سر المنزل الغامض والوردة الذهبية... خيال علمي، غموض

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • "روووونق"
    عـضـو فعال
    • Dec 2016
    • 50

    #61
    رد: سر المنزل الغامض والوردة الذهبية... خيال علمي، غموض

    حلووو روووعه البارت.... انا المنتدئ كان مسكر عندي واليوم فتحته وكنت متحمسه لأحداث الروايه

    Sent from my SM-N9005 using 3bir mobile app

    تعليق

    • عيون تحكي قصة
      عضو فضي
      • Sep 2014
      • 561


      • تجري الرياح كما تجري سفينتنا .. نحن الرياح ونحن البحر والسفن
        ان الذي يرتجي شيئا بهمته .. يلقاه لو حاربته انس او جن
        فاقصد الى قمم الاشياء تدركها .. تجري الرياح كما رادت لها السفن



      #62
      رد: سر المنزل الغامض والوردة الذهبية... خيال علمي، غموض

      ههه اهلا حبيبتي..
      نورتي.. وانتي ما شا الله البارت تبع روايتك بجنن.. هلا خلصت منو

      تعليق

      • "روووونق"
        عـضـو فعال
        • Dec 2016
        • 50

        #63
        رد: سر المنزل الغامض والوردة الذهبية... خيال علمي، غموض

        المشاركة الأصلية بواسطة عيون تحكي قصة
        ههه اهلا حبيبتي..
        نورتي.. وانتي ما شا الله البارت تبع روايتك بجنن.. هلا خلصت منو
        هذا م ذوقك حبيبتي اهم شي انه عجبك

        Sent from my SM-N9005 using 3bir mobile app

        تعليق

        • عيون تحكي قصة
          عضو فضي
          • Sep 2014
          • 561


          • تجري الرياح كما تجري سفينتنا .. نحن الرياح ونحن البحر والسفن
            ان الذي يرتجي شيئا بهمته .. يلقاه لو حاربته انس او جن
            فاقصد الى قمم الاشياء تدركها .. تجري الرياح كما رادت لها السفن



          #64
          رد: سر المنزل الغامض والوردة الذهبية... خيال علمي، غموض

          ...الجزء ال 14...


          اوه وأخيرا انتهيت من ترتيب المنزل.. بقيت غرفة واحدة لم أقترب منها.. انها غرفة والداي التي لم ادخلها منذ ذلك اليوم المشؤوم.. لا بد ان من حضر إلى المنزل أثناء غيابي لم يدخل إليها؛ فهي مقفلة، لكن.. ماذا لو لم تكن تلك الفوضى من فعل إنسان؟؟ ماذا لو كانت من فعل الشبح الساكن في منزلي؟؟ لو كان هو حقا لاستطاع اختراق الباب كما لو أنه غير موجود.. لكن لم قد يفعل الشبح ذلك؟؟ اوه لا أدري.. لابد ان اتفحص الغرفة...
          اقتربت منها ببطئ وتوقفت... شيء ما يمنعني من الاقتراب أكثر.. وضعت يدي على مقبض الباب ثم أزحتها بسرعة كالملسوعة... لا أستطيع.. لا أدري ما الذي يمنعني، لكنني لا أستطيع... صرخت عاليا "ان هذا لسخيف حقا!!" هرعت إلى غرفتي لأخرج المفتاح من خزانة في الحائط كنت قد أخفيتها بلوحة جدارية عملاقة، عدت لأفتح الغرفة... أحسست أنني لا أستطيع أن أدخل إليها بعد كل هذا الوقت ولكني اندفعت بسرعة متناسية هذا الشعور.. فقد وجدت انه من الحمق أن أستسلم لشعور كهذا...
          كانت الغرفة تقوح عطرا، كانت هناك امرأة ترتدي فستانا أبيض طويلا بينما تسرح شعرها الخمري الطويل!! بقيت متسمرة أمام الباب بدون حراك بينما التفتت تلك المرأة مبتسمة
          “أنجيليكا.. عزيزتي"
          امتلأت عيناي بالدموع.. "أمي.."
          ركضت بأقصى سرعة وانا أصرخ مجددا "أمي"
          ولكن اختفت الصورة فجأة.. لقد كان هذا خيالي يرسم لي سرابا.. طأطأت رأسي ووضعت يدي على فمي أكتم شهقاتي..
          لا أدري كم مر من الوقت وأنا على هذا الحال.. نظرت مجددا حولي وأنا أتذكر والداي.. جلست على كرسي التسريحة ونظرت إلى نفسي في المرآة... كرهت نفسي.. رأيت نفسي كشبح لفتاة ميتة... نعم، لماذا لم أمت معهم؟؟ ألم يكن ذلك ضروريا؟؟ ألم يكن ذلك أفضل؟؟ وقفت مجددا لألقي نظرة أخيرة على الغرفة قبل أن أخرج.. فقد كانت تماما كما تركتها قبل قرابة سنتين.. ولا أظن أن أيا كان من افتعل الفوضى قد اقترب منها...
          كنت على وشك أن أخرج لأغلق الغرفة مجددا عندما لاحظت شيئا غريبا... كان هناك لوحة جدارية عملاقة تغطي معظم الحائط في غرفة والداي.. حسب ذكرياتي.. كانت أمي تحب أن تعلقها بشكل مائل.. ولكن.. ان اللوحة معلقة الآن بشكل مستقيم! ربما انزلقت عندما كدت أن اصطدم بالحائط عندما تخيلت أمي.. أقتربت من اللوحة لأعدلها كما كانت تفعل أمي.. ولكن لاحظت شيئا غريبا.. كان يبدو من خلف اللوحة أن جزء الحائط الذي خلفها مختلف اللون.. أزلت اللوحة وأسندتها على الحائط المجاور.. لأجد شكل معين كبير محفور على الحائط.. لابد أن أمي كانت تعلق تلك اللوحة بتلك الطريقة الغريبة لاخفائه.. مررت يدي عليه فانفتح المعين وكشف عن ممر سري!! ابتلعت ريقي بصعوبة وقررت الدخول...
          ذهبت لإحضار مصباح حتى أتمكن من الرؤية.. وعدت بسرعة أمشي بخطوات هادئة وأنا أوجه الضوء على كافة أرجاء الممر الذي اكتشفته.. لاحظت مشاعل معلقة على الجدار تشبه المشاعل التي رأيتها في ذلك البيت.. قررت أن أنيرها وأستغني عن المصباح الذي بيدي... بعد أن أحضرت علبة كبريت دخلت مجددا و أنرت أول مشعل.. عندما أنار المشعل انغلقت البوابة معينة الشكل التي دخلت منها.. أحسست برهبة ولكنني قررت أن أكمل المسير.. سرت بضع خطوات لأكتشف أن الطريق مغلق! نظرت حولي مجددا لأجد شكل دائرة محفور في الحائط إلى جانب شكل مستطيل محفور كما كان المعين محفورا في غرفة أمي.. إذا فهذا المستطيل ما هو إلى بوابة سرية اخرى.. ولكن.. كيف سأدخل؟؟ تلمست المستطيل وأنا أفكر في طريقة لدخوله، وقعت عيناي على الدائرة المحفورة إلى جانب المستطيل.. لم تكن كبيرة.. فقد كانت بحجم كفي... "ترا.. هل هذه الدائرة لها علاقة بالبوابة إلى جانبها.. اقتربت منها أكثر لأتأملها... انها دائرة مكتملة محفور فيها بعض الرموز التي لم أفهمها.. لابد أن هناك شيئا مطابقا يمكن أن أضعه فيها.. لكن.. ما الذي قد يحدث؟؟ نظرت حولي مجددا لألاحظ رموز مشابهة ضمن لوحة معلقة على الحائط.. كانت اللوحة لقلعة كبيرة.. مخيفة بعض الشيء، وقد كانت تلك الرموز محاطة بدائرة مرسومة على بوابة القلعة.. اقتربت منها لألاحظ ان الدائرة التي تحوي الرموز ما هي إلى لوح حجري مثبت على القلعة المرسومة!! أزلته بصعوبة لأجد أن اللوحة الأصلية تظهر اللوح.. إذا فقد كان اللوح معلقا على صورته الظاهرة في اللوحة! أخذته وعدت إلى الدائرة المحفورة لأجد أن شكله يطابقه تماما!! وضعته بداخلها لتفتح لي البوابة وأجد درجات تقود للأسفل.. إلى قاعة منارة بضوء خفيف أحمر..
          نزلت بهدوء وحذر حتى وصلت إلى القاعة في الأسفل.. كنت مندهشة، لم أكن أعلم أن شيئا كهذا مخفيا في منزل العائلة.. كان الغبار يملأ الأرجاء ولم تكن القاعة تحوي الكثير من الأثاث رغم كبرها.. فقط سجادة دائرية كبيرة في وسط الغرفة تتوسطها طاولة مكتب فخمة جدا وكرسي مرتفع مرصع بالأحجار الكريمة وخزانتا كتب عملاقتان غطتا الجدارين الجانبيين المتقابلان.. وعلى الحائط خلف المكتب لوحة كبيرة لشاب ما بدت عيناه وكأنهما ترمقانني بحذر...
          سرت ببطئ إلى طاولة المكتب، كانت هناك بعض الآثار على الغبار ما يدل على أن شخصا ما دخل إلى هنا مؤخرا.. بدأت أربط الأحداث قليلا... إذا فالشخص الذي دخل إلى منزلي ليثير فيه الفوضى كان يعرف بوجود الغرفة السرية هذه.. ولابد أنه كان يعرف أين كنت أخفي مفتاح غرفة والداي.. ولكنه لم يحرك ساكنا فيها غير اللوحة الجدارية، كما أنه لم يثر أي فوضى في القاعة.. فها هي مرتبة جدا... حتى الكتب تبدو وكأنه لم يلمسها أحد منذ قرون.. هل يمكن أن يكون من عبث في منزلي قد أتى ليأخذ غرضا بعينه؟؟ و.. هل هذا يعني أن منزلي وبالأخص غرفة والداي تتنطوي على أسرار مهمة؟ أو أغراض قيمة؟! لا أعلم أي شيء الا أنني قررت المكوث في هذه القاعة حتى أحل تلك الألغاز وأكشف كل الأسرار...
          في الفندق لم أكن مركزة كثيرا بالعمل، حتى أن المدير لاحظ سرحاني وانشغال تفكيري، وعندما يئس مني طلب مني أن أعود إلى المنزل لآخذ قسطا من الراحة لعلي أعود في الغد بنفس منفتحة للعمل... وبالطبع لم أنج من أسئلة لورا واستفساراتها التي لا تنتهي وكنت اتهرب من الإجابة أو أجيبها باقتضاب...
          عدت إلى منزلي لأرمي نفسي على السرير دون أن أكلف نفسي بتغيير ملابسي، ورحت في نوم عميق حيث أني أمضيت الليل بطوله أفكر في أمر القاعة ولم استطع أن أتفحصها أكثر بسبب عاصفة الأفكار التي سيطرت علي؛ لذا.. كان لابد لي أن أهدأ حتى أعطي نفسي فرصة للتفكير بتروي لألا أتسرع... خاصة بعدما أصبحت رؤيتي مشوشة وصعب على التنفس...

          “اووه.. كم هي متعبة تلك الفتاة"
          “ههه لما لا تدعيها وشأنها بعض الوقت؟؟ لابد أن هناك أمرا يشغلها، اصرارك عليها هكذا ربما يكون هو ما يمنعها من اخبارك.."
          “ما اللذي تعنيه رايموند؟؟ هل أنا مزعجة؟"
          “ههههههههههه يا إلهي.. أنا لم أقل هذا"
          “اوووووف ها أنت ذا تسخر مني تماما مثلها.. لما على أصدقائي أن يكونوا دوما ساخرين؟؟ أكرهكم"
          وقف رافعا حاجبيه وقد اختفت ضحكته ليحل مكانها ابتسامة جانبية "عفوا.. هل قلت أنني مجرد صديق يا آنسة؟؟ -اقترب منها اكثر- يبدو ان علي أن أذكرك من أنا"
          احمر وجه لورا بشدة "لا.. أعني أصدقائي وأحبابي.. ااا حقا اووه -شهقت عندما أمسك كتفيها- كف عن ذلك رايموند أنت تخيفني"
          لم يحرك رايموند ساكنا وهو يقول في نفسه 'يالها من طفلة.. لكنها تدفعني للجنون'

          بعد مرور عدة دقائق ^-^
          كانت لورا تجلس على المقعد الحجري على شاطئ البحر واضعة رأسها على صدر رايموند..
          “منحرف... لكنني أحبك"
          “فعلت هذا لألقنك درسا هههه"
          رفعت رأسها ونظرت إليه
          “الدرس الأول هو أن لا تخطئي وتنسبيني إلى أصدقائك... فأنا فارس أحلام الغفلة"
          “سخيف"
          ابتسم بمرح "والدرس الثاني هو أن تقللي من ذكر أنجيليكا كلما اجتمعنا.. وددت أن أكون مكانها لشدة حرصك عليها"
          “سخيف جدا.. "
          “هههههه وأنت طفلة"
          “توقف عن قول ذلك"
          “وان لم أفعل؟.. يا طفلة"
          “توقف عن ذلك.. أنت تجرح شعوري بالتعقل"
          “ههههه إلا هذا لا أريد أن أجرحه"
          ....



          سوري عالتأخير :)

          تعليق

          • "روووونق"
            عـضـو فعال
            • Dec 2016
            • 50

            #65
            رد: سر المنزل الغامض والوردة الذهبية... خيال علمي، غموض

            جميل روووعه البارت ...اكيد امها لها علاقه بالورده الذهبيه والمصاصي الدماء الي يلاحقونها

            Sent from my SM-N9005 using 3bir mobile app

            تعليق

            google Ad Widget

            تقليص
            يعمل...