رد: زينة هي الموت و المنعوت و النجوى / كاملة
صقر (لندن) :
ليش ما عطت منيره قرارها لما ألحين ؟!
قاعده تفكر توافق .!!
معقوله ..
انزين يمكن اهي عطت الرد حق منيره , بس منيره مو راضيه تقول شي ..
لأنها وافقت .
بعد عدة أيام من سفرته ..
شغله أهني قاعد ياخذ أكثر مما كان متوقع ..
وكلما طال الوقت كلما نفذ صبره .
اليوم كلهم بالشاليه ..على كلام منيره
حتى اهي ..
مستحيل اللي قاعد يصير فيه , ثلاث سنين قدر فيهم أنه يطردها من عقله .
بس ألحين مو قادر , دايما تطري على باله .
لا بارك الله في أبليس .
شرب البيبسي اللي جدامه , كان قاعد مع كريس وجو وصديقاتهم , على الغدا ..
قاعد بالعزيمه وعقله كلش مو معاه .
هم يسولفون ويضحكون واهو قاعد يفكر .
أن ضحكوا ضحك ..
وإن أبتسموا إبتسم .
لكن ولا سالفه أقدرت تخترق عقله ..
بقى له يومين اهني , يومين ويسافر ويشوف شنو الوضع بالكويت .
قاعده تفكر توافق .!!
معقوله ..
انزين يمكن اهي عطت الرد حق منيره , بس منيره مو راضيه تقول شي ..
لأنها وافقت .
بعد عدة أيام من سفرته ..
شغله أهني قاعد ياخذ أكثر مما كان متوقع ..
وكلما طال الوقت كلما نفذ صبره .
اليوم كلهم بالشاليه ..على كلام منيره
حتى اهي ..
مستحيل اللي قاعد يصير فيه , ثلاث سنين قدر فيهم أنه يطردها من عقله .
بس ألحين مو قادر , دايما تطري على باله .
لا بارك الله في أبليس .
شرب البيبسي اللي جدامه , كان قاعد مع كريس وجو وصديقاتهم , على الغدا ..
قاعد بالعزيمه وعقله كلش مو معاه .
هم يسولفون ويضحكون واهو قاعد يفكر .
أن ضحكوا ضحك ..
وإن أبتسموا إبتسم .
لكن ولا سالفه أقدرت تخترق عقله ..
بقى له يومين اهني , يومين ويسافر ويشوف شنو الوضع بالكويت .
إبراهيم :
كان بغرفته بالبيت , ما عمل أي تحاليل .
علي لما عرف باللي صاير أخترع ..وبان هالشي بويهه .
لكن سكت وما علق
ابراهيم كان مصر أنه يطلع على مسئوليته..يبي يهيء الوضع لأمه
ويبي يروح حق بناته , يقعد معاهم شويه .
كان خايف ولكنه وعد الدكتور انه يرد بأسرع وقت ممكن.
بس كان عنده عزم أنه ما يدخل المستشفى ويعرف نتايج الفحوصات إلا بعد ما يقضي الوقت مع اهله .
لأنه أن دخل المستشفى فحسب ظنه ما راح يطلع منها قريب .
لكن علي ما كان موافق على هالشي وكان معصب حيل..وحاول يثنيه عن قراره .
على كلامه أنه كلما عرفوا أسرع كلما صار أحسن .
بس إبراهيم بقناعه داخليه قال لعلي إنها أيام قليله ما راح تأثر عليه .
اهو قال هالشي لأنه عارف ألم كتفه معاه من فتره طويله .
يروح ويرد عليه .
من أشهر , لكن زاد الألم وبدى يذبحه مؤخرا !
من سفرة بدريه .
يتمنى أن علي يحافظ على وعده أنه ما يعلم أحد إلا لم يتأكدون من اللي فيه .
ما يبي أحد يدري ويحاتيه واخر شي يطلع ولا شي !
ما يبي ..
علي لما عرف باللي صاير أخترع ..وبان هالشي بويهه .
لكن سكت وما علق
ابراهيم كان مصر أنه يطلع على مسئوليته..يبي يهيء الوضع لأمه
ويبي يروح حق بناته , يقعد معاهم شويه .
كان خايف ولكنه وعد الدكتور انه يرد بأسرع وقت ممكن.
بس كان عنده عزم أنه ما يدخل المستشفى ويعرف نتايج الفحوصات إلا بعد ما يقضي الوقت مع اهله .
لأنه أن دخل المستشفى فحسب ظنه ما راح يطلع منها قريب .
لكن علي ما كان موافق على هالشي وكان معصب حيل..وحاول يثنيه عن قراره .
على كلامه أنه كلما عرفوا أسرع كلما صار أحسن .
بس إبراهيم بقناعه داخليه قال لعلي إنها أيام قليله ما راح تأثر عليه .
اهو قال هالشي لأنه عارف ألم كتفه معاه من فتره طويله .
يروح ويرد عليه .
من أشهر , لكن زاد الألم وبدى يذبحه مؤخرا !
من سفرة بدريه .
يتمنى أن علي يحافظ على وعده أنه ما يعلم أحد إلا لم يتأكدون من اللي فيه .
ما يبي أحد يدري ويحاتيه واخر شي يطلع ولا شي !
ما يبي ..
ناصر (أبوصقر ):
كان قاعد يطل على شيلبا من الدريشه , كانت قاعده بالحوش ..
قاعد يراقبها صار له أيام .
عشان يتأكد أنها مو قاعده تخونه ,يا انه يقعد بالبيت من غير لا يطلع , أو يطلع , ويقعد قبال البيت عشان يتأكد أنها ما راح تطلع أو أحد يجي لها .
لكن حتى الان ما بان شي ..
عقد حواجبه , غلبته ذاك اليوم بالشطرنج .!
شلون ما يدري !
رد يتابع تحركاتها , ما في احد كامل ..
اكيد اهي فيها شي ..فيها عيب .
خاينته ..
ما يصدق انها تحبه , ما يصدق أنه حب أصلا ..
خاصه أنه كانت له تجربه مع الحب .
وندم على هالشي قد شعر راسه ..
تحسف أنه ما سمع كلام اهله !
راح عقله للماضي .
الماضي القديم :
كان قاعد مع أخوانه الشباب ..
لما جمعهم واقعدو كلهم , قال بهدوء " أنا جامعكم اليوم عشان أقولكم أني ناوي أتزوج "
صخوا اخوانه .
وما تكلموا !
عقبها قال " ابي اخذ منيره .."
اهو بس قال هالكلمه , صالح أصغر اخوانه تكلم بعنف " ما تاخذها "
رفع راسه بعصبيه وقال لصالح " صالح ما في داعي تتكلم جذي "
صالح قال بعنف " انت تكلمها , أشدراك أنها ما تكلم غيرك !! مرأه مو حاشمه روحها ولا أهلها وخانت ..."
قال له ناصر بعد ما حس بروحه يغلي " أحشم روحك يا صالح , أنا باخذها .."
قام صالح واهو يقول " شلوووووون تاخذها ؟ تخلي البنات اللي ما قط خانوا اهلهم عشان تاخذها "
قام له ناصر " احترمني على الأقل "
أخوانه الباجين كانوا ساكتين كأنهم ما يبون يتدخلون .
رد صالح بأستهزاء " إذا بتاخذ وحده ما تدري اهي إذا بتخونك ولا لأ , ولا تعرف واحد غيرك , ما تستحق الأحترام "
مد إيده وضرب أخوه كف ..
أخوانه كلهم قاموا , وقالوا " أستهدوا بالله يا جماعه "
قال ناصر " بعد عندكم أنتوا كلام "
أنقلو نظراتهم بين بعض , وما أحد تكلم .
بس صالح شافه بنظرة حقد وقال " بتخونك وبتشوف "
قاعد يراقبها صار له أيام .
عشان يتأكد أنها مو قاعده تخونه ,يا انه يقعد بالبيت من غير لا يطلع , أو يطلع , ويقعد قبال البيت عشان يتأكد أنها ما راح تطلع أو أحد يجي لها .
لكن حتى الان ما بان شي ..
عقد حواجبه , غلبته ذاك اليوم بالشطرنج .!
شلون ما يدري !
رد يتابع تحركاتها , ما في احد كامل ..
اكيد اهي فيها شي ..فيها عيب .
خاينته ..
ما يصدق انها تحبه , ما يصدق أنه حب أصلا ..
خاصه أنه كانت له تجربه مع الحب .
وندم على هالشي قد شعر راسه ..
تحسف أنه ما سمع كلام اهله !
راح عقله للماضي .
الماضي القديم :
كان قاعد مع أخوانه الشباب ..
لما جمعهم واقعدو كلهم , قال بهدوء " أنا جامعكم اليوم عشان أقولكم أني ناوي أتزوج "
صخوا اخوانه .
وما تكلموا !
عقبها قال " ابي اخذ منيره .."
اهو بس قال هالكلمه , صالح أصغر اخوانه تكلم بعنف " ما تاخذها "
رفع راسه بعصبيه وقال لصالح " صالح ما في داعي تتكلم جذي "
صالح قال بعنف " انت تكلمها , أشدراك أنها ما تكلم غيرك !! مرأه مو حاشمه روحها ولا أهلها وخانت ..."
قال له ناصر بعد ما حس بروحه يغلي " أحشم روحك يا صالح , أنا باخذها .."
قام صالح واهو يقول " شلوووووون تاخذها ؟ تخلي البنات اللي ما قط خانوا اهلهم عشان تاخذها "
قام له ناصر " احترمني على الأقل "
أخوانه الباجين كانوا ساكتين كأنهم ما يبون يتدخلون .
رد صالح بأستهزاء " إذا بتاخذ وحده ما تدري اهي إذا بتخونك ولا لأ , ولا تعرف واحد غيرك , ما تستحق الأحترام "
مد إيده وضرب أخوه كف ..
أخوانه كلهم قاموا , وقالوا " أستهدوا بالله يا جماعه "
قال ناصر " بعد عندكم أنتوا كلام "
أنقلو نظراتهم بين بعض , وما أحد تكلم .
بس صالح شافه بنظرة حقد وقال " بتخونك وبتشوف "
تعليق