يوميات مندهش

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • العااازف
    عـضـو
    • Mar 2007
    • 4

    رد : يوميات مندهش

    ..,. يسلموووووووووووا ..,.

    .,... بصراحه انا إندهشت من قلمك.,...

    ... بحر أسمك على قلمك ...

    ..,,. يعطيك العافية وعساك على القوة .,,..

    تعليق

    • رماد القناع
      عضو فضي
      • Apr 2005
      • 602

      رد : يوميات مندهش


      احدى لوحات كاتبتي رماد انثى

      (( نزر يسير من نزع أخير ))


      " يحسبون كل صيحة عليهم " قران كريم

      أن يقول محمود درويش " على الأرض ما يستحق الحياة " هذا أمر يخصه، فب " بخة عطر " تنعش يومك أحيانا 0

      ولكن امرأة بكامل مشمشها ليست قادرة تضمخ زوجها برائحة المشمش !!

      من حق عبد الحليم الحمود أن يقول " الليل نيجاتيف النهار " ليسخر بما تجب و ما لا تجب السخرية منه 00

      لكن صلاح جاهين عندما قال : " الليل نهار أبيض " ، نسي أن يقول " النهار ليل أسود " 000
      كما أن نظرة فهد عافت السمحة جعلته يطرق باب " ليل بداخل صبحه" كان عليه أن يؤثث دربا اخر ويكسر نافذة " صبح يخبئ داخله الليل " 000

      عندما كنت طفلة كانوا يعلمونني النطق ، وأعرف الان- بعد ما كبرت - أنهم يعلمونني السكوت وكيفية بلع لساني

      عندما تخطئ في حق صديق " مُفترض " مقابل خطأ أخطأه بحقك ،،، تتذكر أنه صديق فتخجل من محادثته ، ولكنك تنتهز فرصة رؤيته لتبادره بسلام دافئ ، وحقيقي ، مفترضا أنه سيفهم لغة اعتذارك الصامت معولا على إدراكه ووعيه و " أدبه "0

      لكن هذا التعويل يتحول بعد أيام إلى " عويل " عندما يعلن حاجته إلى فرشاة عملاقة لتنظيف أسنانه من اسم مرّ يوما على لسانه ، وعلق بين أضراسه ليبدو ناصعا ببياضه0

      هو ذاته الذي بدأت معه السلام، فصافحك بحذر مريب ، و000 و 000

      ليس في الفم ماء ، بل عطش أجرد ،،، وأشعر بجوع للتعبير ، لكنني أقف في وجه الكتابة مثلما يقف في وجهي طبق من حنظل 0

      وشعور مثل هذا ينتابني وأنا أقف في وجه الحياة0

      لدي رغبة ملحة في كتابة وصيتي على جسدي " الحياة هي ما نحياه "

      يقول على الصافي في تقديمه لقصيدته ، وإن كان ما نحياه " لا شيء " فأي هامشية يزخر بها العمر ؟

      الصراع يدور حول غبار المعركة ،،، لا حول أسبابها 0

      قلت لجمع من الصديقات انفضنّ من عرس : تَعَالنَّ لمأتمي 0

      كنت أسأل ، فردت عليّ إحداهن : لا تسألي ، فالذي يسأل يتوه !

      جرتني صديقة أخرى إلى حديث حول البنيوية والتفكيكية " بشكلهما الحياتي " وكنت أهزأ بموقف مثل هذا لأننا نتحدث بحزن 0

      أمضيت وقتا طويلا في ممارسة ترف الكتابة ، كنت أكتب على صفحات بيضاء ، و لاأعي أنني أقف على أرض هشة ، كأن ترعبني رسالة تهديد ممن لم يمر على الذاكرة 0

      يقول أبي : هناك من يبتدع (( أو يتوهم )) أعداءه (( أو خصومه )) كي يشعر بالأهمية !

      قلمي الان يأخذ شكل السكين ، والورق يأخذ شكل الجلد 0
      أكتب أيها المشاغب المهزوم0
      أكتب بلون أسود فوق ورق أسود0

      ما تم ليس صوتي 000 إنه صدى صوتي ، ف " الصدى " هو " روح الصوت "

      تعليق

      • رماد القناع
        عضو فضي
        • Apr 2005
        • 602

        رد : يوميات مندهش

        اعجبتني هذه الكلمات من همس انثى
        أسمع خرير نبضكَ

        أشعر بالظمأ

        وكلما اقتربتُ ضربني

        سرابكَ .!!


        .................... ...............




        قالوا لي ....

        أكتبي قصتكِ .........

        فكتبتُ اسمكَ ..!!!


        .................... .................... .............




        لأني أحبكَ

        صنع قلبي ..

        ملايين الأقنعة

        تُشبهكَ ...!!

        ألبستها لحروفي ...


        .................... .................... .....





        أراك

        كالبحر ِ

        أترنح بدوار

        همسكَ

        وتغرقني

        دوامات غضبك


        .................... .................... .........




        أحببته ..

        برغم أن قلبه

        من حديد ..

        بلحظة ..

        كأني سكبتُ

        ناراً على الجليد ..


        .................... .................... ........





        لو كان قلبي محبرة

        لجعلت

        من صدر الحبيب

        ورقة ..

        تغفو عليها

        حروف عشقي .!


        .................... .................... .................... ....




        أترك لي أنامل يومكَ

        كم احترفتُ معها اللمس

        إن كنتَ سترحل اليوم

        دعني أعش باقي العمر

        بطعم الأمس ..!!
        .
        .................... .................... ................



        لو كان عشقكَ

        ديناً جديداً

        لن أعتنق دينكَ

        ولست باثمة ..!!

        تعليق

        • رماد القناع
          عضو فضي
          • Apr 2005
          • 602

          رد : يوميات مندهش

          الشاطر يفهم

          رنين الجرس ! كم مرة أقسمت على تحطيم هذا الوغد ، قد أفقد عقلي ذات "لا أدري" بسبب هذا الإنتقال البشع من الحلم إلى الواقع !
          أرفع يدي أمام وجهي كي أتأكد من صحوتي وأدرك مدى قدرتي على تقييم الأشياء .. لا بأس إنها يدي ، خلايا مخي لم تتلف بعد ..

          ارتديتُ بدلتي السوداء ، الرغبة في أن تكونَ أنيقا تبدو تافهةً حين يكون دولابُك ممتلئا بالكثير من الفراغ و بدلتينْ ..

          إحساس غريب هذا الذي يحاول نبشَ زنزانة صدرِي .. لا أدري .. فلنقلْ أنه فرح .. يبدو أن هذا الصباح اللعين تمكّن مني !

          أذكر أن جدِّي أخبرني ذات يومٍ أني غبي ، هو لم يقلها هكذا " أنت غبي " لكنه قال ما معناه أني غبي ! سأحاول أن أخيب ظنَّه ، سأحاول.. حتى لو كانت التجربة حلما يتيما أفقده بعد أن تطأ قدمي قطار السابعة والنصف .. في كل الأحوال هذا أهوَن بكثير من فقداني لمحفظتِي ما دمت مضطرا لفقد شيءٍ ما حتى أكونَ أنا !!

          من الصعب إستخدام مخيلتي بعد أن اعتلاها الصدأ ، لا يُهم سأحاول أيضاً ..
          الرغبة في ترتيب الغرفة سخافةٌ لا أستطيع تبنيها كحلمٍ ، لا أريد أن يكون أول حلمي فاشلاً .. على أي فلْنضعْ فقط هذه الجوارب هنا احتراما لغريزة البقاء ..
          ...
          ..
          والحلم الجميل يحثني على المجيئ ، أين ..؟ لا أدري ، يقولون أني أكونُ حيث لا ينبغي أن أكونْ ، إذا سأحاول أن أكونَ حيث لم أكُن ..
          لا تعبأْ ولا تكثرتْ ..
          لا أدري كيف التهمتُ كل هذا الجزء من الطريقِ .. ولا حتى كيف استيقظت من هذا التِّيه .. والغَرِيب يَشتمني متىَ دستُ قَدَمه ..
          صعدتُ القطار على أصابع أقدامي و كأن العدوى أصابتني كَذلك ، والحلم الصبي يحبو على صدري ، أحاول أن أطأَ قدم غبي اخر باحثا عن أي اتصال يجعلني أقرب من حلمي أو كي أمارس متعتي في استهلاك الاخرين ..!

          انفرجتْ عزلتي أمام شراسةِ الأحاديث التي يستهلكُها كل من حولي .. فراغ القاطرة لا يسمح بكل هذا الكلام وهذه الأجساد و هذا الحُلم .. حلمي !

          قبل أن يأتي موعدُ النزول ، اخترته ، القاطرة لا تَتسِعني ، سأحاول أن أكون حيث لمْ أكن فلازال في جعبتي أملٌ في حلمٍ لم أجده بعد ..

          تعليق

          • رماد القناع
            عضو فضي
            • Apr 2005
            • 602

            رد : يوميات مندهش

            شارك فالصفحه غير محجوزه لي فقط

            تعليق

            • بنت عز
              عضوة مؤسسة
              • Mar 2005
              • 835

              رد : يوميات مندهش

              سأحاول أن أكون حيث لمْ أكن فلازال في جعبتي أملٌ في حلمٍ لم أجده بعد ..
              /
              /


              استمر لتحقيق حلمك مهما واجهتك المصاعب وستجده بأذن الله

              ننتظر نزفك الرائع ولكن اسمح لي فهذه الصفحه في نظرنا محظوره لك انت فقط لانه لايشبهك احد

              دمت بود

              تعليق

              • الملوكي
                عـضـو فعال
                • Jun 2006
                • 234

                رد : يوميات مندهش


                سنشارك أخي بحر المشاعر ..

                لايمكن أن أمر على المنتدى العام ..

                وأتجاهل موضوعا في قمة الجمال والروعة ..


                اعجبتني سطور في موضوعك القيم ..

                لأنها حكت الكثير مما أريد فعله في حياتي اليومية ...

                عندما تقول ..

                رنين الجرس ! كم مرة أقسمت على تحطيم هذا الوغد ، قد أفقد عقلي ذات "لا أدري" بسبب هذا الإنتقال البشع من الحلم إلى الواقع !


                صدقني ، المعاناة مشتركة ...


                ارتديتُ بدلتي السوداء ، الرغبة في أن تكونَ أنيقا تبدو تافهةً حين يكون دولابُك ممتلئا بالكثير من الفراغ و بدلتينْ ..

                البعض يكون أنيقا جدا ، لأنه يعرف ما يرتدي ..
                حتى ولو ارتدى الثوب نفسه مرات ومرات ..

                الرغبة في ترتيب الغرفة سخافةٌ لا أستطيع تبنيها كحلمٍ ، لا أريد أن يكون أول حلمي فاشلاً .. على أي فلْنضعْ فقط هذه الجوارب هنا احتراما لغريزة البقاء ..


                هههههههههههههههههه ..
                العجيب أني لم أر حتى الان أي رد من الاخوات الاعضاء ..
                حينما تنعت ترتيب الغرفة بالسخافة ، فأنت تفتح على
                نفسك بابا ..
                لا أدري كيف ستغلقه ..

                ملحوظة : أكثر من نصف أعضاء المنتدى هن حوريات ..

                الله يستر ..

                لا أدري كيف التهمتُ كل هذا الجزء من الطريقِ .. ولا حتى كيف استيقظت من هذا التِّيه .. والغَرِيب يَشتمني متىَ دستُ قَدَمه ..
                صعدتُ القطار على أصابع أقدامي و كأن العدوى أصابتني كَذلك ، والحلم الصبي يحبو على صدري ، أحاول أن أطأَ قدم غبي اخر باحثا عن أي اتصال يجعلني أقرب من حلمي أو كي أمارس متعتي في استهلاك الاخرين ..!



                أعجبني هذا الوصف ، اختصرت الزمان في بضع جمل وكلمات ..

                وجهة نظر :

                لا تبحث عن الاغبياء ، حتى لا تكتسب ردات فعلهم العقيمة ...
                الغباء عندي له مفهوم اخر ، غير الذي يعرفه الناس ..
                في اكثر المواقف حدة ، من المهم أن يكون لدى الشخص ..
                بعض الحكمة في التماس الاعذار ، والتجاوز عن الاخطاء ..
                مفهوم الغباء يختلف بين البشر ، ولكل شخص مقياسه ..
                المهم ، أن يكون المقياس صحيحا ، ومقبولا لدى الجميع ...

                أ ك م ل ..

                في انتظار المزيد ..

                في امان الله ..

                تعليق

                • رماد القناع
                  عضو فضي
                  • Apr 2005
                  • 602

                  رد : يوميات مندهش

                  بنت عز والملوكي كم اسعدني مشاركتكم صفحتي وتدخلكم بحواراتي التي ينقصها دوما تعليقات امثالكم رواد القلم هنا

                  لنواصل
                  <
                  >
                  <

                  تعليق

                  • رماد القناع
                    عضو فضي
                    • Apr 2005
                    • 602

                    رد : يوميات مندهش

                    رساله وصلتني على الايميل

                    تمدد القلم و استطال ..

                    أهناك سبيل للتراجع ؟
                    لا أعتقد
                    أحس بالرغبة فى الكتابة
                    باستفاضة
                    الكلمات تتناثر فى خيالي المُعافى
                    الذي اجتاز فترة النقاهة قريباً
                    أخاف الانتكاسة
                    و عدم المقدرة على
                    تنسيق المعاني
                    و لكني سأجازف
                    مُمتطية شعاع لحظك الكسير
                    وأنت تغالب الدموع في
                    لحظات الأفول
                    ف لأبدأ بنفسي

                    أحسِن الان
                    لا شيء !!
                    أأكون قد تلاشيت فى محيط الفرحة ؟
                    أم انجرفت مع تيار الذكرى؟!!
                    و ما سر مقدرتك الرائعة فى
                    غمري بذلك الإحساس
                    (إنه لا يطولني شيء ؟)
                    إذن أنا الان وليدة ذلك التمازج
                    اللامعقول بين الشيء و اللاشيء !!!

                    ف لأنتقل إلى شخصك

                    أحسك تستوعب الحرف قبل أن
                    يرّتقى سلم خاطري
                    و هذا الإحساس يملأني بالتفاؤل
                    أهنئك و أنت تجتاز مدى السكة
                    وتعتلي صهوة جوادي الشعور
                    و أراك تُجرِّد حُسام رقّتك ليؤكد سطوة اجتياحك لي
                    فى قولك للقلم
                    قف تمرّد .. قف تحدّث.. قف تدفّق..
                    فكانت جميعاً
                    التحدّث بطول قامتك المستحيل
                    و التدفق عبر مسام إحساسك النبيل
                    و ها هو الان يحاول التمرّد !!!
                    ف لأحاول الخروج من محيطك الأثير
                    لأجد نفسى قد دخلته مرة أخرى!!!
                    فالخروج و الدخول بوابتان للتأمل
                    تفتحان على ذاتك المُدهشة

                    تعليق

                    • رماد القناع
                      عضو فضي
                      • Apr 2005
                      • 602

                      رد : يوميات مندهش

                      وقفه مع المسجد الاقصى الذي اتمنى زيارته

                      تلفتوا كما تشاؤون

                      http://www.visualdhikr.com/extra/aqsa_pano.htm

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...