للناس فيما يكتبون أشياء تشد الإنتباه/وأنا على باب الكتابه مهجتي شديتها

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • وزير السلطان
    عضو مؤسس
    • May 2005
    • 3779

    للناس فيما يكتبون أشياء تشد الإنتباه/وأنا على باب الكتابه مهجتي شديتها

    لو بكيت دموع عيني ماتفيد
    وان شكيت الشكوى مافيها مسد
    كل يوم يذوب في قلبي وريد
    أتصبر مير ماعندي جلد


    اقبلت بوجه يغلب عليه الحسرة والألم ....
    وبعيون تكتسحها الدموع ...
    وبخطوات متعثره ..
    وجهت لها سؤالي ...
    ماذا هناك ياميري ..!!!
    وإكتفت بإجابتي بنظرات ولكنها أبلغ من ألف عباره ....
    توجهت بنظراتها نحو صينية التقديم والذي لم أرى فيه غير فناجنا وحيدا ...!!
    يصارع ألم الوحده..وكأنه يقول لست أنت وحدك وحيدا...
    لم يخيل لي بأنني سأرتشف فنجان قهوتي لوحدي ...؟؟؟
    لذا قررت يأمي الصيام عن تناول قهوتي حتى عودتك لنا سالمة غانمة...لأتذوق قهوتي فأنتي حلاها...ورمز غلاها...
    لك مني خالص الدعوات الصادقه
    ياأطهر قلب بدنياي

  • وزير السلطان
    عضو مؤسس
    • May 2005
    • 3779

    #2
    Saif Coffee Kings

    {مدخل}
    ودي أرحل وامتطي بعد المسافة
    واصل المقصود لو خان الزمان
    واعشق التجديف لو جاني كلافه
    واجعل من الخوف في ليلي أمان
    واسقي العطشان في صحرا جفافه
    واتعنا له ولو باقصى مكان




    وحيد...


    الصمت مخيمٌ بين زوايا غرفتي...


    لاأسمع إلا دقات ساعة الحائط...


    أعيش بظلمة لاأرى فيها إلا نور شاشتي الخافت...


    لم يعّد لأي شيء من حولي قيمه...


    عدا ذلك الدرع الذي أهديتني اياه.!
    والمُعنون باللون الذهبي بعبارة (مبروك التخرج يا..!)


    حتى أنتَ ياهذا.....؟؟


    تذكرتفنجاني


    نسيت حتى إسمك..


    لم يّعد لي بك إهتمام حتى عودتها لي..


    فبدونها الحياه أصبحت رماديه





    {مخرج}
    لك ذكريات ما تفارق خيالي
    ياللي معي ذكراك روح وسط روح
    ضيعت في وجه الليالي سؤالي
    ودمعي على خدي من الحزن مسفوح
    واشياء كثيره عقب فقدك ببالي
    إني بلا حبك عذابات وجروح

    تعليق

    • وزير السلطان
      عضو مؤسس
      • May 2005
      • 3779

      #3
      {مدخل}

      الله يخلَّيك يا أعز إنسان ..
      الله يخلَّيك ياني بولهان ..
      بغيابك .. الكِلِمه تِعجز في نحَرها
      وبقربك .. الَّليله يُحضُنها قُمرها
      في صُوتك دِفا .. وفي عروقي وفا
      وشعوري تِعرِفه .. أحبَّك يابعد كِلَّ الأزمان
      الله يخلَّيك ..




      ثريات غرفتي مضاءه...


      وفواحتي تنشرفي الجوأبخرةً بنكهة الفانيليا..


      الكل من حولي يتراقص فرحاً وإبتهاجاً بقدومكِ ياغاليتي...


      كيف لا وأنتي لكِ في كل شيء تقتربين منه ذكرى جميله..


      كم كنتُ مُفتقداً لهمساتك النديه..


      والحنين إلى مشاعرك الشجيه..


      وجمال روحك النقيه...


      هاهي صينية التقديم تقترب لنا...


      وبها فنجانان قهوه من النوع التركي....


      يتوسطهمها قطعتان من القاتوه..











      {مخرج}

      سألت الغيم عَن وجهِك ..
      قال لشوفتك شفَّاق
      لقيت أن دِنيتي .. كِلها وجُود
      وصرخت لهفِتي .. لأبعد حُدودِك
      أنا المِشتاق .. أنا المِشتاق .. لعيونِك أنا مِشتاق
      علَّ وعسى القاك .. في خاطري أحياك
      وبالشِوق أترجَّاك .. تِبقى مَعي
      الله يخلَّيك

      تعليق

      • وزير السلطان
        عضو مؤسس
        • May 2005
        • 3779

        #4
        {مدخل}
        ينطق باسمى المشاعر والاحاسيس
        يهمس فى اذنى يقول لماذا
        لماذا هذا لما انا ماذا فعلت فى حياتى
        لما كتبت لى النهاية قبل البداية ولدت يتيما
        كتبت لى الحياة التعاسة لما انا انا طفل صغير
        انا عصفور اطير ولكن كيف اطير واجنحتى تنزف
        قدرى يكرهنى انا اموت كل يوم







        أقبلت إليه وعيناي غارقتين بالدموع..

        قلبي يعتصر ألماً على حاله...

        لم أشا أن اشعره بأن هذه الدموع ساقطه على حاله....

        حتى لايشعر بالإنهزام...

        ويسلم أمره للإنكسار...

        حاولت أن أُغيرأحداث الموقف برسم إبتسامه مصطنعه على شفتاي...

        وإن هذه الدموع الساقطه على خداي..

        إنماهي دموع فرح بلقائه..

        وأملاً في إحتوائه....

        رأيت في عينيه براءة الطفوله..

        ممتزجةً بحرارة الألم...

        وقسوة الحياه...

        مسحت بيديعلى رأسه..

        وبادرته بسؤالي:

        ماإسمك ياعمو...؟؟؟

        أجابني...

        بنظرات مغرقه بالدموع....

        أنا إسمي:

        يتيم.







        {مخرج}

        احتاج الى قلب يضمنى
        اشتاق الى ايادى تمسح دموعى
        انا دموعى جفت من البكاء
        احتاج الى الدفء احتاج الى الحنان
        انا كلمة بلا حروف انا عين بلا جفون
        حتى فى احلامى اتعذب لما يا حياتى انا
        اردت ان اكون انسان اما الان انا الام




        ملاحظه: هذا موقف حصل لي قبل فتره في إحدى الأماكن فحاولت أجسده لكم بهالصوره

        تعليق

        • وزير السلطان
          عضو مؤسس
          • May 2005
          • 3779

          #5
          {مدخل}
          الحزن يكتب جروحي
          داخل مسا روحي
          ماقلت لك
          يكفي خلاص
          يكفي معاناة الزمن
          ياكم بقيت اصبر
          تعبت وشكيت اكثر
          وما لقيت منك جواب





          تعودت أنا على النسيان...


          في زمن أتسم بالنكران...


          ليه يادنيا كذا...؟؟؟؟


          فيكِ الخوي ينسى خويه..


          والولد يقسى على أمه...


          هو اللي يفعل الطيبه...


          يلاقي الذميمه...


          واللي يزرع الأحسان...


          يجني ثمر جحدان...


          تدري يادنيا..


          أنا قررت..


          وأخترت القرار الصعب..


          أبرحل من دنيتك هذه..!!


          وأنزل بدنيا ثانيه....!!









          {مخرج}


          لماذا ..؟


          يتعمد البعض أن يهديك الألم


          دون أن يتوقف مع نفسه لحظة


          ليتخيل ردة فعلك عند مباغتة الألم لك ..

          تعليق

          • وزير السلطان
            عضو مؤسس
            • May 2005
            • 3779

            #6
            {مدخل}
            حبي لك اكثر من جميع التواصيف
            حبي لك اكثر من كلام يقالي
            غلاي لك صافي ولافيه تزييف
            اصفى من المي القراح الزلالي
            الحب مابين القلوب المواليف
            سعادة مابين غالي وغالي


            كنت بُرعماً يحاول أن يشق طريقه نحو الوجود..


            فامتدت لي يداها الرقيقه..


            لتقطفني من بين أشواك الألم...


            وصلابة الحياه...


            وقسوة الوحده..


            لتغرسني قريباً من أنهارها النقيه..


            وأرضها النديه...


            تُغدق علي بحنانها ساعة حرماني...


            وتشدد في أزري حال أحزاني...


            هي هديةً لي من الرحمن...


            لن أنساكِ ياتلك الروح...


            فروحي فداءُ روحكِ.
            وستنالُ شرف الموت في راحة يديكِ


            {مخرج}
            ان غبت جابك في حلا نومي الطيف
            وان شفت زولك كل شي صفالى
            من غيرك الايام ياصاحبي صيف
            انت الربيع الى بنبته زها لى
            دايم وانا امشي لك حبيبي على الكيف

            تعليق

            • وزير السلطان
              عضو مؤسس
              • May 2005
              • 3779

              #7
              {مدخل}
              هذا الغياب اللي خذانا
              .. على وين ؟!
              ڪل مع الايام عاش ب سڪاتﮧ
              نزعل .. ونتضايق ونبعد .. وبعدين ؟
              ..{ ڪل يدور لﮧ عذر في حياتﮧ !
              لو صاحبڪ عن دنيتڪ غاب يومين
              ومنڪ ولا حتى المراسيل جاتﮧ
              وعادي اذا طال الجفا فوق
              ~ شهرين !
              يمڪن يموت ومادريت { بوفاتﮧ


              شقيت وكنت أعتقد إني بنيت...


              ولكن للأسف ماتنفع ياليت..


              هذا هو واقعي..تحطمت جميع أمالي..


              وتبعثرت كل أمنياتي...


              صارت حياتي ندم...


              وإحساسي يغلب عليه الألم...


              أعاني من وحدتي القاتله...


              ومن جروح قلبي النازفه...


              أرواح تنكرت عن فعل المعروف..


              بعد ماأنفقت عليهم كل الألوف...


              يالله يالله يالله


              إني طالبك تجمع لي هالقلوبالشتات...


              وتسعد لي محمد وخالد وياسر وكل البنات.


              {مخرج}
              مجروح من راسي الى ساسي
              .. مجروح
              ڪلي عنا وبعضي جروح دفينﮧ
              اقوم واقعد ما اعرف وين ابروح !
              ضايق وضاقت بي ليال حزينﮧ
              ابڪي ولو ابڪي مافادني { النوح
              جرح البحر هايج وقلبي
              ~ سفينﮧ !
              ملاحظه: هذه مُحاكاة لأب تخلى عنه أبنائه وبناته بعد كُبر سنه.

              تعليق

              • وزير السلطان
                عضو مؤسس
                • May 2005
                • 3779

                #8
                صوت دوي كبير يعُم المكان...
                حُطام متنأثر في كل الأرجاء...
                صُراخات تنتشر في كل الأنحاء..
                هلعات من الخوف ترتسم على تلك الوجوه...
                نبضات القلوب تتسارع...
                والرؤيا تنعدم في كل الشوارع...
                نظراتي وقعت على ذلك الطفل المسكين...
                ماتجاوز بالعمرأربع سنين...
                نظرات عيونه حزينه...
                والجروح في قلبه دفينه...
                وفي يدينه علم ...
                يقول إنه هديه من عند أبوه...
                أبوه جالس له بالإنتظار...
                ويطلب الله يحميه من الدمار..
                سحبني مع إيدي..
                وإتجه جهة المغيبي...
                سألته وين تب تروح....!!!
                قال أبيك تشوف مناظر منها عطرالألم يفوح...
                والإعلام يتعذر يقول مالي فيكم مصلوح..
                تعال صور وأنشر الحقايق...
                خل العالم تشوف لوبعض من المأسي...
                وتشاركنا شرب الألم من نفس الكأسي...
                ياحسرتي لومت بدون الشهاده...
                والله إنها على ابوي حسره وبزياده...
                أنا فلسطيني لي الفخر والإعتزاز...

                تعليق

                • وزير السلطان
                  عضو مؤسس
                  • May 2005
                  • 3779

                  #9

                  شمسي أشرقت
                  وصبحي بان
                  ويسأل عصافير المحبه
                  وين أنتي..!عن ميعادنا
                  ياليت تطالعين هالشبابيك...
                  اللي تبروزت بمعالم الحزن بسبب غيابك..
                  طفلك كان هنا في إنتظارك...
                  ونام خلف الشابيبك
                  محتضن فارس الصمت..
                  ولايتمنى شوفة أحدبها الدنيا إلا أنتِ..!!


                  تعليق

                  • وزير السلطان
                    عضو مؤسس
                    • May 2005
                    • 3779

                    #10

                    مدخل
                    لا شَيْءَ فِي الدُّنْيا أَحَبُّ لِنَاظِرِي
                    وأَلَذُّ مُوسِيقَى تَسُرُّ مَسَامِعِي
                    مِنْ مَنْظَرِ الخِلاَّنِ والأَصْحَابِ

                    صَوْتُ البَشِيرِ بِعَوْدَةِ الأَحْبَابِ


                    بعد غياب دام عِدة سنوات..
                    كانت الأقدار هي سِلطان الموقف..
                    فرحلته للدراسه هي من أجبرت كلاً منا الأخذ بمبدأ الرضا والقناعه بِحُمى الصداقه (الفراق)..
                    كانت هناك بعض الوسائل التي نتواصل بها..(المسن - الهاتف) هذه الوسائل نوعاً "ما" تداوي ألم الفرقه..وجراح البُعد..
                    فمن يُصدق بأننا ترافقنا منذُ سنوات دراستنا الأولى حتى وصلنا المرحله التوجيهيه وأنهيناها بسلام..
                    حتى إننا كنا متجاورين بالمقاعد الدراسيه..
                    وكان لنا نصيب من الأسماء التي تدُل على عِظم مايكِنه أحدنا للأخر فكانوا يسموننا ب(التوائم)..
                    كان إذا بغى يشتري علبة ألوان لنفسه يشتري علبتين وحده له والثانيه لي..متشابهين حتى بعلب ألوان الرسم...
                    عندما يفتقدونه في المدرسه..
                    يسألني مُحضر الغيابات..
                    وين نصفك الثاني...!!!!
                    أجاوبه بنظره حزينه...
                    وبعبره في خانقه...
                    يعرف منها جوابه..
                    كانت هناك بعض الأمال والطموحات التي إتفقنا ورسمنا لها منذُ طفولتنا..
                    بأن نكون معاً للأبد..
                    مادرينا وش كان يخبيه لنا القَدر...
                    أتذكر من ضمن ذكرياتنا الطفوليه أنو في يوم من الأيام خذينا وعد على بعض أننا نشتري سياره بمقودين...
                    واحد له والثاني لي..(براءة طفوليه)..
                    هذه كًلها نُبذه بسيطه عن طفولتنا أنا وأيا زميلي بسام ...
                    وعلى فكره..
                    سميت أخوي بإسمه من زود غلاي وتقديري لروحه النقيه...
                    الله يحفظكم الأثنين
                    إشراقة شمسي اليوم مختلفه عن كل الأشراقاتي...
                    أحس الدنيا صارت فسيحه...
                    الورد حولي تفتح برياحينه...
                    كل شيء حولي أحسه يشاركني الفرحه...
                    وتوزيع البسمه...عارفين ليه...!!


                    لأنه:
                    الساعه 7وثمان دقايق البارحه...(ماأنساه من وقت)الوقت اللي حاسس أني إنولد فيه من جديد..وصارت لي روح غير الروح الأوله...
                    دق جرس البيت..طلعت ميري تفتح الباب..شوي إلا وراجعه لنا تقول: بسام واقف عند الباب..هي تعرف منو بسام بالنسبه لي صار لها 12سنه معنا..وعارفه العلاقه اللي بيني وبينه..طبعاً بعد نطقها لإسم بسام..الصمت عم المكان...وكأنه توقف بنا الزمان...كأس الشاي ماقدرت أنزله على الطاوله..ياناس أنا في حِلم ولاعِلم..معقوله يجي للرياض بدون مايقول لي...!!
                    طلعت للباب جري...أبي أقتنع أني في حقيقه مو خيال...إلا هو بسام رفيق العُمر.. كل واحد فينا رمى نفسه على الثاني ولحظة إلتقاءنا عند باب البيت نفسه ذكرتنا بلقاءتنا باأيام طفولتنا

                    مخرج
                    ان نفترق فقلوبنا سيضمها بيت
                    على سحب الاخاء كبير
                    واذا المشاغل كممت افواهنا فسكوتنا بين
                    القلوب سفير..
                    بالود نختصر المسافه بيننا
                    فالدرب بين الخافقين قصير
                    والبعدحين نحب..لا معنى له..
                    والكون حين نحب..فهو صغير..

                    تعليق

                    google Ad Widget

                    تقليص
                    يعمل...