،
ماذا حل بــك ؟
لا شيء يفرح ليذكر !
لا يزال الصمت سيد المواقف
ولا يزال الصمت يرفض التحالف
وكأنه قيد يكبلنا ما بقينا في مدينة الكبرياء
أو حجر على عاتقنا نحمله كرها في البقاء
أو ذنب ليس لنا فيه ذنب إلا التفكير
أو درب نخالفه خوفا من مغيبات المصير
ليكون البعد أسلم الحلول
ليصبح الجفاء غيمة هطول
وتضيئ بليالينا شموع المخاوف
ليستمر الصمت فيكون
هو سيد المواقف وسيبقى كذلك !
ملاحظة .. للتشويش المتعمد على القناه
تم الانتقال للقناه الثانيه
تعليق