رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا
مسحت دموعها وشلحت حجابها ,
إلا بدخله محمد ..
محمد أبتسم على شكلها ,
سحب يدها وجلسها على طرف السرير وجلس قبالها بالأرض وهو ماسك يدها:زيزي ..
زينه با أبتسامه: سم يا عين أبوي ..
محمد شد على يدها وبخقه: أروح فيها ترى ..
زينه بدلع:ههههه ..
محمد باس يدها بعمق وناظرها: زينه , أنتي أمكن بتجلسين هنا ..
زينه: وليه , حصل حاجة ..؟
محمد: لا بس , الشباب يقولون أحسن وأأمن , لا تنسين أللي صار بالحانه , والطيارة , وبالفيلا , والحمدلله أن محد صابه حاجة ..
زينه:.........
محمد شد على يدها وبعطف: فا حبينا أنك تجلسين بالبيت أحسن من هالمخاطر ..
زينه بتفهم: طيب , بس توعدني أنك تهتم بنفسك ..
محمد مسح على شعرها المموج المبلل:بعون الله ..
زينه حطيت يدي بجبينه: أستودعتك الله الذي لا تضيع ودائعه ( أستودعتك الله الذي لا تضيع عنده الودائع )
ابتسم لها :كل حاجة عليك حلوة يا قلبي ..
زينه مافهمت عليه: عفوا ..
أشر عهلى ملابسها , أللي كان عبارة بنطلون بني ماسك عليها , وبلوزة رسمية كاروهات بالبيج والبني والأبيض ..
ووجها الخالي من أي أدوات لتجميل ,
وشعرها بطبيعتة المببلول أطرافه بالمويا ..
زينه بضحكه: يعطيك العافية على كلامك الطيب ..
محمد بنظرات غريبة: جمالك مهوب عادي ..
زينه:.........
محمد كمل: كل يوم يزيد جمالك , أتكلم جد , ما أمزح ترى ..
زينه تخصرت: مو قبل أنا الشينه وأنت الزين ..
محمد بضحكه: لا تصدقين كل حاجة أقولها , أنتي جميلة ..
زينه : طيب بنشوف هالكلام بعدين , ويلا توكل على الله وروح , (وهي تشوف ساعة جوالها ) الساعة مابقى لها حاجة وتصير 8 ..
محمد ضرب راسه: خذتنا السوالف , ونسيت .. يلا فمان الله ..
وطلع من الغرفة , وأنا أشوفهم بالدرج ..
جورج ألتفت لي وحرك يده بمعنى مع السلامة ~
جيت برفع يدي له إلا محمد سحبه من زنده وبحده:هالحركات مهوب لازم وأنا أخوك ..
زينه ناظرته وألتفت نظراتي بيه ورفعت يدي وعملت حركة هارت ..
محمد أبتسم بلا شعور , باسها على الهواء ..
الرئيس ناظرهم :أحم , يلا يا عيال ..
محمد أنتبه له : يلا ..
وطلعوا من الغرفة , وقفلت الباب وراهم ..
وأنا احس ان محمد تغير حيل وبسبب هالظروف أقتربنا أكثر من بعض ..
رميت نفسي بالسرير وأنا أتذكر كلامه وحركاته وضحكت لحالي زي الهبلة ..
إلا برنه جوالي ..
مسكته وأنصدمت من أتصالها ..
زينه رفع الجوال بذوني: هلا ميشوو ..
مشاعل باندفاع: هلا زيزي .. كيفك ..؟
زينه وأنا بصدمتي: طيبه طاب حالك وأنتي كيفك ..؟
.
.
.
وصلوا للأحتفال أللي يعملونه بلندن , الشباب كانوا مستغربين عن سبب هالأزدحام والأحتفال ,
بس صدق الأجأنب خمه , على أتفه الأمور يحتفلون بيها , الحمدلله والشكر بس ..
محمد: سلطان قال لي , أن بيجيني أتصال وبيعلموني مكانه ..
كل واحد منهم تفرقوا ..
عزام والرئيس ~ جورج وفارس ~ محمد كان يمشي لحاله ويراقب منا ومناك ..
كان واحد يراقبهم من بعد وأجرا أتصال :زعيم لقد دخلوا بالأحتفال كما خططت له , نعم ألجميع هنا , بستثناء الفتاة .. !
الزعيم قام من السرير وبا أبتسامه: جميل جدا , إذن زينه ستكون مضافة عندي بالجناح , وأخيرا ( بضحكة شريره ) ههههههههههههههههههه ...
.
.
.
كان جالس بسطح القريب من الأحتفال ..
وهو يراقب محمد من بعد عبر القنص .. بمنطقة الكتف , لأن الزعيم يريده حي ..
غمض عين وفتح عين وجاء بيطلق إلا ..
يتبع |
مسحت دموعها وشلحت حجابها ,
إلا بدخله محمد ..
محمد أبتسم على شكلها ,
سحب يدها وجلسها على طرف السرير وجلس قبالها بالأرض وهو ماسك يدها:زيزي ..
زينه با أبتسامه: سم يا عين أبوي ..
محمد شد على يدها وبخقه: أروح فيها ترى ..
زينه بدلع:ههههه ..
محمد باس يدها بعمق وناظرها: زينه , أنتي أمكن بتجلسين هنا ..
زينه: وليه , حصل حاجة ..؟
محمد: لا بس , الشباب يقولون أحسن وأأمن , لا تنسين أللي صار بالحانه , والطيارة , وبالفيلا , والحمدلله أن محد صابه حاجة ..
زينه:.........
محمد شد على يدها وبعطف: فا حبينا أنك تجلسين بالبيت أحسن من هالمخاطر ..
زينه بتفهم: طيب , بس توعدني أنك تهتم بنفسك ..
محمد مسح على شعرها المموج المبلل:بعون الله ..
زينه حطيت يدي بجبينه: أستودعتك الله الذي لا تضيع ودائعه ( أستودعتك الله الذي لا تضيع عنده الودائع )
ابتسم لها :كل حاجة عليك حلوة يا قلبي ..
زينه مافهمت عليه: عفوا ..
أشر عهلى ملابسها , أللي كان عبارة بنطلون بني ماسك عليها , وبلوزة رسمية كاروهات بالبيج والبني والأبيض ..
ووجها الخالي من أي أدوات لتجميل ,
وشعرها بطبيعتة المببلول أطرافه بالمويا ..
زينه بضحكه: يعطيك العافية على كلامك الطيب ..
محمد بنظرات غريبة: جمالك مهوب عادي ..
زينه:.........
محمد كمل: كل يوم يزيد جمالك , أتكلم جد , ما أمزح ترى ..
زينه تخصرت: مو قبل أنا الشينه وأنت الزين ..
محمد بضحكه: لا تصدقين كل حاجة أقولها , أنتي جميلة ..
زينه : طيب بنشوف هالكلام بعدين , ويلا توكل على الله وروح , (وهي تشوف ساعة جوالها ) الساعة مابقى لها حاجة وتصير 8 ..
محمد ضرب راسه: خذتنا السوالف , ونسيت .. يلا فمان الله ..
وطلع من الغرفة , وأنا أشوفهم بالدرج ..
جورج ألتفت لي وحرك يده بمعنى مع السلامة ~
جيت برفع يدي له إلا محمد سحبه من زنده وبحده:هالحركات مهوب لازم وأنا أخوك ..
زينه ناظرته وألتفت نظراتي بيه ورفعت يدي وعملت حركة هارت ..
محمد أبتسم بلا شعور , باسها على الهواء ..
الرئيس ناظرهم :أحم , يلا يا عيال ..
محمد أنتبه له : يلا ..
وطلعوا من الغرفة , وقفلت الباب وراهم ..
وأنا احس ان محمد تغير حيل وبسبب هالظروف أقتربنا أكثر من بعض ..
رميت نفسي بالسرير وأنا أتذكر كلامه وحركاته وضحكت لحالي زي الهبلة ..
إلا برنه جوالي ..
مسكته وأنصدمت من أتصالها ..
زينه رفع الجوال بذوني: هلا ميشوو ..
مشاعل باندفاع: هلا زيزي .. كيفك ..؟
زينه وأنا بصدمتي: طيبه طاب حالك وأنتي كيفك ..؟
.
.
.
وصلوا للأحتفال أللي يعملونه بلندن , الشباب كانوا مستغربين عن سبب هالأزدحام والأحتفال ,
بس صدق الأجأنب خمه , على أتفه الأمور يحتفلون بيها , الحمدلله والشكر بس ..
محمد: سلطان قال لي , أن بيجيني أتصال وبيعلموني مكانه ..
كل واحد منهم تفرقوا ..
عزام والرئيس ~ جورج وفارس ~ محمد كان يمشي لحاله ويراقب منا ومناك ..
كان واحد يراقبهم من بعد وأجرا أتصال :زعيم لقد دخلوا بالأحتفال كما خططت له , نعم ألجميع هنا , بستثناء الفتاة .. !
الزعيم قام من السرير وبا أبتسامه: جميل جدا , إذن زينه ستكون مضافة عندي بالجناح , وأخيرا ( بضحكة شريره ) ههههههههههههههههههه ...
.
.
.
كان جالس بسطح القريب من الأحتفال ..
وهو يراقب محمد من بعد عبر القنص .. بمنطقة الكتف , لأن الزعيم يريده حي ..
غمض عين وفتح عين وجاء بيطلق إلا ..
يتبع |
تعليق