\\
*~.. الفصل الرابع عشر 14 ..~*
.. قبل الاخير ..
//
بعد يوم من الهم و التعم و الشووق دقلها و هو خلاص ما يتحمل بعادها يعشقها
من رن تلفونها بنغمه خاصه له " لا قل ودك يفعل الله ما شاء " فزت من الرقاد و علطول شلت فونها و طالعت الاسم شوي و عقب ردت
زايد بصوت مبحوح : الوو
ميره و هي تكابر مع ان الشوق بيذبحها قالت بصوت كله رقاد : هلا
زايد حس الرووح ردتله من سمع صوتها قال بصوت مشتاق : ميره
مياري بدون ما تحس : لبي .. ا .. نعم
زايد : بعدج على رايج ؟؟
مياري بعناد : هي
زايد : عيل خلاص جهزي ثيابج و انا الحين بيي اشلج
ميره فجت ثمها : ها
زايد : بييي اشللللللللللللج
ميره بصوت هادي : خلاص اوكي اترياك
و سكرت التلفون على ويهه تبا تفكر ... يعني خلاص بنبدى التحدي يا زايد .. اقبل به و بنشوف شو النهايه !!
شلت نص اغراضها و لبست عباتها و ما حطت شي غير كحال و قلوس و نزلت تحت تتريا زايد ايي و قلبها يدق بقووه
...
وصلت الشقه عالساعه 9 و شوي كانت ترتجف بشكل مب طبيعي حاسه بان نهايتها بتكون هني بس حاولت قد ما تقدر تبعد هالافكار عنها و تقول فخاطرها .. لا لا ما بيستويلي شي بس باخذ الصور و بشرد ما علي منه .. هي صح بشرد و ما بيصير شي .. ما بيصير شي ..!
و للاسف نست ربها و نست ترفع يدينها لربها اللي باذن الله بيساعدها بس شو نسوي بقليله الايمان
اقنعت عمرها بهالافكار بس جسمها مب راضي يستوعب او مب مصدق افكارها بالحرى مب واثق فيها فتم يرتجف بطريقه تخوف لانه رافض هالشي اللي قاعده تسويه
دقت الباب عالخفيف بصوت ما ينسمع من رجفه يدها
علي كان يترياها فالصاله و اول ما سمع الدق على طول فز مستعيل و فك الباب
علي بمكر : يا مرحبا الساع هلا و الله بحبيبه قلبي
عواش و هي ترتجف قالت بصوت خفيف و هي ماسكه عمرها : خلصني عطني الصور ><
علي بخبث : لا لا نحن ما اتفقنا على جذيه اول شي قربي و شربيلج شي يبرد خاطرج و عقب بنتفاهم
عواش يتها رجفه قويه من فكره انها بتدخل الشقه و تذكرت الحلم
عواش : لا لا مابا شي بس عطني الصور
علي بخبث و هو يطالعها من فوق لتحت : يا بنت الحلال قربي ما بسويلج شي
عواش بعناد و خوف فنفس الوقت : مابا
علي بمكر راح بعيد عنها و انسدح عالكررسي اللي فالصاله .. طلع تلفونه من مخباه و قاللها و هو يمثل عد الاهتمام : خلاص كيفج احلى شي يوم اطرش حق محمد صورتج اللي مركبنا على صوره واحد من الشباب اللي بالي بالج
و غمزلها بابتسامه وقحه
عواش هني بغت تين الا تيننت و خلاص قالت بصوت عالي بدون ما تحس من قهرها : حقير
علي : افا عليج استويلج حقير لعيونج بس انتي دخلي و بسير ايبلج الصور
عواش و كان الامل بان بعيونها : اوك انت روح و انا بدخل بس لاتتاخر
علي استانس بس ما بينلها قالها بابتسامه كبيره : من عيوني يا عيون علي انتي
و سوا عمره يروح وحده من الغرف و انخش داخلها .. تم يراقبها من بعيد لبعيد الين ما حس انها يلست و خلاص طلع و في عينه نظره خبيثه و بقووه
عواش يوم حست به قدامها طالعت يده و مالقت شي طالعت الثانيه بعد ما لقت شي خافت و قالت بصوت متقطع : وي..ن الصور و الفيدي..وهات
علي و هو يضرب يد بيد : بح طارن
عواش بخوف كبير : علي اههه خخخل عنك هالللسوالف ييبهن بررررد البيت
و تمت ترتجف بخوف و هي تتذكر الحلم غمضت عيونها بقوه و دمعتها طاحت
ما حست بعمرها الا و صوت المفتاح يتقفل
فتحت عيونها على وسعهن بررعب و هي تطالع علي و هو يرفع المفتاح بابتسامه و يطالعها بنظرات اوقح من الوقحه
...
نروح لسلامي اللي كانت يالسه مع اهلها فالصاله و مستغربه من نظراتهم صوبها
سلامي باستغراب : بلاكم تطالعوني جذي !!!
ابو سلامه : و الله و كبرتي و صرتي عروس يا بنتي
سلامي فكت ثمها بدون ما تحس : ها
ام سلامي : هههه بلاك اصبر شوي في كل شي مستعيل تعالي تعالي يا بنتي عدالي شويه
سلامي قامت بهبل صوب امها و هي حاسه ان فالسالفه ان
سلامي بعد ما قعدت : هلا امييه
ام سلامه و هي تمسح على راسها و تقول و الدمعه فعينها اوول مره تحس بان عيال كبرو و هاذي هي اخر العنقود بتعرس و محد بيدوملها و بيقعد معاها فالبيت الا ابو سلامه اللي نفس حالتتها : انتي الحين 17 صح
سلامي بدلع يهال : لا اميه شو نسيتي الاسبوع الماضي عيد ميلاديه استويت 18 و بوزت
ام سلامه : ههه افا عليج خلاص 18 18 شو نسوي بعد
ابو سلامه بعيله : احم سلامه يا بنتي يوج خطاطيب و النعم فيهم و بصراحه انا ما ابا اردهم بس رايج المهم فالاول و الاخير
سلامه تلقائي كاي بنت استحت و نزلت راسها وويهها استوى احمر
ام سلامه : هههه ماعليه انتي خذي راحتج بالتفكير و استخيري و خبرينا عن رايج
سلامه بمستحى و بصوت يالله طلع : ان شاء الله ..... بس من هم ؟؟
ام سلامه : امم تحيدين ام عواش اخت ام شما حرمه عمج داقه تخطبج حق ولدها محمد
سلامه بعد فتره تذكرت من هم رفعت راسها بصدمه : شووه !!
ابو سلامه استغرب منها : بلاج محمد ولد سعيد طالب يدج على سنه الله ورسوله
سلامه اتذكرت موقفها معاه و يوم شافته مع شموه قالت بعناد : ماباه خلاص قولولهم مالنا نصيب
امسلامه و ابو سلامه استغربوو من تغيرها المفاجئ
ام سلامه : سلامه شو فيج قلبتي جذيه شي صاير ؟؟
سلامه : ما صار شي بس السالفه و ما فيها اني ماباه ما ارتحت له و خلاص
ابو سلامه باستفسار و هو يطالعها : ليش متى عرفتيه عشان ما ترتاحين له
سلامه بعناد : ما ارتحت له و خلاص سكروو السالفه و خبروهم انه مالنا نصيب
...
*~.. الفصل الرابع عشر 14 ..~*
.. قبل الاخير ..
//
بعد يوم من الهم و التعم و الشووق دقلها و هو خلاص ما يتحمل بعادها يعشقها
من رن تلفونها بنغمه خاصه له " لا قل ودك يفعل الله ما شاء " فزت من الرقاد و علطول شلت فونها و طالعت الاسم شوي و عقب ردت
زايد بصوت مبحوح : الوو
ميره و هي تكابر مع ان الشوق بيذبحها قالت بصوت كله رقاد : هلا
زايد حس الرووح ردتله من سمع صوتها قال بصوت مشتاق : ميره
مياري بدون ما تحس : لبي .. ا .. نعم
زايد : بعدج على رايج ؟؟
مياري بعناد : هي
زايد : عيل خلاص جهزي ثيابج و انا الحين بيي اشلج
ميره فجت ثمها : ها
زايد : بييي اشللللللللللللج
ميره بصوت هادي : خلاص اوكي اترياك
و سكرت التلفون على ويهه تبا تفكر ... يعني خلاص بنبدى التحدي يا زايد .. اقبل به و بنشوف شو النهايه !!
شلت نص اغراضها و لبست عباتها و ما حطت شي غير كحال و قلوس و نزلت تحت تتريا زايد ايي و قلبها يدق بقووه
...
وصلت الشقه عالساعه 9 و شوي كانت ترتجف بشكل مب طبيعي حاسه بان نهايتها بتكون هني بس حاولت قد ما تقدر تبعد هالافكار عنها و تقول فخاطرها .. لا لا ما بيستويلي شي بس باخذ الصور و بشرد ما علي منه .. هي صح بشرد و ما بيصير شي .. ما بيصير شي ..!
و للاسف نست ربها و نست ترفع يدينها لربها اللي باذن الله بيساعدها بس شو نسوي بقليله الايمان
اقنعت عمرها بهالافكار بس جسمها مب راضي يستوعب او مب مصدق افكارها بالحرى مب واثق فيها فتم يرتجف بطريقه تخوف لانه رافض هالشي اللي قاعده تسويه
دقت الباب عالخفيف بصوت ما ينسمع من رجفه يدها
علي كان يترياها فالصاله و اول ما سمع الدق على طول فز مستعيل و فك الباب
علي بمكر : يا مرحبا الساع هلا و الله بحبيبه قلبي
عواش و هي ترتجف قالت بصوت خفيف و هي ماسكه عمرها : خلصني عطني الصور ><
علي بخبث : لا لا نحن ما اتفقنا على جذيه اول شي قربي و شربيلج شي يبرد خاطرج و عقب بنتفاهم
عواش يتها رجفه قويه من فكره انها بتدخل الشقه و تذكرت الحلم
عواش : لا لا مابا شي بس عطني الصور
علي بخبث و هو يطالعها من فوق لتحت : يا بنت الحلال قربي ما بسويلج شي
عواش بعناد و خوف فنفس الوقت : مابا
علي بمكر راح بعيد عنها و انسدح عالكررسي اللي فالصاله .. طلع تلفونه من مخباه و قاللها و هو يمثل عد الاهتمام : خلاص كيفج احلى شي يوم اطرش حق محمد صورتج اللي مركبنا على صوره واحد من الشباب اللي بالي بالج
و غمزلها بابتسامه وقحه
عواش هني بغت تين الا تيننت و خلاص قالت بصوت عالي بدون ما تحس من قهرها : حقير
علي : افا عليج استويلج حقير لعيونج بس انتي دخلي و بسير ايبلج الصور
عواش و كان الامل بان بعيونها : اوك انت روح و انا بدخل بس لاتتاخر
علي استانس بس ما بينلها قالها بابتسامه كبيره : من عيوني يا عيون علي انتي
و سوا عمره يروح وحده من الغرف و انخش داخلها .. تم يراقبها من بعيد لبعيد الين ما حس انها يلست و خلاص طلع و في عينه نظره خبيثه و بقووه
عواش يوم حست به قدامها طالعت يده و مالقت شي طالعت الثانيه بعد ما لقت شي خافت و قالت بصوت متقطع : وي..ن الصور و الفيدي..وهات
علي و هو يضرب يد بيد : بح طارن
عواش بخوف كبير : علي اههه خخخل عنك هالللسوالف ييبهن بررررد البيت
و تمت ترتجف بخوف و هي تتذكر الحلم غمضت عيونها بقوه و دمعتها طاحت
ما حست بعمرها الا و صوت المفتاح يتقفل
فتحت عيونها على وسعهن بررعب و هي تطالع علي و هو يرفع المفتاح بابتسامه و يطالعها بنظرات اوقح من الوقحه
...
نروح لسلامي اللي كانت يالسه مع اهلها فالصاله و مستغربه من نظراتهم صوبها
سلامي باستغراب : بلاكم تطالعوني جذي !!!
ابو سلامه : و الله و كبرتي و صرتي عروس يا بنتي
سلامي فكت ثمها بدون ما تحس : ها
ام سلامي : هههه بلاك اصبر شوي في كل شي مستعيل تعالي تعالي يا بنتي عدالي شويه
سلامي قامت بهبل صوب امها و هي حاسه ان فالسالفه ان
سلامي بعد ما قعدت : هلا امييه
ام سلامه و هي تمسح على راسها و تقول و الدمعه فعينها اوول مره تحس بان عيال كبرو و هاذي هي اخر العنقود بتعرس و محد بيدوملها و بيقعد معاها فالبيت الا ابو سلامه اللي نفس حالتتها : انتي الحين 17 صح
سلامي بدلع يهال : لا اميه شو نسيتي الاسبوع الماضي عيد ميلاديه استويت 18 و بوزت
ام سلامه : ههه افا عليج خلاص 18 18 شو نسوي بعد
ابو سلامه بعيله : احم سلامه يا بنتي يوج خطاطيب و النعم فيهم و بصراحه انا ما ابا اردهم بس رايج المهم فالاول و الاخير
سلامه تلقائي كاي بنت استحت و نزلت راسها وويهها استوى احمر
ام سلامه : هههه ماعليه انتي خذي راحتج بالتفكير و استخيري و خبرينا عن رايج
سلامه بمستحى و بصوت يالله طلع : ان شاء الله ..... بس من هم ؟؟
ام سلامه : امم تحيدين ام عواش اخت ام شما حرمه عمج داقه تخطبج حق ولدها محمد
سلامه بعد فتره تذكرت من هم رفعت راسها بصدمه : شووه !!
ابو سلامه استغرب منها : بلاج محمد ولد سعيد طالب يدج على سنه الله ورسوله
سلامه اتذكرت موقفها معاه و يوم شافته مع شموه قالت بعناد : ماباه خلاص قولولهم مالنا نصيب
امسلامه و ابو سلامه استغربوو من تغيرها المفاجئ
ام سلامه : سلامه شو فيج قلبتي جذيه شي صاير ؟؟
سلامه : ما صار شي بس السالفه و ما فيها اني ماباه ما ارتحت له و خلاص
ابو سلامه باستفسار و هو يطالعها : ليش متى عرفتيه عشان ما ترتاحين له
سلامه بعناد : ما ارتحت له و خلاص سكروو السالفه و خبروهم انه مالنا نصيب
...
تعليق