رد: رواية تتعب لو معي تلعب للكاتبة ساندرا
أبو عبدالله بنفاذ صبر:تكلم ياعبدالله..
عبدالله بقهر:شفت بنتك راعيه الموضة والستايل..راكبه سيارة رجال مع واحد غريب عنها..وجالسين يتباوسون..
فاطمة شقهت من كلام أخوها وحطت يدها على قلبها..
عبير كانت متوقعه هالشيء منها..بسبب الحريه ألي معطتها أياها امها..بس متوقعت انها توصل لهنا..
<<
قرائي الأعزاء..
مثل هذه المواقف تحدث للعوائل الي يسمونهم..
أمممم (فري) وألي يرحم ولديكم أي فري بعد.. مثل هالامور مابها لا فري..قصة وعائله أبو عبدالله..واقعيه ولا بها مجال لتأليف أو الخيال..
وشخصية أروى موجوده بمجتمعنا والكثير منها..
وأروى أنا اعرفها جيدا..ومعرفه وثيقه كمان.. لم اصدق بما فعلته..وستعرف ماذا ستعمل أروى بعد ذلك..
البعض بيقولون لا ذي أكيد خيالية و مؤلفه..
لكن وربي أنها واقعيه.. وانا ماكتبتها منشان ازيد احداث أو زيادة سطور بروايتي إلا أني أردت الكل يستفيد من قصتها الواقعية..
<<
أم عبدالله انصدمت من كلام عبدالله ولا قدرت ترد با أي كلمه..
أبو عبدالله بصدمه كبرى:كيف..!!وش قاعد تقول أنت..
عبدالله بحده:وسحبتها من يدها وطلعتها من السيارة إلا الرجال شرد..
أبو عبدالله والشرار يطلع من عيونه:أيا الكلبه..
وسحبها من حضن أمها رغم تمسكها با أمها إلا أنه وخرها عنها وكمل الناقص وسحبها من يدها ووداها لفوق السطح..كان به غرفة مستودع لحاجات هم ميريدونها يحطونها بهالغرفة..
وحذفها بالغرفة وقفل عليها الباب وهي تبكي من شده الالم ألي مقصر بيه لا أبوها ولا أخوها..
نزل تحت لعند الصاله وجلس على حيله وهو يتحسب عليها..
فاطمة بين دموعها:وش سوا بيها؟؟
عبير بهمس:مدري يافاطمة..
أم عبدالله الي متحركت من مكانها ولا قالت كلمه وحده..
أبو عبدالله بعصبيه:عبير..ياعبيرر يافاطمة..
عبير وفاطمة جاو لعنده وبخوف:سم..
أبو عبدالله:أن فتحتوا لها الباب وربي متشوف شيء زين..
فاطمة بتردد وخوف من عصبيه ابوها:طيب يبه..و..والأكل..
أبو عبدالله قاطعها بحده:جعلها ماتأكل..جعلها الموت الي ياخذها..حسبي الله عليها من بنت..حسبي الله عليها..
.
.
.
في جدة..
خوله بالجوال:طيب..يلا..
وسكرت السماعه وبا اندفاع:يلا ادخلوا داخل..
ألمى وميرنا ونادين بحماس:وأخيرا..
دخلوا داخل..وصاروا يطلون من باب المطل على الحديقة..
ألمى:عاد وخروا..خلوني اشوف..
ميرنا وهي تدقق:جاوا..
نادين با اعجاب:ماشاء الله عليه..تغير حيل..
ميرنا:يووه..وش هالجمال..والله تغير وحيل بعد..
..نزلت من السيارة وانا متوترة..أستقبلتنا الخدامه كانت لابسه بنطلون ماسك على جسمها وبلوزة با اكمام طويلة وبدون حجاب..!!
وكنت أناظر ب راكان..ألي كان يمشي بثقه عكسي وكان لابسه نظاره ريبان بلاك..
دخلت من البوابة برجلي اليمين..والعشب الأخضر بالأرض.. والتفت لصوتها:هلا والله..توا منور البيت..
يبدوا من ملامح وجها أنها كبيرة بالعمر ولكن لبسها لا يدل..!!
راكان بابتسامه:هلا والله بيك يا عمه..
جيهان(ذي عمته..!! وش دخلت لبناتها ماشاء الله عليها..)
كانت لابسه بنطلون لفوق الركبه على بدي كاشف الصدر ونصف الظهر..
وشعرها قصير لونه أشقر..ومكياج ناعم..
ولا بعد ركبتها سوده<<ههههههههههههههه..
وبعد السلام..
خوله:وش هالزين يا راكان؟؟ والله وحلويت..
راكان بغرور:طول عمري وأنا مزيون..ما قولتي حاجه جديدة..
يتبع....
أبو عبدالله بنفاذ صبر:تكلم ياعبدالله..
عبدالله بقهر:شفت بنتك راعيه الموضة والستايل..راكبه سيارة رجال مع واحد غريب عنها..وجالسين يتباوسون..
فاطمة شقهت من كلام أخوها وحطت يدها على قلبها..
عبير كانت متوقعه هالشيء منها..بسبب الحريه ألي معطتها أياها امها..بس متوقعت انها توصل لهنا..
<<
قرائي الأعزاء..
مثل هذه المواقف تحدث للعوائل الي يسمونهم..
أمممم (فري) وألي يرحم ولديكم أي فري بعد.. مثل هالامور مابها لا فري..قصة وعائله أبو عبدالله..واقعيه ولا بها مجال لتأليف أو الخيال..
وشخصية أروى موجوده بمجتمعنا والكثير منها..
وأروى أنا اعرفها جيدا..ومعرفه وثيقه كمان.. لم اصدق بما فعلته..وستعرف ماذا ستعمل أروى بعد ذلك..
البعض بيقولون لا ذي أكيد خيالية و مؤلفه..
لكن وربي أنها واقعيه.. وانا ماكتبتها منشان ازيد احداث أو زيادة سطور بروايتي إلا أني أردت الكل يستفيد من قصتها الواقعية..
<<
أم عبدالله انصدمت من كلام عبدالله ولا قدرت ترد با أي كلمه..
أبو عبدالله بصدمه كبرى:كيف..!!وش قاعد تقول أنت..
عبدالله بحده:وسحبتها من يدها وطلعتها من السيارة إلا الرجال شرد..
أبو عبدالله والشرار يطلع من عيونه:أيا الكلبه..
وسحبها من حضن أمها رغم تمسكها با أمها إلا أنه وخرها عنها وكمل الناقص وسحبها من يدها ووداها لفوق السطح..كان به غرفة مستودع لحاجات هم ميريدونها يحطونها بهالغرفة..
وحذفها بالغرفة وقفل عليها الباب وهي تبكي من شده الالم ألي مقصر بيه لا أبوها ولا أخوها..
نزل تحت لعند الصاله وجلس على حيله وهو يتحسب عليها..
فاطمة بين دموعها:وش سوا بيها؟؟
عبير بهمس:مدري يافاطمة..
أم عبدالله الي متحركت من مكانها ولا قالت كلمه وحده..
أبو عبدالله بعصبيه:عبير..ياعبيرر يافاطمة..
عبير وفاطمة جاو لعنده وبخوف:سم..
أبو عبدالله:أن فتحتوا لها الباب وربي متشوف شيء زين..
فاطمة بتردد وخوف من عصبيه ابوها:طيب يبه..و..والأكل..
أبو عبدالله قاطعها بحده:جعلها ماتأكل..جعلها الموت الي ياخذها..حسبي الله عليها من بنت..حسبي الله عليها..
.
.
.
في جدة..
خوله بالجوال:طيب..يلا..
وسكرت السماعه وبا اندفاع:يلا ادخلوا داخل..
ألمى وميرنا ونادين بحماس:وأخيرا..
دخلوا داخل..وصاروا يطلون من باب المطل على الحديقة..
ألمى:عاد وخروا..خلوني اشوف..
ميرنا وهي تدقق:جاوا..
نادين با اعجاب:ماشاء الله عليه..تغير حيل..
ميرنا:يووه..وش هالجمال..والله تغير وحيل بعد..
..نزلت من السيارة وانا متوترة..أستقبلتنا الخدامه كانت لابسه بنطلون ماسك على جسمها وبلوزة با اكمام طويلة وبدون حجاب..!!
وكنت أناظر ب راكان..ألي كان يمشي بثقه عكسي وكان لابسه نظاره ريبان بلاك..
دخلت من البوابة برجلي اليمين..والعشب الأخضر بالأرض.. والتفت لصوتها:هلا والله..توا منور البيت..
يبدوا من ملامح وجها أنها كبيرة بالعمر ولكن لبسها لا يدل..!!
راكان بابتسامه:هلا والله بيك يا عمه..
جيهان(ذي عمته..!! وش دخلت لبناتها ماشاء الله عليها..)
كانت لابسه بنطلون لفوق الركبه على بدي كاشف الصدر ونصف الظهر..
وشعرها قصير لونه أشقر..ومكياج ناعم..
ولا بعد ركبتها سوده<<ههههههههههههههه..
وبعد السلام..
خوله:وش هالزين يا راكان؟؟ والله وحلويت..
راكان بغرور:طول عمري وأنا مزيون..ما قولتي حاجه جديدة..
يتبع....
تعليق