صوت القنابل ، رعشة المنفيين كالأغراب في أوطانهم،
بكاء الأمهات، نحيب الصغار الجوعى ،
الدم، القتل ، الإستشهاد في سبيل وطن حرم من نعمة التمتع بالحرية ....
وأشياء أخرى،
كانت كل هذه العناصر حاضرة في أشعار الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش ،
الذي كان ولازال شعره محل إعجاب ودهشة الكثيرين في العالم العربي والغربي أيضا،
هو الذي سافر بحقيبة ليس فيها سوى محبرة وأوراق بيضاء وعلم فلسطين ....
هو الذي قذف حجارة شعره على رؤوس الأعداء ، من مكانه ....!
وهو الذي أصيبت جبهته بدماء الشهداء جميعهم،
فرثى نفسه ورثاهم ... بأبيات من ذهب....!
هنا إخوتي ،
سأقدم لكم مقتطفات من أشعار محمود درويش،
وأرجو أن تقرأوها ،....
وتفهموها جيدا ....!
بكاء الأمهات، نحيب الصغار الجوعى ،
الدم، القتل ، الإستشهاد في سبيل وطن حرم من نعمة التمتع بالحرية ....
وأشياء أخرى،
كانت كل هذه العناصر حاضرة في أشعار الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش ،
الذي كان ولازال شعره محل إعجاب ودهشة الكثيرين في العالم العربي والغربي أيضا،
هو الذي سافر بحقيبة ليس فيها سوى محبرة وأوراق بيضاء وعلم فلسطين ....
هو الذي قذف حجارة شعره على رؤوس الأعداء ، من مكانه ....!
وهو الذي أصيبت جبهته بدماء الشهداء جميعهم،
فرثى نفسه ورثاهم ... بأبيات من ذهب....!
هنا إخوتي ،
سأقدم لكم مقتطفات من أشعار محمود درويش،
وأرجو أن تقرأوها ،....
وتفهموها جيدا ....!
تعليق