رد: رواية إلى روح انتمي فـــــــي " في وخالد "
وكانت الاغنيه الزفه ... خذها امانه ....
خذها امانه يا حفيظ الامانات
اغلى الغوالي في يمينك امانه ..
أتصونها صون الكرام العفيفات ..
والها في قلبك قبل بيتك مكانه ...
امي مسكت ايدي ... وأمسكت ايده وحطت ايدي بيده
من الخوفي .. شديت على ايده حيل ... اهو ما قصر من الربكه ...
بدينا نمشي والمصوره معانا وفي ها الصور ... لوعت جبدي
وخلود و خالتي عذاري .... هم الي جو معاي للفندق ...
وقعدوا يهدوني
وانا ميته خوف ...
تهاوشت مع خالتي عشان تقط لي النفنوف ...
احس بختنق منه ...
بس عيت قالت خلي زوجك الي يقطه لج ...
طبعا خلود معاها ...
مت قهر منها تمنيت امي الي اهني ...
....
بعدها طلعوا
..
احضنيه ... بوس راسها
لمو بعض ...
...
حلايا ها الوجه
عنز بيضه
( المصوره مزيونه ... سوريه )
بعد معاناه وقهر طلعت المصوره
وهوشه معاها وفيصل ميت ضحك
طلعت ...
بقيت انا وفيصل وبسرعه بطيئه من النفوف رحت الغرفه بقفل الباب .. لقيت كل مفاتيح ..
ماخوذه ..
حتى الحمام .. عزكم الله
فيصل وهو يعلق بشته ويشيل عقاله وغترته ..
يطالع في بخبث :
اشوفك جهزتي نفسك لي
عدل
في بخوف من نظراته الي كانت تحسسك بانك عريانه :
تخسي
الا انت
فيصل وهو يقط دشداشته ويلبس بجامته السبورت من نيكست :
اقول
كثري منها بس
في مغمضه عيونها منه ... لانه يلبس قدامها ...
فيصل ...
تعليق