سلامة خاطرك يانفسي ولا باس
دام الحظوظ معنده ، لاتجزعي
هي كذا الدنيا .. وهي كذا الناس
وبما قسم الله ارضي و اقنعي ..,.,..

"العطا" طبعي .. وهو سبة بلاي
.......... مادريت ان" الزمن" ..طبعه شحيح
و"الخطا".. اللي هو صدق قمة خطاي
.......... اني اتعب.. لاجل" غيري" يستريح

من الأمثال العربية المعروفة قولهم :رمتني بدائها وانسلت، وهو مثل يضرب لمن يعير صاحبه بعيب هو فيه، فيلقي عيبه على الناس ويتهمهم به، ويخرج نفسه من الموضوع، تذكرت هذا المثل ، بعد أن تكررت معاي مواقف مع أصحاب العقول الخفيفة
لا مجال لذكر تلك المواقف
لكن ثقتي بالله أولا ثم ثم بنفسي كبيرة جدا
((مجرد فضفضة ))

اليوم لا شيء .....
وغدا سراب في سراب ...
ما العمر ؟ . .
سوى ......
اليوم ● ● ● وغدا
اليوم مساحة سوداء ,
وغدا إمتداد للسواد
فالحالكات ....
........... غلاف ● ●
اسمه اليوم الذاهب ,
والاتي !
فلم يعد همي البحث عن الزمن الضائع ,
والقبض عل تلك اللحظات الهانئة ,
هذا الزمن ...
اتصف بالسواد ● ● ●
أم إن نفسي أصيبت بالشرود ؟! ●●●
فلم تعد تعي ما كان .. ؟!

منقولة لكن مو من عالم النت بل من كتابة إحدى قريباتي

ساد الظلام وذعذع النود وأمسيت أعيد الأسطوانه ...
...
طواحين الصبر
في زمن الجبن و الهوان ..
أصبح الصبر طواحين عملاقة ..
أصبح الصبر أكبر مما أن نحتمل .. لقد فاض بنا صبرنا ومل منا
لقد مللنا جرعات المخدر
مللنا صبرا بالهوان ..
لقد منيت النفس بالفرح
لكن الأمنية ضاعت هباء
تبدوا حياتي كئيبة وحزينة .. لكنها بالواقع متألمة .. غاضبة
أينما وجهة وجهي المني ما أرى ..
الى متى وأمتي متقطعة .. ممزقة .. متفرقة ..
الى متى .. ؟!



والشعوب مستضعفة .. الى متى القهر وسفك الدماء ..
الى متى ؟؟
كيف لنا أن ننعم بكأس ماء ونحن نسمع صرخات الثكلى و اغتيال الطفولة ..
الى متى وهذا الوضع يزداد سوءا ونحن صامتون .؟؟.
إلى متى يا أمتي الى متى ؟؟
كيف لنا أن ننام ولنا إخوة ينزفون دماء .. جائعون وخائفون ..
الى متى يا امة الإسلام ..
لم أكن بيوم أحب أن أكتب بما يطلق عليها سياسة
ولكنني أخاطب قلوب مسلمة امنة برسالة ربها
كيف لنا أن نرى كلتلك المشاهد الوحشية وأن نصمت وكأن الأمر لا يعنينا
أسأل الله أن ينصر إخواننا المسلمين بكل مكان ويجمع كلمتهم وشملهم
لا إله الا الله وحده لا شريك له
..

عاجل (متابعات)-
يحمل زوج جزائري زوجته على كتفه ليل نهار، منذ خمس سنوات، بعدما أصيبت فجأة بشلل تام أسكن حركتها.وتقول صحيفة "الشروق" الجزائرية: إن سليم رخروخ، 40 عاما، حارس مدرسة بمدينة العلمة، متزوج منذ عام 1996، ولديه ابن، وقد عاش حياة سعيدة، في غرفة بالمدرسة التي يعمل بها، لكن في عام 2007 ، أصيبت زوجته بشلل تام، عقب وفاة والديها خلال 20 يوما، ففقدت القدرة على الحركة وعلى الكلام.

وتضيف الصحيفة: إنه منذ ذلك الوقت اصبح الزوج، هو من يقوم برعاية زوجته، فهو يستيقظ باكرا ليحضر الفطور لزوجته وابنه، ويذهب إلى العمل ثم يعود بعد ساعة، لينظف المنزل ثم يحضر الطعام، ويطعم زوجته بيده لأنها لا تقدر على حمل الملعقة ثم يعطيها الدواء، ويجلسها على السرير بالاستعانة بالوسائد، ويبقى مطالبا بالعمل والعودة إليها بين الساعة والأخرى، وفي الليل يستيقظ الزوج أكثر من أربع مرات ليقلبها من جنب إلى جنب، وأحيانا يقول سليم: تشفق علي فأجدها تتحمل الألم ولا توقظني.

وحسب الصحيفة: فإن الزوج قد هجر الدنيا ليتكفل بزوجته، إلى درجة أنه عاش محاصرا في عالم ضيق لا يعرف فيه إلا زوجته والغرفة وابنه سفيان الذي ضبطته أمه، ذات مرة منزويا يبكي بحرقة ولما سألته عن السبب قال لي: إلى متى ونحن على هذه الحال ولماذا لا يساعدنا أحد؟ أرجوك يا أبي عالجها كي تصبح كباقي الأمهات ونصبح نحن كباقي الناس

بيض الله وجهك أيها الزوج الوفي
هذا الموضوع أثارني واحزنني وأدهشني فأحببت أن أنقله لكم
يا ليت كل من يقرأة ولديه مشاكل عائلية مع زوجته ينظر الى هذا الشاب
ويتعلم منه الصبر
لو خليت لبليت أسأل الله رب الكون أن يمن عليها بالشفاء والمعافاة مما أبتلاه به ..

قد نتجرع لحظات الألم بالأمل
ولا يبددالأمل الا صوت من بعيد يأتي ويقول
اليوم لا أمل
...................................اليوم لا أمل
........................................................................اليوم لا أمل

من زمن لم أضحك بهذه الطريقة بالصبح الباكر << (ضاعت اللغة العربية )
مصرقعة بقوة يا قلبي أنا ....

أنا
بنت
ههههههههههههه وإن شاء الله كل الأولاد بيعملوا هيك (يسون شذيه ) لما يتزوجوا
والله يهني سعيد بسعيدة
..
إلى كل من قيمني و ترك تعليق جميل
كلمة شكر لا تكفي
واللي زال صورة وحط فيس بيصفر بإحدى مشاركاتي
شكرا لكم قد السماء