رد: رواية إلى روح انتمي فـــــــي " في وخالد "
ركضت في بسرعه بتطلع وهي تفتح الباب فجأه فتحت خلود الباب ولا تنصدم من طلال وشكله وفي الي تركض بسرعه لحضنها وتبجي ..
خلود من القهر :
ما توقعتك وضيع لهدرجه ..
بس ليش انصدم ..
قذر مثلك ..
ماله هدف في الحياه
وطلعت وخلته وهو يسكر الباب بوجها وهو يقول :
كلي تبن انت وياها
والله زباله
جاين في بيتي
ويتفلسفون
انقهرت خلود من حركته عبالها انه لمس في ..
كل شوي تسئل في .. بس ما من مجيب
خذتها بسرعه للحمام ..
بعد ما هدت شوي
قالت لها كل شيء
وبعدها نزلت
وكان وجها متورم من البجي
ام فيصل وام طلال عبالها عشان طارق او عشان انها بتروح عن الكويت
ركبوا السياره ..
وعم الهدوء ل5 ساعات
تفهم الوضع فيصل وخلاهم على راحتهم
بعدها وصولوا
وارتاحوا
في اليوم الثاني
خالد الي يبجي وهو واقف يشوف مذكره في (( الهدية ))....
والدمعه الي هزت كل رجولته وكبريائه ....
وقعد في غرفته وهو يسمع لغنيه عبادي الجوهر ...
وهو يتذكر ملامحها وشكلها مع فيصل ..
قالوا ترى مالك أمل في قربها لو يوم
ابعد وجنب دربها .. هذا هو المقسوم
قلتاتركوني واسكتوا .. خلو العتب واللوم
قدني غرقت في بحرها .. ولا عاد يفيدالعوم
قالوا ترى في حبها ويل .. وأسى .. و هموم
قلت إن قتلني حبها .. حسبيتقول مرحوم
قالوا أنسى ذكرها .. منتب بها ملزوم
قلت ابشروا ياعذلين .. بنسىلذيذ النوم
قالوا بتلقى غيرها .. واترك هواها اليوم
قلت العفو يا حسدين .. مابدل قمر بنجوم
قالوا لغيرك حبها .. قلت الجواب مفهوم
دام انها متهنيه .. وشلون اصير محروم
بقضي الليالي انتظر .. صابر على المقسوم
متعلق بطرف الأمل .. يمكن يجيني نوم
قالوا ترى مالك امل .. في حبها لو يوم
ابعد وجنب دربها .. وهذا هو المقسوم
قلتاتركوني واسكتوا .. خلو العتب واللوم
قدني غرقت في بحرها .. ولا عاد يفيدالعوم
قالوا ترى في حبها ويل .. وأسى .. و هموم
قلت إن قتلني حبها .. حسبيتقول مرحوم
قالوا أنسى ذكرها .. منتب بها ملزوم
قلت ابشروا ياعذلين .. بنسىلذيذ النوم
قالوا بتلقى غيرها .. واترك هواها اليوم
قلت العفو يا حسدين .. مابدل قمر بنجوم
قالوا لغيرك حبها .. قلت الجواب مفهوم
دام انها متهنيه .. وشلون اصير محروم
بقضي الليالي انتظر .. صابر على المقسوم
متعلق بطرف الأمل .. يمكن يجيني نوم
قالوا ترى مالك امل .. في حبها لو يوم
ابعد وجنب دربها .. وهذا هو المقسوم
خالد انقهر شلون .... في مهو له...
شلون في ... احد يلمسها غيري ...
يلعب بشعرها غيري ... يضحك معاها غيري ...
عبير الي تطق باب غرفته.. وخالد ولا معبرها داخل جو الحرمان من صوت في ومن حبها ...
عبير الي حابسه دمعتها :
خالد .... تكفى افتح الباب بكلمك شوي ... خالد
خالد :
.......
عبير الي بدا صوتها الي تغير وشارك الدمعه والحزن صوتها :
خالد هذي امانه من في لك في هذا اليوم بذات قالت لي اعطيك اياها ...
خالد الي فتح الباب ودمعته الي للحين ما جفت من خده والي صدم عبير جبروته شلون انهد بكل ها السهوله ...
ما تحملت تشوف اخوها بها المنظر...
عطته الظرف وراحت بسرعه ...
خالد الي يمسك المذكره ويشم ريحتها فيها
و من غمض عينه جته فلاشات حبهم ...
فلاشات برائتهم ...
فلاشات حياتهم واحلامهم ...
وقعد يقرا المذكرة ...
تعليق