رد: رواية بجنون أحبك / الكاتبة ساندرا
رواية بجنون أحبك / الكاتبة ساندرا
البارت ال 19
أيمن: ايش هالعباية , كنا عباية جدتي , حتى جدتي تلبس أحسن , هذه خيمه مو عباية ..
ريفان بغرابه: هذه عباتي .. !
أيمن: أسمعي لو تحبيني بجد وتبيني يا ريفان , أسمعي كلامي وغيري هالعباية , ولو حبيتي أنا اجيب لك العباية ما عندي مشكلة ..
ريفان: بس أنا مرتاحة بهالعباية أيمن بجد , ساترتني و....
أيمن قاطعتها: يعني ألي افهمه منك أنك ما تبيني .. !
ريفان: لا مو قصدي كذا ..
أيمن: أجل خلاص , طيعي شوري ..
ريفان:...........
أيمن شاف عمر من بعيد: أوف , هذا بكل مكان لاحقنا , الله يصبرني بس ..
عمر أقترب منهم : وليه مبعدين , تعال مع الرجال , وريفان عند البنات ..
أيمن كان بيرد بس أندفعت ريفان بالكلام , لأنها عارفه أنو أيمن بيقط كلام ماله لزمه: أي يلا يا خوي ..
أيمن ماعجبه كلام ريفان وراح معهن غصبن عنه وهو مقهور ..
أم فواز شافتها جلست جنبهم: وين رحتي يا بنت ..؟
ريفان: ترى هو زوجي يعني حلال ..
أم فواز: ما قلنا لك حرام , بس وش لزمته تعزمينه ..
ريفان تنهدت: يا جده , حبيت أنه يغير جو وينبسط , ونفس الوقت أبوي وأخواني يتعودون عليه , أنتي عارفه أن بينهم حساسية ..
أم فواز: سامعه يا لين ايش تقول الهانم ..!
لين: مريد أتدخل يالغالية أسمحي لي ..
ريفان بوقاحه: أي لا تدخلين خلك بعيدة عن أموري ..
أم رعد: تكلمي عدل لضربك , سكت عليك واجد ترى ..
ريفان كشرت وقامت من جمعتهن وراحت عند البنات ألي يلعبون بالرمل ..
لين ظلت تستغفر كعادتها , ومن حد طلب رايها ردت , ميثاء قامت وسحبت لين معها على أساس يتكلمون ..
وهي تمشي معها جاتها نغمة رسالة وفتحتها من فواز ( أحبك يا عمري , لا تبعدين كثير الله يحفظك )
ألتفتت له وناظرته من بعيد وعطاها بوسه من بعيد ..
لين ضحكت ورسلت له ( أحبك يا عين أبوي , أنتبه لدجاج لا ينحرق وأنت ساهي )
فواز أبتسم ورسل لها ( بسمعك موال بعد العصر با أواخره أهداء لك )
ميثاء ناظرتها : علامك تضحكين ولاهيه بجوالك ..
لين أنتبهت لها: أبد نكته ضحكت عليها .. !
ميثاء غمزت لها: على بالك أني مو ملاحظة , أشوف أن الحب زاد بينكم ما شاء الله ..
لين أبتسمت: جد ..؟
ميثاء: يقول لي هاني أن فواز عقله مهوب معه , ولا ذاك الزود بالأستراحة مو زي قبل , ايش صاير ..؟
لين بنفس أبتسامتها: مدري كيف صار , بس كل منا مغرم بالثاني ..
ميثاء: هههههه , الله يديم المحبة بينكم , بس وش السر ..؟
لين: أول حاجة الأحترام متبادل بينا الحمدلله , يشاروني با أبسط الأمور ويأخذ رايي بعين الأعتبار وهو بالمثل , كلامه حلو مرة ..
ميثاء: تصدقين بالله , فواز مهوب كشخه مرة بس من حبك أحس أنه زاد حلاوه ( وهي تناظر به من بعيد ) يعني ملامحة البدويه ورزته تقولين أمير ماشاء الله والبعض يقولون أنه أماراتي ..
لين أكتفت أنه تناظره وهو يضحك مع هاني ..
ميثاء ألتفت للين وشافت نظراتها لفواز وأبتسمت : تمنيت أني أشوفك سعيدة مع ياسر بس ما توقعت أنك بتسعدين مع فواز أبو العيال , ولو بغيتي الجد ما توقعت أنه بيسعدك أبد , ظنيت ياسر ..
لين ناظرتها : على أساس أن ياسر ما عنده عيال ..؟
ميثاء: يعلم الله أني محبيت تتمشكلي مع عيال فواز بعد الزواج , بس ما ظنيت أنك بتسعدين كذا ما شاء الله ..
لين: الحياة دروس يا ميثاء , ولو بغيتي الجد أنا تمنيت أني أتزوج واحد بو عيال , على أساس ما يطالبني أني أنجب عيال والحمدلله جاني كما تمنيت ..
ميثاء: وليه ..؟
لين: لأن العزابي يريد عيال بحكم أنه ما صار أب , وبعدها بيتزوج علي , والحمدلله ربي شاف أن فواز خير لي فا كتبه من نصيبي
رغم أنو أنا وأنتي ما كنا مقتنعين أنه بيسعدني , بس فعلا وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم ..
يتبع |
رواية بجنون أحبك / الكاتبة ساندرا
البارت ال 19
أيمن: ايش هالعباية , كنا عباية جدتي , حتى جدتي تلبس أحسن , هذه خيمه مو عباية ..
ريفان بغرابه: هذه عباتي .. !
أيمن: أسمعي لو تحبيني بجد وتبيني يا ريفان , أسمعي كلامي وغيري هالعباية , ولو حبيتي أنا اجيب لك العباية ما عندي مشكلة ..
ريفان: بس أنا مرتاحة بهالعباية أيمن بجد , ساترتني و....
أيمن قاطعتها: يعني ألي افهمه منك أنك ما تبيني .. !
ريفان: لا مو قصدي كذا ..
أيمن: أجل خلاص , طيعي شوري ..
ريفان:...........
أيمن شاف عمر من بعيد: أوف , هذا بكل مكان لاحقنا , الله يصبرني بس ..
عمر أقترب منهم : وليه مبعدين , تعال مع الرجال , وريفان عند البنات ..
أيمن كان بيرد بس أندفعت ريفان بالكلام , لأنها عارفه أنو أيمن بيقط كلام ماله لزمه: أي يلا يا خوي ..
أيمن ماعجبه كلام ريفان وراح معهن غصبن عنه وهو مقهور ..
أم فواز شافتها جلست جنبهم: وين رحتي يا بنت ..؟
ريفان: ترى هو زوجي يعني حلال ..
أم فواز: ما قلنا لك حرام , بس وش لزمته تعزمينه ..
ريفان تنهدت: يا جده , حبيت أنه يغير جو وينبسط , ونفس الوقت أبوي وأخواني يتعودون عليه , أنتي عارفه أن بينهم حساسية ..
أم فواز: سامعه يا لين ايش تقول الهانم ..!
لين: مريد أتدخل يالغالية أسمحي لي ..
ريفان بوقاحه: أي لا تدخلين خلك بعيدة عن أموري ..
أم رعد: تكلمي عدل لضربك , سكت عليك واجد ترى ..
ريفان كشرت وقامت من جمعتهن وراحت عند البنات ألي يلعبون بالرمل ..
لين ظلت تستغفر كعادتها , ومن حد طلب رايها ردت , ميثاء قامت وسحبت لين معها على أساس يتكلمون ..
وهي تمشي معها جاتها نغمة رسالة وفتحتها من فواز ( أحبك يا عمري , لا تبعدين كثير الله يحفظك )
ألتفتت له وناظرته من بعيد وعطاها بوسه من بعيد ..
لين ضحكت ورسلت له ( أحبك يا عين أبوي , أنتبه لدجاج لا ينحرق وأنت ساهي )
فواز أبتسم ورسل لها ( بسمعك موال بعد العصر با أواخره أهداء لك )
ميثاء ناظرتها : علامك تضحكين ولاهيه بجوالك ..
لين أنتبهت لها: أبد نكته ضحكت عليها .. !
ميثاء غمزت لها: على بالك أني مو ملاحظة , أشوف أن الحب زاد بينكم ما شاء الله ..
لين أبتسمت: جد ..؟
ميثاء: يقول لي هاني أن فواز عقله مهوب معه , ولا ذاك الزود بالأستراحة مو زي قبل , ايش صاير ..؟
لين بنفس أبتسامتها: مدري كيف صار , بس كل منا مغرم بالثاني ..
ميثاء: هههههه , الله يديم المحبة بينكم , بس وش السر ..؟
لين: أول حاجة الأحترام متبادل بينا الحمدلله , يشاروني با أبسط الأمور ويأخذ رايي بعين الأعتبار وهو بالمثل , كلامه حلو مرة ..
ميثاء: تصدقين بالله , فواز مهوب كشخه مرة بس من حبك أحس أنه زاد حلاوه ( وهي تناظر به من بعيد ) يعني ملامحة البدويه ورزته تقولين أمير ماشاء الله والبعض يقولون أنه أماراتي ..
لين أكتفت أنه تناظره وهو يضحك مع هاني ..
ميثاء ألتفت للين وشافت نظراتها لفواز وأبتسمت : تمنيت أني أشوفك سعيدة مع ياسر بس ما توقعت أنك بتسعدين مع فواز أبو العيال , ولو بغيتي الجد ما توقعت أنه بيسعدك أبد , ظنيت ياسر ..
لين ناظرتها : على أساس أن ياسر ما عنده عيال ..؟
ميثاء: يعلم الله أني محبيت تتمشكلي مع عيال فواز بعد الزواج , بس ما ظنيت أنك بتسعدين كذا ما شاء الله ..
لين: الحياة دروس يا ميثاء , ولو بغيتي الجد أنا تمنيت أني أتزوج واحد بو عيال , على أساس ما يطالبني أني أنجب عيال والحمدلله جاني كما تمنيت ..
ميثاء: وليه ..؟
لين: لأن العزابي يريد عيال بحكم أنه ما صار أب , وبعدها بيتزوج علي , والحمدلله ربي شاف أن فواز خير لي فا كتبه من نصيبي
رغم أنو أنا وأنتي ما كنا مقتنعين أنه بيسعدني , بس فعلا وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم ..
يتبع |
تعليق