تويت
موقف طريف بس لأحدن يلومني
ألفن هلا وألفن تحيه وتقدير
يامرحبا بك عد ماغرد الطير
وعداد ماهل من المطر من غمامه..
يامرحبا بك عد ماغرد الطير
وعداد ماهل من المطر من غمامه..
ياه ماتوقعت الوله والشوق يسوقني لك سوق يامدونتي
ويامنفسي...وياماني بقايل...أخاف البعض يغار بس..
والله وصار لك وحشه...ماسباء وحشتهاش من إبل...
تعيش مصر 
أؤم الدنيا كولها
بس وش نسوي هالعقار....وهالعمار يسوي فينا كذا....
ويامنفسي...وياماني بقايل...أخاف البعض يغار بس..
والله وصار لك وحشه...ماسباء وحشتهاش من إبل...
تعيش مصر أؤم الدنيا كولهابس وش نسوي هالعقار....وهالعمار يسوي فينا كذا....
ركزوا بالصوره واللبيب راح يعرف وش فيها من إختلاف من أول نظره له
طيب ياطويلين العمر والسلامه...اليوم صحيت للعمل متأخر على قولتهم حبتين...يعني مش زياده....
طبعن خذيت لي شاور سريع سريع....ماني بحب أداوام إلا وهالشيء مسويه...
طبعا فيه دالوب كله شراريب
ألوان وأشكال...كل لبسه عاقدهن سوى....
على أساس ماألخبط فيهن....الموهيم فتحت الدالوب...إلا أشوف
هالجوز قدامي طارفات...بس متفرقات...
وتعرفون ظلمى...
والواحد توه مابعد بل ريقه بالقهوه التركيشن...
خذيتهن ولبستهن وعلى العمل...
والله ويبدأ جدولي العملي مثله مثل باقي الأيام...أذن صلاة الظهر...
دخلت المصلى بصلي الظهر....يوم أنا راكع أصلي تحية المسجد....
إلا شرابي كل وحده فيهن لون
...
وجهي تقلب ثمان وسبعين قلبه
...وش أسوي ياربي....
فكرت أفسخهن وأجذعهن بجيبي....إلا الجيوب
فيهن جوالين...وعلبة المناديل...و....و....إلخ
يعني صارن جيبوبي مستودع لمطبخ وحده طباخه....
أمممممم...قلت ياسيف....
ماحدن منتبهن لك وخصوصا ألوانهن قريبه من بعض
.....لحد هنا أوكي
طيب عارفين وين جاء الإحراج فيه....
يوم قدموني أصير إمام لهم...
إمامنا كان غايب اليوم....!
فكرت وأنا ساجد أول سجده...
أقوم وأنحاش منهم.....
تصوروا عاد الموقف.....
سي يو
طبعن خذيت لي شاور سريع سريع....ماني بحب أداوام إلا وهالشيء مسويه...
طبعا فيه دالوب كله شراريب
ألوان وأشكال...كل لبسه عاقدهن سوى....
على أساس ماألخبط فيهن....الموهيم فتحت الدالوب...إلا أشوف
هالجوز قدامي طارفات...بس متفرقات...
وتعرفون ظلمى...
والواحد توه مابعد بل ريقه بالقهوه التركيشن...
خذيتهن ولبستهن وعلى العمل...
والله ويبدأ جدولي العملي مثله مثل باقي الأيام...أذن صلاة الظهر...
دخلت المصلى بصلي الظهر....يوم أنا راكع أصلي تحية المسجد....
إلا شرابي كل وحده فيهن لون
...وجهي تقلب ثمان وسبعين قلبه
...وش أسوي ياربي....فكرت أفسخهن وأجذعهن بجيبي....إلا الجيوب
فيهن جوالين...وعلبة المناديل...و....و....إلخ
يعني صارن جيبوبي مستودع لمطبخ وحده طباخه....
أمممممم...قلت ياسيف....
ماحدن منتبهن لك وخصوصا ألوانهن قريبه من بعض
.....لحد هنا أوكيطيب عارفين وين جاء الإحراج فيه
....يوم قدموني أصير إمام لهم
...إمامنا كان غايب اليوم....!
فكرت وأنا ساجد أول سجده...
أقوم وأنحاش منهم.....
تصوروا عاد الموقف.....
سي يو
تعليق