رد: مدونة القيصر. zakaria252
وأنا أتمحص مواضيعي القديمة وجدتني قد بدأت كتابة بعض التفاهات التي مررت بها في حياتي، وفكرت أن أنقلها هنا :
بسم الله الرحمان الرحيم..تمر على الإنسان أوقات وأزمان وأحداث كثيرة
يحاول أن يدونها لكن هناك أحداث تنسى وأخرى لا تكتب لعدم شخصية الدفتر
التامة رغم ذلك فهو يحاول كتابتها مع جرد بعض الأحداث وهو أيضا لا يصطنع
ولا يلون ولا ينسق أجمل العبارات ولا أروع التعابير فقط لأنه لا يقرا كتاباته إلا
هو أي نعم هو يريد أن تقرا كتاباته ولكن بشرط موت الكاتب أي انه حينما يصل
القارئ إلى هذه الصفحات يكون الكاتب في قبره فهو لا ينتظر شهرة ولا ثناء
على ذلك فعل ذلك لأنه يحب ذلك لأنه لا أجد أروع من أن الإنسان عندما يشيخ
أن يرجع إلى دفتر كتاباته ليقرا ما قد كتب حين كانت يده وفكره قادرين على
الكتابة فيضحك على سذاجة نفسه حين ذاك ويحس بالندم على ما مر منه من
لحظات لو كان استغلها على أحسن وجه لكان ذلك أفضل له ولكن ليقول في
نفسه( دائما في نفسه) لابد من التجارب ليكون الإنسان قادرا على الحياة
وتفادي عقباتها ولان هذا الصيف يختلف عن أخواته من الشهور الماضية فهو
يود كتابة شيء بل أشياء عن ذلك ولكن وهو يكتب هذه الأسطر يتفكر ويتذكر
اللحظات الماضية محاولا تنظيم أفكاره لكي لا تمر عليه سطور فيقول نسيت كذا
وكذا وأخيرا قرر البدء من اللحظة التي بدا فيها فعلا فصل الصيف أي العطلة
الفعلية حين اصطف عدد هائل من الطلاب أمام شبابيك وضعت في احد الأسوار
داخل جامعة الحسن الثاني تختص هذه الشبابيك بمهمة اطلاع الطلبة على
النتائج أو بعض المعلومات المهمة والتي تخصهم طبعا كالعادة وكما لا يخفى
على الجميع اتخذ صاحبنا مكانا قريبا جدا من الشبابيك للعدد الكبير من البشر...
بشر!!!!!!نعم بشر وكلمة بشر تدل على أننا تخطينا مرحلة الطلبة فاختلط
الأمر علينا أباء أمهات أطفال كل شرائح المجتمع أتت هذا اليوم الكل لهدف واحد
وهو معرفة ثمار عملهم أو عمل أبنائهم إخوانهم أو أخواتهم المهم أن وجودك
لحضتها لم يكن عبتا أو سياحة فقط في حالة "قلة ما يدار"بعد تخبطات على
الشبابيك لرؤية الهدف ومعرفة النتيجة السارة تخرج من ذلك الحشد وترجع
للوراء لتتأكد من نتيجة أصدقائك بعد هذا كله ترجع إلى منزلك فعلا هذه هي
بداية العطلة أول سفريه لك إلى مراكش بعد ذلك عين حاحا بعدها ترجع.....لا
بل الصويرة لأنها على طريق العين( عين حاحا) ثم بعدها ترجع إلى منطلقك
إي البيضاء بينما أنت تتكلم مع صديقك على شبكة الانترنت يقترح عليك المجيء
لديه هناك فتحبذ الفكرة وفي غد ذلك اليوم سيكون ذهابك إلى الجديدة وهذه
الرحلة في صفحة من هذا الدفتر وهي بعد د 235-
بسم الله الرحمان الرحيم..تمر على الإنسان أوقات وأزمان وأحداث كثيرة
يحاول أن يدونها لكن هناك أحداث تنسى وأخرى لا تكتب لعدم شخصية الدفتر
التامة رغم ذلك فهو يحاول كتابتها مع جرد بعض الأحداث وهو أيضا لا يصطنع
ولا يلون ولا ينسق أجمل العبارات ولا أروع التعابير فقط لأنه لا يقرا كتاباته إلا
هو أي نعم هو يريد أن تقرا كتاباته ولكن بشرط موت الكاتب أي انه حينما يصل
القارئ إلى هذه الصفحات يكون الكاتب في قبره فهو لا ينتظر شهرة ولا ثناء
على ذلك فعل ذلك لأنه يحب ذلك لأنه لا أجد أروع من أن الإنسان عندما يشيخ
أن يرجع إلى دفتر كتاباته ليقرا ما قد كتب حين كانت يده وفكره قادرين على
الكتابة فيضحك على سذاجة نفسه حين ذاك ويحس بالندم على ما مر منه من
لحظات لو كان استغلها على أحسن وجه لكان ذلك أفضل له ولكن ليقول في
نفسه( دائما في نفسه) لابد من التجارب ليكون الإنسان قادرا على الحياة
وتفادي عقباتها ولان هذا الصيف يختلف عن أخواته من الشهور الماضية فهو
يود كتابة شيء بل أشياء عن ذلك ولكن وهو يكتب هذه الأسطر يتفكر ويتذكر
اللحظات الماضية محاولا تنظيم أفكاره لكي لا تمر عليه سطور فيقول نسيت كذا
وكذا وأخيرا قرر البدء من اللحظة التي بدا فيها فعلا فصل الصيف أي العطلة
الفعلية حين اصطف عدد هائل من الطلاب أمام شبابيك وضعت في احد الأسوار
داخل جامعة الحسن الثاني تختص هذه الشبابيك بمهمة اطلاع الطلبة على
النتائج أو بعض المعلومات المهمة والتي تخصهم طبعا كالعادة وكما لا يخفى
على الجميع اتخذ صاحبنا مكانا قريبا جدا من الشبابيك للعدد الكبير من البشر...
بشر!!!!!!نعم بشر وكلمة بشر تدل على أننا تخطينا مرحلة الطلبة فاختلط
الأمر علينا أباء أمهات أطفال كل شرائح المجتمع أتت هذا اليوم الكل لهدف واحد
وهو معرفة ثمار عملهم أو عمل أبنائهم إخوانهم أو أخواتهم المهم أن وجودك
لحضتها لم يكن عبتا أو سياحة فقط في حالة "قلة ما يدار"بعد تخبطات على
الشبابيك لرؤية الهدف ومعرفة النتيجة السارة تخرج من ذلك الحشد وترجع
للوراء لتتأكد من نتيجة أصدقائك بعد هذا كله ترجع إلى منزلك فعلا هذه هي
بداية العطلة أول سفريه لك إلى مراكش بعد ذلك عين حاحا بعدها ترجع.....لا
بل الصويرة لأنها على طريق العين( عين حاحا) ثم بعدها ترجع إلى منطلقك
إي البيضاء بينما أنت تتكلم مع صديقك على شبكة الانترنت يقترح عليك المجيء
لديه هناك فتحبذ الفكرة وفي غد ذلك اليوم سيكون ذهابك إلى الجديدة وهذه
الرحلة في صفحة من هذا الدفتر وهي بعد د 235-
تعليق