رد: رواية إلى روح انتمي فـــــــي " في وخالد "
فيصل إلي خذى معه جنطه اسعافات الاوليه والي راح لسيارته يجيب سماعاته واول ما دخل شاف في إلي تبحلق فيه وتحاول تغطي وجها
فيصل وهو يقرب من في وخلود : هاذي في بنت عمي حمد ؟
خلود والي تشل أيد في من وجهها : أي ، مدري شقولك يا اخوي ، اخاف عمي يزعل علينا ، على هاذي الحركه ؟!!
فيصل إلي يخفف توتر أخته ويقرب أكثر من في : الحمدالله والشكر ، انا بكره بقول لعمي ، وبعدين انا متعب عمري في الدراسه ليش ، ومثل ما كانت بتكشف عند دكتور ثاني ، انا ولد عمها ، استر عليها ؟
في إلي منتبه لحركات ويد فيصل إلي شلت حركتها وتفكيرها وهي تتبعه بنظراتها له ، فيصل إلي يقيس نبض ايدها ويلمسها ، حس برعشه مثل ألتماس الكهربا بجسمه وأول مره يحس بها الشيء وتم يلمسها ويحط السماعة فوق صدرها ورا عند ظهرها وهو يطالعها ويكلم خلود : خليها تفتح حلجها عشان اشوفه
في إلي فتحت فمها وما ردت على خلود : أأأأأأأأه
فيصل إلي أنصدم منها وضحك عليها لان فمها صغير ويادوب شاف بلاعيمها : هههه ما تقدرين تفتحين فمك أكثر؟
في وهي تحاول : أأأأأأأأأأه ، خلاص حلجي يعورني كح كح
فيصل إلي يصكر جنطته ويكلم خلود : فيها احتقان بس مو قوي وحرارتها شوي مرتفعه 38 ، بروح اجيبلها من صيديله المهدي بعض الادويه وارد سويلها كمادات ماي بارده ولا تفيقين احد ، ترا ما له داعي .
فيصل وهو يروح في أمسكت دشداشته وهي تقوله وعيونها كلها دموع : وين طارق ؟؟؟!!!!
خلود وفيصل إلي منصدمين منها ( فيصل عرف سالفه طارق لان ،خلود ما عندا إلا في شنو سوت وش حطت )
فيصل إلي نزل لفي وانحنى لها وهو يمسك يدها بكل رقه ويشوفها بكل حنان : في استغفري ربك ، وكلنا ماشين بها الطريق ، واذا على طارق فهو الحين مرتاح عند ربج ، وينطرنا نتقابل في الجنه بأذن الله ، الواحد الأحد ، وانت انسانه مؤمنه ولا تزعلين طارق عليج ، كل شوي تسئلين وينه ، خليه يرتاح في قبره ، لا تأذينه أكثر من كذا ...
وقام وسحب نفسه شوي ... شوي ،وخلى في إلي انبهرت بأسلوبه ورقته وحنانه ، مع كل إلي يقولون عنه انه بارد و جدي ؟؟ وشلون اهو عكس خالد في كل شيء ..
كمادات خلود وحرارته في إلي ارتفعت ما وصلت لنتيجه وكان اتصال خلود كل شوي تعلمه بحرارتها ، ليما رد وقرر انه يعطيها حبوب باندول وبخاخ للانف ( فيه نسبه من الكرتزون ) ومضاد حيوي وحبوب حساسيه ولزقات تخفف الحراره ، بعد كل ساعه يكشف يشوف شصار عليها وتموا بهحاله 3 ساعات ، وعلى الساعة 4:30 الفجر ، وقامت تخبص بالحجي خافت خلود عبالها انها هسترت ودقت على فيصل عشان يشوفها ، اذا أهي اوكي او لا ، فجا فيصل إلي مبين عليه التعب وهو يقرب من في إلي كانت تضحك وتلمس وجهه خلود وقام فيصل يبي يحط ايده على في ، الا استلمته في بالطق ما وعت إلا إلي مسك ايدها والي بكل رجولته وحنانه ما حاول انه يعورها ، بس يجاريها بالحركه ،في وهي تضحك عليه لأنها كل ما لفت أيدها يمين يلف معاها وهو ماسك أيدها :
ههههه تدري عاد ما شاء الله شكلك مزيووووووووووووون ، لا وترقص بعد هههههههه انت اكيد اطول مني ،
فيصل إلي ما تحمل هلوست في : هههههههه أنا أول مره أشوف وحده جذي ، انت مجنونه ؟
في وهي تطالع خلود : ههههه انتي اطول مني صح ؟ عجل هذا شيطلع ....... انا قزمه صح ؟
خلود وفيصل إلي ماتوا عليها من الضحك ، ما وعوا إلا صوت جاي من صوب باب الحريم فراحت بسرعه خلود تشوف منو ، وأما فيصل ما حب يحطهم بموقف محرج فقرر انه يروح ولما قام قامت في معاه من شافته من قفاه وبس من لف بيروح في كانت بتروح عنده فكانت مو متوازنه ولما جت بتطيح لمها فيصل بين في حظنه وهو يقول : بسملى عليج
في وهي في حظن فيصل : يبا امانه ... لا تخليني أروح مع خالد ؟؟
فيصل من سمع اسم خالد في لسان في إلي كانت طول 3 ساعات تردد بسمه ،عصب وحمق عليها وهو يقول لها : منو خالد ؟؟
في والي ولا حاسه بالي تقوله : يبا ريحه عطرك تهبل
رد يسالها فيصل وهو مو مستوعب إلي يسويه : منو خالد ؟؟
خلود إلي طالعهم منصدمه ، طبعا ما تشرهه على في لأنها ما تدري شنو تسوي بس أخوها وتشوفه بها المنظر ، كانت زعلانه ومعصبه عليه: فيصل انت وش تسوي ؟؟
فيصل انتبه انه للحين حاظنها ، وهو يحاول انه يفك يده منها لما سمع صوت خلود وهو يقول : كانت بطيح بس لميتها وفجأه
خلود إلي ما خلت اخوها يكمل كلامه : طيب مو وقته دحين امي صحت من النوم روح بسرعه قبل لا يقومون ، تراها بتوعيهم عشان صلاه الفجر !
فيصل وهو يقعد في إلي تمت ماسكته وهي مستمتعة بعطره ما ود انه يفك أيده منها وإلي مستمتع أنها رايقه معه بس خلود كانت تناظره وهو متظايق من هاذي النظره ، خصوصا انه ما يحب احد يمسك عليه شيء .
فيصل يقول لخلود وهو طالع : تراها تهلوس من حبه الحساسية والحرارة والحين بتنام ، اهتمي فيها وإذا صحت وصارت اوكي دزيلي مسج ، يلا تصبحين على خير
خلود والي فاهمه اخوها عدل وتدري انه ما راح يجيه النوم من بعد شوفه في : وأنت من أهله.
رد فيصل وعلامة الحزن والضيقة بادية على وجهه وحاول انه ينام وكل ما كان يقلبها يمين أو شمال صوره في إلي محفورة في باله ما كانت تفارقه كل شوي يتذكر لمستها ولا حضنتها إلي حس كأنه جاهل في حضن أمه ولا صوتها المبحوح وإلا الضحكة إلي تخلي الواحد يضحك غصبن عليه وقتها كان
فيصل يناقض نفسه ويحاول انه يسترد رجولته وقوته وكبريائه وما يخلي أي مره تأثر فيه
وفي إلي عباله كانت تطالع حلم وما تدري متى تطلع منه وكانت باقي حلمها عن خالد وشلون كان يتعذر منها ( ودها بس مو حاصلها )
وخلود إلي كانت تراجع الموقف والي عرفت منه إن في ما نست طارق مثل ما قالت وان اخوها يتصرف بكل رقه وحنان معها ؟؟
الثلاثه هذيل إلي تموا نايمين لوقت متأخر حيل . أثار شبه لبعض الموجودين ؟؟
فيصل وهو يقرب من في وخلود : هاذي في بنت عمي حمد ؟
خلود والي تشل أيد في من وجهها : أي ، مدري شقولك يا اخوي ، اخاف عمي يزعل علينا ، على هاذي الحركه ؟!!
فيصل إلي يخفف توتر أخته ويقرب أكثر من في : الحمدالله والشكر ، انا بكره بقول لعمي ، وبعدين انا متعب عمري في الدراسه ليش ، ومثل ما كانت بتكشف عند دكتور ثاني ، انا ولد عمها ، استر عليها ؟
في إلي منتبه لحركات ويد فيصل إلي شلت حركتها وتفكيرها وهي تتبعه بنظراتها له ، فيصل إلي يقيس نبض ايدها ويلمسها ، حس برعشه مثل ألتماس الكهربا بجسمه وأول مره يحس بها الشيء وتم يلمسها ويحط السماعة فوق صدرها ورا عند ظهرها وهو يطالعها ويكلم خلود : خليها تفتح حلجها عشان اشوفه
في إلي فتحت فمها وما ردت على خلود : أأأأأأأأه
فيصل إلي أنصدم منها وضحك عليها لان فمها صغير ويادوب شاف بلاعيمها : هههه ما تقدرين تفتحين فمك أكثر؟
في وهي تحاول : أأأأأأأأأأه ، خلاص حلجي يعورني كح كح
فيصل إلي يصكر جنطته ويكلم خلود : فيها احتقان بس مو قوي وحرارتها شوي مرتفعه 38 ، بروح اجيبلها من صيديله المهدي بعض الادويه وارد سويلها كمادات ماي بارده ولا تفيقين احد ، ترا ما له داعي .
فيصل وهو يروح في أمسكت دشداشته وهي تقوله وعيونها كلها دموع : وين طارق ؟؟؟!!!!
خلود وفيصل إلي منصدمين منها ( فيصل عرف سالفه طارق لان ،خلود ما عندا إلا في شنو سوت وش حطت )
فيصل إلي نزل لفي وانحنى لها وهو يمسك يدها بكل رقه ويشوفها بكل حنان : في استغفري ربك ، وكلنا ماشين بها الطريق ، واذا على طارق فهو الحين مرتاح عند ربج ، وينطرنا نتقابل في الجنه بأذن الله ، الواحد الأحد ، وانت انسانه مؤمنه ولا تزعلين طارق عليج ، كل شوي تسئلين وينه ، خليه يرتاح في قبره ، لا تأذينه أكثر من كذا ...
وقام وسحب نفسه شوي ... شوي ،وخلى في إلي انبهرت بأسلوبه ورقته وحنانه ، مع كل إلي يقولون عنه انه بارد و جدي ؟؟ وشلون اهو عكس خالد في كل شيء ..
كمادات خلود وحرارته في إلي ارتفعت ما وصلت لنتيجه وكان اتصال خلود كل شوي تعلمه بحرارتها ، ليما رد وقرر انه يعطيها حبوب باندول وبخاخ للانف ( فيه نسبه من الكرتزون ) ومضاد حيوي وحبوب حساسيه ولزقات تخفف الحراره ، بعد كل ساعه يكشف يشوف شصار عليها وتموا بهحاله 3 ساعات ، وعلى الساعة 4:30 الفجر ، وقامت تخبص بالحجي خافت خلود عبالها انها هسترت ودقت على فيصل عشان يشوفها ، اذا أهي اوكي او لا ، فجا فيصل إلي مبين عليه التعب وهو يقرب من في إلي كانت تضحك وتلمس وجهه خلود وقام فيصل يبي يحط ايده على في ، الا استلمته في بالطق ما وعت إلا إلي مسك ايدها والي بكل رجولته وحنانه ما حاول انه يعورها ، بس يجاريها بالحركه ،في وهي تضحك عليه لأنها كل ما لفت أيدها يمين يلف معاها وهو ماسك أيدها :
ههههه تدري عاد ما شاء الله شكلك مزيووووووووووووون ، لا وترقص بعد هههههههه انت اكيد اطول مني ،
فيصل إلي ما تحمل هلوست في : هههههههه أنا أول مره أشوف وحده جذي ، انت مجنونه ؟
في وهي تطالع خلود : ههههه انتي اطول مني صح ؟ عجل هذا شيطلع ....... انا قزمه صح ؟
خلود وفيصل إلي ماتوا عليها من الضحك ، ما وعوا إلا صوت جاي من صوب باب الحريم فراحت بسرعه خلود تشوف منو ، وأما فيصل ما حب يحطهم بموقف محرج فقرر انه يروح ولما قام قامت في معاه من شافته من قفاه وبس من لف بيروح في كانت بتروح عنده فكانت مو متوازنه ولما جت بتطيح لمها فيصل بين في حظنه وهو يقول : بسملى عليج
في وهي في حظن فيصل : يبا امانه ... لا تخليني أروح مع خالد ؟؟
فيصل من سمع اسم خالد في لسان في إلي كانت طول 3 ساعات تردد بسمه ،عصب وحمق عليها وهو يقول لها : منو خالد ؟؟
في والي ولا حاسه بالي تقوله : يبا ريحه عطرك تهبل
رد يسالها فيصل وهو مو مستوعب إلي يسويه : منو خالد ؟؟
خلود إلي طالعهم منصدمه ، طبعا ما تشرهه على في لأنها ما تدري شنو تسوي بس أخوها وتشوفه بها المنظر ، كانت زعلانه ومعصبه عليه: فيصل انت وش تسوي ؟؟
فيصل انتبه انه للحين حاظنها ، وهو يحاول انه يفك يده منها لما سمع صوت خلود وهو يقول : كانت بطيح بس لميتها وفجأه
خلود إلي ما خلت اخوها يكمل كلامه : طيب مو وقته دحين امي صحت من النوم روح بسرعه قبل لا يقومون ، تراها بتوعيهم عشان صلاه الفجر !
فيصل وهو يقعد في إلي تمت ماسكته وهي مستمتعة بعطره ما ود انه يفك أيده منها وإلي مستمتع أنها رايقه معه بس خلود كانت تناظره وهو متظايق من هاذي النظره ، خصوصا انه ما يحب احد يمسك عليه شيء .
فيصل يقول لخلود وهو طالع : تراها تهلوس من حبه الحساسية والحرارة والحين بتنام ، اهتمي فيها وإذا صحت وصارت اوكي دزيلي مسج ، يلا تصبحين على خير
خلود والي فاهمه اخوها عدل وتدري انه ما راح يجيه النوم من بعد شوفه في : وأنت من أهله.
رد فيصل وعلامة الحزن والضيقة بادية على وجهه وحاول انه ينام وكل ما كان يقلبها يمين أو شمال صوره في إلي محفورة في باله ما كانت تفارقه كل شوي يتذكر لمستها ولا حضنتها إلي حس كأنه جاهل في حضن أمه ولا صوتها المبحوح وإلا الضحكة إلي تخلي الواحد يضحك غصبن عليه وقتها كان
فيصل يناقض نفسه ويحاول انه يسترد رجولته وقوته وكبريائه وما يخلي أي مره تأثر فيه
وفي إلي عباله كانت تطالع حلم وما تدري متى تطلع منه وكانت باقي حلمها عن خالد وشلون كان يتعذر منها ( ودها بس مو حاصلها )
وخلود إلي كانت تراجع الموقف والي عرفت منه إن في ما نست طارق مثل ما قالت وان اخوها يتصرف بكل رقه وحنان معها ؟؟
الثلاثه هذيل إلي تموا نايمين لوقت متأخر حيل . أثار شبه لبعض الموجودين ؟؟
تعليق