رواية العقد / الكاتبة ساندرا كاملة

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الكاتبة ساندرا
    كاتبة روايات
    • Mar 2011
    • 6269

    رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا



    زينه:.......

    إلهام مدت بوزها:اجل ذا خبر يتخبى يالشينه اجل انا إلهام ما تقولين لي حاجه كني
    عدوتك مو صاحبتك ايام الطفوله..

    زينه:واضح الصداقه حتى اتصال ماتدقين علي ولا سلام ولا كلام ادق عليك
    ولا تردين وبعدها طلع رقمك مغيرته..

    إلهام تغير معالم وجها..

    زينه لاحظت عليها :علامك إلهام بك حاجه..؟

    إلهام جلستها على الكرسي وجلست قبالها:زيزي انا اعرف اني غلطانة أني مكلمتك ولما غيرت
    رقمي ولا خبرتك بس الظروف اقوى مني والله..

    زينه باهتمام وهي تلاحظ ان نبره صوتها تغيرت:تكلمي يا إلهام..

    إلهام:وش اقول لك يا زيزي ووش لخلي سالفه طويله ماتنقال وبعدين حنا بفرحه بروك , لا تسبيني اصيح..

    زينه مسك كتفها :إلهام قوولي لي وش جرى لك أن ماتكلمتي منيب متكلمه معك بعد هاليوم ابد..

    ألهام باندفاع:لا تكفين يكفي اني محرومه منك من سنه وشوي بقول لك بس لا المكان ولا الزمان مناسب..

    زينه سحبت يدها وصعدت بها لفوق وسكرت الغرفه:قولي يلا...

    ألهام جات بترد ألا بدخله ام مبارك:انتو هنا وبعدين معك زينه ماقلت لك تزيني..

    زينه تنهدت:قلت لك يايمه انا بالعده..

    ام مبارك:ماعندي هالكلام يلا قومي تزيني عندي لك هديه كبيره..

    زينه:النار حاره يايمه...

    ام مبارك:لا لا بعطيك بس حول ربع ساعه واتوقع انك تزينتي..

    وسكرت الباب..

    ألهام بصدمه:يايمه..! من متى..

    زينه بابتسامه باهته:من كم فتره بسيطه..

    تستاهل والله..

    ألهام بنفس صدمتها:وين كلامك ان مرت الابو مو طيبه وحقوده وطفشتك بعيشتك وتتحكم فيك وين راح كل ذه..

    زينه تنهدت:تريدين الصدق يا ألهام مرت ابوي مهيب شريره بس زي مايقولون تحافظ على بيتها
    وولا قد مره كرهتني انا السبب مهوب هي انا ساعات من غيرتي احرض ابوي عليها هي
    مالها ذنب وهي بعدها كرهتني بسبب افعالي دائم حاطه ببالي ان مرت الاب شريره وحقوده
    ولكن يا ألهام الواقع مو كل اصابعك سواسيه صحيح نادر
    انك تشوفين طيبين وكويسين بس هي من هالنوعيه وتتحكم بحياتي لانها خايفه علي وانا افسرها
    حاجه ثانيه لو امي عايشه ماكانت سوت زي ماسوت مرت ابوي لي جد هي تستحق كلمه امي..

    إلهام بذهول وبنفس الوقت باقتناع:سبحان الله يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك وطعتك جد تغيرتي
    حيل يازينه كلامك غير اسلوبك قناعتك وبساطتك انا توقعت لما ترجعين
    من جامعه دبي بترفعين خشمك وبتتكلمين معي مكسر..

    زينه ضحكت غصبن عنها:هههههههههه الله يهديك بس ضحكتي غصب وانا مريد اضحك..

    ألهام:احس ان بجواتك حزن غريب زيزي..

    زينه:وانا قول ان بجواتك حزن اكثر ياليت لو تقولين لي..

    ألهام:بقول بس يلا قومي صلحي بنفسك..

    زينه:مقدر انا بالعدة ..

    .
    .
    .

    صعدو بالطيارة ..

    ساري والعنود و إلى السعودية , بلاد أبو متعب , يا الله أن تطول بعمره ..

    غالي , ومن غلاته تشهد به الأعيان , الله يحفظك يا بابا عبدالله ..

    .
    .
    .

    بعد ربع ساعة كاملة .. !!

    نزلت بالدرج وهي بكل ثقه , وعيونها تتلفت يمين ويسار , تشوف المدعوين الجيران , مع بناتهن , وأهل مرت أبوها من بنات عمه وبنات خاله , عددهم كلهم كان بحدود الخمسين شخص .. !!

    الكل منبهر بزينه , ام مبارك قربت منها ومسكت يدها وبفخر: اقدم لكم بنتي زينه ..

    الكل بصدمة: بنتك ..؟


    يتبع ~

    تعليق

    • الكاتبة ساندرا
      كاتبة روايات
      • Mar 2011
      • 6269

      رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا



      الكل بصدمة: بنتك ..؟

      زينه أخفيت أبتسامتي الباهته , لأن الكل مصدوم من معاملة أم مبارك لي وأنا بالمثل كيف أعاملها ..

      جلست بالجلسة أللي بالصالة .. وجنبي مرت أبوي , وتمدح فيني قدام الكل ..

      وأني بنت الأصول والزين كله ..

      كانت لابسة فستان طويل ساتر , با أكمام حاير وموديلة كان ملكي , بلون البني بدرجاته , واكسسوارات ذهبية لامعه ..

      رفعت يدها أللي بها ساعة ذهيبة لامعه بفصوص براقه , خذت القهوة من يد إلهام ..

      إلهام بهمس:عسى ميجيك عين بس من عيونهم ..

      زينه بضحكه: أللي يسمعك يقول أني ملكة جمال ..

      إلهام مسكت يدها وبا أبتسامه: أن ماكان شكلك مكفي لزينك , أطباعك تحليك ..

      زينه:أووه وش هالكلام الطيب ..

      إلهام:ههههه تستاهلين يا روحي ..

      أم حسين تهمس لأم مبارك:وش هالزين يا أم مبارك , جميلة بسم الله عليها , لاتحركينها حجزيها لي ..

      أم مبارك بنفس همسها: وش دعوة يا أم حسين هي سيارة !! والبنت متزوجة من وين ..!

      أم حسين بصدمة: من تزوجت , ما سمعت أنها تزوجت .. !

      أم مبارك: تزوجت بدبي ..

      أم حسين:أجل مهوب سعودي ..

      لأم مبارك: إلا هو سعودي ومن قبيلة معرفة وسمعه طيبه ..

      أم حسين:أجل مهوب هنا زوجها ..!

      أم مبارك: بيجي , بس متوخر معليش , تدرين طبيعة عمله الله يوفقه ..

      أم حسين بيخيبه أمل: الله يوفقهم ..

      وبعد السوالف والكلام ..

      أم مبارك: العشاء جاهز , تفضلو الغرفة الثانية ..

      قمت أنا والحضور ..

      وكان به 3 سفرات ..
      لحم نعيمي وأنا اختكم, وهذا هو الزين ههه , مفطح على كيف كيفكم , واللبن والبيبسي
      والمشروبات الغازية الثانية موزع كل مكان بالسفره , الصراحة ألترتيب شيء ..

      والاطباق الجانبة موزعه ~

      جلست تربعت , ومديت يدي بالخمسه , وجاء مبارك جنبي وإلهام على يساري ..

      وصرنا نقلب باللحم على كيفنا هههههههه ~

      وبالمجلس الرجال ..

      4 صحون لأن عدد الرجال أكثر ..

      وبعد العشاء الطيب والحلا ..

      والسوالف مع الحريم ..

      طبعا فذ كثير من الأكل , حرام نرميه رتبنا الصحون وعطيناهم ناس من معارف مرت أبوي من بعيد وحالتهن على قدهن ..

      قل عدد الضيوف ..

      جيت بصعد فوق إلا بيد مرت أبوي تمنعني .. !!

      أم مبارك:على وين إن شاء الله ..؟

      زينه: بروح أريح يا يمه , تعبانه حيل والكعب كسر لي ظهري ووجع رجلي ..

      أم مبارك: لا تروحين , به ناس تريد تشوفك , بس ماقدرو يحضرون ..

      زينه بستغراب: ناس بهالوقت يايمه .. ؟ سيبيها بكره ..

      أم مبارك: لا ماعندي هالكلام , ( وبصوت عالي نسبيا ) إلهام وين عباية زينه ..

      إلهام مجهزة عباية زينه من وين , وجات لبستها على السريع ..

      زينه: أيشبكم , وعلى وين أروح؟؟

      أم مبارك:مو أنا قلت به ناس يريدون يشوفونك , يلا على السيارة أخوي بيوصلنا ..

      ولبست عباتيها أم مبارك بسرعة ووصت إلهام أنها تهتم بمبارك على بال ماترجع ..

      وصعدت السيارة وأنا قلبي بيوقف من الفرحة , كنت عارفه أني بشوفه , لا تستغربون أني كيف عرفت ,
      إلهام ماقصرت وقالت لي , طلعت أم مبارك مخبره إلهام , ولما رفضت أني أتزين وأنا عنيدة



      يتبع ~

      تعليق

      • الكاتبة ساندرا
        كاتبة روايات
        • Mar 2011
        • 6269

        رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا



        إلهام ماقصرت وقالت لي , طلعت أم مبارك مخبره إلهام , ولما رفضت أني أتزين وأنا عنيدة
        وأضطرت أنها تخبرني , وفرحت بهالحفلة لأني عرفت أنه حي وبشوفه أخيرا ..

        وسرعان ماوصلنا ..

        كان البيت من برا حلو وماكان فخم مرة بس باين أنه كبير ..

        نزلت من دون مسأل , عيوني مشتاقه له ولشوفته , والروح مشتاقة لمقابلة ..

        نزل أخو مرت أبوي الشنطتين الكبار , وحطم فوق بالغرفة ..

        وطلعوا ..

        أم مبارك با أبتسامه: الله يسعدك يابنتي ..

        زينه وعيوني تناظر بالمكان .. ولما عرفت أن مرت أبوي تدل مكان الغرفة عرفت أن المسألة جات من تخطيط ههههه ..

        طلعوا من البيت ..

        وأنا جلست أناظر المكان , شلحت عباتي بهدوء وعلقتها ..

        :زينه ..

        التفت بسرعة ولما شفته أقتربت منه وضميته: هلابك يبه ..

        أبو محمد بابتسامه: وش هالزين يابنتي , كل هالزين لمين ..؟

        زينه:لنفسي طبعا ..

        أبو محمد: يعني مو لحد ثاني ..

        زينه رفعت حاجبها: ولا لحد , أنا خلاص نسيت محمد وقررت أبتدي صفحة جديدة ..

        أبو محمد بذهول: شلون ..!!

        زينه عند التسريحة وهي تشلح حلقها: زي منت عارفه , قلت منيب هامله نفسي , صحيح أني بعده بس لزوم أطلع وأشوف نفسي ..

        أبو محمد بهمس: لاتجيبين العيد يازينه , ترى محم......

        زينه قاطعته متعمدة: على فكرة أمكن أتزوج بعد كم يوم ( بحماس) تصدق عاد به حريم خطبوني بهالعزيمة ,
        ولا بعد أرد عليهم بشكل رسمي ,
        بس شهر لعدتي أحسن ليه أطولها أكثر من كذا ..<< مو استخفاف لدينها أو حاجة بس لغرض قالت هالكلام
        محمد طلع من التوليت وبحده: ممكن تطلع يبه ..
        أبو محمد بنفس همسه: الله يهديك ,جبتي العيد , اجل ذا كلام ..

        زينه وقفت نمكانها ورفعت عينها لعند المرايه وشافته وراها لمعت عينها مقدرت تنزل عينها , أنحرمت من شوفته أيام كثيرة ..

        أبو محمد طلع ..

        محمد بنفس حدته: سمعيني وش قلتي ..؟

        زينه أدعيت البرود وقمت من التسريحة ولفيت وجهي له: أللي سمعته ..

        محمد زاد بحدته: وهذا أنا ما بعد أخذ شهور , وأنتي تخططين تتزوجين بعد , خوش والله ..

        زينه أخفت أبتسامتها وهي تشوف معالم الغيرة بوجهه: وليه معصب كذا , عادي أعتبر أنك ما سمعت حاجة , وهذا أنت عايش ودبلت كبدي ( وبمياعة شديدة) أووف ياربي ..

        محمد بصدمة: زينه وش هالكلام , يعني نسيتيني بسرعة , أنا محمد حبيبك ( قرب منها ) زينه , وش تقولين أنتي , أنا مصدقت أني أشوفك , وأنتي تسمعيني كلام هالسم , وين حبك لي ووين أشعارك ..؟

        زينه أرتبكت من قربه بس ماحبيت أبين:أي أشعار .. !!

        محمد طلع المذكرات وحذفه بالأرض:هذا ..

        زينه بصدمة: وش جيبه عندك .. ! أنا دورت عليه لبالفيلا ولا شفته , وقلبت المكان ..

        محمد بقهر بجواته: لأن شمس خذته من أول مرحنا للندن , وسلمته لي , بس حريمتك تأخذين حريتك ..

        زينه لميت شفايفي , وأقتربت منه لما صار بوجهي ..

        محمد مسك زندي وبصراخ: من تحبين أعترفي ..

        زينه مقدرتا تمالك دموعي وبنوحه:اه و اه , أهئ أهئ أهئ ..

        محمد أرتبك وبخوف:زيزي , يعورك حاجة .. زينه تكلمي أوديك للمشفى , زيون ..

        مقدر يكمل كلامه لأنها دفنته وجها بصدره وهي تشد عليه حيل وتبكي وبكلام مهوب مفهوم:انا..مصد .. أن .. ي ..شفت..أهئ اهئ ..

        محمد وقف مكانه يحاول يستوعب ..

        وسابها بحضنه وشد عليها لما هدت ..

        زينه مسحت وجها ببلوزته البيضاء ..

        محمد مسكها من كتفها وجاء بيتكلم , إلا كتم ضحكته من شكلها الملخبط , والماسكارا والروج جاي بخدها
        , وكل حاجة معفوسة وبابتسامه: دريت أنك فرحانة بشوفتي بس ..

        زينه وهي تشهق: أنا شفتك وكنت عارفه أني بشوفك وقلت أغيضك شوي على
        هالمقلب الأهبل أللي سويته لي , انا محب أحد ثاني أهئ اهئ ..

        محمد بابتسامه عريضة سحبها بحضنه:يا عين أبوي أنتي , لاتبكين عاد , والله أني أموت فيك يازينه أنا أحبك حيل ..

        زينه بعدته وببرائه: صدق مودي ..؟

        محمد كتم ضحكته وهو يشوف وجها:أنا متوكد من حاجة وحدة بس ( ولف وجها قدام المرايه ) ~


        يتبع ~

        تعليق

        • الكاتبة ساندرا
          كاتبة روايات
          • Mar 2011
          • 6269

          رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا



          محمد كتم ضحكته وهو يشوف وجها:أنا متوكد من حاجة وحدة بس ( ولف وجها قدام المرايه ) ~

          زينه بصدمة:يمه , من ذي .. !!

          محمد بضحكه: هاذي حبيبة قلبي ..

          زينه قربت عند المرايه وهي تتفحص وجها:يووه , وش ذا ..؟

          محمد بتريقه: هذا جمالك الطبيعي ياروحي , ههههههه ..

          زينه بقهر التفتت له , وسكت من الضحك ..

          سحبت الوسادة تبع السرير وحذفته عليه وهو يضحك بقوة ..

          وصرت أضربه أقوى وأقوى وهو يضحك وفجئة وقفت .. !!

          محمد أستغرب وناظرها وهو يشوف دموعها أللي تنزل أكثر وأكثر بس بدون صوت وباندفاع: زينه , زيزي , ايشبك , ترى والله أمزح ..

          زينه ولا رد ..

          محمد بابتسامه أقترب منها وباس راسها:بكل حالاتك تعجبيني يانظر عيني ..

          قام من السرير وجاب من الشنطة المكياج تبعها مناديل مسح مكياج ..<< ماشاء الله عليه , طلع عارف هالأمور ههههه , يراقب زينه اجل ..

          وصار يمسح وجها , عيونها وخدها وجبينها وذقنها ..

          وزينه ولا رد بس كانت تبكي ..

          محمد بعد مخلص وهو يتأمل ملامحها البريئة: قسم ملكة جمال , سبحان من صورك ..

          زينه بهمس: لا أنا وحشه ..

          محمد سحبها لحضنه: فديت الدلوعين يا ناس , بس لا تبكين , عورتي قلبي ترى ..

          زينه زادت بالبكى ..
          محمد ضرب ظهرها بشويش :لاحول زودتها أحين , قالت خلاص بستغل عطف أبو فنيلة وسروال ..
          زينه أبتسمت وهي تبكي:وقسم أنك شرير , ليه مخبرتني أنك حي , تعبت نفسيتي حيل وصرت ما أكل ..

          محمد مسح على شعرها: أي شفت , نحفتي مرة , أريد زي قبل مو زي أحين هزيلة ..

          زينه بابتسامه دموعها تنزل على خدها: أبشرك ياميدو , ضربت بالخمسه بالمفطح هههههه ..

          محمد بضحكه باس يدها: عليك عافية ياقلبي ..

          زينه بدلع أسر قلبه: وبطني صار مليان مرة , الأكل كان حلو , ما كان لي نفس أني أكل من عرفت أنك مت , ولما عرفت أنك حي أنفتحت نفسيتي للأكل ..

          محمد حب دلعها , وبتريقه: الله يستر أجل , منتي ماره من الباب بعد كم يوم ..

          زينه:هههههههه , ماعندك رومانسية أبد ..

          محمد:هذا هو السعودي ..

          زينه بحب: وأنا أحبك ..

          محمد:بس أنا محبك ..

          زينه ضربت كتفه وبقهر ..

          محمد حط يده على كتفه:اح , خلاص أحبك لاتضربين , يعور والله , صايرة قوية من بعد هالمهمة ..

          زينه بابتسامه:الفضل بتدربياتك ..

          سكتوا فترة ..

          زينه قامت توجهت للتوليت وقبلها خذت قميص ودخلت التوليت ..

          فرشت اسنانها وغسلت وجها بالصابون ..

          بنسبة لمحمد بعد مبدل ملابسه , ببجامه بلاك رجع شعره لورى , وهو يناظر الدفتر بالأرض رفعه وجات الصفحة بوجهه , وكانت كاتبة ~~

          صرحت حبي لمحمد , ورفض حبي له , حسيت وقتها بنكسار وأنكسفت من ذاتي لأني أعترفت له , مدري وش جرى لي عشان أحب واحد مثله , أحس أن ماله أي أحاسيس وأي شعور , جامد وصلب ولا له أي تعابير بمثل هالأمور , وببداية تعارفنا كان يتغزل فيني وكلامه حلو زي مايتكلم مع العنود , وبعدها صار غير , كلا صراخ ويتأمر علي , أنا صرت أصر على الطلاق أكثر من أي وقت مضى ..

          محمد تنهد بحزن , وعدا الصفحات ووقف عند هالصفحة ..

          كانت راسمة قلب كبير وكاتبة محمد بالعرض وتحت القلب ..

          على أنه قاسي معي , ولكن أحبه , مدري متى راح يحس فيني مودي ~

          وفيس يبكي ..

          محمد أنتبه لدخولها , ونزل الدفتر وحطه جنب الكومدينا ..

          وعمل نفسه مشغول بجواله ..

          توجهت لشنط وطلعت عطري وتسبحت بالعطر , ودهنت يدي وساقي باللوشن المعطر ..

          محمد منتبه لها ولا كان يناظرها كان محتار كيف يكلمها وكيف يفاتحها بهالموضوع ..

          شم ريحتها العطرة كلما تزيد التفت لها وأنبهر بشكلها كانت لابسة قميص نوم أحمر كرزي علاق من الساتان , ومخصر على جسمها , ومن الصدر دانتيل ..

          وبشرتها صافية وناعم شكلها مرة وهي فاردة شعرها الأسود على أكتافها ..

          زينه بحيا من نظراته: عجبتك ..؟

          محمد عدل جلسته وبا أنبهار: جميلة , وقسم جميلة ..

          زينه نزلت راسها بحيا ..

          محمد قام من السرير وأقترب منها باس جبيبنها: الله يحميك يارب ..

          يتبع ~

          تعليق

          • الكاتبة ساندرا
            كاتبة روايات
            • Mar 2011
            • 6269

            رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا



            محمد قام من السرير وأقترب منها باس جبيبنها: الله يحميك يارب ..

            زينه رفعت عينها لها: تذكر هالقميص ..؟

            محمد:لا ..

            زينه:هالقميص جابته شمس , وهي شاكه فيني تريد أخبرها عن السر أللي غيرني عليها ,
            وجابت 3 قمصان متنوعة , با ألوان حلوة , وبمثل هاليوم لزوم ألبس أحسن القمصان ( وبدلع) عشان يشوفني ميدو ..

            محمد مسك يدها وباسها: ياروح ميدو أنتي ..

            و...........................................
            ............... ^.* .......................................
            .....................................

            .
            .
            .

            دخلوا السعودية و بالتحديد للخبر ..

            بوقت متأخر ..

            أستقل ساري فندق , أما العنود يا زعم أنو زوجها , لبست فستان مو عباية ..

            وبالسعودية فعلا ترتديها , للأسف الشديد , هناك فتيات عدة , وكثيرة لما يذهبن للخارج يشلخ العباية ..

            وبالسعودية ترتدي العباية ..

            عار يا أمة محمد ..

            الله يصلحنا يارب ..

            وبالفندق ..

            العنود شلحت عبايتها , وجلست جنبه: أنت لزوم ما تسكت لها ساري , أنا باخذ محمد وأنت زينه ..

            ساري بهدوء:تعتقدين زينه تحب محمد بصدق ؟؟

            العنود بشراسه: وأنا وش دخلني حبته أو لا , حبتها القرادة إن شاء الله , الأهم أني أخذ محمد , وأنت زينه حبيبتك ..

            ساري :بس يمكن هي تحبه , أنا لزوم أفهم منها كل حاجة ..

            العنود تنهدت وانسدحت بالسرير: تعال نام ( وهي تأشر لسرير ) ..

            ساري ناظر بالسرير وتارة بيها: أنا تغيرت عنوو , مصرت أسوي هالأمور ..

            العنود بتريقه: قلت لك نام مو أقترب مني , عادي يعني ..

            ساري سحب اللحاف والوسادة :حتى ولو , مهو نفسه العنود , وأحين تصبحين على خير , ورانا أمور كثيرة نسويها بكره ..

            العنود مالت شفتها وهي تحس أنه غريب مو ساري تبع أيام زمان , وانه مخلص معه ومنتهي والعياذ با الله ..

            سرعان مابعدته عن فكرها , ورجعت تفكيرها لمحمد ..

            وهي تسعى أنها تنتقم من زينه با أي وسيلة تذكر .. !!

            وغفت وسط تفكيرها , بلا شعور ..

            .
            .
            .

            قامت من النوم , وخذت دوش سريع ..

            جففت جسمها وحطت الديرم بلثتها عشان تعكس على أسنانها وتبيضهم أكثر ..<< تقاليد بنات العيون :$

            أستشورت شعرها وهي تشوف الساعة أعلنت عن دخول الساعة 10:00 ..وأنا لافه الديشمبر بجسمي ..

            توجهت لسرير ..

            وبهمس:مودي , حبيبي مودي ..

            محمد بهمس: همم ..

            زينه بنفس هدوئها: قوم الله يرضى عليك , اليوم الجمعة , قوم عشان تلق على الخطبة ..

            محمد قام بشويش وزينه تساعده وهي وراه , جاء بياخذ ملابسه والفوطة ..

            زينه باندفاع: أنت روح الله يسعدك , وأنا بجهز ملابسك , بس خذ الفوطة ..

            ومدت له , ودخل التوليت يأخذ دوش سريع ..

            بهالوقت , زينه عملت لها بف حر , ولبست جلابيتها البيضاء با
            أكمام طويلة من الكتف والصدر فصوص ذهبي لامع وبريق مميز , ويمتزج أحجار الأحمر الدمي به ,
            والجلابية طويلة وأنيقة مرة ..

            لبست حلق طويل ذهبي فخم , وخاتم لامع ..
            وصندل كعب أحمر , ومكياج ,
            تحت الحاجب اضائه فضية , وعند الجفن المتحرك بني ترابي وسحبته على ورى ,
            وبلاشر مشمشي خفيف , وكثفت الماسكارا البلاك , ورسمت عينها بالكحل العربي وداخل عينها أسود ..

            وحبة خال عند شفايفها ..
            وروج أحمر ثابت دمي ..
            جهزت ملابسه فوق السرير ..
            ونزلت تحت , شبت البخور ..
            وبعد دقيقتين صعدت فوق , وشافته طالع ولاف الفوطة على خصره , وهو يجفف شعره ..
            أبتسمت وأقتربت منه حطت البخور العود على جنب ..
            وساعدته بلبس ملابسه ..
            محمد فهيت من أناقتها , جد جميلة سبحان من صورها , دخت من ريحتها العطرة وسحرها الأنوثي ..
            زينه بعد ملبسته فنيلة وثوبه مديت له الشماغ وبنعومه: سم ياعمري ..
            محمد بذوبان: سم الله عدوك ..
            زينه أبتسمت ..
            محمد لبس الشماغ ومدت له زينه المبخر ونزل شماغه وصار يبخره ..
            زينه أبتعدت عنه ونفضت السرير ..
            محمد صار يناظرها من بعيد ..
            زينه لما خلصت جاته ..


            يتبع ~

            تعليق

            • الكاتبة ساندرا
              كاتبة روايات
              • Mar 2011
              • 6269

              رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا



              زينه لما خلصت جاته ..
              محمد أقترب منها أكثر ومسك يدها: متغيره ياعين أبوي ..
              زينه حبيت شكله بالشماغ والثوب , ومكحل عينه ونبت له عوارض وطبعا رتبها حسيتها أحلا شكله , عوارضه كانت خفيفة مرة , وعند السكسوكة مو خفيف ..
              محمد با أبتسامه: عاجبك شكلي ..
              زينه با أعجاب: أي مرة ماشاء الله , صاير جميل , والعوارض مغيرتك ..
              محمد:فديتك بس , أنا قلت للوح سلطان الغرام انها احلا علي بس مهوب معبرني , أنا بطلع احين عشان متوخر ..
              زينه:ههههه , أي ياقلبي , وش تريد على الغداء ..؟
              محمد: أي حاجة من يدك ياعمري ..
              زينه با أبتسامه: أبشر طال عمرك ..
              ولحقته وبيدها المبخر وشافت الرئيس , أقصد أبو محمد , معليش ما تعودنا إلا بالرئيس هههه ~~
              بخرته وباست راسه وطلعوا ..
              زينه قامت للمطبخ , تقطع البصل , وسوت شوربة كويكر بالدجاج ..
              وقطعت السلطة , وغلست الرز ..
              ودجاج نضفته ..
              توجهت لصالة وصلت , وقرت سورة الكهف ..
              ورن جوالها: هلا والله ..
              محمد: هلا عمري , تريدين حاجة من البقالة ..؟
              زينه: لبن وزبادي الله يرضى عليك ..
              محمد: أبشري , شويات وبجي ..
              زينه: إن شاء الله , حافظك ربي ..
              محمد: فمان الله ..
              زينه سكرت جوالها , وهي تحس أنها سعيدة مرة و حياته صارت طبيعية زي أي حياة أي شخص عادي ..
              سجدت ربها سجدة شكر ..
              وخذت شال حطته بكتفها , ونزل لتحت شوي ..
              وهالحركة أنا مجربتها , عشان مايلتصق بك ريحة الحمسه والطبخ , يلتصق بالشال ولا بلبسك أو بجسمك ..
              حمست الدجاج والبصل والبهارات , والطماطم وبعدها حطيت المويا وسابت الدجاج ينضج على كيفه ..
              عملت الشاي والقهوة , وحطت التمر , والفناجيل والبيالات ..
              وحطته بالصالة وولعت النور ..
              وعطرت المكان , وشغلت التكيف ..
              وبعد نصف ساعة حطت الرز وسكرت الطنجرة..
              وغسلت الصحون شوي..عشان مايتراكم لها بعدين..
              ونظفت المجلايه وكل حاجة..
              ولما سمعت صوت الباب..تعطرت على السريع وفردت شعرها..
              واستقبلتهم ..كان باين على محمد السعادة والراحة ولله الحمد..
              زينه:علامكم تأخرتوا مرة..
              ابو محمد:بعد الصلاة قرينا القران ولله الحمد..
              زينه ومدت له القهوة:أي الحمدلله..سم يبه..
              ابو محمد:سلمتي..
              زينه مدت لمحمد القهوة ومسك يدها وابتسمت بلاشعور:اترك يدي..
              محمد يشد على يدها:اسف..منيب تاركها..
              ابو محمد انتبه لهم:علامكم..!!
              زينه:ا...
              محمد با اندفاع:الله يصلحها اقول لها عطيني القهوة تمسك يدي تقول ماتريد تتركها..تموت فيني هالبنت..ذبحتني يايبه..
              ابومحمد بضحكه:اخاف العكس..
              محمد وزينه:هههههههه..
              زينه با ابتسامه عريضه:انا اخليكم احين بجهز السفره..
              وقامت..
              ابو محمد صار يناظرها لما اختفت من نظره والتفت لمحمد وشاف انه يناظرها بحب ودز رجله:درينا انك تحبها..بس مو كذا تناظرها كنك ميت..اركد..
              محمد انتبه لابوه:هه..
              ابو محمد مسك يده:وانا ابوك..انتبه تفرط فيها..هالبنت جوهرة..انا اشوف انها تغيرت حيل وصارت ست بيت..من تنظيف وبخور وطبخ..وكلام طيب..وش تريد بعد اكثر من كذا..
              محمد تنهد بحب:اه ياقلبي بس..
              ابومحمد با ابتسامه:بعد اه..اجل انت منتهي..
              محمد:ههههه..ثقيل انا قدامها..
              ابو محمد:أي ومن وراها كنك ثور..ههههههه..
              محمد:ههههه وش دعوا يايبه..احين صرت ثورانا..
              ابو محمد:امزح وانا ابوك..
              زينه جات لهم:يلا غسلوا يدكم..الغداء جهز..
              ابو محمد:واخيرا..جوعان حيل وانا ابوك..وقاموا..
              محمد لما شاف ابوه راح..راح لزينه:اقول زيزي..
              زينه التفت له:سم ياقلبي..
              باسها بخدها وراح بسرعة..
              زينه كتمت ضحكتها..
              زي والله ابو سروال وفنيله به حد رومانسي هههه..
              ودخلت وراهم غرفة الطعام..فوق الطاولة..
              كان به 3 بوادي شوربة كويكر بالدجاج وجنبها سلطتين..وصحن كبير كبسه...ودقوس متوسط الحرارة..
              وليمون وملاحه..
              ابو محمد ومحمد با انبهار:وش هالزين..
              زينه بفرحه:عجبكم الترتيب تبع السفرة..
              ابو محمد باس يدها:الله يحفظك يابنتي..مبدعة الله يحفظك..
              بعد مجلسوا..
              زينه:يارب يعجبكم الكبسه..
              محمد:أي حاجة منك يا ام عبدالله بتصير حلوة..
              زينه وابو محمد بستغراب:ام عبدالله..
              محمد غمز لها:المولود بالطريق إن شاء الله..موصح كلامي يا ام عبدالله..
              زينه بحيا وبا ابتسامه:صح كلامك يا ابو عبدالله..
              محمد:يالبيييه..
              زينه وابو محمد:ههههههههههه..
              ابو محمد:فضحنا هالولد..وين اللي بيركد..
              محمد مدت يده على الصحن:انا مشغول بالاكل..بعدها لي كلام..
              زينه:ههههه عليك عافيه..
              وصارو ياكلون..وبين تسامر وضحك وتخطيطات محمد المستقبلية ههههه..
              .
              .
              .
              انفتح الباب الكبير والعريض..
              والخدامة جلستهم بالصالة الكبيرة الفخمة..
              ساري بذهول:ابوه غني اجل..
              العنود بهمس:هم يلعبون بالفلوس لعب..
              الخدامة:تفضل داخل المجلس..
              ساري قام وراح المجلس وهو مرتبك..
              نزلت وحدة من الدرج بأكملها اناقتها با ارجاء الفيلا الكبيرة..
              العنود لما شافتها هي كانت كشخه بس مهيب مزيونة مرة..
              وبعد السلام والترحيب..
              :انا سميه..
              العنود:وانا العنود..
              سميه حطت رجل على رجل:هلا والله..اقدر اساعدك..!!
              العنود حتى من دون مجابت مقدمات:امممم..زوجي اللي دخل للمجلس من شويات جاي عشان يقابل خليفة ال.........

              سميه بستغراب:ووش عرفكم فيه؟؟
              العنود بتوتر:زوجي ادرى..هو يريد يقابله وبس..
              سميه:......
              العنود بصدمة:كيف؟؟



              انتهى البارت |

              تعليق

              • الكاتبة ساندرا
                كاتبة روايات
                • Mar 2011
                • 6269

                رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا



                # وش قالت سميه للعنود , يبدو أن كلامها خطير , أو حاجة من هالقبيل , لتجعل العنود بصدمة كبرى ..!!

                # وش قصة إلهام , ووش سبب بعدها عن زينه طوال سفرها لدبي ..؟؟

                # وش بتسوي العنود لمحمد , وساري لزينه يا ترى , هل بيفرقون بينهم ..؟؟

                # بتكون نهاية رواية العقد سعيدة أم لا ..؟؟

                # وش بيصير لعرف خليفة ال ..... عن أبنه محمد و انه عايش مهوب ميت زي ماقالت له أمه قبل 35 سنه ..؟؟

                # وش كان بيقول محمد لزينه بعد مقرا مذكراتها ..؟؟


                حقائق وأمور غريبة ستجري بالبارت الأخير , فا يا قرائي أنتظر توقعاتكم الشاملة وتحليلاتكم ,

                موعد البارب بيكون , بعد مخلص منه أنزله بعون الله , واتمنى أن البارت هادا مو قصير , ويكون طويل زي ماتحبون أنتو :)

                الله يسعدك ويوفقكم يارب , الكاتبة ساندرا |
                التعديل الأخير تم بواسطة الكاتبة ساندرا; 16-04-2013, 03:12 AM.

                تعليق

                • خ ــواطــر
                  عـضـو
                  • Mar 2013
                  • 8

                  رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا

                  يسعد ايامك..يارب..ويعطيك مليون عافية بارت رائع وجميل..وكله احداث رايقة وحماسية..
                  تسلم الايادي..الحلوين عسى ربي مايحرمنا منها..شيء مرضي وبارت مكثف بالاحداث والاكشن..


                  # وش قالت سميه للعنود , يبدو أن كلامها خطير , أو حاجة من هالقبيل , لتجعل العنود بصدمة كبرى ..!!
                  اممم..اتوقع انها قالت لها انو ماعندهم ولد بهالاسم..وكلامها قوي جدا..لدرجة العنود انصدمت حييل؟؟

                  # وش قصة إلهام , ووش سبب بعدها عن زينه طوال سفرها لدبي ..؟؟

                  اممم..بصراحة ووضحتي بضبط كيف وضعها مع اهلها وهل هي متزوجة..اتوقع انو ابوها كان يبي يزوجها او يصير شيء من هالقبيل..

                  # وش بتسوي العنود لمحمد , وساري لزينه يا ترى , هل بيفرقون بينهم ..؟؟
                  اممممممممم..ماخمنت...بس اتوقع يوم تعرف شيء من سمية تروح تبلغه؟؟

                  # بتكون نهاية رواية العقد سعيدة أم لا ..؟؟
                  ان شاءالله بتكون مرضية ورائعه للجميع..

                  # وش بيصير لعرف خليفة ال ..... عن أبنه محمد و انه عايش مهوب ميت زي ماقالت له أمه قبل 35 سنه ..؟؟
                  مادري؟؟

                  # وش كان بيقول محمد لزينه بعد مقرا مذكراتها ..؟؟
                  اممم يمكن بيوضح لها كل شيءء..مادري بضبط؟؟

                  ويعطيك العافية..تراني سهرانة علشان انتظر البارت..ولاتاخذي على توقعاتي..
                  لاني فاصلة وودي انام..وانا..ب/انتظار جديدك..ومتى ماخلصتى البارت الاخير..
                  نزليهه وخذي وقتك وعلى اقل من مهلك..
                  احم احم يشرفنى اكون اول من رد عليك..
                  لروحك..الرائعه والجميلة والطاهرة..

                  تعليق

                  • قطر النداء
                    عـضـو فعال
                    • Sep 2012
                    • 107

                    رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا

                    يسلمووو على البارت الرائع
                    خساره الروايه بتخلص
                    تكفين اكتبي لنا روايه خامسه
                    صراحه انتي مدبعه ما شاء الله عليك الله يزيدك
                    ربي يحفظك ويسعدك يارب

                    تعليق

                    • نبضي
                      عـضـو فعال
                      • Mar 2013
                      • 200
                      • رحلـة ـآلـدنيـا .. قصيــرهـ
                        وـآلفـرح فيهــا .. سرآآب
                        حبـ من تبغى .. تحبـهـ
                        آخــر العشـرهـ .. فرآآآآق

                      رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا

                      السلامم عليكم لك تسلم ايدينك على البارت الجمييييييييييييييييل

                      هاتي بوسه

                      جميلل جدا اعذريني ماراح اكتب توقعات لان دوبني جايه من المدرسه وتعبانه
                      مره ثانه راح ادخل واكتب توقعات

                      بانتظارك ي الغلا

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...