تويت
.
رد: بلا رقيب / لعاشقه ديرتها ، كاملة
((3))
ليه حاس بقلبه أن اللي سواه فيه شي مو لله يحسها أنسانه موسويه واللي طلبته منه ماتقصد الأصلاح فيه مثل مافهمته السالفه فيها أن لكن بعد ايش الأمر طلع من يده هوبلغ مثل ماطلبت والله يستر ماهو ناقص مشاكل .. لكن وش عندها مادقت للحين ولاخلاص قضت منه .. رمى جواله وهو يتأفف :اوووووف الله يلعن اللي يثق بمره ...
رفيقه اللي مشاركه نفس المركى :اخخخخ جبتها على الجرح ...
:انت عاد المفروض تبلع اللسانك وتسكت ولا عجزان عن مره ورايح تستنجد بأبوها ..
عساف سحب المركى اللي كان متسند عليه خلف من الجهه الثانيه واختل توازنه:خليف ولعنه لتخليني أندم أني فضفضت لك ... بعدين وش فرقك اللحين عني وعلى الأقل هالمره زوجتي ماني بالرايح أركض ورى بنت شوارع ..
خلف :طيب خلاص ماقلنا شي أنت أحسن مني .. وجحده بالنظره وكمل وهو يفرك ايدينه :اخخ بس لو تطيح في يديني
..
عساف :وش بتسوي يعني ...
خلف :بتزوجها ..
عساف اللي اندهش من كلامه : خلف لاتضيع نفسك وش تزوجها خلصن بنات الناس عشان تزوج أي زباله ترمي بنفسها عليك ..
وهذي اخر كلمه سمعها خلف من محاضرة عمه الطويله .. كان سارح يفكر بخيط يدله على روبي يبي يعرف أي شي عنها حتى انه تهور وكلم أخته سعاد عنها ومافاد لأنه بكل بساطه يوجد الف روبي بالرياض ..
خلف:عمي بدخل أنام بتبات هنا ..
عساف :ايه بس توني مافيني نوم أجلس معي ..
خلف :ياليت بس فيني نوم وقبل بمر على هالعله بشوف وش تبي فيني ..
عساف بالضحكه:أي العلات ..
خلف :بنت سعد الله لايبارك فيها عاله كبدي هاليومين من طلقت اللي ماتنسمى وهذي ناشبه لي فالطلعه ودخله ..
عساف بالضحكه :خلف لاتهور والله اني حاس انك بتطلقها ..
خلف وهو يحط غترته على كتفه :وهذا اللي ناوي عليه وهي داريه وشكلها بتسعى لخراب بيتها ..
طلع من المجلس وهو جاي بيدخل للفيلا سمع اصوات جايه من الحديقه الخلفيه راح للمكان اللي جايه منه مصدر الصوت وهو شاك بالموضوع ..
وقبل مايوصل ..
مالك :سعاد اتصلي فيها اخاف صار لهاشي ..
سعاد اللي يدها للحين ترتجف من الروعه :كلمتني وقلت لها ترجع ...
مالك بنرفزه :ادري بس هي يمكن مافهمت عليك ودخلت سعاد اررررررررررجوك ..
خلف اللي جاي من بقعه مظلمه :ياصباح الخير تو الناس ليه رادين هالحزه ...
مالك اللي نط من الخرعه وحاط يده على صدره :اووووووووف انت من وين طلعت نقزت قلبي من محله ..
سعاد كانت واقفه ورى مالك وتجر قميصه من الأرتباك ..
خلف :من وين لافين ..
مالك بالسخريه مسوي نفسه ثقيل ولو طالعتم تحت بتلقون رجليه ترتجف :من المريخ .. يعني من وين بنجي كنا طالعين نتعشى ..
خلف :ماشاءالله ومن متى أنت وياها تمشون مع بعض ..
مالك :من يوم السبت ست وعشرين ثمانيه الف واربع ميه وثمان وعشرين ...
خلف :الله يخلف على أم جابتك ...
مالك بعدم أهتمام :الله خلف عليها فيك .. يالله باي سلمتك العهده ..
سعاد كانت مستغله الفرصه اللي يتكلمون فيها وهاجه واللحين تعيش الأمان فغرفتها ..
وقفت قدام مراية التسريحه تأتكد من مكياجها وترتب لبسها للمره المليون هالليله ورجعت ترش من العطر لين مأختنقت الغرفه بريحته أول ماسمعت صوت باب الجناح ينفتح راحت تركض وجلست على الكنبه اللي تحت الدريشه ومسكت مجله وسوت نفسها مندمجه فيها ...
فتح الباب بدفاشه كعادته وهي اللي كانت داريه أنه جاي وسامعه من قبل فتحت الباب نقزت من الخرعه وطيحت المجله ..
خلف :السلام عليكم ...
تهاني :هلا والله وعليكم السلام .. وينك حبيبي تأخرت ..
وقربت تاخذ منه غترته اللي رماها على السرير بدون مايعبرها ...
خلف :غير وش بغيتي وبلاهرج زايد أختصري راسي داير ..
تهاني بدلع :أن شاءالله أن تأمر بس روق شوي ..
خلف بتأفف توجه للباب :شكل ماعندك سالفه ..
راحت تركض له ومسكته مع ذراعه :خلف لحضه بس اسمعني ...
نفض ذراعه من يدها :وخرررري بس ولاكلمه زياده .. عشان تعرفين يوم أقول كلمه تنفيذها بدون مرادد ..
وطلع بعد ماصقع الباب وراه بكل قوته ...جلست هي بعده على السرير ودموعها تنزل وهمست :يعني خلاص أنتهت حياتي معه الله لايوفقك ياخلف على اللي تسويه فيني ..
دخل للغرفته الخاصه اللي يجلس فيها لحب يستفرد بنفسه ...
فسخ ثوبه بعد مارمى جواله محفظته والبوك على السرير ودخل يسبح ..
وهوتحت الدش سمع صوت جواله ..
وهو جاي بيطلع بالسرعه من الحمام بعد مالف عليه منشفه زحلق وبالثانيه الأخيره حافظ على توازنه .. لحق الجوال ورفعه على الأخير ..
الطرف الثاني بنبره حزينه :عظيم لما أشقيت نفسك بالرد علي ...
خلف اللي للحين رعب الطيحه ماطلع منها شخط فيها :أنطممممممممممممممي ولاكلممممممه أسوي اللي ابي ...ماني بخدام عندك عشان تأمرين علي واطير لك أول ماتدقين علي ...
خلف وهو يتكلم تحسون بحراره تشع من وجهه من كثر عصبيته ... كان حامي حار تنرفزه اللهجه الامره اللي تكلمه فيها ..
مشاعل ببرود :حسنا ..الوداع ....
قفلت جوالها ورمته على الارض ..كتمت أنفاسها بمخدتها وأطلقت صرخة قهر ليييييييييييييييييه كل شي طلع خطأ وهي اللي خططت صح ..ليييه مالك وسعاد بايتين فبيوتهم وحجرهم يغطون فنوم عميق .. وهي اللي خططت لهم يقضون ليله طويله فمكان مافكروا بيوم يدخلونه والنوم ابعد مايوصل للأجفانهم ..ليه فشلت وهي اللي كانت ضامنه النجاح وين الخطأ وهي اللي حبكت كل شي فكرت بكل شي ماخلت أي ثغره .... ليش مالك طلع من الشقه...؟!.. وكيف سعاد بالحضه الأخيره أنسحبت ليه كان فيه ثغرات أقدروا يطلعون منها مع أنه المفروض البنايه كلها تكون مراقبه ومحد يطلع منها الا ويقبض عليه ... الخلل ماهو منها لأنها خططت لكل شي هي مأذنبت هي سوت كل شي عشان توقع فيهم بس الحظ وقف معهم هالمره ولأخر مررره تسمح للحظ نفسه يوقف معهم الخطه الجايه ماراح تترك أي شي فيها للحظ ..مو هي اللي تتعب وتسهر شهور بالتخطيط والرسم عشان ثنين أغبياء بتصرفاتهم الغبيه ينجون من انتقامها المررره الجايه بتقضي على الكل وبالضربه وحده بتدمر البيت كله بخطه وحده ....وأبتسمت بحبور بعد ماكانت الدنيا ضايقه فيها ...
بعد ماقفلت الخط بوجهه قفل جواله ورماه وهو حمقان منها ومقهور مليون مرره حذرها ماتقفل بوجهه لكن حماره ماتفهم ... أنبسط أنه قفل جواله اللحين هي اللي بتدق وتلقاه مقفل بتثور تنقهر تحترق ومابيدها شي تسويه ... هذا اللي كان يفكر فيه لكن اللي مأنبته له واللي بيطول على بال ماينتبه ويفهمه أنها ودعته ومشاعل لاقالت الوداع يعني الوداع اسألوني عنها..
ليه حاس بقلبه أن اللي سواه فيه شي مو لله يحسها أنسانه موسويه واللي طلبته منه ماتقصد الأصلاح فيه مثل مافهمته السالفه فيها أن لكن بعد ايش الأمر طلع من يده هوبلغ مثل ماطلبت والله يستر ماهو ناقص مشاكل .. لكن وش عندها مادقت للحين ولاخلاص قضت منه .. رمى جواله وهو يتأفف :اوووووف الله يلعن اللي يثق بمره ...
رفيقه اللي مشاركه نفس المركى :اخخخخ جبتها على الجرح ...
:انت عاد المفروض تبلع اللسانك وتسكت ولا عجزان عن مره ورايح تستنجد بأبوها ..
عساف سحب المركى اللي كان متسند عليه خلف من الجهه الثانيه واختل توازنه:خليف ولعنه لتخليني أندم أني فضفضت لك ... بعدين وش فرقك اللحين عني وعلى الأقل هالمره زوجتي ماني بالرايح أركض ورى بنت شوارع ..
خلف :طيب خلاص ماقلنا شي أنت أحسن مني .. وجحده بالنظره وكمل وهو يفرك ايدينه :اخخ بس لو تطيح في يديني
..
عساف :وش بتسوي يعني ...
خلف :بتزوجها ..
عساف اللي اندهش من كلامه : خلف لاتضيع نفسك وش تزوجها خلصن بنات الناس عشان تزوج أي زباله ترمي بنفسها عليك ..
وهذي اخر كلمه سمعها خلف من محاضرة عمه الطويله .. كان سارح يفكر بخيط يدله على روبي يبي يعرف أي شي عنها حتى انه تهور وكلم أخته سعاد عنها ومافاد لأنه بكل بساطه يوجد الف روبي بالرياض ..
خلف:عمي بدخل أنام بتبات هنا ..
عساف :ايه بس توني مافيني نوم أجلس معي ..
خلف :ياليت بس فيني نوم وقبل بمر على هالعله بشوف وش تبي فيني ..
عساف بالضحكه:أي العلات ..
خلف :بنت سعد الله لايبارك فيها عاله كبدي هاليومين من طلقت اللي ماتنسمى وهذي ناشبه لي فالطلعه ودخله ..
عساف بالضحكه :خلف لاتهور والله اني حاس انك بتطلقها ..
خلف وهو يحط غترته على كتفه :وهذا اللي ناوي عليه وهي داريه وشكلها بتسعى لخراب بيتها ..
طلع من المجلس وهو جاي بيدخل للفيلا سمع اصوات جايه من الحديقه الخلفيه راح للمكان اللي جايه منه مصدر الصوت وهو شاك بالموضوع ..
وقبل مايوصل ..
مالك :سعاد اتصلي فيها اخاف صار لهاشي ..
سعاد اللي يدها للحين ترتجف من الروعه :كلمتني وقلت لها ترجع ...
مالك بنرفزه :ادري بس هي يمكن مافهمت عليك ودخلت سعاد اررررررررررجوك ..
خلف اللي جاي من بقعه مظلمه :ياصباح الخير تو الناس ليه رادين هالحزه ...
مالك اللي نط من الخرعه وحاط يده على صدره :اووووووووف انت من وين طلعت نقزت قلبي من محله ..
سعاد كانت واقفه ورى مالك وتجر قميصه من الأرتباك ..
خلف :من وين لافين ..
مالك بالسخريه مسوي نفسه ثقيل ولو طالعتم تحت بتلقون رجليه ترتجف :من المريخ .. يعني من وين بنجي كنا طالعين نتعشى ..
خلف :ماشاءالله ومن متى أنت وياها تمشون مع بعض ..
مالك :من يوم السبت ست وعشرين ثمانيه الف واربع ميه وثمان وعشرين ...
خلف :الله يخلف على أم جابتك ...
مالك بعدم أهتمام :الله خلف عليها فيك .. يالله باي سلمتك العهده ..
سعاد كانت مستغله الفرصه اللي يتكلمون فيها وهاجه واللحين تعيش الأمان فغرفتها ..
وقفت قدام مراية التسريحه تأتكد من مكياجها وترتب لبسها للمره المليون هالليله ورجعت ترش من العطر لين مأختنقت الغرفه بريحته أول ماسمعت صوت باب الجناح ينفتح راحت تركض وجلست على الكنبه اللي تحت الدريشه ومسكت مجله وسوت نفسها مندمجه فيها ...
فتح الباب بدفاشه كعادته وهي اللي كانت داريه أنه جاي وسامعه من قبل فتحت الباب نقزت من الخرعه وطيحت المجله ..
خلف :السلام عليكم ...
تهاني :هلا والله وعليكم السلام .. وينك حبيبي تأخرت ..
وقربت تاخذ منه غترته اللي رماها على السرير بدون مايعبرها ...
خلف :غير وش بغيتي وبلاهرج زايد أختصري راسي داير ..
تهاني بدلع :أن شاءالله أن تأمر بس روق شوي ..
خلف بتأفف توجه للباب :شكل ماعندك سالفه ..
راحت تركض له ومسكته مع ذراعه :خلف لحضه بس اسمعني ...
نفض ذراعه من يدها :وخرررري بس ولاكلمه زياده .. عشان تعرفين يوم أقول كلمه تنفيذها بدون مرادد ..
وطلع بعد ماصقع الباب وراه بكل قوته ...جلست هي بعده على السرير ودموعها تنزل وهمست :يعني خلاص أنتهت حياتي معه الله لايوفقك ياخلف على اللي تسويه فيني ..
دخل للغرفته الخاصه اللي يجلس فيها لحب يستفرد بنفسه ...
فسخ ثوبه بعد مارمى جواله محفظته والبوك على السرير ودخل يسبح ..
وهوتحت الدش سمع صوت جواله ..
وهو جاي بيطلع بالسرعه من الحمام بعد مالف عليه منشفه زحلق وبالثانيه الأخيره حافظ على توازنه .. لحق الجوال ورفعه على الأخير ..
الطرف الثاني بنبره حزينه :عظيم لما أشقيت نفسك بالرد علي ...
خلف اللي للحين رعب الطيحه ماطلع منها شخط فيها :أنطممممممممممممممي ولاكلممممممه أسوي اللي ابي ...ماني بخدام عندك عشان تأمرين علي واطير لك أول ماتدقين علي ...
خلف وهو يتكلم تحسون بحراره تشع من وجهه من كثر عصبيته ... كان حامي حار تنرفزه اللهجه الامره اللي تكلمه فيها ..
مشاعل ببرود :حسنا ..الوداع ....
قفلت جوالها ورمته على الارض ..كتمت أنفاسها بمخدتها وأطلقت صرخة قهر ليييييييييييييييييه كل شي طلع خطأ وهي اللي خططت صح ..ليييه مالك وسعاد بايتين فبيوتهم وحجرهم يغطون فنوم عميق .. وهي اللي خططت لهم يقضون ليله طويله فمكان مافكروا بيوم يدخلونه والنوم ابعد مايوصل للأجفانهم ..ليه فشلت وهي اللي كانت ضامنه النجاح وين الخطأ وهي اللي حبكت كل شي فكرت بكل شي ماخلت أي ثغره .... ليش مالك طلع من الشقه...؟!.. وكيف سعاد بالحضه الأخيره أنسحبت ليه كان فيه ثغرات أقدروا يطلعون منها مع أنه المفروض البنايه كلها تكون مراقبه ومحد يطلع منها الا ويقبض عليه ... الخلل ماهو منها لأنها خططت لكل شي هي مأذنبت هي سوت كل شي عشان توقع فيهم بس الحظ وقف معهم هالمره ولأخر مررره تسمح للحظ نفسه يوقف معهم الخطه الجايه ماراح تترك أي شي فيها للحظ ..مو هي اللي تتعب وتسهر شهور بالتخطيط والرسم عشان ثنين أغبياء بتصرفاتهم الغبيه ينجون من انتقامها المررره الجايه بتقضي على الكل وبالضربه وحده بتدمر البيت كله بخطه وحده ....وأبتسمت بحبور بعد ماكانت الدنيا ضايقه فيها ...
بعد ماقفلت الخط بوجهه قفل جواله ورماه وهو حمقان منها ومقهور مليون مرره حذرها ماتقفل بوجهه لكن حماره ماتفهم ... أنبسط أنه قفل جواله اللحين هي اللي بتدق وتلقاه مقفل بتثور تنقهر تحترق ومابيدها شي تسويه ... هذا اللي كان يفكر فيه لكن اللي مأنبته له واللي بيطول على بال ماينتبه ويفهمه أنها ودعته ومشاعل لاقالت الوداع يعني الوداع اسألوني عنها..
تعليق