو مهند كمل :عكس الموجودين ..
وسرعان ما وصلت للجامعة وطلبت منه أنه ينزلها بعيد عن
الجامعة بشوي , وصارت تمشي وأبو مهند يناظر فيها لما دخلت
الجامعة وحرك السيارة ..
زينه توجهت للمقهى وشفت شمس بمكانا المعهود وسرعت
مشيتي وأنا أناظرها إلا .......
التطمت بكتفه بقوة لدرجة أني فقدت توازني :اه ..
التفت لها بحده : ما تشوفين أنتي ( وشاف عينها لأول مرة ) ..
زينه قامت من الارض ونزلت الشال من عيونها ألي أرتفع بعد
مطاحت وبهمس : أنا اسفة منتبهت ..
ساري سبحان من صورها , رموشها كثيفة مرة ما شاء الله ..
<< تراها مكثفه رموشها , مو رموشها الطبيعية ..
شمس أول مشافت زينه قامت: علامك تاخرتي هاه .. !!
زينه: اعذريني زحمة الطريق ..
جلست معها ..
شمس: صدق أنك سخيفة , لو متصلتي فيني أمس كان زعلت جد
ولا عطيتك وجه لو الملوك يتوسطون لي , هم ما رضيت ..
زينه:...........
يتبع |
محمد بحده : وذا أهم حاجة ولزوم تنظفينها وقدامي لشوف ..
زينه محبت نقاش معه من صباح الله خير , وقامت ونفظت السرير
..
وجاء من وراها وبنفس حدته : لا مو كذا , رتبيه صح يلا ..
وصارت تعدله وهو يصارخ عليها ب يمين و يسار وهي ساكته ..
محمد بعصبيه : أنتي غبيه ولا وش.. أقولن لك ميليه على جنب ..
زينه ناظرته بقهر : طالمة غبيه ضبطه لشوف , جايني من
صباح الله خير تتهاوش معي وأنا مالي دخل ..
محمد: والله وصرتي تردين ..
زينه التفت له: وش مشكلتك أنت بالضبط .. أحسك تدور أي زله
علي عشان تتهاوش معي ..
محمد سكت لان كلامها صحيح ..
رتبت السرير على السريع وعطرته وخذت شنطتها وعبايتها
وكتبها , وطلعت من الغرفة وتركته بصمته ..
تلفتت بالفيلا وشافت وحدة واقتربت منها وبا أبتسامه:هلا حبيبتي ..
التفت لها السودانيه:هلا يا قمر ..
زينه بنفس ابتسامتها : ممكن تطلعيني من هنا وراي جامعة قلبي ,
وتدرين أنا جديدة هنا ..
السودانيه ردت لها الابتسامه: ابشري ..
وزينه لبست عبايتها على السريع ونزلت معها لتحت ووصلت
لبرا ..
زينه مسكت يدها:الله يعطيك العافية يا ....
السودانيه باندفاع: أم مهند ..
زينه شدت على يدها: الله يسعدك .. ويعطيك العافية ..
أم مهند صافحت زينه وبحب:ويسعدك يارب ( وبصوت عالي
نسبيا ) يا أبو مهند , أبو مهند ..
وطلع أبو مهند من الملحق ..
ام مهند:ود الطيبه للجامعة ..
ابو مهند: أبشري ..
زينه انبسطت مرة بشوفتهم أم مهند وأبو مهند , شوفتهم تجيب
العافية وترتاحين لهم من أول نظرة ..
صعدت لورى ..
ابو مهند حرك السيارة:تروحين على الجامعة ألي يروح لها السيد
محمد ..
زينه: أي يا أبو مهند ..
أبو مهند با أبتسامه : ما شاء الله عليك نفس السيد محمد ما يقول لي
إلا أبو مهند ..
زينه: ...........
أبو مهند كمل :عكس الموجودين ..
وسرعان ما وصلت للجامعة وطلبت منه أنه ينزلها بعيد عن
الجامعة بشوي , وصارت تمشي وأبو مهند يناظر فيها لما دخلت
الجامعة وحرك السيارة ..
زينه توجهت للمقهى وشفت شمس بمكانا المعهود وسرعت
مشيتي وأنا أناظرها إلا .......
التطمت بكتفه بقوة لدرجة أني فقدت توازني :اه ..
التفت لها بحده : ما تشوفين أنتي ( وشاف عينها لأول مرة ) ..
زينه قامت من الارض ونزلت الشال من عيونها ألي أرتفع بعد
مطاحت وبهمس : أنا اسفة منتبهت ..
ساري سبحان من صورها , رموشها كثيفة مرة ما شاء الله ..
<< تراها مكثفه رموشها , مو رموشها الطبيعية ..
شمس أول مشافت زينه قامت: علامك تاخرتي هاه .. !!
زينه: اعذريني زحمة الطريق ..
جلست معها ..
شمس: صدق أنك سخيفة , لو متصلتي فيني أمس كان زعلت جد
ولا عطيتك وجه لو الملوك يتوسطون لي , هم ما رضيت ..
زينه:...........
يتبع |
تعليق