رد: زينة هي الموت و المنعوت و النجوى / كاملة
وانا بعد مشتاق ..
بس ما يقدر يعلن عن هالشي , النخوه ,والرجوله يمنعونه عن أنه يعلن لها عن مشاعره إلا بعد ما تكون زوجته .
وهذا خلاه يقول بصرامه " زين لا نكمل هالحوار , أي أحد بيسمعنا بيفهم الموضوع خطأ , وسمعتج إنتي بتروح فيها " وإلتقت عيونهم وقال " وأنا حريص على هالسمعه "
زينه فكرت بيأس ..ليش مو قاعد يفهمها !
يفهم حاجتها له .
إنها تضطر تكتم مشاعرها طول هالأيام وما تعلنها لأحد كلش, شي يضايقها ..ويكتم على نفسها .
قالت بأستعطاف " تعال زورنا, وما راح أضطر أقولك شي "
رفع إيده عن الصحن بضيق .
يكره إنها تترجاه , أو تطلبه واهو ما يقدر ينفذ لها طلبها .
اهو قاعد يشتغل حق نفسه ....وحقها !
وقال بعنف " يعني تهقين إني أنا ما أبي أزوركم ..ما أبي الراحه ..ما ابي اجتمع مع اهلي " هز راسه بغضب " أكيد أبي ..و ودي لكني مضطر أشتغل عشان أنجح "
قالت بأستعجال " إترك الكراج "
رد عليها بهدوء سابق للعاصفه " أشقلتي ؟ "
كراجه هذا حياته ..
من صغره واهو يشتغل بكراجات عشان يجمع فلوس ويكون عنده كراج خاص .
وألحين أهي بكل بساطه تبيه يتركه .
قالت وإهي مو منتبه لعلامات الخطر " بيع كراجك , إنت مهندس ميكانيكا وايد وزارات يبونك , درجه جامعيه وعاليه وايد , ما أحد بيرفضك"
قام من مكانه بعد ما انسدت نفسه وقال " الحمدلله "
إنسدت نفسه بعد ما فكر إنها تخجل منه .
تخجل من إنه ميكانيكي بكراج .
أبوها عنده خير طول عمره , مدير إحدى شركات , فإن كان زوجها ميكانيكي هل بتخجل منه ..خاصه إنها ما وصلت للنضج اللازم .
بعض المرات يخاف من إنه الحب اللي تحس فيه تجاهه غير صادق .
عمرها صغير لازالت تعتبر مراهقه , واهو كان متملك تجاهها وما يسمح لأحد بالأقتراب منها فوجهت هالمشاعر له لأنه الوحيد اللي كان قبالها , فمن المحتمل إنه هذا إعجاب المراهقه اللي ممكن إنه يزول بيوم من الأيام .
على الرغم من تصرفاتها الداله على الحب إلا إنه ثقته بنفسه منعدمه بما يتعلق فيها ,فرق العمر بينهم , وصغر سنها من اهم اسباب هالشي .
سبقته للباب , و وقفت قباله ..بينهم عدة خطوات , اهو شاف هالحركه بعدم رضا , , قالت بلهفه " إذا ما تبي تروح للوزارات , أشتغل عند أبوي , أكيد أبوي راح يعطيك معاش كبير , غير جذي بتاخذ إجازات على كيفك .."
تبييه يشتغل عند أبوها .
يترك عمله عشان يصير صبي عند أبوها , وعشان شنو ؟
فلوس .
مال بجسمه لها بعدائيه !
قال بنرفزه " يعني تبيني أترك كراجي اللي أحبه , واللي تعبت عليه لمدة ثلاث سنوات عشان أشتغل عند أبوج ...وليش ..عشان فلوس !!! "
بين عليها إنها تفاجأت من ردة فعله .
وما ردت ..
أما اهو فكمل بغموض "يعني راح يأثرعلى مشاعرج تجاهي غياب الفلوس "
وصار ويهها أحمر وبقوه , أول مره صقر يصارحها بمشاعرها .
مو عارفه ليش معصب ! بس أفرحت إنهم لأول مره قاعدين يناقشون هالوضع اللي بينهم واللي مستحيل اهو يتكلم عنه ..وبنفس الوقت متوتره !
وقالت لأستجداء الفهم " أبيك ترتاح ..وبس والله العظيم , ما فكرت بشي ثاني " وكملت بنضوج " أنا شاريتك إنت .. حتى لو ماكان عندك شي "
كان بعده مو مقتنع .
عدم ثقته بنفسه تظهر ..ما قط أحد بغاه لنفسه وبقوه !
قال بأصرار " يعني إن تقدم لج واحد عنده شركات , وفلوس راح ترفضينه عشاني "
قالت بجديه " ما أحد يسواك عندي , ما يملى عيني غيرك , أنا لك على طول ..أوعدك " وكملت " والله أنا بس كنت أبيك ترتاح "
الوعد هذا ريحه كثير ..
لكن مو راحه كليه .
رجع جسمه عنها , وتخلى عن حدته بالكلام " لا تحاتيني أنا مرتاح "
إرتخى جسمها بعد ما كان مشدود من حدة المناقشه , وقالت بنبره حلوه " أدامك مرتاح ...أنا مرتاحه "
قال بجديه " لا تفتحين موضوع إني أبيع الكراج مره ثانيه وأثنينه بنكون مرتاحين , تقبليني مثل ما أنا يا زين لا تحاولين تغيريني"
هزت راسها بتوافق " أوكي , بس .."
قال بجديه " لا بس ولا شي " أشر بويهه على الباب وقال " بأغسل إيدي "
بعدت عن الباب وتابعته بنظرها وبعدها لحقته , مو قادره تخليه يغيب عن نظرها من زمان ما شافته.
تتأمل تصرفاته الرجوليه , وبعيونها نظرات حالمه .
لكن تحس بغصه بأعماقها ..كلام صقرهالأيام فيه جفاف .. تتمنى تصير مشاعره تجاهها مثل مشاعرهاأو أكثر..عشان جذي تحاول بالجرأة إنها تلفت إنتباهه لها ..تقوله عن مشاعرها عشان يراعيها ..
إهي تدري بحبه , من نظراته , من تصرفاته , من اهتمامه ! لكن الفتره الأخيره قاعده تشك بروحها من معاملته لها .
ليلحين تذكر إنه بفتره من الفترات كانت عيونه على وحده من البنات , معقول يحن لها !؟
كان يغسل ايده , وافكاره مشغوله فيها .
هل صحيح تصرفه معاها ؟
هل مناقشته لهالموضوع وبهالطريقه صحيحه ..
هل يعلن مشاعره لها !
لأ لأ لأ
بس ..يخاف يخسرها !!
لأ أسكت أدامك مو واثق ..من ظروفك أسكت
ما يقدر يعلن مشاعره تجاهها .. إلا لما تصير حلاله , عشان ما يحس بعمره خاين للأمانه .
يا ترى متى راح يحس عمره يستاهلها ..
لازم يحقق نجاح أكبر ..لازم يكون عنده فلوس أكثر .
متى يقدر يتزوجها ..متى بتصير حلاله ..وما يخاف إن كلمها لومة لائم !
متى يقدر يحقق ربح كبير عشان يقدر يروح لأبوها , ويطلب إيدها للزواج من غير ما ينرد .
أهو عارف إنها بالرغم من صغر سنها , إلا إنه وايد ناس قاعدين يتقدمون لها , وكلهم عندهم خير ونعمه , وقاعده تردهم .
بس لي متى راح تنطره ؟
ولي متى بتظل تحبه ؟..يا خوفي لا تكتشف إنه مشاعرها كانت إعجاب مراهقه.
بعد ما غسل إيده تسند على المغسله بغضب من أفكاره !
لما انتبه إنها ليلحين واقفه .
إلتفت عليها بعدم رضا فقالت بخوف " لما ألحين معصب علي ؟ "
عدل وقفته وخذا الفوطه الموجوده ومسح إيده وقال بأقتضاب " لأ معصب من الشغل "
وقف يمها فأضطرت ترفع راسها ..
وقال بجديه " قولي حق الخدم يشيلون الأكل " وكأنه تذكر شي قال " لا تشوفج يدتي أو الجماعه ..مالي خلق دندره وعوار راس "
هزت راسها بالموافقه ..أهله فيهم ديانه , وحكاره , واهي تعرف هالشي لأنه كل أسبوع يدته تعطيها محاضره دينيه عن الحجاب ..
وفجأه كأنه قرى أفكارها قال بنرفزه مفاجئه " ويرحم أمج تستري ..أو تحجبي .., لا تطلعين جذي جدام الشباب ..كلما شفت شكلج انرفع ضغطي "
أول شي أنصدمت و من هالهجوم المفاجئ ...اهو بالواقع مو مفاجئ كليا عدة مرات ينبهها عن ملابسها وعن عدم رضاه عنها ..
واحيان تصل فيه للصراخ ..
تحس إنه ما فيها شي يعجبه , غيمت عيونها بألم .
صار لها فتره اتحس بالشك من إنه يبادلها نفس المشاعر , وبنفس القوه .
عضت على شفايفها , إنشغاله , ومعاملته الجافه قامت توترها وتشككها بعمرها .
جسمه لازال مشدود من الأفكار ..
يحس بالغيره مثل النار بصدره كلما فكر بعيون الرياييل تشوفها وتابعها , يحس بحريق ما يدري شلون يطفيه خاصه إن إبتسمت , إو سولفت ..جدامهم
كذا مره نزر وزف عيال خواله ..وخالاته .
واهي مو راضيه تسمع وتتغطى مثل الناس .
خذا غترته اللي كان حاطها على أحدى القنفات ..واهو قاعد يتخيل عيونهم اللي تتابع جمالها .
أهو لما يتزوجها بتكون له كلمه أقوى عليها .
وقريب بتكون زوجته بأذن الله , وبيسترها مجبوره .
بس ما يقدر يعلن عن هالشي , النخوه ,والرجوله يمنعونه عن أنه يعلن لها عن مشاعره إلا بعد ما تكون زوجته .
وهذا خلاه يقول بصرامه " زين لا نكمل هالحوار , أي أحد بيسمعنا بيفهم الموضوع خطأ , وسمعتج إنتي بتروح فيها " وإلتقت عيونهم وقال " وأنا حريص على هالسمعه "
زينه فكرت بيأس ..ليش مو قاعد يفهمها !
يفهم حاجتها له .
إنها تضطر تكتم مشاعرها طول هالأيام وما تعلنها لأحد كلش, شي يضايقها ..ويكتم على نفسها .
قالت بأستعطاف " تعال زورنا, وما راح أضطر أقولك شي "
رفع إيده عن الصحن بضيق .
يكره إنها تترجاه , أو تطلبه واهو ما يقدر ينفذ لها طلبها .
اهو قاعد يشتغل حق نفسه ....وحقها !
وقال بعنف " يعني تهقين إني أنا ما أبي أزوركم ..ما أبي الراحه ..ما ابي اجتمع مع اهلي " هز راسه بغضب " أكيد أبي ..و ودي لكني مضطر أشتغل عشان أنجح "
قالت بأستعجال " إترك الكراج "
رد عليها بهدوء سابق للعاصفه " أشقلتي ؟ "
كراجه هذا حياته ..
من صغره واهو يشتغل بكراجات عشان يجمع فلوس ويكون عنده كراج خاص .
وألحين أهي بكل بساطه تبيه يتركه .
قالت وإهي مو منتبه لعلامات الخطر " بيع كراجك , إنت مهندس ميكانيكا وايد وزارات يبونك , درجه جامعيه وعاليه وايد , ما أحد بيرفضك"
قام من مكانه بعد ما انسدت نفسه وقال " الحمدلله "
إنسدت نفسه بعد ما فكر إنها تخجل منه .
تخجل من إنه ميكانيكي بكراج .
أبوها عنده خير طول عمره , مدير إحدى شركات , فإن كان زوجها ميكانيكي هل بتخجل منه ..خاصه إنها ما وصلت للنضج اللازم .
بعض المرات يخاف من إنه الحب اللي تحس فيه تجاهه غير صادق .
عمرها صغير لازالت تعتبر مراهقه , واهو كان متملك تجاهها وما يسمح لأحد بالأقتراب منها فوجهت هالمشاعر له لأنه الوحيد اللي كان قبالها , فمن المحتمل إنه هذا إعجاب المراهقه اللي ممكن إنه يزول بيوم من الأيام .
على الرغم من تصرفاتها الداله على الحب إلا إنه ثقته بنفسه منعدمه بما يتعلق فيها ,فرق العمر بينهم , وصغر سنها من اهم اسباب هالشي .
سبقته للباب , و وقفت قباله ..بينهم عدة خطوات , اهو شاف هالحركه بعدم رضا , , قالت بلهفه " إذا ما تبي تروح للوزارات , أشتغل عند أبوي , أكيد أبوي راح يعطيك معاش كبير , غير جذي بتاخذ إجازات على كيفك .."
تبييه يشتغل عند أبوها .
يترك عمله عشان يصير صبي عند أبوها , وعشان شنو ؟
فلوس .
مال بجسمه لها بعدائيه !
قال بنرفزه " يعني تبيني أترك كراجي اللي أحبه , واللي تعبت عليه لمدة ثلاث سنوات عشان أشتغل عند أبوج ...وليش ..عشان فلوس !!! "
بين عليها إنها تفاجأت من ردة فعله .
وما ردت ..
أما اهو فكمل بغموض "يعني راح يأثرعلى مشاعرج تجاهي غياب الفلوس "
وصار ويهها أحمر وبقوه , أول مره صقر يصارحها بمشاعرها .
مو عارفه ليش معصب ! بس أفرحت إنهم لأول مره قاعدين يناقشون هالوضع اللي بينهم واللي مستحيل اهو يتكلم عنه ..وبنفس الوقت متوتره !
وقالت لأستجداء الفهم " أبيك ترتاح ..وبس والله العظيم , ما فكرت بشي ثاني " وكملت بنضوج " أنا شاريتك إنت .. حتى لو ماكان عندك شي "
كان بعده مو مقتنع .
عدم ثقته بنفسه تظهر ..ما قط أحد بغاه لنفسه وبقوه !
قال بأصرار " يعني إن تقدم لج واحد عنده شركات , وفلوس راح ترفضينه عشاني "
قالت بجديه " ما أحد يسواك عندي , ما يملى عيني غيرك , أنا لك على طول ..أوعدك " وكملت " والله أنا بس كنت أبيك ترتاح "
الوعد هذا ريحه كثير ..
لكن مو راحه كليه .
رجع جسمه عنها , وتخلى عن حدته بالكلام " لا تحاتيني أنا مرتاح "
إرتخى جسمها بعد ما كان مشدود من حدة المناقشه , وقالت بنبره حلوه " أدامك مرتاح ...أنا مرتاحه "
قال بجديه " لا تفتحين موضوع إني أبيع الكراج مره ثانيه وأثنينه بنكون مرتاحين , تقبليني مثل ما أنا يا زين لا تحاولين تغيريني"
هزت راسها بتوافق " أوكي , بس .."
قال بجديه " لا بس ولا شي " أشر بويهه على الباب وقال " بأغسل إيدي "
بعدت عن الباب وتابعته بنظرها وبعدها لحقته , مو قادره تخليه يغيب عن نظرها من زمان ما شافته.
تتأمل تصرفاته الرجوليه , وبعيونها نظرات حالمه .
لكن تحس بغصه بأعماقها ..كلام صقرهالأيام فيه جفاف .. تتمنى تصير مشاعره تجاهها مثل مشاعرهاأو أكثر..عشان جذي تحاول بالجرأة إنها تلفت إنتباهه لها ..تقوله عن مشاعرها عشان يراعيها ..
إهي تدري بحبه , من نظراته , من تصرفاته , من اهتمامه ! لكن الفتره الأخيره قاعده تشك بروحها من معاملته لها .
ليلحين تذكر إنه بفتره من الفترات كانت عيونه على وحده من البنات , معقول يحن لها !؟
كان يغسل ايده , وافكاره مشغوله فيها .
هل صحيح تصرفه معاها ؟
هل مناقشته لهالموضوع وبهالطريقه صحيحه ..
هل يعلن مشاعره لها !
لأ لأ لأ
بس ..يخاف يخسرها !!
لأ أسكت أدامك مو واثق ..من ظروفك أسكت
ما يقدر يعلن مشاعره تجاهها .. إلا لما تصير حلاله , عشان ما يحس بعمره خاين للأمانه .
يا ترى متى راح يحس عمره يستاهلها ..
لازم يحقق نجاح أكبر ..لازم يكون عنده فلوس أكثر .
متى يقدر يتزوجها ..متى بتصير حلاله ..وما يخاف إن كلمها لومة لائم !
متى يقدر يحقق ربح كبير عشان يقدر يروح لأبوها , ويطلب إيدها للزواج من غير ما ينرد .
أهو عارف إنها بالرغم من صغر سنها , إلا إنه وايد ناس قاعدين يتقدمون لها , وكلهم عندهم خير ونعمه , وقاعده تردهم .
بس لي متى راح تنطره ؟
ولي متى بتظل تحبه ؟..يا خوفي لا تكتشف إنه مشاعرها كانت إعجاب مراهقه.
بعد ما غسل إيده تسند على المغسله بغضب من أفكاره !
لما انتبه إنها ليلحين واقفه .
إلتفت عليها بعدم رضا فقالت بخوف " لما ألحين معصب علي ؟ "
عدل وقفته وخذا الفوطه الموجوده ومسح إيده وقال بأقتضاب " لأ معصب من الشغل "
وقف يمها فأضطرت ترفع راسها ..
وقال بجديه " قولي حق الخدم يشيلون الأكل " وكأنه تذكر شي قال " لا تشوفج يدتي أو الجماعه ..مالي خلق دندره وعوار راس "
هزت راسها بالموافقه ..أهله فيهم ديانه , وحكاره , واهي تعرف هالشي لأنه كل أسبوع يدته تعطيها محاضره دينيه عن الحجاب ..
وفجأه كأنه قرى أفكارها قال بنرفزه مفاجئه " ويرحم أمج تستري ..أو تحجبي .., لا تطلعين جذي جدام الشباب ..كلما شفت شكلج انرفع ضغطي "
أول شي أنصدمت و من هالهجوم المفاجئ ...اهو بالواقع مو مفاجئ كليا عدة مرات ينبهها عن ملابسها وعن عدم رضاه عنها ..
واحيان تصل فيه للصراخ ..
تحس إنه ما فيها شي يعجبه , غيمت عيونها بألم .
صار لها فتره اتحس بالشك من إنه يبادلها نفس المشاعر , وبنفس القوه .
عضت على شفايفها , إنشغاله , ومعاملته الجافه قامت توترها وتشككها بعمرها .
جسمه لازال مشدود من الأفكار ..
يحس بالغيره مثل النار بصدره كلما فكر بعيون الرياييل تشوفها وتابعها , يحس بحريق ما يدري شلون يطفيه خاصه إن إبتسمت , إو سولفت ..جدامهم
كذا مره نزر وزف عيال خواله ..وخالاته .
واهي مو راضيه تسمع وتتغطى مثل الناس .
خذا غترته اللي كان حاطها على أحدى القنفات ..واهو قاعد يتخيل عيونهم اللي تتابع جمالها .
أهو لما يتزوجها بتكون له كلمه أقوى عليها .
وقريب بتكون زوجته بأذن الله , وبيسترها مجبوره .
تعليق