طبعا الكل متجمع وخايف لينة من شافت هالموقف وهي تبكي والعنود والجازي يهدونها أما الشباب خايفين كثير على فيصل الي ما يتحرك ولا يعطي أي ردة فعل (طبعا الي ما أحد يعرفه أنا فيصل الحمدلله ما جاه شي لكن جاه بعض الخدوش وهو متهو مغمى عليه بس أمسوي روحه مغمى عليه أو ميت لكن حب يسويه تمثيلية عليهم وبلحظة معينة بيقوم يفرحهم إذا أقلبوها كلهم مناحة (
طبعا الوضع كان بكى الكل متأثر والي زايد الطين بلة هي لينة الي ما وقفت بكى أحمد الحين بيحط فمه بفم فيصل يبي يسوي له تنفس صناعي حط فمه بفم فيصل فيصل عرف الوضع الي صاير وعلى طول دفع أحمد
فيصل : يع شايفني حرمة تبوسني
الكل يطالع فيصل مستغرب بعد 3-5 ثواني الكل فهم أنه كان يكذب لينة أطالعه وهي تبكي الحين تبكي دموع فرح وهو يوم شافها ندم على الي سواه لها لكن الشباب ما خلوه
يعقوب +خليل +عبدالرحمن : يالكذاب
شالوا الشباب فيصل وقطوه بالبحر عشان يتأدب
الي كانوا فرحانين جد لينة وأحمد الي خاف من الي سواه في فيصل
جلسوا الشباب لعب كرة قدم والبنات راحوا يتمشون
العنود : الله الله على الحب كل هذا عشان كان بيموت
لينة : شب أنتي يعل الموت يجيك أنتي
العنود : وينك يا فيصل تشوف مرتك شمسويه لنا عشانك
الجازي + نورة : ههههههههههه
نورة : بس جد كان شكله ميت يصلح ممثل
ريم : جد فكرته مات بس الحمدلله هو بخير مبروك يا عميمة
لينة : بسبب سلامة فيصل راح أعزمكم على بوظة
الجازي: جد بخيلة بس بوظة المفروض تعطين كل وحدة مائة ريال
لينة : تأمرين أمر بعطيك أياها إذا حجت البقر على أقرونها
الكل : هههههههههههههههههههه
ننتقل لبو وليد الي جالس مع منيرة لوحدهم
خالد : ها وش قلتي على الجازي
منيرة : شتقول أنت وليد ماهو متزوج الجازي
خالد : ليه ما يتزوجها ماهي ناقصة أي شيء أخلاق وجمال ونسب
منيرة : لا يعني لا ولدي ما يأخذبنت سارة وع
خالد : قولي كذا يا بنت أي يا بنت البنات يفهمون يا حرمه خلك عن هذي الأمور الصغيرة وكبري عقلك
منيرة : لا ما ياخذها ما أدري شو عاجبك فيها ما فيها حلا ولا شي
خالد : عاد شوفي أن قال ولدك يبيها راح نخطبها مع أني بديت بهذا الموضوع
منيرة : كيف يعني
خالد : كلمت أخوي وهو أموافق
منيرة : أجل ليه تقول لي طبعا لقوا غنيمة حلوة
خالد : مالت عليك أنتي وغنيمتك ياليتهم والله يوافقون على ولدك ويعطونه هالدانة الي عندهم
منيرة : والله ولدي ما ينتضر أحد يوافق عليه بنات واجد يتمنونه
خالد : يالله عاد بكلم ولدك الحين ونشوف رايه
خالد : يتصل على وليد
وليد : السلام عليكم
خالد : وعليكم السلام كيف حالك ياولدي أنشاء الله بخير
وليد : أبشرك يبا أنا بخير
خالد : ترا بنمشي الفجر اليوم وبنوصل عقب بكرة تحرانا ترانا مشتاقين كثير
وليد : أبشر يباه وأحنا أكثر مشتاقين
خالد : يا ولدي أبشرك لقيت لك وحدا تستاهلك وأنت تستاهلها
وليد : قصدك زواج
خالد : أجل وشوا أبي أشوف أحفادي المهم البنت هي بنت عمك الجازي وش رايك
وليد : بخاطره : الجازي بنت جميلة وحلوة أتزوجها وأقهر حنين الخاينة الي حبيتها وكل قطرة دم تشهد في هذا
الوليد : يباه أنا أموافق
خالد : ألف مبروك يا ولدي تستاهل بنت عمك
منيرة أسحبت السماعة من خالد : وليد شتقول أنت
وليد : أمي أتكلمني أنتي حيا أجل
منيرة هدت السماعة لأن كلام وليد عورها كثير وكلام شيماء ما كان غلط
خالد : هلا وليد وش قلت لأمك
وليد : لا ما فيه شي وأنا أبي بنت عمي وتراني أتحراكم تردون
خالد : يالله فمان الله
ننتقل لغرفة يوسف الي كانت معاه سارة
يوسف : بقول لك شي يا سارة بس لا يطلع
سارة : أبشر شنو
يوسف : بنتك جاهاعريس
سارة : الجازي جاها عريس
يوسف : أيه
سارة : أكيد خليل
يوسف : وش دخل خليل بالسالفة هم تقدموا للبنت
سارة : لا بس كنت أتوقع خليل
يوسف : والله والنعم في خليل لكن الي تقدم ماهو خليل الي تقدم لها الوليد
سارة تضايقت من أسمه مو عشانه لكن عشان أمه الحسودة
سارة : بنتي ما تأخذ وليد
يوسف : على طول لا وليه بالله
سارة : من دون أي سبب
يوسف لا لازم فيه سبب
سارة : البنت أن جا أحد ياخذها ما تروح للرجال لوحده لكن لبيتهم كله راح تتزوج البيت كله والبيت الي فيه أمنيرة بناتي ما يروحون له
يوسف : عقلي يا مرا وأنا ما أقدر أرد أخوي
سارة : ياليتها شيماء هي الي تبي بنتي كان أوديها من دون أي جهاز لبيتهم لكن منيرة لا راح أدمر حياة بنتي
يوسف : أنتي فكري وأستهدي بالله
طلع يوسف من الغرفة وراح يتغدى مع الرجال اليوم هذا مر بسرعة على ناس ومر ببطئ على ناس
عبدالرحمن وعمر مر عليهم بسرعة أما خليل ببطئ وكل منهم له سبب
أما عبدالرحمن وعمر جالسين الحين على البحر كلا شارد عن الثاني بأحلامه
عمر بخاطره : مسرع ما مرت هالأيام وقضت كذا جد كانت حلوة كثير لكن كل شيء ولازم له نهاية ,لا لا أمري أنا ما راح ينتهي وأن كانت له نهاية أنا الي بنهيه بأسلوبي بس حرام كيف بصبر هالأسنين كذا من دون ما أشوفها ولا أتخاطب معها صحيح أني هنا ما أكلمها لكني أشوفها وأحيانا أكلمها بالغلط بس يكفي أني أشوفها وكلام العيون يكفيني والله, كم موقف صار لي وياها بالمزرعة كانت خايفة ويوم جيتها تخيلتها بزرة صغيرة تصيح تعور القلب وبعد ساعات أدافع عنها وتروح المستشفى هي الله ما أحلاها من أيام , لا حرام تنتهي هذي الأيام أحبها والله أحبها هي الوحيدة الي ما لأقدر على بعدها ريم يا محلى أسمك ريم والله أني كل ما أذكره أطير بالهوا أحس أني أطعم هالأسم يالله هذا حالي مع أسمها كيف أجل أن لمستها ولا كلمتها
جلس عمر يبتسم أما عن مجنون نورة فهو يفكر في نفس اللحظات الي كان عمر يفكر فيها
عبدالرحمن بخاطره: وش صاير لي أنا ما أقدر أفكر ولا أنام ولا أسولف مع العالم كل هذا بسبتك أنتي بس أنتي الي شقلبتي كياني فوق تحت قمت أحب الي تحبينه وأسامح الكل وصرت رومانسي زيادة عن اللزوم وقمت أقول الشعر كل هذا من عشقي لك جد أنا عاشقها أعشقك نورة أعشقك بس خلاص هالأيام راحت الي كانت تجمعنا صح أني ما أكلمك ولا أجلس معك لكن يكفيني أنك قريبة مني بنفس البيت الي أنا فيها الهوا الي تتنفسين منه أتنفسه أ،ا يا حلاته من هوا عذب وصافي يكفيني أجلس جنبك طول العمر وأكون راضي ليه ما تحسين فيني في هذي اللحظات حسي لو بقليل من الحرارة الي بقلبي تعبتني ودي تنفجر فيك وتشوفين الشوق الي أحمله لك
عبدالرحمن يتضحك من الموقف الي صار له مع نورة يوم أغمى عليها وهو هم أغمى عليه ويتذكر غيرتها
عبدالرحمن : يا محلاها من أيام
عمر : أي والله يا محلاها من أيام
عبدالرحمن ": شتقول
عمر : لا ما أقول شي بس ليه أنت مبتسم
عبدالرحمن : تذكرت موقف وأبتسمت وانت ليه تبتسم
عمر: هم مثلك تذكرت موقف ويا حلو هالمواقف الي هنا يسوريا لكن الدنيا تسير بعكس الي تبيه يوم تصالحك ويوم تزعل عليك
عبدالرحمن : صح لازم نكيف روحنا معاها يوم الي تصالحنا نغتنم كل الفرص ويوم الي تزعل نحاول نراضيها ولا نطمع زود بعطاياها
كملوا الشباب ليلتهم الأخيرة على البحر أما خليل كان جالس بالغرفة زهقان من هذي الليلة الي مو راضية تخلص يبي يرد السعودية يبي يتزوج الجازي ويطير معاها أي مكان بعيد عن الناس هو وياها بس
لكن خليل ما يدري الي راح يصير له بالسعودية
أما البنات فكل وحدة معاها هم تفكر فيه وما أبي أدخل كثير بتفكيرهم أحس عيب البنت حيائها مايرضى لها أحخل أي واحد بتفكيرها لذلك أعزف عن قول أي شي منهم لكن أقول شي واحد كلهم يفكرون فيه إلا الجازي الي تتحرى الروحة بسرعة
يقولون بقلبهم هالكلام
ياراحلا وجميل الصبر يتبعه **** هل من سبيل إلى لقياك يتفق
ما أنصفتك دموعي وهي دامية**** ولا وفى لك قلبي وهو يحترق
من الفجر الكل صحا وصلوا الفجر أمهم خليل وكلنت قرائته جميلة مرا بعدها حملو ا الأغراض وودعوا الديار وقمر ودعت أمها وداع حار جدا بكى الكثير , الحمدلله بعد يومين عند العصر أوصلوا للسعودية وكان بأستقبالهم وليد وسامي زوج ليلى
طبعا الوضع كان بكى الكل متأثر والي زايد الطين بلة هي لينة الي ما وقفت بكى أحمد الحين بيحط فمه بفم فيصل يبي يسوي له تنفس صناعي حط فمه بفم فيصل فيصل عرف الوضع الي صاير وعلى طول دفع أحمد
فيصل : يع شايفني حرمة تبوسني
الكل يطالع فيصل مستغرب بعد 3-5 ثواني الكل فهم أنه كان يكذب لينة أطالعه وهي تبكي الحين تبكي دموع فرح وهو يوم شافها ندم على الي سواه لها لكن الشباب ما خلوه
يعقوب +خليل +عبدالرحمن : يالكذاب
شالوا الشباب فيصل وقطوه بالبحر عشان يتأدب
الي كانوا فرحانين جد لينة وأحمد الي خاف من الي سواه في فيصل
جلسوا الشباب لعب كرة قدم والبنات راحوا يتمشون
العنود : الله الله على الحب كل هذا عشان كان بيموت
لينة : شب أنتي يعل الموت يجيك أنتي
العنود : وينك يا فيصل تشوف مرتك شمسويه لنا عشانك
الجازي + نورة : ههههههههههه
نورة : بس جد كان شكله ميت يصلح ممثل
ريم : جد فكرته مات بس الحمدلله هو بخير مبروك يا عميمة
لينة : بسبب سلامة فيصل راح أعزمكم على بوظة
الجازي: جد بخيلة بس بوظة المفروض تعطين كل وحدة مائة ريال
لينة : تأمرين أمر بعطيك أياها إذا حجت البقر على أقرونها
الكل : هههههههههههههههههههه
ننتقل لبو وليد الي جالس مع منيرة لوحدهم
خالد : ها وش قلتي على الجازي
منيرة : شتقول أنت وليد ماهو متزوج الجازي
خالد : ليه ما يتزوجها ماهي ناقصة أي شيء أخلاق وجمال ونسب
منيرة : لا يعني لا ولدي ما يأخذبنت سارة وع
خالد : قولي كذا يا بنت أي يا بنت البنات يفهمون يا حرمه خلك عن هذي الأمور الصغيرة وكبري عقلك
منيرة : لا ما ياخذها ما أدري شو عاجبك فيها ما فيها حلا ولا شي
خالد : عاد شوفي أن قال ولدك يبيها راح نخطبها مع أني بديت بهذا الموضوع
منيرة : كيف يعني
خالد : كلمت أخوي وهو أموافق
منيرة : أجل ليه تقول لي طبعا لقوا غنيمة حلوة
خالد : مالت عليك أنتي وغنيمتك ياليتهم والله يوافقون على ولدك ويعطونه هالدانة الي عندهم
منيرة : والله ولدي ما ينتضر أحد يوافق عليه بنات واجد يتمنونه
خالد : يالله عاد بكلم ولدك الحين ونشوف رايه
خالد : يتصل على وليد
وليد : السلام عليكم
خالد : وعليكم السلام كيف حالك ياولدي أنشاء الله بخير
وليد : أبشرك يبا أنا بخير
خالد : ترا بنمشي الفجر اليوم وبنوصل عقب بكرة تحرانا ترانا مشتاقين كثير
وليد : أبشر يباه وأحنا أكثر مشتاقين
خالد : يا ولدي أبشرك لقيت لك وحدا تستاهلك وأنت تستاهلها
وليد : قصدك زواج
خالد : أجل وشوا أبي أشوف أحفادي المهم البنت هي بنت عمك الجازي وش رايك
وليد : بخاطره : الجازي بنت جميلة وحلوة أتزوجها وأقهر حنين الخاينة الي حبيتها وكل قطرة دم تشهد في هذا
الوليد : يباه أنا أموافق
خالد : ألف مبروك يا ولدي تستاهل بنت عمك
منيرة أسحبت السماعة من خالد : وليد شتقول أنت
وليد : أمي أتكلمني أنتي حيا أجل
منيرة هدت السماعة لأن كلام وليد عورها كثير وكلام شيماء ما كان غلط
خالد : هلا وليد وش قلت لأمك
وليد : لا ما فيه شي وأنا أبي بنت عمي وتراني أتحراكم تردون
خالد : يالله فمان الله
ننتقل لغرفة يوسف الي كانت معاه سارة
يوسف : بقول لك شي يا سارة بس لا يطلع
سارة : أبشر شنو
يوسف : بنتك جاهاعريس
سارة : الجازي جاها عريس
يوسف : أيه
سارة : أكيد خليل
يوسف : وش دخل خليل بالسالفة هم تقدموا للبنت
سارة : لا بس كنت أتوقع خليل
يوسف : والله والنعم في خليل لكن الي تقدم ماهو خليل الي تقدم لها الوليد
سارة تضايقت من أسمه مو عشانه لكن عشان أمه الحسودة
سارة : بنتي ما تأخذ وليد
يوسف : على طول لا وليه بالله
سارة : من دون أي سبب
يوسف لا لازم فيه سبب
سارة : البنت أن جا أحد ياخذها ما تروح للرجال لوحده لكن لبيتهم كله راح تتزوج البيت كله والبيت الي فيه أمنيرة بناتي ما يروحون له
يوسف : عقلي يا مرا وأنا ما أقدر أرد أخوي
سارة : ياليتها شيماء هي الي تبي بنتي كان أوديها من دون أي جهاز لبيتهم لكن منيرة لا راح أدمر حياة بنتي
يوسف : أنتي فكري وأستهدي بالله
طلع يوسف من الغرفة وراح يتغدى مع الرجال اليوم هذا مر بسرعة على ناس ومر ببطئ على ناس
عبدالرحمن وعمر مر عليهم بسرعة أما خليل ببطئ وكل منهم له سبب
أما عبدالرحمن وعمر جالسين الحين على البحر كلا شارد عن الثاني بأحلامه
عمر بخاطره : مسرع ما مرت هالأيام وقضت كذا جد كانت حلوة كثير لكن كل شيء ولازم له نهاية ,لا لا أمري أنا ما راح ينتهي وأن كانت له نهاية أنا الي بنهيه بأسلوبي بس حرام كيف بصبر هالأسنين كذا من دون ما أشوفها ولا أتخاطب معها صحيح أني هنا ما أكلمها لكني أشوفها وأحيانا أكلمها بالغلط بس يكفي أني أشوفها وكلام العيون يكفيني والله, كم موقف صار لي وياها بالمزرعة كانت خايفة ويوم جيتها تخيلتها بزرة صغيرة تصيح تعور القلب وبعد ساعات أدافع عنها وتروح المستشفى هي الله ما أحلاها من أيام , لا حرام تنتهي هذي الأيام أحبها والله أحبها هي الوحيدة الي ما لأقدر على بعدها ريم يا محلى أسمك ريم والله أني كل ما أذكره أطير بالهوا أحس أني أطعم هالأسم يالله هذا حالي مع أسمها كيف أجل أن لمستها ولا كلمتها
جلس عمر يبتسم أما عن مجنون نورة فهو يفكر في نفس اللحظات الي كان عمر يفكر فيها
عبدالرحمن بخاطره: وش صاير لي أنا ما أقدر أفكر ولا أنام ولا أسولف مع العالم كل هذا بسبتك أنتي بس أنتي الي شقلبتي كياني فوق تحت قمت أحب الي تحبينه وأسامح الكل وصرت رومانسي زيادة عن اللزوم وقمت أقول الشعر كل هذا من عشقي لك جد أنا عاشقها أعشقك نورة أعشقك بس خلاص هالأيام راحت الي كانت تجمعنا صح أني ما أكلمك ولا أجلس معك لكن يكفيني أنك قريبة مني بنفس البيت الي أنا فيها الهوا الي تتنفسين منه أتنفسه أ،ا يا حلاته من هوا عذب وصافي يكفيني أجلس جنبك طول العمر وأكون راضي ليه ما تحسين فيني في هذي اللحظات حسي لو بقليل من الحرارة الي بقلبي تعبتني ودي تنفجر فيك وتشوفين الشوق الي أحمله لك
عبدالرحمن يتضحك من الموقف الي صار له مع نورة يوم أغمى عليها وهو هم أغمى عليه ويتذكر غيرتها
عبدالرحمن : يا محلاها من أيام
عمر : أي والله يا محلاها من أيام
عبدالرحمن ": شتقول
عمر : لا ما أقول شي بس ليه أنت مبتسم
عبدالرحمن : تذكرت موقف وأبتسمت وانت ليه تبتسم
عمر: هم مثلك تذكرت موقف ويا حلو هالمواقف الي هنا يسوريا لكن الدنيا تسير بعكس الي تبيه يوم تصالحك ويوم تزعل عليك
عبدالرحمن : صح لازم نكيف روحنا معاها يوم الي تصالحنا نغتنم كل الفرص ويوم الي تزعل نحاول نراضيها ولا نطمع زود بعطاياها
كملوا الشباب ليلتهم الأخيرة على البحر أما خليل كان جالس بالغرفة زهقان من هذي الليلة الي مو راضية تخلص يبي يرد السعودية يبي يتزوج الجازي ويطير معاها أي مكان بعيد عن الناس هو وياها بس
لكن خليل ما يدري الي راح يصير له بالسعودية
أما البنات فكل وحدة معاها هم تفكر فيه وما أبي أدخل كثير بتفكيرهم أحس عيب البنت حيائها مايرضى لها أحخل أي واحد بتفكيرها لذلك أعزف عن قول أي شي منهم لكن أقول شي واحد كلهم يفكرون فيه إلا الجازي الي تتحرى الروحة بسرعة
يقولون بقلبهم هالكلام
ياراحلا وجميل الصبر يتبعه **** هل من سبيل إلى لقياك يتفق
ما أنصفتك دموعي وهي دامية**** ولا وفى لك قلبي وهو يحترق
من الفجر الكل صحا وصلوا الفجر أمهم خليل وكلنت قرائته جميلة مرا بعدها حملو ا الأغراض وودعوا الديار وقمر ودعت أمها وداع حار جدا بكى الكثير , الحمدلله بعد يومين عند العصر أوصلوا للسعودية وكان بأستقبالهم وليد وسامي زوج ليلى
تعليق