يوميات مندهش

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رماد القناع
    عضو فضي
    • Apr 2005
    • 602

    رد : يوميات مندهش

    . محسن الشيخ ال حسان

    ما زلت أتذكر الإقتراح الذي إنتشر على شكل إشاعة بين السعوديين قبل سنوات ليست بالقصيرة عن مشروع الأمير محمد الفيصل لجلب المياه لبلادنا وذلك عن طريقيؤ سحب جبال ثلجية من المناطق الباردة مثل (سيبيريا) الروسية أو القطبين المتجمدين الشمالي والجنوبي.

    واليوم تطالعنا الصحف بخبر ليس للإشاعة فيه أية تدخل بل حقيقة ملموسة (وممطرة) عما حدث في عاصمتنا الحبيبة قبل أيام من هطول أمطار غزيرة ولكنها لم تكن طبيعية بل نتيجة (لاستمطار السحب) حيث لم يكن أحد من أهالي الرياض يدرك أن ما هطل فوق رأسه من أمطار خلال الأيام الماضية من فصل الشتاء، بل إن الأمطار التي غسلت شوارع الرياض وروت المزارع والحدائق وأعطت جوا شتويا رومانسيا، كان بعض منها (مطرا صناعيا) بحسب ما أعلن عنه المشرف العام على برنامج دراسة (استمطار السحب) في المملكة الدكتور أحمد عاشور

    الذي صرح بعد انتهاء تجربته الناجحة: إنها تدخل ضمن دراسة فيزياء السحب واستمطارها التي تجري حاليا في المملكة العربية السعودية ووصف الدكتور عاشور في تصريحه لوسائل الإعلام السعودية النتائج المبدئية للدراسة التي بدأ العمل عليها منذ عيد الفطر الماضي، بالمشجعة وقال عاشور: أنها فاقت توقعنا

    وأفضل من النتائج التي تمت في وقت سابق في منطقة عسير، مشيراً إلى أن كلفة برنامج دراسة استمطار السحب في الرياض حاليا بلغت عشرة ملايين ريال موضحا ان الدراسة تنتهي بعد ثلاثة أشهر، ومن بعدها تحدد فترة شهرين للاطلاع على المعلومات والخرائط وصور الأقمار الاصطناعية والرادار ودراستها والعوامل المؤثرة على تكون السحب الركامية.

    وأشارت إحدى الصحف المحلية التي تلقت تصريح الدكتور عاشور عن استمطار السحب قائلاً: إن الدكتور عاشور أوضح أن التجربة الحالية نفذتها أربع طائرات تحلق في الجو، لتحديد أماكن السحب الركامية، إضافة إلى التوسع في المشروع استمطار السحب الذي استؤنف السنة الماضية في منطقة عسير استهلاك المياه الجوفية في أراضي السعودية بنسبة خمسين في المائة، وعدم الاستفادة من الأمطار الساقطة القليلة، وتزايد الكثافة السكانية، والاستخدام الجائر: (أرجو ألا تكون هذه الأمطار الاصطناعية بها أي مواد كيماوية)؟

    والان وقد استطعنا صناعة الأمطار من استمطار السحب، فهل نستطيع أن نحقق تلك الإشاعة القديمة عن تثليج أو تجليد الرياض بالثلج أو الجليد؟... العلم بحر والله على كل شيء قدير.

    *-*-*-*-*

    جريدة الجزيرة

    صفحة الرأي

    تعليق

    • رماد القناع
      عضو فضي
      • Apr 2005
      • 602

      رد : يوميات مندهش

      أنت الان وفي لحظة من لحظات حياتك

      هل صدف أنه عندما عجزت قدراتك عن عمل كذا من الأمور

      اكتشفت عن طريق يأسك وهمك وقنوطك
      أمورا أخرى لم تكن بالحسبان ؟؟

      §¤~^~¤§¤~^~¤§

      من منا تعلم من هامش كتاب
      أكثر من تعلمه من مادة الكتاب نفسها..؟؟

      من منا قام بشكر أخطاءه يوما

      لأنك عرفت أنك لولا ارتكابك لها ما عرفت الأفضل من الأشياء..؟؟

      §¤~^~¤§¤~^~¤§

      من منا جعل الألم منه قبسا من ضياء

      يهتدي بها الاخرون في ظلمات جهلهم ؟؟

      من منا جمع الطوب الذي كان الاخرون يرموه بها

      وصنع منها بناء عظيما لشخصيته

      عجز أولئك من مجارات روعته..؟؟

      §¤~^~¤§¤~^~¤§

      من منا كان يخاف من (هناك)

      واكتفى فقط ب(هنا)..؟

      بالمقابل من منا نظر إلى (هناك)
      وقال...أستطيع
      فقادته روحه المشبعة بالتصميم
      الخالية من الخوف
      العاشقة للعلو... إلى (هناك)
      وعندما وصل.. نظر لأبعد من (هناك)..؟؟

      من منا ابتلعته الحياة

      لأنه كان يخاف من تلك التي هي أبعد من مد بصره؟؟
      بالمقابل من منا ابتلع الحياة
      لأن منهجه في الحياة...هي ماوراء مد بصره ؟؟

      §¤~^~¤§¤~^~¤§

      من منا جعل من أخطاءه طريقا معبدا

      أوصلته لطرق لم يكن يعرفها..

      فصنع منها حياته الان..؟؟
      من منا قال هذه الحكمة
      عندي خيارين إما أن أحيا إلى الأبد
      أو أموت محاولا العيش
      من منا قتلته أخطاؤه لأنه لم يصل لما يريده بالضبط..؟

      لأهمس في أذنك شيئا

      قد يكون ارتكابك للأخطاء...

      هو بالضبط قدرك..لتعلو ..
      لأنك لولاها..لما عرفت ما تريد..

      §¤~^~¤§¤~^~¤§

      لا تستطيع أن تبني شخصيتك بسهولة وهدوء..

      فقط من خلال الخبرة في المحاولات..

      وارتكاب الأخطاء والمعاناة..
      تستطيع روحك أن تكون قوية..
      أن يكون نظرتك المستقبلية واضحة...
      وتمتلك طموحا أكثر قوة..
      لتحصد بعدها.. مجدا...
      (عندها تكون ناجحا)..
      اسقط أولا... لتنجح بعدها..

      نحن أحيانا نكتشف ما سوف نفعله

      عندما يتضح لنا ما لا نستطيع فعله..

      وهذه مقولة صحيحة..
      لا يعرف الضرير أين يضع عصاه..إلا إذا تلمس طريقه أمامه..
      وعندما يعرف أن طريقه مسدودة..يغير الطريق..
      وأحيانا..يصطدم بالجدار..ولولا أن الضربة تؤلمه..لما غير طريقه..

      §¤~^~¤§¤~^~¤§

      وفي الغالب...من لا يرتكب أخطاء

      لا يستطيع تحقيق الإكتشاف

      لذا... لا تجزع إن اكتشفت أنك لا تستطيع فعل عمل من الأمور
      ربما تكون هذه بداية مجد قادم لك
      وربما هو جهاز انذار لك لتغير نهجك
      وطريقة تعاملك ونظرتك للأمور

      لتنجح في الحياة

      الأشخاص الذين لا يرتكبون الأخطاء

      هم فقط أولئك الذين لا ينجزون شيئا

      تعليق

      • رماد القناع
        عضو فضي
        • Apr 2005
        • 602

        رد : يوميات مندهش

        لن اكمل هذا اليوم ولا غدا فسيكون اليوم لمشرفتي هذا القسم بادهاشنا ببعض يومياتهم

        تحياتي واشواقي

        تعليق

        • دلوعة اهلها
          عـضـو
          • Mar 2007
          • 11

          رد : يوميات مندهش

          أجمل التحيات اهديها لبح المشاعر

          تعليق

          • عالي مستواه
            عضوه مؤسسة
            • Jan 2006
            • 1043
            • .
              .


            رد : يوميات مندهش

            كلماتكَ واختيارُكَ لحروفكَ سيدي تقرأها القلوبَ قبلَ العيون .........

            فكيفَ تُريدُ منّا مُجاراتِكَ في بحرِ ابداعكَ ...

            تأكّد أنَّ من سيكتب هنا سيخوض مُجازفه نتائجُها غيرْ مُرضيه له .....

            \

            /

            \

            شلاّلٌ من الإبداع ...

            وهذا الابداع لهُ ( ناسه )



            ؛

            ( أ ؛. كْ ؛. مِ ؛. لْ )

            تعليق

            • بنت عز
              عضوة مؤسسة
              • Mar 2005
              • 835

              رد : يوميات مندهش

              وانا ايضاً ارجوك اكمل ...

              فيومياتك ورسائلك اصبحت من ضمن اهم موضوعين يجب ان امر عليهما في كل يوم

              اكمل متى اردت ومتى استطعت ان تكتبت ولكن لاتترك الصفحه نهائياً ارجوك ..

              دمتم بود

              تعليق

              • رماد القناع
                عضو فضي
                • Apr 2005
                • 602

                رد : يوميات مندهش

                عالي مستواه وبنت عز
                لكم شكري

                سأواصل
                >
                <
                >

                تعليق

                • رماد القناع
                  عضو فضي
                  • Apr 2005
                  • 602

                  رد : يوميات مندهش

                  " المد و الجزر "
                  مقال من واقعنا الاجتماعي ...
                  مل من البيت و مشاجرات الأولاد ، تاقت نفسه إلى الهدوء ، جاءته زرقة البحر فيمم وجهه قاصدا السهل الأزرق الرحيب..
                  الشاطئ ساكن خال إلا من بعض الذين يمارسون رياضة المشي يلتقي بأفراد منهم أو جماعات على مسافات متباعدة..
                  على صفحة الخليج راح يراقب انعكاس الأضواء تكسرها تلاحقات أمواج هادئة، تسللت إليه نسمات شتاء قادم فأحس برعشة من ينتظر حياة جديدة مقبلة ..
                  رفع عينيه إلى السماء ، كان القمر قرصا برتقاليا كبيرا ، لكن الغيوم الرمادية ابتلعته . قال : الرماد يبتلع الجمال ، سرح النظر في البحر ، رأى الماء منحسرا يكشف رمالا مبللة وحصى و قواقع و بقايا أشياء ، فقال : هو الجزر يكشف ما كان مخبوءا فما الذي يكشفه جزر العلاقات الإنسانية ؟ تذكر قرابات تقطعت و صداقات انتهت و علاقات حوله لم يبق منها إلا أطياف غائمة ، فاجأه السؤال ماذا لو رأيته الان ؟ ماذا لو تقابلنا على الشاطئ ؟
                  أيعرض الواحد منا عن الاخر ، يتظاهر بأنه ينظر إلى ما حوله و يمضي لسبيله ؟ أم تتلاقى نظراتنا ، نبتسم نتعانق ... يصحبني إلى بيته و نذهب في أحاديث طويلة عن البلد و الأهل و الأصدقاء و دراسة الأولاد ؟ ابتسم ابتسامة واهنة و تابع المسير .
                  أهو التخاطر ؟ ..
                  أهي المصادفة تدبر لهما أن يلتقيا و حيدين بعد شهور من القطيعة ؟ على بعد أمتار راه ، كان كل منهما يسير باتجاه الاخر ، و لم يكن باستطاعة أحدهما أن يغير المسار ، أحس بأن قلبه بدأ يطرق بقوة ...
                  كيف يتصرف ؟ ماذا يقول ؟..
                  عندما اقتربا من بعضهما تسللت إلى شفتيه ابتسامة كاد السلام يطفر ...
                  و لكن لا .. إنه لا يرى أخاه إنه يرى وجها غريبا متخشبا قد استدار إلى الجهة الأخرى .
                  أحس بهمود ، تثاقلت قدماه ، تندت عيناه ، نظر إلى البحر ، كان أمامه بقايا قمر غائم وجزر ووراءه أخوه و قد غدا غريبا.
                  في بيت واحد تربيا ، تقاسما الخبز و اللعب والضحك و البكاء ، باحا بأشواق الصبا و أسرار الحب الأول ، تخاصما .. تصالحا .. أما الان فالخلاف الصغير بدا كبيرا ، أخذ أبعادا ما كان يظن أنه سيبلغها ، اعتقد أنه يحيي تقليدا أصيلا ، و ما خطر بباله أن يقحم نفسه في حياة الاخرين..
                  تغيرت العلاقات بين الناس فهل تتغير العلاقات بين الأخوة ؟
                  أينسى الفرع انتماءه للشجرة ؟ أينسى التربة و الجذر و النسغ ؟ يظن بأن يطرق باب أخيه يرفع سماعة الهاتف يتفقده ؟ لم حدث ما حدث و قلبه مفتوح للجميع ، لا يحس للحياة طعما إلا و حوله الأهل و الأصدقاء ، لايستطيع أن يغلق بابه على أفراحه و متاعبه ، يحس ذاته من ذوات الاخرين و مسراته معهم .
                  أهو على خطأ أم على صواب ؟ أهو الرومانسي الوحيد في عصر تخطى حدود الواقعية ؟..
                  أيستطيع بعد الان أن يبدأ تجربة العزلة ؟
                  أحس بالاختناق لمجرد الفكرة ؟
                  أطلق عينيه إلى البحر فلاح أمامه الجزر ..
                  جزر البحر يزول غدا فهل يزول جزر العلاقات الإنسانية ؟
                  متى يعود لهذه العلاقات مدها و دفؤها و جمالها ..
                  متى تكبر مساحات الود بدل مساحات الجفاء ؟
                  متى و متى و متى ..
                  و بانتظار من يجيبني

                  تعليق

                  • رماد القناع
                    عضو فضي
                    • Apr 2005
                    • 602

                    رد : يوميات مندهش

                    في لقاء أجرته إحدى المحطات العربية مع الكاتبة السورية المعروفة الدكتورةرنا قباني تحدثت الأديبةالمعروفة عن طفولتها و صباها و مصادر تكوينها النفسي و الفكري .. و عللت الكاتبة الجميلة فكرا وشكلا عمق العلاقة بينها وبين احتراف الكلمة .. حين ارتوت من نبع الصدق و معطيات بيئتها الأسرية المنفتحة على الثقافات المختلفة .. حيث أتيح لها أن تنتقل بين القارات و تغترف من بحار الثقافة شرقيها و غربيها و هي لا تزال بعد صبية تحمل حقائبها وزادها الثقافي و تنتقل مع والدها و أسرتها من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب حيث كان الوالد سفيرا لبلده و استطاعت رنا التي تربيت في أحضان الحرية وفي كواليس صناعة السياسة ... فاطلعت بحكم بيئتها هذه على حقيقة العلاقات الدولية و مايتم نسجه في دهاليز الدبلوماسية ،، و أتيح لها من خلال الدراسة في أعرق الجامعات الأمريكية أن ترسخ معارفها و مفاهيمها في دنيا الفكر ، تطل عليه بعمق و تتعرف من خلال رحلتها اليوميه على أمهات الكتب العالمية وادابها على ذاتها التي بدأت تتبلوركأديبة و كاتبة لديها من وحي الفكر ما يمكن أن يكون نتاجا متفردا بها ... هكذا بدأ عناقها مع الحرف ..
                    أجمل ما في ا لحوار ذلك الوعي بما يريده المستمع المتلقي للحوار ... كان السؤال كاشفا لكل جوانب حياتها موحيا بتفردها في مجالات الفكر و الإبداع .. و كانت هي أكثر إدراكا بما يجب أن يقال و ما لا يجب ، لم تفقدها ثقافتها إنسيابية و بكارة الكلمة ، و لم تتعمد أن تلقي بظلال الوهم على أي شاردة وواردة مرت بحياتها ...
                    تحدثت عن لقائها بالشاعر محمود درويش في فترة تفتحها الفكري و تفتحها الأنثوي أيضا و كيف كان له شرارة ولدت توهج العلاقة و أضفت الكثير من الدفء في شريان العلاقة الزوجية التي ما لبثت أن انطفأت بإرادة حرة واعية من كلا الطرفين و إن بقيت الذكرى وردية .. هكذا أوحت لنا محدثتنا الرائعة دون تكلف ...
                    أيضا علاقتها بالدين كانت حميمة واعية حيث بدأت صلتها بالدين من خلال الأسرة و في سن مبكرة و طفولية فقد كانت أمها تكلف ابن خالتها رفيق لعبها وسمرها أن يحفظها سورا صغيرة من كلمات الله واياته .. فدخلت إلى هذا العالم الرائع من باب محبب خال من الوعيد و التهديد فأحبت هذا العالم المقدس وسرت من نفسها المتعطشة للحرف البليغ و الحكمة ومنذ ذلك اليوم تعلقت باداب هذا الكتاب العظيم و مع الزمن تنوع أساتذتها في هذا المجال الروحي بعيد الأثر .. و بدأت بنفسها تضع يديها على هذه الكنوز الثقافية و السلوكية تنهل من نبعها ولا ترتوي

                    المهم في هذالحوار أنه كشف عن معدن نفيس تختزنه هذه الكاتبة العربية في نفسها و ذاتها حيث لم تجمل تاريخها كما يفعل الكثيرون و لم تنتقي ما يقال و تحذف ما لا يجب أن يعرف عنها ... قالت ببراعة طفولية كل شيء .. و أكسبها هذا الصدق و عدم التجمل ميزة قربتنا منها أضفت على سيرتها ثراء وحببتنا أكثر في ملامحها النفسية و الفكرية

                    تذكرت وأنا أتابع بنهم مسيرة الكاتبة المبدعة كيف يلتقي أهل الصحافة في رحلتهم المهنية بأقزام يتحدثون عن أنفسهم و مسيرتهم بريش الطاووس و يقولون كلاما كبيرا وفضفاضا عن سيرتهم .. إذ يبدو الواحد منهم كالبالون المنتفخ الذي نعرف جيدا أنه بلا وزن .. و لكن أقدارنا و أقدارهم أيضا تضعهم في طريقنا و تفرض علينا سماعهم ...

                    أعترف أنني لم أكن أعرف هذه الكاتبة العربية الشيء الكثير قبل اللقاء التلفزيوني أما بعده .. سيكون لي معها رحلة غوص في أعماق أعمالها لأتعرف عليها أكثر ولأسعد بتقديم شيء أكثر عمقا وملائمة عن جوهرة عثرت عليها صدفة من خلال بساطتها !

                    تعليق

                    • رماد القناع
                      عضو فضي
                      • Apr 2005
                      • 602

                      رد : يوميات مندهش

                      نعم .. لا مجال للشك
                      لحم البقر أصيب بالجنون ، الغنم حمى الوادي المتصدع ، أما الدجاج فالانفلونزا هتكت به...
                      هل سننقلب نباتيا ، الخضراوات مزروعة ببيوت محمية و الهورمونات افترستها بحيث أننا لا نميز الكوسا من الخيار ،و الزيوت أيضا مشبعة
                      إذن لا لحم ، لا دجاج ، لا خضراوات لا زيوت !!!!!!!!!!!
                      امسكت الصحيفة مذهولا
                      الأرز اكتشفوا وجود رصاص في أكياسه ،و اللجنة البيطرية التابعة للاتحاد الأوربي أوصت بتصدير لحوم الأرانب و الدواجن و العسل و الرخويات و القشريات و الجمبري المجمد و أغذية الحيوانات الأليفة ، في أعقاب اكتشاف بقايا مضاد حيوي" الكلورامفينيكول" مما يشكل خطرا على صحة الإنسان ..
                      مارأيكم بكوب من الشاي الأخضر الصيني محلى بالسكر الخالي من العناصر المعدلة وراثيا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                      وداعا للّحومات ...

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...