رد: رواية إلى روح انتمي فـــــــي " في وخالد "
أنصدم ياسر من حركه خلود
( ... ليه كذا ... يعني تحبني ..طيب ليه رفضتيني من الأول .... معقوله فيصل ... مستحيل ... أكيد أبوها أو يمكن أهي مو متحملة خواتي وتبي واحد على كيفها ..)
خلود ولي تسكر تلفونها وتغلقه لما قربت شوق وأمها
أم فيصل تقول للشوق وهي تقرب من السياره :
فشله كأنها مو لازم تقعد خلود مع ياسر ؟؟
شوق وهي تعدل لفتها :
لا عادي يمه ... ما هو أول واحد وأخر واحد يرفضه أبوي ... الله يعينها أبوي شكله بيزوجها واحد كبير بالسن !!
ام فيصل وهي تنهد :
الله يسامحك يا أبو فيصل أنت ظالمنا ... وين ما تروح ؟؟
الله يسامحك ...
بعد ها الموقف خلود كانت كله مع أمها وما كانت تطالع ياسر إلي من كل فتره والثانية وهو يطالعها بطرف عينه وده يملي خاطره بشوفتها وبسماع صوتها إلي مثل اللحن في إذنه ومشيتها وضحكتها إلي كلها انوثه ودلع ورقه ....
أما بالنسبة لشوق فكانت تبي تبدأ صفحه جديدة عشان ما تخلي معاذ يهين كرامتها ، فكانت تبي تبدأ الحرب معاه ...
في الكويت
بعد مده... بشهر تقريبا تحسنت حاله يوسف بس فيه مشكله برجله ولازم يسويله عمليه جراحيه فرفضها يوسف وبيطلع من المستشفى
( كسر في الفخذه اليمين وحطوا له صيخ داخل العظم وربطوا هذا الصيخ بمسمار من فوق وتحت على طول الفخذ في العظم)
بس هذا الم يوسف حيل ، فقرر خاله عبدالله – ابو طلال
انه يوديه علاج للخارج عشان يسوي العملية وتقدم بأوراقه ولأنه سعودي شغل واسطته كون انه يشتغل بأمن الدوله ، ولان في بريطانيا علاج لحالته والي اهو
" خليطا معدني جديد، أسمه " بنيتينول" ، ولانه مصنوع من معدني النيكل والتيتانيوم يحافظ علىشكله ويساعد في عمليات جبر العظام لأن له قابلية الرجوع إلى شكله الأول "
عشان جذي وافق بسرعة يوسف مع إن نفسيته تعبانه حيل .. فقرروا أنهم يسافرون في اقرب فرصه لهم .....
أبو سعد قرر انه يروح مع يوسف و أم سعد وبناتها يروحون للبيت جدتهم عند خالتهم عذاري ، عشان دوام بناته وعشان يكون عندهم احد يهتم فيهم ويراعيهم ... في كانت من اشد الرافضين للروح لبيت جدتهم ، بس أبوها حلفها وهي ما تقدر ترفض لها طلب ، فكانت مالها خلق احد ...
بعد ما سلموا على يوسف وأبوهم إلي في المستشفى عشان طيارتهم بعد ساعة ، راحوا البنات للبيت ، جهزوا البنات إغراضهم وراحوا البيت جدتهم ...
في بيت جدتهم
الجدة : هلا وغلى بهند ؟؟ وبناتها !! وين سميتي العوبه " ريم "
أم سعد : هلا والله شلونج يما شخبارج ؟؟ ألحين يجون مع عذاري ؟؟
الجدة : الحمد الله يا بنيتي ....؟ ها إن شاء بكرا مسوي لج اخوج الله يخليه لج عشا على سلامتج وسلامه ولدج ؟؟
ام سعد : يما خلوه لما يرد يوسف حبيبي إن شاء الله على خير..
الجدة وهي تشرب الشاي : لا يا وليدي ما يمديج تردين اخوج ؟؟ وبعدين أكيد بنسوي لا رد يوسف ..
أم سعد وهي تنهد : الله يعطيه العافيه .... لا والله ما يمديني ارده
وإلا على دخلت أبو خالد وهو يسلم على أخته : هلا وغلى بوخيتي
حمدالله على سلامتج
وراه خالد وعبير وهنادي وزوجته " فاطمه " ...
وبعد ما سلموا على عمتهم ، قعدوا في الصالة وإلا على دخلت عذاري و حور وريم وفي .
سلموا على خالهم ولما جت تسلم في على خالها
أبو خالد :
هلا بالعوبه في
في وهي مكشره بوجهه :
هلا خال
أبو خالد :
بس هلا خال ؟؟ من دون نفس
في وهي تحاول تبتسم غصب :
ههههه هلا وغلى بخالي ....
بصوت خفيف :
... وع
ويقرب منها خالها أبو خالد ويمطط خدودها :
وع بعينج ... أخ عوبه من كنت صغيره ... الله يعين ؟؟
في وهي تروح عند جدتها :
ماني عوبه يا خال بس انا مجيت على مزاجك ؟؟
أبو خالد وهو يقعد عند امه وهند :
ههههه
أي والله ما جيتي على مزاجي
خخخخ
هند ما خبري عندنا احد بعوابتها من وين طلعت كل ها العوابه
في انقرت لما قال ها الكلمات لانها فاهمه قصده " على اهل ابوي "
وهي تسلم على جدتها وراحت تقعد هند حور :
لا يا خال أنا جيت على الرأس الكبيرة " جدتها "
أبو خالد مات من الضحك : ههههههه
خالد : هههههههه
ام سعد : وجع ان شاء الله
الجده :
وجع أي والله
اعوذ بالله من بنتج يا هند ، لا ان شاء الله ما جيتي علي
انا الي جت على نوف حبيبتي
في اضحكت وهي تكمل كلامها :
شفيج جده ما خبري فيج عروق اردنيه خخخخ
والا لازم تحطين نفسج
ام سعد وهي معصبه :
في وجع ان شاء الله
ابو خالد وهو ميت من الضحك :
ههههههههه
عبير الي تطالع خالد :
الا صج حور وش صار على كورس التخرج ؟؟
حور والي تدلع :
الحمدالله ان شاء الله هاذي اخر سنه الي ؟؟
خالد وهو يضحك و يكتب رساله والي انتبهت له عبير
"
ها شفيها قطوتي ...؟؟
انا خبري القطاوه تحب الحليب !!
ما تشوفين شر
شكلج يكسر الخاطر
بعدين خفي على جديده
ههههه
تراها قويه الراس الكبيره !! كح
"
( ... ليه كذا ... يعني تحبني ..طيب ليه رفضتيني من الأول .... معقوله فيصل ... مستحيل ... أكيد أبوها أو يمكن أهي مو متحملة خواتي وتبي واحد على كيفها ..)
خلود ولي تسكر تلفونها وتغلقه لما قربت شوق وأمها
أم فيصل تقول للشوق وهي تقرب من السياره :
فشله كأنها مو لازم تقعد خلود مع ياسر ؟؟
شوق وهي تعدل لفتها :
لا عادي يمه ... ما هو أول واحد وأخر واحد يرفضه أبوي ... الله يعينها أبوي شكله بيزوجها واحد كبير بالسن !!
ام فيصل وهي تنهد :
الله يسامحك يا أبو فيصل أنت ظالمنا ... وين ما تروح ؟؟
الله يسامحك ...
بعد ها الموقف خلود كانت كله مع أمها وما كانت تطالع ياسر إلي من كل فتره والثانية وهو يطالعها بطرف عينه وده يملي خاطره بشوفتها وبسماع صوتها إلي مثل اللحن في إذنه ومشيتها وضحكتها إلي كلها انوثه ودلع ورقه ....
أما بالنسبة لشوق فكانت تبي تبدأ صفحه جديدة عشان ما تخلي معاذ يهين كرامتها ، فكانت تبي تبدأ الحرب معاه ...
في الكويت
بعد مده... بشهر تقريبا تحسنت حاله يوسف بس فيه مشكله برجله ولازم يسويله عمليه جراحيه فرفضها يوسف وبيطلع من المستشفى
( كسر في الفخذه اليمين وحطوا له صيخ داخل العظم وربطوا هذا الصيخ بمسمار من فوق وتحت على طول الفخذ في العظم)
بس هذا الم يوسف حيل ، فقرر خاله عبدالله – ابو طلال
انه يوديه علاج للخارج عشان يسوي العملية وتقدم بأوراقه ولأنه سعودي شغل واسطته كون انه يشتغل بأمن الدوله ، ولان في بريطانيا علاج لحالته والي اهو
" خليطا معدني جديد، أسمه " بنيتينول" ، ولانه مصنوع من معدني النيكل والتيتانيوم يحافظ علىشكله ويساعد في عمليات جبر العظام لأن له قابلية الرجوع إلى شكله الأول "
عشان جذي وافق بسرعة يوسف مع إن نفسيته تعبانه حيل .. فقرروا أنهم يسافرون في اقرب فرصه لهم .....
أبو سعد قرر انه يروح مع يوسف و أم سعد وبناتها يروحون للبيت جدتهم عند خالتهم عذاري ، عشان دوام بناته وعشان يكون عندهم احد يهتم فيهم ويراعيهم ... في كانت من اشد الرافضين للروح لبيت جدتهم ، بس أبوها حلفها وهي ما تقدر ترفض لها طلب ، فكانت مالها خلق احد ...
بعد ما سلموا على يوسف وأبوهم إلي في المستشفى عشان طيارتهم بعد ساعة ، راحوا البنات للبيت ، جهزوا البنات إغراضهم وراحوا البيت جدتهم ...
في بيت جدتهم
الجدة : هلا وغلى بهند ؟؟ وبناتها !! وين سميتي العوبه " ريم "
أم سعد : هلا والله شلونج يما شخبارج ؟؟ ألحين يجون مع عذاري ؟؟
الجدة : الحمد الله يا بنيتي ....؟ ها إن شاء بكرا مسوي لج اخوج الله يخليه لج عشا على سلامتج وسلامه ولدج ؟؟
ام سعد : يما خلوه لما يرد يوسف حبيبي إن شاء الله على خير..
الجدة وهي تشرب الشاي : لا يا وليدي ما يمديج تردين اخوج ؟؟ وبعدين أكيد بنسوي لا رد يوسف ..
أم سعد وهي تنهد : الله يعطيه العافيه .... لا والله ما يمديني ارده
وإلا على دخلت أبو خالد وهو يسلم على أخته : هلا وغلى بوخيتي
حمدالله على سلامتج
وراه خالد وعبير وهنادي وزوجته " فاطمه " ...
وبعد ما سلموا على عمتهم ، قعدوا في الصالة وإلا على دخلت عذاري و حور وريم وفي .
سلموا على خالهم ولما جت تسلم في على خالها
أبو خالد :
هلا بالعوبه في
في وهي مكشره بوجهه :
هلا خال
أبو خالد :
بس هلا خال ؟؟ من دون نفس
في وهي تحاول تبتسم غصب :
ههههه هلا وغلى بخالي ....
بصوت خفيف :
... وع
ويقرب منها خالها أبو خالد ويمطط خدودها :
وع بعينج ... أخ عوبه من كنت صغيره ... الله يعين ؟؟
في وهي تروح عند جدتها :
ماني عوبه يا خال بس انا مجيت على مزاجك ؟؟
أبو خالد وهو يقعد عند امه وهند :
ههههه
أي والله ما جيتي على مزاجي
خخخخ
هند ما خبري عندنا احد بعوابتها من وين طلعت كل ها العوابه
في انقرت لما قال ها الكلمات لانها فاهمه قصده " على اهل ابوي "
وهي تسلم على جدتها وراحت تقعد هند حور :
لا يا خال أنا جيت على الرأس الكبيرة " جدتها "
أبو خالد مات من الضحك : ههههههه
خالد : هههههههه
ام سعد : وجع ان شاء الله
الجده :
وجع أي والله
اعوذ بالله من بنتج يا هند ، لا ان شاء الله ما جيتي علي
انا الي جت على نوف حبيبتي
في اضحكت وهي تكمل كلامها :
شفيج جده ما خبري فيج عروق اردنيه خخخخ
والا لازم تحطين نفسج
ام سعد وهي معصبه :
في وجع ان شاء الله
ابو خالد وهو ميت من الضحك :
ههههههههه
عبير الي تطالع خالد :
الا صج حور وش صار على كورس التخرج ؟؟
حور والي تدلع :
الحمدالله ان شاء الله هاذي اخر سنه الي ؟؟
خالد وهو يضحك و يكتب رساله والي انتبهت له عبير
"
ها شفيها قطوتي ...؟؟
انا خبري القطاوه تحب الحليب !!
ما تشوفين شر
شكلج يكسر الخاطر
بعدين خفي على جديده
ههههه
تراها قويه الراس الكبيره !! كح
"
تعليق