اختبارا أجريته ل أقيم به نفسي وضعت نفسي في مواجهه صارمه شعور ضئيل كان يخبرني بأن أتراجع وشعور أقوى يريد مني التجربه وخضوع هذا العالم ولكن المفاجئه أني أضحيت ب حلة عجيبه لم تكن بيي يوما حله مزرقشه ب خيوط الثقه العاليه والإبداع الدفين حله عززت لي دواخلي وأحيتها حينها وثقت ب أن لا صعب في الحياة مأ دمت تؤمن بقدرات نفسك
أتيت إليهم ب خطوات مترفه وابتسامه صادقه أخبرهم أن يحمدوا الله ب أني ابنه لهم فبادرت ألسنتهم وأيديهم ب ردة فعلها ف كانت ألسنتهم تنطق ب "لا يكثر" كانت لأبي "ترى الغرور ما يمدحونه " كانت لأمي أما أكففهم فكانت لي حاضنه بحب صادق طاهر
لاهم أهل للثقه ولايحبون ألناس ولاهم أصحاب مبادىء ويشربون ألكاس تذهب عقولهم ويتهمون ألناس بسب وقذف دون أدنى شعور بألإحساس عجب ألعجب على من يدعون أنهم ناس
تعليق