رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا
قامت للتوليت تقضي حاجتها , وشافته نايم بالمكتب , كسر خاطرها ودها تقومه بس خافت من صراخه ,
خذت وسادة مربعة صغيرة ورفعت راسه من الطاولة وحطت الوسادة تحته , وخذت اللحاف غطت به جسمه ,
ورجعت انسدحت بالسرير وكملت نومها ,,
.
.
.
جلس يتصفح بالاوراق , بصمت شديد .. !!
سلطان بتردد:تظن انه قد المسؤؤلية يا رئيس ..
عبدالكريم: ...........
سلطان كمل: هالمهمة صعبة على محمد مرة , أنا مو قاعد اقلل من مهاراته , بس ....
عبدالكريم قاطعه: ادري وش بتقول يا سلطان .. بس أنا واثق أن محمد بينجح ..
سلطان بقهر: بس زينه مو راضيه أنها تتابع المهمة معكم , ولا تريد تتعاون يالرئيس .. ويد وحدة متصفق , وحتى لو مسكهم تظن ببساطة وبسرعة .. !!
تذكر يا رئيس أن هالعصابة حاولنا وبالاخص النقيب أنه يمسكهم , ولا قدر وأنت بعد , وتظن أن محمد بيقدر .. !!
عبد الكريم قام والتفت له: الطلاب يتفوقون على معلمينهم .. أنا اشوف أن محمد مهتم للقضية بزيادة وبإذن الله يقدر ..
سلطان:بس ..
عبد الكريم قاطعه: سكر الباب بعد ما تطلع ..
سلطان تنهد بصمت , وطلع وهو محزن على الرئيس والكل عارف أنه يكن محبه خاصة لمحمد ..
لسبب وجيه لا نعرفه .. !!
.
.
.
على الساعة 10:30 ص ,, بيوم الجمعة ..
وعى على منبه جواله , وشاف نفسه بالمكتب واللحاف بجسمه تعجب من ألي حط له اللحاف والوسادة ,
وناظر السرير وشافها غاطه بنوم عميق وهز راسه برفض ( مستحيل ذي تعمل حاجة امكن أنا قمت وجبت لي اللحاف والوسادة ) << ,,
وقام على التوليت مباشرة يأخذ دوش ..
زينه سمعت صوت المويا بالتوليت , وتحركت للجهة الثانية وشافت الساعة الحائط , وقامت بشويش وخذت الديشمبر تبعها وجهزت السشوار وملابسها ..
وسمعت صوته ألي يصدر من التوليت :وينك ..
زينه أنتبهت له: نعم ..
محمد يلف الفوطة بخصره وطلع من التوليت: اتوقع أني أشوفك واقفة تنتظريني اخلص , صح ولا لا ..؟؟
زينه:...........
محمد جلس عند التسريحة :صدق أنك ماتفهمين حاجة .. يعني مصره على عنادك ولا تريدين تفهمين واجباتك ..
وانتبه ل رقعه باب التوليت بق عينه ..
زينه ( فاضي من صباح الله يتشرط , أعوذ بالله بس )
محمد قام لعند التوليت:إن ما طلعتي يا زينه , اقسم با الله بتشوفين حاجة مهيب طيبه مني ..
زينه بكل برود:بعد الصلاة نتناقش ..
محمد بقهر:هين .. هين ..
ولبس ثوبه , وشماغة وتعطر عشان متفوته خطبة الجمعة , ولبست الديشمبر وطلعت بعد محست مابه حد بالغرفة ,
جفتت شعرها بالفوطة وستشورته
ولبست عدساتها الزرقاء التركواز وبجفنها حطت من المقدمة فضي لامع ودمجت البراون عند نهاية الجفن وسحبته على ورى ,
وداخل العين كحل التركواز ورسمت عينها , كعين القطة بالاي لينر الكريمي وكثفت الماسكارا البلاك , وبلاشر رودي وغلوس وردي لامع بنكهة التوت المنعش ,
وفردت شعرها وعطرت جسمها ببخاخ جسم , بنكهة الشاي الاخضر , من زهور الريف ,
ولبست فستان تايقر بني مفصل جميع جسمها وكان ماسك مرة علاق ويميزه عند الصدر ثنيه رائعة
ويمسك من جسمها الفستان لين تحت ركبتها , ولبست صندل عالي بني جذاب , واسواره عريضة ذهبي لامع وحلق طويل ناعم ذهبي ,
وتسبحت بعطرها المفضل ليدي مليون , ودهنت رجلها ويدها باللوشن بخلاصة الفواكة المنعشة ,
وقامت رتبت السرير ونفضته وعلقت فوطته ومسحت التسريحة وطاولة المكتب وضبطت الكنب ,
ومسحت الطأولة تبعه , ورفعت المجلات وصلت صلاة ربها , وجلست تقرا سورة الكهف ,
وبعدها قامت وحطت مناكير تركواز جذاب وجلست تهف اصابعها إلا بدخله محمد ..
زينه أول مرة أشوف بثوب وشماغ , شكله صاير حلو مرة ومكحل عيونه العسلية ,
محمد بحده:هلا والله ..
زينه بابتسامه: هلا وغلا , يسعد لي مساك يا ورد .
محمد بستغراب:أشوفك مروقه ..
زينه بنفس ابتسامتها:مابه حد يقر كتاب الله ولا يروق ..
محمد:اجل على هالكلام الطيب , وكاد سويتي واجباتك ..
زينه:أي تقدر تشوف بعد ..
محمد يناظر بالغرفة ويشوف كيف هي نظيفة: زين صرتي تتقين واجباتك ..
زينه تهف على أصابعها:أي الحمدلله ..
محمد جلس جنبها بالجلسة:أجل وش عندك معارضة قبل لروح صلاة الجمعة ..
زينه سبلت عينها عليه:يعني أول ما تصحى من نومتك , لك خلق لحاجة . وأنا كنت حسرانه , ولزوم اتروش وهكذا ..
محمد بابتسامه:شيء طيب والله , أجل أنتي احين مروقه وقاريه كتاب الله زي ماقلتي ( وشلح جزمته وأنتم بكرامه) رجلي تحتاج لعناية ..
زينه باندفاع:إذا تعورك بلها بمويا دافية , راح ترتاح ..
محدم بنفس اندفاعها:أي زين, برافو عليك . يلا لا هنتي . قومي أنتي وتولي المهمة .. وياليت لو تحكين رجلي صح ..
زينه بقت عينها:نعم , نعم..!!
محمد يمسح على رجله:من حسن حظك أن رجلي مابه شقوق واجد ..
زينه برفض تام:انسى ..
محمد:صدقيني أن رفضتي بلتجا لنقطة الثانية ( وغمز لها) وش قلتي ..؟؟
زينه قامت وباندفاع:بجيب المويا ..
محمد رجع ظهره لورى وبا ابتسامه:خذي راحتك ..
يتبع ,,
قامت للتوليت تقضي حاجتها , وشافته نايم بالمكتب , كسر خاطرها ودها تقومه بس خافت من صراخه ,
خذت وسادة مربعة صغيرة ورفعت راسه من الطاولة وحطت الوسادة تحته , وخذت اللحاف غطت به جسمه ,
ورجعت انسدحت بالسرير وكملت نومها ,,
.
.
.
جلس يتصفح بالاوراق , بصمت شديد .. !!
سلطان بتردد:تظن انه قد المسؤؤلية يا رئيس ..
عبدالكريم: ...........
سلطان كمل: هالمهمة صعبة على محمد مرة , أنا مو قاعد اقلل من مهاراته , بس ....
عبدالكريم قاطعه: ادري وش بتقول يا سلطان .. بس أنا واثق أن محمد بينجح ..
سلطان بقهر: بس زينه مو راضيه أنها تتابع المهمة معكم , ولا تريد تتعاون يالرئيس .. ويد وحدة متصفق , وحتى لو مسكهم تظن ببساطة وبسرعة .. !!
تذكر يا رئيس أن هالعصابة حاولنا وبالاخص النقيب أنه يمسكهم , ولا قدر وأنت بعد , وتظن أن محمد بيقدر .. !!
عبد الكريم قام والتفت له: الطلاب يتفوقون على معلمينهم .. أنا اشوف أن محمد مهتم للقضية بزيادة وبإذن الله يقدر ..
سلطان:بس ..
عبد الكريم قاطعه: سكر الباب بعد ما تطلع ..
سلطان تنهد بصمت , وطلع وهو محزن على الرئيس والكل عارف أنه يكن محبه خاصة لمحمد ..
لسبب وجيه لا نعرفه .. !!
.
.
.
على الساعة 10:30 ص ,, بيوم الجمعة ..
وعى على منبه جواله , وشاف نفسه بالمكتب واللحاف بجسمه تعجب من ألي حط له اللحاف والوسادة ,
وناظر السرير وشافها غاطه بنوم عميق وهز راسه برفض ( مستحيل ذي تعمل حاجة امكن أنا قمت وجبت لي اللحاف والوسادة ) << ,,
وقام على التوليت مباشرة يأخذ دوش ..
زينه سمعت صوت المويا بالتوليت , وتحركت للجهة الثانية وشافت الساعة الحائط , وقامت بشويش وخذت الديشمبر تبعها وجهزت السشوار وملابسها ..
وسمعت صوته ألي يصدر من التوليت :وينك ..
زينه أنتبهت له: نعم ..
محمد يلف الفوطة بخصره وطلع من التوليت: اتوقع أني أشوفك واقفة تنتظريني اخلص , صح ولا لا ..؟؟
زينه:...........
محمد جلس عند التسريحة :صدق أنك ماتفهمين حاجة .. يعني مصره على عنادك ولا تريدين تفهمين واجباتك ..
وانتبه ل رقعه باب التوليت بق عينه ..
زينه ( فاضي من صباح الله يتشرط , أعوذ بالله بس )
محمد قام لعند التوليت:إن ما طلعتي يا زينه , اقسم با الله بتشوفين حاجة مهيب طيبه مني ..
زينه بكل برود:بعد الصلاة نتناقش ..
محمد بقهر:هين .. هين ..
ولبس ثوبه , وشماغة وتعطر عشان متفوته خطبة الجمعة , ولبست الديشمبر وطلعت بعد محست مابه حد بالغرفة ,
جفتت شعرها بالفوطة وستشورته
ولبست عدساتها الزرقاء التركواز وبجفنها حطت من المقدمة فضي لامع ودمجت البراون عند نهاية الجفن وسحبته على ورى ,
وداخل العين كحل التركواز ورسمت عينها , كعين القطة بالاي لينر الكريمي وكثفت الماسكارا البلاك , وبلاشر رودي وغلوس وردي لامع بنكهة التوت المنعش ,
وفردت شعرها وعطرت جسمها ببخاخ جسم , بنكهة الشاي الاخضر , من زهور الريف ,
ولبست فستان تايقر بني مفصل جميع جسمها وكان ماسك مرة علاق ويميزه عند الصدر ثنيه رائعة
ويمسك من جسمها الفستان لين تحت ركبتها , ولبست صندل عالي بني جذاب , واسواره عريضة ذهبي لامع وحلق طويل ناعم ذهبي ,
وتسبحت بعطرها المفضل ليدي مليون , ودهنت رجلها ويدها باللوشن بخلاصة الفواكة المنعشة ,
وقامت رتبت السرير ونفضته وعلقت فوطته ومسحت التسريحة وطاولة المكتب وضبطت الكنب ,
ومسحت الطأولة تبعه , ورفعت المجلات وصلت صلاة ربها , وجلست تقرا سورة الكهف ,
وبعدها قامت وحطت مناكير تركواز جذاب وجلست تهف اصابعها إلا بدخله محمد ..
زينه أول مرة أشوف بثوب وشماغ , شكله صاير حلو مرة ومكحل عيونه العسلية ,
محمد بحده:هلا والله ..
زينه بابتسامه: هلا وغلا , يسعد لي مساك يا ورد .
محمد بستغراب:أشوفك مروقه ..
زينه بنفس ابتسامتها:مابه حد يقر كتاب الله ولا يروق ..
محمد:اجل على هالكلام الطيب , وكاد سويتي واجباتك ..
زينه:أي تقدر تشوف بعد ..
محمد يناظر بالغرفة ويشوف كيف هي نظيفة: زين صرتي تتقين واجباتك ..
زينه تهف على أصابعها:أي الحمدلله ..
محمد جلس جنبها بالجلسة:أجل وش عندك معارضة قبل لروح صلاة الجمعة ..
زينه سبلت عينها عليه:يعني أول ما تصحى من نومتك , لك خلق لحاجة . وأنا كنت حسرانه , ولزوم اتروش وهكذا ..
محمد بابتسامه:شيء طيب والله , أجل أنتي احين مروقه وقاريه كتاب الله زي ماقلتي ( وشلح جزمته وأنتم بكرامه) رجلي تحتاج لعناية ..
زينه باندفاع:إذا تعورك بلها بمويا دافية , راح ترتاح ..
محدم بنفس اندفاعها:أي زين, برافو عليك . يلا لا هنتي . قومي أنتي وتولي المهمة .. وياليت لو تحكين رجلي صح ..
زينه بقت عينها:نعم , نعم..!!
محمد يمسح على رجله:من حسن حظك أن رجلي مابه شقوق واجد ..
زينه برفض تام:انسى ..
محمد:صدقيني أن رفضتي بلتجا لنقطة الثانية ( وغمز لها) وش قلتي ..؟؟
زينه قامت وباندفاع:بجيب المويا ..
محمد رجع ظهره لورى وبا ابتسامه:خذي راحتك ..
يتبع ,,
تعليق