ببيت فهد ..
يوم الاثلاثاء ..
الساعه 4 العصر
( الام عندها ندوة .. والاب بالرياض .. وهادف عارفين بأمريكا )
سارة : خلود ..
خالد وهو يشاهد : هلا ..
سارة بخوف : تذكر ..
خالد لف لها بستغراب : مين ؟
سارة بلعت ريقها : سلم ..ان ؟
خالد انسدح : امهمم اكيد .. نسيتي انه اخونا الكبير ؟
سارة هزت راسها بمعنى " لا "
( سلمان .. الاخ الكبير بالعايلة )
سلمان انسان حبوب وطيوب .. عمره 27 سنه .. كان خاطب بس فسخ الخطوبة .. يوم هو بعمر ال 23 سنه اسس له شركة كبيرة بجدة .. وارتفعت فوق على شركة ابوه .. وصارت فيه هوشات كبيرة بين سلمان وابوه .. واشتدت الهوشات وابوه طرده من البيت .. ومن ذاك اليوم مايدري وين ولده ..
سارة : طيب خالد ماعلينا من سلوم الحين .. ابي اروح بيت جدي..
خالد وهو مازال يفكر بسلمان : ليه ؟
سارة : حنا كلنا البنات بنروح هناك .. عشان الملكة والحفلة ونبي نروح المول ..
خالد لف لها بجدية : من جدك تبين سعود ؟
سارة : هاذا امر جدي ما اقدر اخالفه ..
خالد قام عنها : من متى تهتمين بأوامر احد ؟
سارة سكتت ..
خالد طالع فيها وهو رافع حاجب : طيب قومي البسي .. انا بتروش وبوديك ..الا تعالي ترا بيت جدي باخر الشارع تقدري تروحي مشي ..
سارة : يووه .. بعيد !!
خالد : مو بعييييد روحي مشي وفكينا ..
سارة بقهر : طيب ..
لبست ثوب ربع كم وقصير للركبة .. فيه مربعات صغيرة اخضر وابيض .. وعند الصدر في زم .. وشعرها رفعته ببنسات صغيرة .. ونزلت لها خصل عند خدها .. لبست عدسات رصاصية .. وحطت لها قلوس وردي باهت .. وكحل .. ولبست عباية مخصرة والتطريز زهري .. وتلثمت .. واخذت شنطتها الزهرية الصغيرة .. وكعب اخضر ممزوج بوردي .. وراحت بيت جدها ..
.................................
بسيارة لكزس سوداء .. رافع رجله على رجله الثانية .. يسوق برواقة .. وبين اصابعه زجارته الي ما تفارقه .. لابس الثوب السعودي المخصر على جسمه .. ولاف الشماغ على راسه مثل العمامة الاماراتية .. ومغطي عيونه الزرقاء بنضارة من ارماني ..
شاف بنت تمشي بالشارع .. قرب منها وفتح النافدة ومشا ببطء : الللللللللللللله .. فديت الغزال انا
سارة لفت عليه وكملت مشي ..
: لا لا لا مايصير تروحي مشي يا بعدي .. انا اوصلك اركبي ..
سارة تنهدت وكملت مشي ..
رن جوال " الوليد " ورفعه وهو مازال يمشي جنب ساره ..
: هلا والله ..
الوليد بصوته المخملي : هلا بك زود
بدر : كيفك ؟
الوليد : بخير ولله الحمد .. كيفك انت ؟
بدر : عال العال .. وينك الشاليه مو حلو بدونك ..
الوليد : بذي الدنيا .. ان شاء الله الليلة اجي ( وهمس له ) بدور في بنت ابي اجيبها الشاليه ..
بدر : طيب .. جيبها !!
الوليد بهمس: لا البنت مو عاطتني وجه .. تعال ساعدني ونخطفها !!
بدر بحماس : طيب انت بأي شارع ؟
الوليد : بشارع ( .....)
بدر : حلو .. ثواني واكون عندك ..
الوليد ابتسم ..
بدر لف سيارته (( فراري الفضية )) لجهة طريق الوليد .. وهو يدندن مع مطربه المفضل ,," جيستن تمبرلاك " ..
....................
عند سارة ..
...................
كانت تمشي وتحس الطريق لبيت جدها طويل .. باقي لها حوالي 4 فلل وتوصل لفلة جدها .. خايفة من الوليد الي يمشي جنبها ويغازلها .. شوي وحست سيارة ثانية وراها .. ترحمت على نفسها !!
بدر بصراخ : احلى يا الزهري
الوليد ابتسم وغمز لبدر ..
بدر غمز له ونزل من سيارته ..
واثنينهم سحبوا سارة وغطوا فمها .. وربكوها سيارة بدور .. ومشوو للشاليه ..
............................
(( نصيحة لكل بنوتة .. لاتمشون لوحدكم بالطريق .. لان اولاد الحرام كثروا بذي الدنيا ..))
\
/
يوم الاثلاثاء ..
الساعه 4 العصر
( الام عندها ندوة .. والاب بالرياض .. وهادف عارفين بأمريكا )
سارة : خلود ..
خالد وهو يشاهد : هلا ..
سارة بخوف : تذكر ..
خالد لف لها بستغراب : مين ؟
سارة بلعت ريقها : سلم ..ان ؟
خالد انسدح : امهمم اكيد .. نسيتي انه اخونا الكبير ؟
سارة هزت راسها بمعنى " لا "
( سلمان .. الاخ الكبير بالعايلة )
سلمان انسان حبوب وطيوب .. عمره 27 سنه .. كان خاطب بس فسخ الخطوبة .. يوم هو بعمر ال 23 سنه اسس له شركة كبيرة بجدة .. وارتفعت فوق على شركة ابوه .. وصارت فيه هوشات كبيرة بين سلمان وابوه .. واشتدت الهوشات وابوه طرده من البيت .. ومن ذاك اليوم مايدري وين ولده ..
سارة : طيب خالد ماعلينا من سلوم الحين .. ابي اروح بيت جدي..
خالد وهو مازال يفكر بسلمان : ليه ؟
سارة : حنا كلنا البنات بنروح هناك .. عشان الملكة والحفلة ونبي نروح المول ..
خالد لف لها بجدية : من جدك تبين سعود ؟
سارة : هاذا امر جدي ما اقدر اخالفه ..
خالد قام عنها : من متى تهتمين بأوامر احد ؟
سارة سكتت ..
خالد طالع فيها وهو رافع حاجب : طيب قومي البسي .. انا بتروش وبوديك ..الا تعالي ترا بيت جدي باخر الشارع تقدري تروحي مشي ..
سارة : يووه .. بعيد !!
خالد : مو بعييييد روحي مشي وفكينا ..
سارة بقهر : طيب ..
لبست ثوب ربع كم وقصير للركبة .. فيه مربعات صغيرة اخضر وابيض .. وعند الصدر في زم .. وشعرها رفعته ببنسات صغيرة .. ونزلت لها خصل عند خدها .. لبست عدسات رصاصية .. وحطت لها قلوس وردي باهت .. وكحل .. ولبست عباية مخصرة والتطريز زهري .. وتلثمت .. واخذت شنطتها الزهرية الصغيرة .. وكعب اخضر ممزوج بوردي .. وراحت بيت جدها ..
.................................
بسيارة لكزس سوداء .. رافع رجله على رجله الثانية .. يسوق برواقة .. وبين اصابعه زجارته الي ما تفارقه .. لابس الثوب السعودي المخصر على جسمه .. ولاف الشماغ على راسه مثل العمامة الاماراتية .. ومغطي عيونه الزرقاء بنضارة من ارماني ..
شاف بنت تمشي بالشارع .. قرب منها وفتح النافدة ومشا ببطء : الللللللللللللله .. فديت الغزال انا
سارة لفت عليه وكملت مشي ..
: لا لا لا مايصير تروحي مشي يا بعدي .. انا اوصلك اركبي ..
سارة تنهدت وكملت مشي ..
رن جوال " الوليد " ورفعه وهو مازال يمشي جنب ساره ..
: هلا والله ..
الوليد بصوته المخملي : هلا بك زود
بدر : كيفك ؟
الوليد : بخير ولله الحمد .. كيفك انت ؟
بدر : عال العال .. وينك الشاليه مو حلو بدونك ..
الوليد : بذي الدنيا .. ان شاء الله الليلة اجي ( وهمس له ) بدور في بنت ابي اجيبها الشاليه ..
بدر : طيب .. جيبها !!
الوليد بهمس: لا البنت مو عاطتني وجه .. تعال ساعدني ونخطفها !!
بدر بحماس : طيب انت بأي شارع ؟
الوليد : بشارع ( .....)
بدر : حلو .. ثواني واكون عندك ..
الوليد ابتسم ..
بدر لف سيارته (( فراري الفضية )) لجهة طريق الوليد .. وهو يدندن مع مطربه المفضل ,," جيستن تمبرلاك " ..
....................
عند سارة ..
...................
كانت تمشي وتحس الطريق لبيت جدها طويل .. باقي لها حوالي 4 فلل وتوصل لفلة جدها .. خايفة من الوليد الي يمشي جنبها ويغازلها .. شوي وحست سيارة ثانية وراها .. ترحمت على نفسها !!
بدر بصراخ : احلى يا الزهري
الوليد ابتسم وغمز لبدر ..
بدر غمز له ونزل من سيارته ..
واثنينهم سحبوا سارة وغطوا فمها .. وربكوها سيارة بدور .. ومشوو للشاليه ..
............................
(( نصيحة لكل بنوتة .. لاتمشون لوحدكم بالطريق .. لان اولاد الحرام كثروا بذي الدنيا ..))
\
/
تعليق